العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديات الإجتماعية > شؤون الأسرة وقضايا المجتمع

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-08-05, 03:32 AM   رقم المشاركة : 1
محمد المصراتى
عضو







محمد المصراتى غير متصل

محمد المصراتى is on a distinguished road


Question من للملتزمات ؟

من للملتزمات ؟!




إعداد/ أم سارة



بسم الله الرحمن الرحيم



من للصالحات؟ نعم نقولها لبعض الملتزمين الداعين للمثالية في اختيار شريكات حياتهم الزوجية، فهذا يريدها بيضاء كبياض ثلوج روسيا، وذلك ينفر من ذوات البشرة السمراء لعقد تكونت لديه من جاهلية نتنة، وثالث يهرول عبثاً بحجة أنه يخاف الزواج من سمراء كي لا يعاير أبنائه من زوجته البيضاء أخوتهم من زوجته السمراء بعد وفاته بلونهم!



وآخر وسادس وسابع وغيرها من شروط بعض الشباب الملتزم الذي نحسبه كذلك ولا نزكي على الله أحدا، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه إلى متي؟ إلى متي ستصمد الفتاة الملتزمة؟ فهي مثل الريشة في مهب الريح، أعتقت نفسها من عفن التبرج والسفور إلى طهر الفضيلة، فغدت لوحة بيضاء يوشك أن يأتي من يرسم على صفحاتها، وفي دوامة انتظارها يأتيها ذلك الشاب المعاكس ذلك الصياد المتمرس الذي تهوي أمام قدميه الفتيات واحدة بعد الأخرى، متسلحاً بلسانه، ومتكحلاً بملاحة تقاسيمه، ولكل فتاة مفتاحها الخاص بها، ولكل شخصية باب لابد من الولوج إليه، فالفتاة العادية كلمتان معسولتان وتسقط في شباكه، والفتاة الرومانسية، ينقلها إلى عالم الشموع والورود فتهب له كل ما لديها، أما الفتاة الملتزمة، تلك الفتاة التي يحلو للبعض أن يتندر عليها بقولهم" خيمة سوداء متحركة" أو "المتخلفة " أو"الرجعية" تلك التي أغلقت على قلبها دونه جميع الأبواب، ولكن يدخل عليها هذا الثعلب الماكر باسم الدين وغيره، ومن أجل أن يتقن طبخته يرتدي لباس الملتزمين ويتحلى بسلوكهم، ويجعل لسانه رطباً بالذكر والتسبيح وغيره، والملتزمة شأنها شأن الفتيات تطرب للكلمة الطيبة وتسعد بالمعاملة الكريمة، ويتسلل تدريجياً حتى تسلم لها نفسها.

الله المستعان نعم نقولها مدوية في حق كل إنسان ملتزم ولكن آثر الدنيا على الآخرة، واقتصر عقله، ونستشهد بحادثة خالد بن صفوان كانت إمراة تدل على النساء تسمى "خطابة" أن تبحث له عن زوجة فقالت: صفها ؟ فقال : أريدها بكراً كثيب، أو ثيباً كبكر، حلوة من قريب، فخمة من بعيد، كانت في نعمة فأصابتها فاقة "فقر" ، فمعها أدب النعمة وذل الحاجة، فإذا اجتمعنا كنا أهل دنيا؟ وإذا افترقنا كنا أهل آخرة، قالت: قد أصبتها لك؟ فقال: وأين هي؟ قالت: في الرفيق الأعلى من الجنة فأعمل لها.



أنني صاحبتكم القديمة عل الورق، من كتبت لكم عن من للملتزمات في جزءها الأول، كتبت بحرقة ومرارة علها تحرك من نخوة شبابنا الغيور، ولكن أسمعت من ناديت حياً ولكن لا حياة لمن تنادي " لمن أختار سوريا والمغرب ولبنان" مقصداً له.



