سؤال الى زملائنا الإمامية : هل الزوجة تعتبر من أهل البيت !؟

[أبو خالد السهلي]

[align=center]نحن نريد أن نفهم في هذا الموضوع

سبب اخراج زملائنا الامامية الذي زوجات النبي الكريم .. (أمهات المؤمنين) .. من مسمى أهل البيت !!

***

فنسأل هذا السؤال :

هل تعتبر الزوجة من أهل البيت ؟!

نعم أم لا ..

وشكرا

[/align]

[abo othman _1]

[align=center]

جزاك الله خيرا أخي الكريم أبو خالد السهلي

تسجيل متابعة[/align]

[البيعة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abo othman _1     [align=center] جزاك الله خيرا أخي الكريم أبو خالد السهلي تسجيل متابعة[/align]

بارك الله فيك ..

سؤال جيد اخي الكريم ..

وتتوالى الصواريخ على رأس الرافضة اخزاهم الله ...

بانتضار الرد

[أبو خالد السهلي]

[align=center]بارك الله فيكما ولكما ..

ونشكر الادارة على التثبيت ..

فإن هدف هذا الموضوع في النهاية هو (كما قال شيخنا الجمال) :

لعل الله أن يهدي بعضهم فينتبه ألى أنهم بلعنهم أمهات المؤمنين ..

فإنما يلعنون أهل البيت الذين نزلت آية التطهير بحقهم

المصيبة أن بعضهم يعتقد أن لعن أهل البيت دينا

هدانا الله واياهم الى محبة كل أهل البيت

***

فلذا نطلب منهم الاجابة على السؤال الذي في الأعلى ..

[/align]

[شاعر الامه]

سؤال طالما حير الرافضه ولكن ...هل من عقلاء...؟؟؟!!


الف شكر اخي الكريم ..

[قــلم رصــاص]

[align=center]جزاك الله خيرا
أخي أبا خالد

أسوق اليك أول الغيث
فالقبة الصفراء إعترف أن نساء النبي
هن من أهل البيت ومطهرات من الرجس
عندما فند إحتجاج الإثنا عشرية ( بــ عنكم وليس عنكن )

حيث قال في معرض مجادلته لشيخنا خالد في موضوعه
هل تجتمع في أهل البيت النبوة والخلافة

مايلي :
========
رسول الله صلى الله عليه وآله من أهل البيت وقد اجتمعت فيه النبوة والخلافة
تحياتي



اقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أنوار القبة الصفراء
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
الزميل الموقر
خالد أهل السنة
قلت:
{فلقد كنتُ دقيقاً في اختيار صيغة السؤال فقلت:
( أهل البيت)
حتى لايستدرك عليّ أحد!
والجواب:
أراك تنكر أن رسول الله صلى الله عليه وآله من أهل البيت
قال تعالى
وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا (33) سورة الأحزاب
أوليس رسول الله صلى الله عليه وآله من أهل البيت؟؟؟؟؟


تحياتي
============
إنتهى رده
============

وبما أن الرسول صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله وأزواجه وصحابته أجمعين
هو ممن شملتهم آية التطهير
فالغلبة لصيغة المذكر في ( عنكم ) وليس ( عنكن )

وهذه هي لغة العرب التي نزل بها القرآن
لسان عربي فصيح
وليس لسان فارسي عجمي

وإليك الرابط قدس الله سرك
أبا خالد

http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=42308 [/align]

[البرق اللامع]

باركَ اللهُ فيكَ أستاذنا الرائعُ / أبا خالد ...

وإني أسألُ الشيعة - بصدقٍ وحماسة - وأقولُ لهم :

تدبروا القرآن الذي هو (الثقلُ الأكبر) ، والذي أنتم ملزمون باتباعهِ كالتزامكم بطاعة عليٍ وجعفر والسيستاني ..

فنحنُ لن نلزمكم بالبخاري ولا بمسلمٍ ولا بالنسائي ولا بابن تيمية ..

بل سنلزمكم بكلامِ ربكم الذي لا يأتيهِ الباطل من بين يديهِ ولا من خلفهِ ...

