( معصوم تايواني) يقول لأحد شيعته صلاتك خلف المنافق أفضل من سبعمائة صلاة تصليها لوحدك

[ابن الخطاب]

قال الله سبحانه وتعالى ذاماً المنافقين
((إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا ))

بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا

إِنَّ اللّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا

وَعَدَ الله الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ
---------------------

وهنا يقول ((المعصوم)) مادحا الصلاة خلف من ذمهم الله سبحانه وتعالى



نظر الباقر (عليه السلام) إلى بعض شيعته وقد دخل خلف بعض المنافقين إلى الصلاة وأحس الشيعي بأن الباقر (عليه السلام) قد عرف ذلك منه فقصده وقال: أعتذر إليك يا بن رسول الله من صلاتي خلف فلان فإني أتقيه، ولولا ذلك لصليت وحدي. فقال له الباقر (عليه السلام): (يا أخي إنما كنت تحتاج أن تعتذر لو تركت ، يا عبد الله المؤمن ما زالت ملائكة السماوات السبع والأرضين السبع تصلي عليك وتلعن إمامك ذاك، وإن الله تعالى أمر أن تحسب لك صلاتك خلفه للتقية بسبعمائة صلاة لو صليتها وحدك، فعليك بالتقية، واعلم أن الله تعالى يمقت المتقى منه فلا ترض لنفسك أن تكون منزلتك عنده كمنزلة أعدائه)
المصدر//بحار الأنوار: ج26 ص235.
منقولة من موقع آية الشيطان المدرسي بنصها


هذا مثال على تناقض دين ومعتقد الرافضة الإثناعشرية مع صريح القرآن الكريم
حيث (المعصوم) بدلاً من أن يقول لهذا الشيعي المنافق
لاتعتذر الي بل تب الى ربك من الصلاة خلف المنافقين
كافئه بهذا الاجر العظيم
ثم أنظروا لما يضحك الثكلي في الرواية
الملائكة تلعن الإمام وتصلي على الشيعي المأموم

[فطرس]

التقية من ديننا ياقوم، ولابد أن نتق... يعني التقية أفضل من أن يهتك الشيعي...


طبعا هذا ليس نفاق... هذه تقية

[المهاجرعلانيه]

لماذاتنكرون ان التقيه تسعت اعشار الدين ايها المنافق

[ابن الخطاب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فطرس     التقية من ديننا ياقوم، ولابد أن نتق... يعني التقية أفضل من أن يهتك الشيعي... طبعا هذا ليس نفاق... هذه تقية

هذا الامام السني لم يكن يرفع سيفاً على هذا الرافضي المنافق
حتى يدخل في أمامته
بدليل وجود ((المعصوم)) الذي شكر الرافضي على نفاقه
فهو كان في سعه وكان عنده الأستطاعته أن يأتم (بمعصومه ))
الذي لم يستخدم التقية ويهرول ليصلي نفاقاً ولم يتعرض الى أي مشكلة
مثلهم مثلكم اليوم تأتون بدون أكراه أو أجبار لتصلوا خلف المنافقين النواصب
في مكة والمدينة أو في مساجدهم في الامكن الاخرى
هنيئاً لكم يا رافضة بدين يجيز الصلاة خلف المنافقين والنواصب الكفار

[ابن الخطاب]

يرفع لفضح هذا الدين الذليل
الذي يربي أتباعه على الذل
والصلاة خلف المنافقين والنواصب