نعم أيها الشباب عموماً والملتزمين بشكل خاص أين أنتم ؟ مشرقون ومغربون صوب بلاد الشام، صوب من ذكر أحد الشباب على لسانه " بأنه سيتزوج سورية حتى تريحه" وأي راحة تنشدها أيها الملتزم، وهو في قراره نفسه يعلم بأنها ستريحه بمهرها القليل وباقتناعها المثيل، ولكن لا يدرك ببصيرته التي فتنها حسنها المصطنع وغنجها المدروس للإيقاع به كفريسة سهلة كونه خليجياً، وحينما يقع في الشباك تدير بحرفية وبعلم رأسه، وتبدأ قائمة طلباتها بعد أن تكون قد وضعت أساساتها، أريد أن تبحث لي عن وظيفة لأخي، أريد أن أرسل في طلب أمي كي تؤنس وحدتي، وأريد ذهباً بالشيء الفلاني ففلانة ليست أفضل عني وأنت مواطن !! أريدك أن تضع في بالك بأنني سأنزل في الصيف لسوريا أو المغرب لزيارة أهلها، فضع في بالك أنني أريد مبلغاً " محرزاً" يعني بالعربي الفصيح " تسلف وتقرض البنوك لا تمانع"، وتريد هدايا سنوية إلى أهلها، وتريد سفرات إلى بلاد الغرب، وتريد الطلعات والزيارات، تلك نعم لم تتوعد على حياة المواطنة حياة الفتاة المتربية في البيت والخروج للضرورة لقضاء الحاجة، ويتزوجها وهو يعلم بأنه غير ملتزمة ولا مؤدية حتى لفروضها، فهي تؤدى فرض وتفوت آخر، وتصلي حينما يدخل المنزل فقط، وحجتها حتى لا يذهب الجمل بما حمل، وحجته سوف أجتهد عليها وأجعلها تتنقب وترتدي اللباس الشرعي، وشتان بين حياة الالتزام وحياة السفور والتبرج.



ويبدأ باباً من السذاجة والغفلة التي أوقع هذا الأخ الإماراتي نفسه فيها بحجة تفاهات وترهات مبنية على سطحية عقله، ومأخوذة من تجارب أناس، ومنها أن سبب البعد عن الإماراتية أنها مكلفة مادياً، ولا تعرف فنون المعاشرة والصحبة الزوجية، وأنها صاحبة مشاكل، وعليه فأنه عند الحديث عن الإماراتية لا يتم سوى ذكر مساوئها أما عند الحديث عن الأخريات يكثر التطبيل والتصفيق لهن، وأقسم لك أخي لو أمسكت بالآلة الحاسبة في حسبة سريعة لو جدت أن تكاليف الزواج من أجنبية سنوياً لا يقل عن 100 ألف سنة أو ربما يزيد.



أخي الملتزم أنادي فيك حميتك ونخوتك، أحمل نفسك قليلاً وتجول في " فريجكم" أو في بيوت جيرانكم، أو عند الأهل والمعارف وقف على أمور تلك الفتيات الوحيدات المغلوب على أمرهن، ممن لا يريدن حراماً، بل يريدن حلالاً على الرغم من كثرة الطامعين والشامتين في محاولة الزج بهن في دائرة الانحراف والعياذ بالله، أين رفقك عليهن؟ أين خوفك من الله ؟ فهو سألك عنهم؟ لماذا؟ لأنهن أخواتك في الله، فالواجب الستر عليهن، وحمل همن في السعي عن ذو الدين والأخلاق، فلماذا لا يؤرقك ذاك الهم وتحمله ليلاً ونهاراً في قلبك وعقلك؟



قد تقول بأنني أبالغ ولكنني سأسرد عليك قصصاً وليس قصة لتقف على واقع أليم ومرير لأخواتك الملتزمات سابقاً، وحالياً الله أعلم بحالهن بعد أن مل وكل صبرهن وبدأ البحث في عكس التيار.