فاللهُ - سبحانهُ - قد جعلَ نساءَ النبي من عرضِ أهل البيت ، وذلك في آية التطهير : (يانساء النبي .. ) إلى قولهِ : (إنما يريد اللله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ..) .

فإن قلتم : السياق لا يدل على ذلك ، فالضميرُ قد تغير من نون النسوة إلى الجمع ، وهذا دليلٌ على إخراجهنّ ...

قلنا لكم : بلِ السياقُ كلهُ يدلُ على دخولهنّ في أهل البيت ، والآيات أصلاً كلها في الكلام على نساء النبي ، ودخولهنّ أولى من دخول غيرهن ...

فإن قلتم :

بل سياق الآيات يدل على إخراجهنّ بدليل أن الله أمرهنّ بأوامرَ فيهنّ شدة وقسوة ، وهذا ينافي (التطهير) ومن ثمّ خرجنَ من أهل البيت ...

قلنا لكم :

أمرُ اللهِ لنسائهِ بهذهِ الأوامر هذا فيهِ دليلٌ واضحٌ وجليٌ على أنّ الله أراد تهيئة نساء نبيهِ لشرف أمهات المؤمنين ، وكونُ الله سبحانهُ يأمرهنّ وينهاهنّ لا يدل على أنهن وقعن في شئٍ من ذلك البتة إلا في خيالاتكم المريضة ..

وإلا فقد يفهم سقيمُ بليدٍ من قولهِ تعالى عندما أمر نبيهُ بهذا الأمر الحاسم الصارم : ( يا أيها النبي اتقِ الله ، ولا تطع الكافرين والمنافقين ودع أذاهم وتوكل على الله ..) أن النبي صلى الله عليهِ وسلم :

لم يكن متقياً للهِ ، وإلا لما أمرهُ الله بذلك ...

وكان يطيع الكافرين والمنافقين ...

ولم يكن متوكلاً على الله ...

(وحاشا النبي صلى الله عليه وسلم أن يكون كذلك إلاّ إن سرنا على قواعدكم وفهمكم للآيات) ..

وأنا ذكرتُ هذا لئلا يتوهم أحدٌ أن قوله تعالى لنساء النبي : لا تخضعن بالقول .. وقرن في بيوتكن .. دليلٌ على إبعادهن عن التطهير ونيل شرف أهل البيت ..

فإن قلتم :

مهما كان فأهل البيت لا يدخل فيهِ إلا الأولاد دون الزوجات ، بدليل تغير الضمير إلى الجمع ... الخ

قلنا لكم:

ربكم لم يذكر أهل البيت في (الثقل الأكبر) إلا ويقصد بها الزوجة دون الولد ، وأنتم ناقضتم هذا ، وجعلتموها في الولد دون الزوجة ..!

ألم يقل الله عن زوجة إبراهيم : ( قالوا أتعجبين من أمرِ الله) ولا حظوا الضمير هنا .. إلى أن قال : (رحمة اللهِ وبركاتهُ عليكم أهل البيت ..) ولاحظوا أن الضمير تغير إلى الجمع تماماً كآية التطهير ، مع أن أهل البيت الذين ذكرهم اللهُ هنا كان يقصد بها زوجة إبراهيم ، أكرر كان يقصد زوجة (إبراهيم) ، وهي لم يأتها أولادٌ بعد .. ومع ذلك فهي من أهل البيت ، وبنص القرآن ..!!

فإن لم تقتنعوا :

قلنا لكم وهناك حكايةٌ أخرى ، وهي قصة موسى مع زوجتهِ فقط ، وقولُ الله تعالى عنه وزوجتهِ - ولم يأتهما أولادٌ بعد: ( فلما قضى موسى الأجل وسار بأهلهِ ...)..

فما رأيكم بهذا ...؟

وأخيراً :

يكفي زوجاتُ النبي شرفاً أن جعلهنّ اللهُ أمهاتٍ للمؤمنين ..

فعائشة وحفصة أمهاتٌ لعليٍ والحسن والحسين وفاطمة - رضي الله عنهم أجمعين - ..

وليسَ هذا الكلامُ لناصبيٍ أو وهابي ، بل هو الثقل الأكبر الذي يقصمُ اللهُ ظهرَ من خالفهُ أو عاندهُ أو لم يعرض كلام المراجع عليهِ ...

فالمعصومين عندكم ( مؤمنين) ، إذاً فهم داخلون في عموم ( وأزواجهُ أمهاتهم) ..

فهل أرادَ اللهُ بعلي والحسن والحسين الشرف والكرامة والعصمة ، وأمهاتهم :

خارجيات ..

كافرات ..

خائنات ..

بعضهن جمع أربعين درهم من خيانة ..

وبعضهن يرتكبن جرائم جنسية .... - كما قال ذلك أحد اليهود المتسترين باتباع أهل البيت ، والمسمي بالشيرازي عليهِ لعائن الله تترى - ..

بل هل تليق هذهِ الصفات بزوجات سيد الخلق وأعظمهم ..؟؟

ألستم تدعون أن النبي تقلب في الأرحام الطاهرة ؟؟؟

فما بالهُ يلقي طهارتهُ بأرحامٍ غير طاهرة ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ألم يجد من الطيبات من يتزوج بهن سوى عائشة وحفصة .....؟

أليس هو يعلم الغيب - كما تقولون - ؟؟

وهل يرضى البدويُ الجاهل في مجاهل الصحراء أن تطلقوا على زوجاته هذهِ الصفات ، فضلاً من أن تطلقوها على سيد الخلق ، بل وسيد الأنبياء أجمعين ، ثم بعد ذلك تدعون - وبكل - وقاحة محبة اهل البيت ...!!

الثقل الأكبر يقول : (الطيبون للطيبات...)

وأنتم تقولون : لا ، فالطيبون - كأمثال الرسول- للخبيثات - كعائشة وحفصة - ........!!!

فمشكلتكم ليست مع ابي بكر وعمر ..

وليست مع عائشة وحفصة ..

وليست مع الشافعي وأحمد ..

وليست مع ابن تيمية واحمد ..

بل مشكلتكم مع ربكم وقرآنكم والذي تعارضونهٌ بأقوال مجوسٍ فرس لا خلاق لهم ...!!

تجرأوا واسألوا علمائكم ومشائخكم ، وقولوا لهم :

ما بالنا نلنا شرف الزوجات الطيبات كما قال : (الطيبون للطيبات) ونالها الخميني ونالها الشيرازي ، ولم ينلها سيد الخلق ، ألا يعارض هذا أن جعل الله النبي سيد الخلق وأكملهم وأفضلهم ؟؟؟؟؟؟؟

هل نلنا ونال غيرنا مالم يحصل عليهِ النبي ....؟؟

وآخراً :

اللهم صل على محمد ، وعلى آل محمد ، وعلى صحب محمد .. واحشرنا معهم ..

وارض اللهم عن أمهات المؤمنين ..

-------------------------------------------

البرق اللامع ،،،

[حــاد]

سؤال حلو
الجواب : من الممكن أن تدخل الزوجات ضمن لفظة أهل البيت عموما.

[الجمال]

بارك الله في شيخنا أبي خالد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حــاد     سؤال حلو الجواب : من الممكن أن تدخل الزوجات ضمن لفظة أهل البيت عموما.

بل خصوصا يا زميلي

فتنفرد المرأة بلفظ أهل البيت لوحدها وليس ذلك لغيرها

والدليل قوله تعالى

" وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ مِنْ قَبْلُ فَقَالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ نَاصِحُونَ "

فهل دلتهم على غير إمرأة واحدة ؟

وقوله تعالى

" إِذْ قَالَ مُوسَى لِأَهْلِهِ إِنِّي آَنَسْتُ نَارًا سَآَتِيكُمْ مِنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ آَتِيكُمْ بِشِهَابٍ قَبَسٍ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ "

ولم يكن مع سيدنا موسى عليه السلام الا زوجته

فسماها أهله وخاطبها بضمير جمع المذكر لمكان كلمة الأهل التي تجعلها العرب جمعا مذكرا وإن دلت على الزوجة لوحدها



اللهم اهدنا وا هد بنا

[أبوفهودي]

[align=center]تسجيل متابعة

بارك الله فيك أخي أبو خالد السهلي على طرحك الجميل[/align]