تقول إحداهن وتلقب نفسها بحرفي " ك . ك" من الإمارات: كنت كلما اسمع ضحكات أخي وزوجته في آخر الليل ينتفض جسمي بالكامل، وتتساقط دموعي حسرة وألماً لأنني أخي بحث عن سعادته ولا يوجد من سيبحث لي عن من يسقيني السعادة، وراودتني فكرة أن أحادث أحد الشباب، وأقنعت نفسي بأنه سيكون حديثاً بسيطاً، كي يخلص نفسي من ضغوط الكبت والعمل والأسرة وغيرها، فاتصلت بأرقام عشوائية، فقد كنت مثل الظمآن في حاجة لمن يروي غليل عطشه، وظهر لي ذاك الصوت الشجي، وتعلل بحجة واهية وهي أنني أخطأت بالرقم، وأعدت السماعة لمكانها، وكنت في نزاع بين نقيضين لا ثالث لهما، فطريق الخير يمهد لي بالصبر وان صبري سيكون فرجاً قريباً، وهمسات أخي وزوجته اللذان لم يراعيان بأنني تجاوزت الثلاثين بنيف، دون أن يقدرا ذلك، ويخفضا من صوتهما، تضامناً مع العانسة التي هي أنا، ولكن أسفاً لا مجيب، ورن الهاتف فكان هو، وأخبرني بأن يبحث عن فتاة كي يشكو لها همومه، وانتصفت ليال على هذا الحال، حتى تلاقينا وصار ما صار، وهكذا ودعت حياة الالتزام إلى تلك الحياة فمن هم الظالم ومن هو المظلوم في حكايتي.



تقول أحداهن باسم غ . ض الإمارات: لا أبي ولا أخي ولا عمي أو خالي، أخذ على عاتقه أن يفرج كربتي ويعف ذاتي، فكان كل همه بأنني طالما أعمل واشتغل فأنني سأتكفل بنفسي "، وأتذكر كلمات والدي حينما أخبرته بأنني أريد أن أستقيل فقال لي " أن العمل مستقبلك، وأخوانك لن ينفعونك، عملك هو الذي سينفعك " . وفي ساعة غفلة وضعف مني ، أطلق أحد الزملاء سهام الغرام علي، نعم أنا تلك الملتزمة التي أبت محاولات الكثيرين ولكن في التقرب منها، أو حتى في الحديث معها، ولكنه الشيطان الذي جمل لي معسول كلماته، وجعلني أخلع رداء التزامي وأركض جرياً خلف عاطفتي وأنوثتي، التي أدركها بحسه وبمعرفته ذلك الرجل المتمرس في النساء ، وعلم مخارج ومداخل ضعفي ، فقذف بسهامه علي وأصابت واخترقت.



كنت لا أتواني أن أخبر والدي برغبتي في أن يبحث لي عن زوج صالح تقر عينه بي وتقر عيني به، ولكن كان أبي يخالفني ويضع لي الصعوبات والعوائق، فكنت أحدثه بقصص السلف في البحث عن الرجل الصالح، وأن يبحث عن الشباب الملتزم الطيب في المساجد، ولكنه كان يقول لي " هل تريدين أن يضحك علي الناس؟ ماذا سيقولون عني؟ أنني أعيش في جاهلية مقنعة، وأنني " أسمسر" على بناتي ! أنها لكبيرة في حقي " .هذا كان كلام والدها يخاف الناس ولا يخاف رب الناس، إذا سأله كيف فرطت في عرضك وأنت مسئول عن رعية أسرتك!.



وأعود بك إلى قصتي، فكان الحديث وكان الكلام، وجره الغرام واللقاءات، وحتى كتابة هذه السطور لا أعرف كيف هي حياتي، فأنا أمام عائلتي الفتاة الملتزمة التقية، ومن خلفهم تلك التي باعت التزامها كي تروي عطش أنوثتها فهل تعجبون مني ! أعجبوا! هل ستلوموني ! لوموني ولكن اتخذت طريقي مع رجل متزوج وما زلت أمضي فيه.



أما الثالثة والأخيرة فهي أشد ألماً من سابقاتها، وألمها له صوتاً تشعر به في سعيها الحثيث والدائم في البحث عن زوج، تقول المعذبة العانسة ق .ق ، أبلغ من العمر 40 سنة تقدم لي كثيرون ولكن والدي يريد لي أن أتزوج من قبيلتي ، وانتظرت سنوات طوال وأبناء قبيلتي حتى الصغار منهم لم يرضوا الزواج بواحدة في عمر والدتهم، فتوجهت إلى الصديقات أسألهن أن يبحثن لي عن رجلاً شهماً يبحث عن الستر ، ومر على الموضوع وقت طويل ، ففهمت بأنني كبيرة على أن أبحث لي عن زوج في هذه السن المتأخرة ، وجدولي كان لا يتغير ، من المدرسة إلى البيت والعكس صحيح، وكان هناك شاباً عربياً يأتي إلى المدرسة ليورد للمقصف بعض الأطعمة والمشروبات، وكنت قد لاحظت نظراته وخلجاته، وتعمده الحديث معي، وكنت في السابق أصده ، ولكنني أنثي ،وكما قال الشاعر" والغواني يغرههم الثناء" وتعمدت أن اتصل لحاجة في نفسي، وحينما اتصلت به رد بسرعة وكأنه يعرف رقم هاتفي ، ألو ... مدرسة.... فلانة، اشتقت لكي، أخيرا أفرجتي عن حبك لي، وأخيراً كنت قد فقدت الأمل بسماع صوتك ولكن وفاءك وحبي لك لم ينقطعا، وتواصلت الاتصالات بيننا حتى كتابة هذه السطور، وكنت أفكر بالزواج بجدية ولكنني الآن مسحته من عقلي ومخيلتي، فأنا أحب هذا الشاب العربي بكل جوارحي، فعندما يمرض أدخله أكبر المستشفيات في البلد، وأشرف على دفع مصاريفه، وتطورت علاقتنا حتى تعدت الخط الأحمر، وأجن إذا لم أسمع صوته فوق الـ 10 مرات، وعرفني على أصدقائه، وصرت في كل يوم مع أحدهم، متعة ومال ودلال ودلع فماذا أريد أكثر من هذا.



أرأيت أخي هذا غيض من فيض ما يعج به المجتمع، فهناك من يداس على عرض أهلها وهي في البيت، فهي تزين للشاب وترتب له كيفية الدخول إلى البيت في غيبة أصحابه، وسبحان الله فالبعيد لا يرى إلا حجم إصبعه، أما من كان في وسط المعمعة، فأنها تورثه أمراض الدنيا، فالسعي السعي أخي يارعاك الله فالمغريات كثيرة، والذئاب البشرية جائعة، تنتظر حتى تفتك بأعراض العفة والنقاء لأخواتنا وبناتنا فهل من مشمر ؟ وهل من مجيب؟ وهل من حاضر ؟



نقولها أن كان من كلمة حق فأقولها لكم عبر سطور هذا المقال، فالزواج هو الراحة والسكن لكيلا الزوجين، فلماذا نغالي ونتطرف في اختيار شريك حياتنا، لماذا نأخذ من الحديث وهذا ما يفعله البعض فيقول " ذات الجمال" أو "ذات الحسب أو النسب" فيختار ما يتناسب ومع ما هو يريده في نفسه، ولا يكمل الحديث ليرى الغلبة والفوز لمن؟ لذات الدين .



بعض الملتزمين وأسميهم "الضلعيين" في الدين يتبنون فكرة واحدة لا هوادة عنها، وهي الارتباط بطالبة علم أو داعية، ويشدد على طلبه، وكأنها كاملة أو جمعت حسن الدارين، حسناً ونحن لا نختلف على هذه النظرة أو الرغبة ولا نحجمها بالعكس نباركها ونثمنها، ولكن إذا لم يتوافر لما لا نفتح باباً أو مجالاً أمام الاستثناءات، وأن يكون هناك استثناء أو التضحية بشيء مقابل أشياء أخرى، فمثلاً إذا كانت الفتاة مستقيمة ومحافظة على صلواتها، محجبة ولا تسمع الأغاني ولا تفعل المنكرات، فلماذا لا تقوم بالاقتران بها، وتستر عليها.



رسالتي سطرتها بلسان كل الفتيات الراغبات في الستر، لكل فتاة تبحث عن ونيس لها في ليل الوحشة، وعن قريب لها في دار الغربة، وأذكر في هذا الصدد أحد الآباء حينما سئل لماذا لا يحمل هم أبنته كما حمل هم إخوانها ؟ أجاب أنها تأكل وتشرب وتنام وتعمل ولا ينقصها أي شيء. ينقصها الكثير أيها الأخ الملتزم، يامن أخذنا منه عهداً بأن يقوم على طلباتنا ويقف على أمورنا، هو وزمرته من الأخوة الطيبين الذين يطالبون بالجهاد، ولكني أقول جهادكم في الستر والعفاف على أخواتكن، فهن من سيخرجن من جلدتهن أمثال عمر بن الخطاب وخالد بن الوليد.



وإليكن أيضاً أيتها الأخوات تنازلن عن شروطكن قليلاً، تنازلن عن التحليق في العيش في أبراج عاجية، لأن الفتاة مثل الذهب قيمتها في صغر سنها وأخلاقها وأدبها، وإذا زاد الطلب عليها ولم تقبل، كسد سوقها ولن يأتها إلا كل متردية ونطيحة.



أقبلي بالبساطة والسهولة، وأترك المقارنة بفلانة وعلانة، ودعي العنصرية القبلية التي تطغى على أحاديث البنات، فهذه ترفضه لا لدينه، ولكن لأنه غير أصيل، وأخرى لأنه غير قبيلي، وحجتها بأن العرق دساس، وأخرى ترفضه بحجة أنه غير وسيم ولا يتماشى مع الموضة لان لحيته طويلة وثوبه قصير، وأفكاره رجعية، وأخرى وهناك الطامة الكبرى تريد أن تتعرف عليه وتحادثه قبل أن ترتبط به، والكثير من أعمال إبليس الذي لا يريد لها الخير، ويريدها ولاجة خراجة، تعيش على هامش الحياة بلا زوج ولا رفيق، فرفقاً بالشباب وبحالهم، والرضا بالقناعة فهي كنز الدارين، ولا تثقلي كاهله بطلبات الزواج، وحاولي أن تساهمي في موضوع الزواج ولو بالقليل.



أخي أيها الملتزم الهمام.....



أن الوقت لم يمضى، وأبدا من بنفسك، نعم في نطاق العائلة، امسك بورقة وقلم، وأكتب أسماء أخواتك وأعمارهن وكل شيء يتعلق بهن من مواصفات ورغبات في النصف الآخر، وبالمقابل، أبدأ في البحث بين صفوف أصدقائك، وتعدى الأمر إلى زملاء العمل، وأصدقاء الدراسة وغيرهم، وتجاوزه للبحث في صفوف المصلين، وستجد لسعيك لذة لا تعادلها أية لذة، وسعادة ستتذوق طعمها حينما تعلم بأن فلانة في كل ركعة من ركعاتها تدعو لك بالخير كله عاجله وآجله.



وأجعل لك مساعداً من الإخوة الطيبين، وأطلب العون من صاحب العون.



وفقكم الله لما يحبه ويرضاه.



أنه سميع عليم وبالإجابة جدير.



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.



أختكم في الله

أم سارة







التوقيع :
السلام عليكم .....
من مواضيعي في المنتدى
»» الشريعة والحقيقة عند الصوفية
»» التصوف عين البدعة والتوحيد دين الأنبياء والرسل صلوات الله وسلامه عليهم
»» مناقشة الهادي المختار في ذَبِّه عن الصُّوفية الحلقة 2
»» التوحيد أولاً
»» الحقوق والواجبات على الرجال والنساء في الإسلام
 
قديم 09-08-05, 01:16 AM   رقم المشاركة : 2
بشائر 13
مراقبة عامة






بشائر 13 غير متصل

بشائر 13 is on a distinguished road



موضوع هاااااام ويتكلم من واقع ..

بورك فيك أخي الكريم وفي الأخت الكريمة ام سارة

]






 
قديم 09-08-05, 10:53 PM   رقم المشاركة : 3
اخت المسلمين
مشرف سابق







اخت المسلمين غير متصل

اخت المسلمين is on a distinguished road


نسأل الله أن يمن على نساء المسلمين بالستر والعفاف
وشكرا لك اخي الكريم محمد المصراتى على هذا الموضوع الطيب وجعله الله في ميزان حسناتك







 
قديم 11-08-05, 09:55 AM   رقم المشاركة : 4
ام سلمة_
مشترك جديد





ام سلمة_ غير متصل

ام سلمة_ is on a distinguished road


السلام عليكم و رحمة الله
الله المستعان و اسال الله ان يستر على نسائنا اجمعين و ان يجعلهن من اصحاب النعيم
جزاك الله خيراً بالفعل هذا الموضع مهم جداً
فبعض الشباب موهم و الله المستعان
السلام عليكم







التوقيع :
*·~-.¸¸,.-~*لا اله الا الله محمد رسول الله *·~-.¸¸,.-~*
من مواضيعي في المنتدى
»» سوأل ؟
»» مقارنة بين الشيعة و مراسم البابا
»» حديثاً يحتج بهم الشيعة
»» فذكر ان الذكرى تنفع المؤمنون
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:38 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "