العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-06-05, 05:12 AM   رقم المشاركة : 1
الآلوسي
شخصية مهمة





الآلوسي غير متصل

الآلوسي is on a distinguished road


الانتخابات الإيرانية .. بين رفسنجاني و نجاد [ من تتوقع أن يفوز؟ ]




[align=center][/align]

يختار الإيرانيون اليوم، رئيسهم في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية، التي يتنافس فيها رئيس مصلحة تشخيص النظام والرئيس السابق علي أكبر هاشمي رفسنجاني، الذي يطرح نفسه كمرشح «معتدل» و«براغماتي». ورئيس بلدية طهران «المتشدد»، المدافع عن حقوق الفقراء محمود أحمدي نجاد. وحذرت الحكومة من التزوير، فيما أعلنت عن اعتقال 26 شخصا بتهمة التحريض على العنف.


تبادل أنصار المرشحين في انتخابات الرئاسة الإيرانية النقد اللاذع امس في السباق المحتدم بين رجل الدين البراجماتي علي اكبر هاشمي رفسنجاني ومنافسه المتشدد رئيس بلدية طهران، ويأتى ذلك فيما حذرت وزارة الداخلية الايرانية من خطر حصول عمليات تزوير في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية اكبر من تلك التي حصلت في الدورة الاولى. وقال مهدي كروبي رجل الدين الاصلاحي الذي خرج من الجولة الاولى ويدعم رفسنجاني حاليا لصحيفة «افتابي يزد» :«لا تفقدوا الامل. احتكموا الى العقل عند الادلاء بأصواتكم من أجل الاسلام وإيران ومحاربة التخلف والسعي وراء السلطة».

كما دعا الرئيس الإيراني محمد خاتمي ضمنا مجددا الى دعم رفسنجاني في الدورة الثانية في نداء من أجل التصويت لـ«الاعتدال» وضد «العودة الى الوراء»، وذلك في اول خروج عن موقفه المحايد من الانتخابات الرئاسية الايرانية.
وحث خاتمي في تصريح تمت تلاوته عبر التلفزيون الايراني الرسمي مواطنيه بمن فيهم الذين امتنعوا عن التصويت في الدورة الاولى، الى «المشاركة الكثيفة» في الدورة الثانية من اجل «اثبات ان الاصلاح الممزوج بالاعتدال والتفهم للوضع التاريخي ضوء لا يمكن لأي عاصفة ان تطفئه».

كما حض الرئيس الايراني على «الوقوف في وجه العنف والعودة الى الوراء والدفاع عن السلام القائم على العدالة». وتحدث خاتمي قبل ثلاثة ايام من الدورة الثانية عن «صخب دكتاتوري» منددا بما سماه «الانحرافات تحت غطاء المقدسات». وتابع «أدعو الناخبين بمن فيهم الذين لم يشاركوا في الدورة الاولى، الى المشاركة بكثافة في الدورة الثانية (..) والى وضع مستقبل البلاد بين ايدي من سيدافع بصدق عن الحرية». وفي مواجهة التشكيك في احتمال حصول عمليات تزوير في الدورة الثانية، قال خاتمي «اعطي ضمانتي بان أية مجموعة لن تتمكن من تهديد الانتخابات ولا ارادة الشعب ولا الطابع الجمهوري للنظام الايراني».

كما دعت جبهة المشاركة، أبرز حزب إصلاحي برئاسة شقيق الرئيس الايراني محمد رضا خاتمي، الى التصويت لرفسنجاني في الدورة الثانية «من اجل تجنب كارثة»، مشيرة الى ان هذا الدعم «لا يجب ان يكون مشروطا». وقال شقيق المرشد الاعلى للجمهورية الاسلامية الليبرالي هادي خامنئي من جهته ان «ايران على مفترق طرق تاريخي وصعب». واضاف «رفسنجاني هو الخيار الافضل. الخيار السيئ قد يقودنا الى هوة عميقة». كما اعلن آية الله جلال الدين طاهري الذي يحظى بشعبية كبيرة بين الايرانيين من اصفهان، دعمه لرفسنجاني.

كما دعا المرشح المحافظ الخاسر في الانتخابات الرئاسية الايرانية محمد باقر قاليباف ضمنيا الى التصويت ضد نجاد. ودعا بيان نشر على موقع قاليباف الالكتروني الى اختيار «الاعتدال وتجنب التطرف والدفاع عن القيم الاسلامية الحقيقية التي ارساها الامام الخميني». وأضاف البيان «الذين صوتوا في المرحلة الاولى للدفاع عن هذه القيم والذين عملوا في الحملة أحرار باختيار المرشح الذي يبدو لهم اقرب الى هذه المعايير». وفي بيان آخر، قال انصار قاليباف انهم سيتوجهون الى مراكز الاقتراع تحت شعار «لا لأحمدي نجاد. سنصوت لرفسنجاني». وفي المقابل، يؤكد انصار احمدي نجاد ان هذا الاخير حصل على أصوات الشعب، لانه يهتم به ويعمل على معالجة مشاكله. وقال رئيس حراس الثورة رحيم صفوي ان «على الحرس الثوري (الباسدران) والميليشيات الاسلامية (الباسيج) بكل مستوياتهما تجنب الترويج لأي من المرشحين». إلا انه قال ايضا ان المشاركة في الدورة الثانية «واجب وبالتالي على كل الباسيج والباسدران ان يقوموا بتعبئة قوية للناخبين». وامر القائمقام قدرة الله نوروزي في اصفهان التي اعطت 45% من أصواتها في الدورة الاولى الى احمدي نجاد، بنقل بعض مراكز الاقتراع من المساجد الى مدارس ومبان عامة من اجل محاولة حمايتها من تدخل الميليشيات الاسلامية.

ومن ناحيتها، حذرت وزارة الداخلية الايرانية الثلاثاء من خطر حصول عمليات تزوير في الدورة الثانية أكبر من تلك التي حصلت في الدورة الاولى من جانب «بعض الاشخاص المستعدين لكل شيء مقابل البقاء في السلطة». وقال المتحدث باسم الداخلية جهانبخش خانجاني للصحافيين ان «اشخاصا ينتمون الى مؤسسات مهمتها حماية الاشخاص وفرض النظام حاولوا طمعا بالسلطة توجيه الاقتراع والتلاعب به» في الايام التي سبقت الدورة الاولى الجمعة الماضي. ومنذ تأهل المرشح المحافظ المتشدد محمود احمدي نجاد بشكل مفاجئ الى الدورة الثانية من الانتخابات، ارتفعت احتجاجات تتحدث عن «تزوير» في العملية الانتخابية من اجل «ايصال مرشح معين من خلال صناديق الاقتراع».

وتحدث المحتجون عن تزوير في الاصوات التي اسقطت في الصناديق وعن شراء اصوات وتدخل مجلس صيانة الدستور وحراس الثورة والميليشيات الاسلامية في العملية الانتخابية.

ويقول خصوم احمدي نجاد ان مجلس صيانة الدستور المكلف الاشراف على الانتخابات وبعض القوى العسكرية قامت بتعبئة منظمة خلال الساعات الاخيرة من الانتخابات، لصالح احمدي نجاد، في صفوف المنظمات الاسلامية الراديكالية والجيش. وأمر مجلس صيانة الدستور الاثنين بإعادة احصاء جزئي للأصوات، وخلص الى عدم كشف اي تزوير. يذكر ان امام المرشحين الى الرئاسة الايرانية يومان يقومان خلالهما بحملة انتخابية لاقناع الناخبين بالتصويت لهما. وقد تواصلت الانتقادات الاميركية للانتخابات الايرانية خلال الساعات الاخيرة. وقالت وزيرة الخارجية الاميركية كوندوليزا رايس الاثنين «في ايران ضاق الناس ذرعا بنظام قمعي ينكر حريتهم وحقوقهم». واضافت ان «الانتخابات الشكلية لا تخفي الوحشية المنظمة لدولة دينية في ايران». فيما وصف مساعد المتحدث باسم وزارة الخارجية ادم اريلي الدورة الاولى من الانتخابات الايرانية بانها «غير تمثيلية على الاطلاق». ورد المتحدث باسم وزارة الخارجية الايرانية حميد رضا آصفي الثلاثاء بالقول ان الانتقادات الاميركية تعود الى ان المشاركة الواسعة في الانتخابات ادخلت الاميركيين «في حالة من الاضطراب والحيرة».

وتجري انتخابات الاعادة يوم الجمعة المقبل اثر فشل اي مرشح في تحقيق فوز حاسم في المرحلة الاولى.

ويخشى اصلاحيون وبعض المحافظين المعتدلين ان يضع رئيس بلدية طهران المتشدد، حدا للاصلاحات في البلاد وان يقوم بعملية تطهير في الاجهزة الحكومية ليستبدل المسؤولين الحاليين بمتشددين. ويقول محللون ان من الصعب التنبؤ بنتيجة السباق ويضيفون انها ستشكل على الارجح كيفية تعامل ايران مع علاقاتها بالغرب في المستقبل بما في ذلك المواجهة النووية المحتدمة وتحديد مصير الاصلاحات الداخلية. كما يقول المحللون ان انتخاب رئيس متشدد قد يزيل عاملا ملطفا في عملية صنع القرار في ايران رغم ان السلطة العليا في يدي المرشد الاعلى علي خامنئي الذي يسيطر انصاره المتشددون على المؤسسات الاشرافية المهمة.

وعمل احمدي نجاد مدربا لميليشيات الباسيج المتشددة شبه العسكرية التي تعتبر نفسها حامية مبادئ الثورة الاسلامية. وفي حالة فوزه سيكون أول رئيس لايران من غير رجال الدين منذ عام 1981 .
ويسيطر مؤيدوه المتشددين على البرلمان والمجالس المحلية. وقال احمدي نجاد في اجتماع مع اعضاء البرلمان، مشيرا الى ثلاث وزارات يتولاها اصلاحيون « نشهد اليوم وجود شبكات منظمة تنشر الفساد الاخلاقي ولا أعرف ما تفعله وزارات المخابرات والداخلية والثقافة». ويخشى اصلاحيون ان يشغل احمدي نجاد المناصب الحكومية بمتشددين بنفس الاسلوب الذي أبعد به المديرين القدامى بوصفه رئيس بلدية مدينة طهران واستبدلهم بشبان.

وتولى رفسنجاني ،70 عاما، الرئاسة في الفترة من عام 1989 الى عام 1997 وقد دعا الناخبين لمساندته «لمنع كل تطرف». وقال ان لديه حكمة ونفوذا سياسيا لاصلاح العلاقات مع الولايات المتحدة التي قطعت منذ الثورة الاسلامية في عام 1979. غير ان احمدي نجاد يقول ان العلاقات مع الولايات المتحدة لن تحل مشاكل ايران.

ويقول رجال الاعمال في ايران ان احمدي نجاد الذي تحدث عن تقاسم الثروة في الاقتصاد الذي يعتمد على النفط وتهيمن عليه الدولة ربما يعرقل اصلاحات اقتصادية. وكسب رفسنجاني مساندة قطاع الاعمال بتعهده بتحرير الاقتصاد. وقال محمد طبطبائي، 51 عاما، صاحب مصنع منتجات غذائية «يريد احمدي نجاد العدالة في توزيع الثروة ولكن هل لديه فكرة كيف تجمع الثروة». غير ان محللين قالوا ان حملة احمدي نجاد اكتسبت زخما تفتقر اليه جهود رفسنجاني. وقالوا ان عددا كبيرا من الفقراء المتدينين يرون ان احمدي نجاد سيتحدى مصالح قطاع الاعمال التي يمثلها رفسنجاني.

وكان التأييد القوي لاحمدي نجاد مفاجأة في الجولة الاولى. ويقول محللون انه لقي دعما من افراد ميليشيات الباسيج الذين شاركوا بقوة ودون اي تلميح مسبق عمن سيساندونه.

ونقلت صحيفة ايران عن يحيى رحيم صفوي قائد الحرس الثوري قوله «لا ينبغي ان يقوم الحرس الثوري والباسيج بالدعاية لاي مرشح». وقال مساعدو احمدي نجاد انه لم يكن هناك اي تنسيق لعملية اقتراع الباسيج





[align=center]ما هي آراءُ الناخبَيْن ؟[/align]

تختلف آراء المرشحين إلى الانتخابات الرئاسية الإيرانية:
1- علي أكبر هاشمي رفسنجاني
2-ومحمود أحمدي نجاد

اللذين سيتنافسان الجمعة في إطار الدورة الثانية من الانتخابات، في عدد من المواضيع وتتفق في أخرى كما يظهر من التصريحات التالية:


* العلاقات مع الولايات المتحدة
* رفسنجاني: «الولايات المتحدة هي البلد الأهم في العالم وإيران هي البلد الاهم في المنطقة، ومن المنطقي ان تسويا مشاكلهما». «اذا عدل الاميركيون عن عدائيتهم واظهروا حسن نية، فسيكون الطريق مفتوحا امام اجراء مفاوضات». الافراج عن الاموال الايرانية المجمدة في الولايات المتحدة «سيكون بادرة جيدة لتأكيد حسن النية». (10 يونيو ـ حزيران)
أحمدي نجاد: «الاميركيون قطعوا علاقاتهم مع ايران من أجل الضغط عليها. ويريدون اعادتها للاسباب نفسها. لا نريد مثل هذه العلاقات المفروضة». (13 يونيو ـ حزيران).


* الملف النووي الإيراني
* رفسنجاني: «كنت على الدوام ضد صنع أسلحة نووية... لكن ليس من المقبول التخلي عن التخصيب». «التوصل الى اتفاق أمر ممكن» مع الاتحاد الأوروبي. (10 يونيو ـ حزيران)

* أحمدي نجاد: السلاح النووي «لا يتطابق مع ثقافتنا ومع معتقداتنا الاسلامية».

«ايران لن تتخلى عن حقوقها تحت الضغط الامبريالي». «سنواصل المفاوضات مع الاتحاد الاوروبي من أجل الدفاع عن حقوق شعبنا». (13 و18 يونيو ـ حزيران)



* الحريات والسجناء السياسيون
* رفسنجاني: «اذا كان شخص ما قد سجن من دون وجه حق فسأعمل على إطلاق سراحه». (10 يونيو ـ حزيران): «منع تدخل الحكومة في حياة الناس الخاصة»، «حماية الحريات الفردية والعامة»، «تعزيز حرية التعبير عن طريق تحسين وضع الصحافة في اطار الدستور»، «الدفاع بفاعلية عن حقوق الانسان والحريات المعترف بها في الدستور». (30 مايو ـ أيار)
أحمدي نجاد: «في نظامنا الديمقراطي، الحرية تذهب الى أبعد مما تتصورون». (18 يونيو ـ حزيران). «ثقافتنا السياسية كانت خارجة عن السيطرة خلال السنوات الاخيرة (...) هناك شبكات منظمة تروج للانحطاط». (20 يونيو ـ حزيران)



* النساء
* رفسنجاني: «يجب زيادة مشاركة النساء في القرارات الوطنية». (30 مايو ـ أيار)
أحمدي نجاد: «انها لكذبة مخجلة ان يقال إن المسؤولين لن يهتموا في حال استمرار الثورة الا بالحجاب». «ننتمي كلنا الى الامة نفسها، ولا يجب ان يكون لدينا تمييز بين الجنسين، بل يجب اعطاء الاولوية للمؤهلات». (موقع احمدي نجاد على الانترنت)



* الشباب
* رفسنجاني: «لا يمكن لأحد ان يتصور ان في إمكاننا استخدام الخطاب نفسه والبرامج نفسها والأساليب نفسها التي اعتمدت في بداية الثورة وبعد الحرب» مع العراق. (31 مايو ـ ايار)
احمدي نجاد: «شاب يرتدي لباسا معينا او يعتمد قصة شعر معينة عزيز علينا كغيره». علينا ان نقنعهم باللطف وعن طريق إرساء مناخ مناسب للمبادئ». (موقع المرشح)



* الاقتصاد
* رفسنجاني: «حل مشكلة البطالة»، «التحكم بالتضخم ورفع القدرة الشرائية للايرانيين»، دعوة الاستثمارات الاجنبية الى ايران، تحسين التنافسية واعتماد الخصخصة في بعض مؤسسات القطاع العام الكبرى. (30 مايو ـ أيار)
أحمدي نجاد: «حكومتنا ستساعد المحرومين». «البطالة والزواج والسكن هي الأولويات الرئيسية». «على الحكومة ان تراقب مصاريفها». «يجب تحرير الموارد الوطنية من وصاية الدولة وإعادتها الى الشعب». (13 و18 يونيو ـ حزيران)


* الثروة الشخصية
* رفسنجاني: «الثروة التي أملكها اليوم لا تعادل قيمتها قيمة المنزل الذي كنت أملكه قبل الثورة» في 1979. «انه لفخر بالنسبة الي ألا املك اليوم الا عشر ما كنت أملكه من قبل بعد ان مارست مسؤوليات مهمة خلال 25 عاما مع كل الفوائد الناتجة عنها». (7تشرين الاول 2004، وكالة الانباء الايرانية الرسمية)
احمدي نجاد: «أعيش من راتبي في التعليم وهذا يكفيني». «لا تستند سلطة قيادي ثوري الى تجهيزات مكتبه او عدد مساعديه». (موقع المرشح)



[align=center]( منقول من جريدة الشرق الأوسط )[/align]


أقول :

الإصلاحيون يريدون رفسنجاني لعدة أمور :
- خروج الاصلاحيون من الجولة الأولى .. ورفسنجاني المعتدل خيرٌ من نجاد المتشدد .
- أنه سيفتح لهم المجال في الحرية و التحرر !
- سيعيد العلاقات الأمريكية الإيرانية وفق رؤية الإصلاحيين .
- أن رفسنجاني يضيف الشرعية في أي عمل يعمله كونه ( آية الله ! )
-مقرّب جداً من مرشد الثورة : خامنئي ، أكثر من نجاد .
-تلوّن الحرباء و التقلب ( البراجماتي ) الذي يتميّز به رفسنجاني .. ( مثال ذلك : أنه كان يسمي الحرب العراقية-الإيرانية: الحرب المقدسة .................... والآن يسمّيها : الحرب القذرة ! )
-يتميّز رفسنجاني بـ(قوة الشخصية ) والتي تجعله يفرض آراءه الإصلاحية بشكل صريح وقوي ..
ويستمد رفسنجاني قوته هذه من كونه أحد الداعمين لقضية الثورة و القائمين بشانها ، ولخبرته في المجال السياسي .
ولو تلاحظون .. فمحمد خاتمي رجل إصلاحي متفتّح .. ولكن تعيبه المجاملات و الخوف من المحافظين .. ولا يستطيع الموازنة بين تشدد المحافظين و تحرر الإصلاحيين ..
بخلاف رفسنجاني .. فبقوة شخصيته ورؤيته ، يستطيع خلق توازن ( أو خلقه بالقوة ) على أرض الواقع ..








التوقيع :
احرص على ما ينفعك ، واستعن بالله .
من مواضيعي في المنتدى
»» نـداء إلى عـقـلاء الـشيعة [ شريط صوتي - إهداء من موقع مهتدون ]
»» عندي مشكلة لا أستطيع إكمال تحميل أي ملف لماذا ؟
»» حقيقة القدرة الإيرانية على امتلاك السلاح النووي
»» من خُميني إلى خامنئي... الثـَورة تـصدر من جَديد!! [المقال كاملاً]
»» خطب الجمعة التي تتحدّث عن الشيعة و الصفوية [موضوع متجدّد]
 
قديم 25-06-05, 05:13 AM   رقم المشاركة : 2
الآلوسي
شخصية مهمة





الآلوسي غير متصل

الآلوسي is on a distinguished road


[align=center]الانتخابات الإيرانية.. لا جديد[/align]



مفكرة الإسلام: تقارير رئيسية :عام :الثلاثاء 14 جمادى الأول 1426هـ - 21يونيو 2005م


هل خالفت نتائج الانتخابات الرئاسية الإيرانية التوقعات؟

هل شابت الانتخابات الإيرانية عمليات تزوير وغش واحتيال؟

هل يلعب الرئيس الإيراني القادم دورًا في المستقبل السياسي لإيران؟




أسئلة كثيرة طرحتها الانتخابات الرئاسية الإيرانية التي تشهد جولة إعادة يوم الجمعة القادم بين اثنين من المرشحين؛ أحدهما قريب من الإصلاحيين, والآخر يمثل التوجه المحافظ المتشدد المعتاد في إيران، فما الجديد الذي قدمته الانتخابات الإيرانية؟ ولماذا خرجت بهذا الشكل؟




الثورة الإيرانية وولاية الفقيه:

حتى نفهم الصراعات السياسية التي تشهدها إيران اليوم يجب بنا أن نعود إلى الخلف قليلاً، وبالتحديد إلى عام 1979 ذلك العام الذي شهد الثورة الإيرانية على نظام الشاه بقيادة الخميني، حيث هبط الخميني في مطار طهران, وهو يحمل معه نظرية 'ولاية الفقيه', تلك النظرية التي خرجت للجواب على إشكال وقع فيه الشيعة: ماذا يفعلون في ظل غياب 'مهدي الشيعة' الذي دخل السرداب منذ عام 620 للهجرة ولم يخرج منذ ذلك الوقت؟! تدور هذه النظرية حول قضية من يمتلك المبرر الشرعي لتولي الإمامة الكبرى [الحكم] في المجتمع الشيعي في ظل غيبة 'المهدي', والذي حرم الشيعة بغيابه من إمام يقودهم، وأثير تساؤل: هل يملك الفقيه [الشيعي] الصلاحيات ذاتها الممنوحة للنبي والإمام على النفوس من إقامة للحدود وتصرف في الأموال والأنفس؟ أم أن صلاحيات الفقيه لا تتجاوز قضية 'الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر'؟



وردًا على هذا التساؤل خرجت ثلاثة أجوبة شيعية:

· الجواب الأول: أنكر الولاية المطلقة للفقيه مع الإقرار بنفوذ تصرفاته في أمور الحسبة.

· الجواب الثاني: منح الفقيه صلاحيات محدودة تنحصر في أمور الحسبة والقضاء والإفتاء والتصرف في الأموال والأنفس للغائبين والقصر.

· أما الجواب الثالث الذي تبناه الخميني وطبقته الثورة الإيرانية فقد منحت الفقيه الولاية المطلقة، حيث من صلاحياته إقامة الحدود وتنظيم الحقوق وإدارة القضاء, بل يذهب الخميني لأبعد من ذلك بكثير في رسالة أرسلها إلى 'علي خامنئي' رئيس الجمهورية الإيرانية في عهده قال فيها: '... إن الولي الفقيه له دون سواه أن لا يلتزم بالقوانين البشرية ومن جملتها الدستور... وإن أوامره مقدمة على جميع القوانين'.



ونجح الخميني بما له من شخصية كارزمية في فرض رؤيته لولاية الفقيه، وقمع معارضيه والذين كان من بينهم عدد من كبار علماء الدين الشيعة على رأسهم 'أبو القاسم الخوئي' و'شريعة مداري' حيث كانوا يرفضون الولاية المطلقة للفقيه، غير أنه مع وفاة الخميني بدأت الأصوات المعارضة لولاية الفقيه تنطلق بقوة من جديد, خاصة وأن الخميني لم يضع حدودًا لولاية الفقيه كما أن خلفه 'علي خامنئي' لم يكن بقوة شخصيته أو جاذبيته، فبدأ من هنا التيار الإصلاحي في الظهور, وكان الذي يتزعم المعارضة عدد من كبار رجال الدين, منهم 'حسين منتظري' الذي كان مرشحًا لخلافة الخميني, والذي كان يطالب بتقليل صلاحيات الولي الفقيه, وأن تنبع هذه الولاية من داخل الشعب لا أن تفرض عليه فرضًا.



وهكذا بدأت المعارضة الإيرانية في الظهور, وكان محور الخلاف – ولا يزال – حول قضية ولاية الفقيه، وكان يؤجج هذه المعارضة فشل نظام الخميني في تلبية مطالب الشعب الإيراني الاقتصادية والسياسية والاجتماعية.




التيارات السياسية الإيرانية:

بذلك يتضح لنا أن قضية ولاية الفقيه تمثل قمة جبل الجليد الذي يخفي تحته الخلافات السياسية التي تشهدها إيران، وتتمحور هذه الخلافات حول قضايا سياسية مهمة تتعلق بهوية النظام السياسي الإيراني ومكانة المؤسسة الدينية في أسس شرعيته وحركة مؤسساته ونظام القيم العام الذي يحكم سلوك وأخلاقيات أفراد الشعب‏,‏ ومدى كفاءة نظام الثورة الإيرانية في إيران في التجاوب مع مطالب البيئتين الداخلية والخارجية وتوقعات أفراد الشعب لمزيد من التنمية والحرية‏,‏ غير أن كل المخالفين لا ينكرون ولاية الفقيه, إلا أن بعضهم يطالب بالتقليل من صلاحياتها، فيما يطالب آخرون بعدم حصرها في شخص واحد، وهكذا ترسم ولاية الفقيه التوجهات السياسية الإيرانية.



وقد برز إلي الواقع ثلاث تيارات أساسية تتجاذب فيما بينها قضية شرعية النظام التي تمثلها نظرية ولاية الفقيه ومتطلبات التحول نحو نظام أكثر عصرية وفاعلية وكفاءة في تحقيق الغاية من حركته في مواجهة ضغوط البيئتين الداخلية والخارجية صوب الإصلاح والاقتراب أكثر نحو قيم الممارسة الديمقراطية‏,‏ وهذه التيارات هي:



1- التيار الإصلاحي: يركز على عقلانية الدولة بعيدًا عن منطق الثورة, ولا ينظر لشرعية النظام من منظور أيديولوجي ضيق كما تفرضه نظرية ولاية الفقيه‏,‏ بل ينادي بقيم أكثر عصرية لتحديد شرعية النظام بربطها بإرادة الشعب.



2- التيار المحافظ:‏ يتمسك بقوة بنظرية ولاية الفقيه كأساس لشرعية النظام, ويعارض كل توجّه من شأنه تقليص سيطرة النخبة الدينية على مؤسسات النظام‏,‏ ويعتمد على دعم علماء الدين المتشددين المسيطرين على أدوات القوة مثل الحرس الجمهوري وقوات الأمن.



3- تيار معتدل: يتخذ موقفًا وسطًا بين الاتجاهين‏,‏ وإن كان يميل إلى التيار الراديكالي فيما يخص شرعية النظام المرتبطة بولاية الفقيه‏,‏ على الجانب الآخر يتجاوب مع مطالب البيئة الداخلية خاصة فيما يتعلق بالنظام الاقتصادي‏,‏ وإن كان لا يتحمس لمطالب الحريات السياسية, خاصة تلك التي تقود إلى كسر احتكار النخبة الحاكمة الدينية للسلطة‏,‏ ويؤيد هذا التيار البازار التقليدي والطبقة الوسطى.




الانتخابات الإيرانية والأطياف السياسية:

برغم أن الساحة السياسية الإيرانية كما أوضحنا يتقاسمها ثلاثة تيارات مختلفة إلا أنه من الصعب القول: إن لهذه التيارات حدودًا صارمة ومرشحين ثابتين، فمن أهم الحقائق التي أظهرتها الانتخابات الرئاسية التداخل بين الجماعات السياسية والأحزاب في إيران، فمن المقبول أن تتعاون مجموعتان سياسيتان رغم ما بينهما من خلافات وفروق, وذلك من أجل تحقيق مصالحهما المشتركة.



غير أن الانتخابات الإيرانية اتسمت هذه المرة بالانقسامات الشديدة، الأمر الذي أثّر بالسلب على جميع التوقعات التي سبقت الانتخابات الإيرانية؛ فقد انقسم معسكر الإصلاحيين طبقًا لاختيار مرشحيهم إلى ثلاثة أقسام هي:

أولاً: من يؤيدون 'مصطفى معين' وزير الثقافة والتعليم العالي السابق، الذي يمثل إطار الإصلاح المقبول لدى أنصار تطوير ولاية الفقيه في المعسكر الإصلاحي، وهم جبهة المشاركة الإسلامية، وهي من أكبر الأحزاب الإصلاحية، ويتزعمها 'محمد رضا خاتمي' شقيق الرئيس محمد خاتمي، ومنظمة مجاهدي الثورة الإسلامية التي كان لها تشكيل قوي في مجلس الشورى السابق، وكذلك حركة الحرية الليبرالية المعارضة للنظام بزعامة 'إبراهيم يزدي'.

ثانيًا: يقف مجمع 'روحانيون مبارز' أكبر الأحزاب الإصلاحية وراء أمينه العام ورئيس مجلس الشورى السابق 'مهدي كروبي' الذي يمثل اليسار الإسلامي، والذي كان يطمح في استئناف عملية إصلاح النظام في المجال السياسي، وتطوير أسلوب عمل ولاية الفقيه بناءً على الخط الذي انتهجه الرئيس خاتمي.

ثالثًا: المرشح المستقل تحت مظلة الإصلاحيين 'محسن مهر علي زاده' مساعد الرئيس لشؤون الرياضة، الذي يعتمد على دعم الرياضيين والشباب.



أما على صعيد المحافظين ومن يعرفون بالمعتدلين فكانوا أشد انقسامًا؛ فهناك:

· أولاً: التقليديون, وهم علماء الدين المحافظون المتمسكون بخط الإمام الخميني؛ فكانوا موزعين بين تأييد 'علي لاريجاني' ممثل الزعيم «خامنئي» في المجلس الأعلى للأمن القومي، وبين تأييد 'رفسنجاني'.

· ثانيًا: الراديكاليون، وهم من يعرفون بأنهم رجال الدين العمليون الذين يعطون أولوية للمصلحة السياسية؛ فقد حسموا أمرهم بتأييد 'رفسنجاني' مثل: جبهة أتباع خط الإمام، والزعامة، وجمعية أوفياء الثورة الإسلامية، ومعهم حزب كوادر البناء الإصلاحي، وحزب العمل الإصلاحي، والجمعيات النسائية الإسلامية، وهذا خيار متاح أيضًا لجمعية 'روحانيون مبارز' التي يعتبر رفسنجاني عضوًا مؤسسًا لها؛ بل ربما يكون الأقوى على مستوى جماهير المحافظات بغض النظر عن دوائر العاصمة طهران.



· ثالثًا: المحافظون الجدد وهم ينطلقون من داخل البنية الفكرية والسياسية للجمهورية الإسلامية وثورة الخميني، لكنهم يدعون إلى التطوير والتجديد في الخطاب السياسي وفي الممارسة الداخلية وفي الجانب الاقتصادي، وهم يسعون للحصول على مقعد رئاسة الجمهورية.



وبجانب هؤلاء برز 'محمود أحمدي نجاد' الذي حقق مفاجأة بفوزه في الجولة الأولى من الانتخابات، ويؤيد 'نجاد' رئيس بلدية طهران جمعية الأبطال، وهي جبهة تشكلت ممن شاركوا في الحرب العراقية الإيرانية واستطاعت السيطرة على المجالس المحلية ورئاسة العاصمة طهران، إضافة إلى اللواء 'محمد باقر قاليباف' القائد العام للشرطة الذي يؤيده تكتل الوفاق والخبرة وجمعية المؤتلفة الإسلامية أيضًا، ويحظى بتأييد من الطلبة أيضًا بعد استجابته لمشكلات طلاب المدن الجامعية خاصة من الجوانب الأمنية.




لماذا جولة إعادة؟

ويرد هنا سؤال مهم: لماذا لم ينجح أحد من المرشحين وعلى رأسهم رفنسجاني أو مصطفي معين في حسم الانتخابات الإيرانية لصالحه من الجولة الأولى؟ فضلاً عن خروج المرشحين الإصلاحيين من السباق بشكل كامل؟ والإجابة على هذا السؤال تتمثل في النقاط الآتية:

1- الانقسامات داخل كل من تيار الإصلاحيين والمحافظين, الأمر الذي شتت القوى الانتخابية.

2- ضعف تأثير التيار الإصلاحي في الشارع الإيراني، ويرجع ذلك لسيطرة تيار المحافظين القوية على الإعلام والتعليم، إضافة إلى الالتقاء بين التيارين في كثير من النقاط الفكرية.

3- النسبة الكبيرة التي تمثلها العاصمة الإيرانية طهران في الانتخابات، ومع سيطرة أنصار نجاد على العاصمة سهّل الأمر لصعود نجم نجاد السياسي.




المستقبل السياسي الإيراني:



بالطبع يبقى السؤال المهم: هل تشهد إيران تحولات سياسية بعد انحصار المنافسة بين رفنسجاني الذي تحتشد خلفه كثير من القوى وعلى رأسها الإصلاحيون وبين نجاد الذي تؤيده بعض القوى داخل التيار الإيراني المتشدد.



وقبل الحديث عن هذين المرشحين يجب أولاً أن نرى منصب الرئيس الإيراني في ضوء نظرية ولاية الفقيه؛
فلقد منح الدستور الإيراني الولي الفقيه 'المرشد الأعلى للثورة الإيرانية' صلاحيات كبيرة تجعله يتقدم على الرئيس الإيراني، فالولي الفقيه هو الذي يضع السياسات العامة للبلاد، وهو الذي يختار أعضاء أهم مؤسستين في إيران 'مجلس صيانة الدستور' و'مجلس تشخيص مصلحة النظام', إضافة إلى اختيار أعلى مسؤول قضائي و رئيس مؤسسة الإذاعة والتليفزيون وقادة الجيش والحرس الجمهوري، ومن صلاحيات الولي الفقيه كذلك عزل رئيس الجمهورية، الأمر الذي يعني أن الولي الفقيه هو أعلى سلطة في إيران, ولا يعدو رئيس الجمهورية كونه الرجل الثاني في النظام.



رفنسجاني: يعتبر كثير من المراقبين أن 'علي أكبر هاشمي رفنسجاني' هو أوفر حظًا من منافسه؛ لسعي الإصلاحيين لتأييده خوفًا من أن يتولى نجاد المحافظ المتشدد رئاسة الجمهورية، ويعتبر رفنسجاني واحدًا من أخطر اللاعبين السياسيين في الساحة الإيرانية، فرفنسجاني هو أول من أطلقت عليه صفة 'البراجماتية' في إيران, حيث لعب دورًا كبيرًا أثناء توليه الرئاسة الإيرانية في ظهور تيار الإصلاحيين والتقارب مع الغرب، رغم أنه في الوقت ذاته مقرب من المحافظين, حيث كان يشغل رئيس 'مجلس تشخيص مصلحة النظام'.

ورفنسجاني هو الذي أنشأ ما عرف بحركة 'كوادر البناء' انسجامًا مع أولوية الإعمار التي وضعها لإيران، وهؤلاء 'الكوادر' هم من المثقفين والطبقة الوسطى وموظفي الدولة ومن 'التكنوقراط' الذين يدعون إلى الاقتصاد الحر.

وأهم ما يميز رفسنجاني عن الآخرين أنه لا يخفي ميوله الإصلاحية خاصة في المجالات الاقتصادية، ولا يرفض الحوار مع الغرب أو الانفتاح عليه، ولكنه في الوقت نفسه يحتفظ بخطاب الثورة ضد الولايات المتحدة إذا كانت لا تريد أن تكف عن تهديد إيران، كما أنه مقرب من الولي الفقيه.



نـجـاد: لم يبرز اسم نجاد على السطح السياسي إلا بعد فوزه في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية، وهو الأمر الذي مثّل مفاجأة لجميع المراقبين, إلا أنه في الوقت ذاته يحمل دلالة مهمة ورسالة قوية من داخل إيران بأن التيار المحافظ المتشدد لم يخرج من الساحة السياسية بعد، إلا أنه برغم ذلك فإنه من المتوقع انتصار التيار المعتدل بقيادة رفسنجاني، فالظروف الداخلية والخارجية لا تسمح بوصول تيار متشدد للسلطة.



تلك كانت محاولة بسيطة للاقتراب من الساحة السياسية الإيرانية التي تموج بالتعقيدات والخلافات، غير أنه يجب أن نشير في نهاية المقال إلى أنه برغم التيارات السياسية المختلفة داخل إيران إلا أن جميع التيارات تتفق على أن تحقيق المصلحة الإيرانية مقدم على جميع الحسابات, حتى وإن كانت هذه المصلحة لا تتحقق إلا بالتعاون مع 'الشيطان الأكبر', وفي هذا الإطار نشير إلى التعاون الإيراني مع القوات الأمريكية في أفغانستان والعراق، ومن المرجح أن يكونا قد تعاونا في كثير من المناطق الأخرى التي لا تظهرها وسائل الإعلام.



[align=left]بقلم: وليد نور
[email protected]
( رابط المقال هنا )
[/align]








التوقيع :
احرص على ما ينفعك ، واستعن بالله .
من مواضيعي في المنتدى
»» الانتخابات الإيرانية .. بين رفسنجاني و نجاد [ من تتوقع أن يفوز؟ ]
»» نـداء إلى عـقـلاء الـشيعة [ شريط صوتي - إهداء من موقع مهتدون ]
»» عاجل/ أين أجد أعمال حزب الله في (الأحواز) أو (العراق)
»» من يعرف أخونا الفاضل [أبوماضي] .. أريده عاجلاً
»» عاجل// هل قام الشيعة ( بتكفير ) صلاح الدين الأيوبي ؟
 
قديم 25-06-05, 09:29 AM   رقم المشاركة : 4
الآلوسي
شخصية مهمة





الآلوسي غير متصل

الآلوسي is on a distinguished road


قناة العربية :

مقرّب من رفسنجاني يقول :
إن نجاد متقدّم على رفسنجاني .



--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

ما رأيكم أيها الإخوة ؟

س/ من تتوقع أن يفوز ؟

س/ لو كان بيدك الترشيح من ترشّح ؟







التوقيع :
احرص على ما ينفعك ، واستعن بالله .
من مواضيعي في المنتدى
»» فضائح المرجعيات الشيعية العراقية [ السيستاني - بشير النجفي - الحكيم]
»» فضيحة! كتابة مخطوطات حديثة مزيّفة في طهران... والرافضة يمارسون نوعاً من "القوادة"!
»» [ جرائم الرافضة عبر الأزمنة والعصور ] .. فلم وثائقي ( هدية للأعضاء )
»» الهاجس الإيراني من تزايد أهل السنة في الأحواز
»» الوصية الخالدة
 
قديم 25-06-05, 09:53 AM   رقم المشاركة : 5
غدير قم
شخصية مهمة






غدير قم غير متصل

غدير قم is on a distinguished road



حياك الله أخي الآلوسي وبارك فيك :

نجاد ، رفسنجاني .

كلاهما وجه واحد ومن يقول غير ذلك فعليه أن يرجع لتاريخهما .

كلاهما خوميني صفوي حتى العظم . كل ما في الأمر أن أحدهما يطرح موضوعات تختلف عن الآخر فقط قبل الانتخابات وبعد الفوز تختلف الأمور . وقد استبعد النظام الصفوي الايراني كل المرشحين ممن يسمون بالإصلاحيين .







التوقيع :
يقول الصفوي التكفيري الإرهابي الخوميني في كتاب المكاسب المحرمة 1 / 251

"غيرنا ليسوا بإخواننا وإن كانوا مسلمين ... فلا شبهة في عدم احترامهم بل هو من ضروري المذهب كما قال المحققون ، بل الناظر في الأخبار الكثيرة في الأبواب المتفرقة لا يرتاب في جواز هتكهم والوقيعة فيهم ، بل الأئمة المعصومون ، أكثروا في الطعن واللعن عليهم وذكر مساوئهم "


عقد المتعة (زواج الصفويين) : عقد الزواج الوحيد في العالم كله الذي يحتفى فيه بالطلاق حين كتابة عقد الزواج !!
من مواضيعي في المنتدى
»» اليوم الأغر عزيز طباطبائي إلى مزبلة المزابل يا خلاصة القذارة أيها الإرهابي المجرم
»» حتى نستفيد ويستفيد غيرنا فترة أطول من الجهود المبذولة (اقتراح)
»» لتكن كما أرادها مراجع الصفويين : ( 15 شعبان ) موعد الاحتفال بهلاك نرجس النصرانية
»» وامتلأ البرنس دماً
»» والـــــــمــــــــــــــــــــــــرادي إذ يمتطي السيستاني
 
قديم 25-06-05, 10:34 AM   رقم المشاركة : 6
الآلوسي
شخصية مهمة





الآلوسي غير متصل

الآلوسي is on a distinguished road



السبت 18/5/1426هـ
الموافق: 25/5/2005ميلادي
الساعة 12 وثلث بتوقيت ( جرينتش ) :

وزير الداخلية الإيراني يعلن فوز : محمود أحمدي نجاد بالرئاسة الإيرانية .


نقلاً عن قناتي : الجزيرة و العربية .




( مبروك عليكم يا ملالي )

وعهد جديد آخر من التشيّع الصفوي ..


-----------------------------------------------------------------------------------------------------------







التوقيع :
احرص على ما ينفعك ، واستعن بالله .
من مواضيعي في المنتدى
»» من يعرف أخونا الفاضل [أبوماضي] .. أريده عاجلاً
»» فضائح المرجعيات الشيعية العراقية [ السيستاني - بشير النجفي - الحكيم]
»» في جريدة (الحياة ) : حسن الصفار .. يشتكي من [ شبكة الدفاع عن السنة ]
»» الرد على شبهة حادثة عمر بن الخطاب مع عاتكة بنت زيد
»» الهاجس الإيراني من تزايد أهل السنة في الأحواز
 
قديم 25-06-05, 11:21 AM   رقم المشاركة : 7
الآلوسي
شخصية مهمة





الآلوسي غير متصل

الآلوسي is on a distinguished road



[align=center]نجاد يفوز في انتخابات إيران ورفسنجاني يقر بالهزيمة[/align]

[align=center][/align]

أفادت وكالة الأسوشيتد برس نقلا عن وزير الداخلية الإيراني بأن رئيس بلدية طهران محمود أحمدي نجاد فاز في الجولة الثانية الحاسمة للانتخابات الرئاسية الإيرانية على منافسه
الرئيس الإيراني السابق هاشمي رفسنجاني.

وتشير أرقام وزارة الداخلية إلى أن نجاد حصل على 61.8% من أصوات الناخبين مقابل 35.7% لرفسنجاني الذي أقر أحد المقربين منه بالهزيمة، قائلا لوكالة الصحافة الفرنسية إن الأمر انتهى.


من جهته أكد مسؤول في مجلس صيانة الدستور - المسؤول عن إقرار نتائج الانتخابات - أن نجاد حصل على 61.6% بعد فرز 13.3 مليون صوت.

وأضاف المصدر نفسه أن عدد الذين أدلوا بأصواتهم بلغ 22 مليون شخص أو 47% من إجمالي الناخبين البالغ عددهم 46.8 مليون، وهو ما يقل عن نسبة من أدلوا بأصواتهم خلال الجولة الأولى غير الحاسمة من الانتخابات يوم الجمعة الماضي والتي بلغت 63%من مجموع الناخبين.

وصرح مسؤولون انتخابيون بأن نجاد البالغ من العمر 48 عاما والذي تعهد بمعالجة الفقر والدفاع عن القيم الإسلامية مطمئن على ما يبدو لفوزه. وقال مسؤول بوزارة الداخلية الإيرانية طلب عدم نشر اسمه إن الأقاليم الفقيرة صوتت بشكل كبير لصالح نجاد.

وكان موعد التصويت تم تمديده حتى الساعة الحادية عشرة من مساء أمس بالتوقيت المحلي (18.30 بتوقيت غرينتش) بعد أربع ساعات ونصف من موعد الإغلاق المقرر أصلا.




تجاوزات انتخابية

[align=center]
السلطات الإيرانية مددت التصويت لأربع ساعات ونصف (الفرنسية) [/align]


وأعلنت وزارة الداخلية أنها تلقت تقارير عديدة عن تجاوزات في العملية الانتخابية، وقالت إنها تدرس احتمال تعليق التصويت في بعض المراكز.

غير أن مجلس تشخيص مصلحة النظام سارع على لسان أحد المتحدثين باسمه إلى نفي ذلك، وحذر من تعرض المسؤولين في الداخلية لملاحقات قضائية إذا قرروا تعليق عمليات انتخابية من دون موافقته.

وكان الناخبون الإيرانيون توجهوا صباح أمس إلى صناديق الاقتراع للتصويت في جولة الإعادة للانتخابات التي أجريت قبل أسبوع ولم تسفر عن تحقيق أحد مرشحيها النسبة المطلوبة للفوز بمقعد الرئيس التاسع للجمهورية.

وكان المرشد الأعلى للجمهورية علي خامنئي ضمن أوائل الذين أدلوا بأصواتهم بعد فتح مراكز الاقتراع في طهران, حيث أعرب عن ثقته بنزاهة الانتخابات ودعا الإيرانيين إلى المشاركة بكثافة.

كما نفى خامنئي دعمه لأي من المرشحين, مشيرا إلى أن الكلام عن دعمه لنجاد مصدره خارجي, وطالب الهيئات المشرفة على الانتخابات بالحياد والموضوعية.

من جانبه أصدر المرجع الشيعي آية الله محمد جواد فاضل فتوى تحرم التزوير في هذه الانتخابات، معتبرا استخدام وثائق الموتى والتصويت أكثر من مرة وكذا التصويت بدلا من شخص آخر أمرا محرما.




برامج المرشحين

[align=center]
هزيمة رفسنجاني في حال تأكدها من شأنها أن توجه ضربة كبيرة لطموحاته السياسية (رويترز) [/align]


وفي ما يخص المرشحين قدم رفسنجاني نفسه في الحملة الانتخابية على أنه ليبرالي رغم أنه عالم دين شيعي وأحد مؤسسي الجمهورية، كما أنه يستمد تأييده من الإصلاحيين بعد إخفاق مرشحيهم في الجولة الأولى قلقا منهم من التغييرات التي قد يدخلها نجاد على البلاد.

وفي مسعاه لكسب أصوات الناخبين أيد رفسنجاني خطة تعرض على كل أسرة إيرانية حقوق شراء أسهم في الشركات التي تتم خصخصتها، كما ركز على إجراء إصلاحات مثل تحرير الاقتصاد.

أما نجاد الذي تؤيده الأوساط المحافظة فيعتمد على الطبقات العاملة وفقراء الريف والعاطلين الذين قد تغريهم تعهداته بتوزيع دخل البلاد الكبير من النفط لنيل أصواتهم.

كما نفى أثناء حملته الانتخابية الشائعات بأنه سيفرض الفصل بين الجنسين في الأماكن العامة وإجبار النساء على ارتداء ملابس معينة، حيث أشار إلى أن مشكلات البلاد الحقيقية في البطالة والإسكان "وليست في الملابس


http://www.aljazeera.net/NR/exeres/A...046BECE0FD.htm







التوقيع :
احرص على ما ينفعك ، واستعن بالله .
من مواضيعي في المنتدى
»» عندي مشكلة لا أستطيع إكمال تحميل أي ملف لماذا ؟
»» 'المتحولون' والموقف من الصحابة
»» نـداء إلى عـقـلاء الـشيعة [ شريط صوتي - إهداء من موقع مهتدون ]
»» الرد على شبهة حادثة عمر بن الخطاب مع عاتكة بنت زيد
»» قبل أن تكتبَ موضوعاً أو تضعَ كتاباً تفضّل هنا
 
قديم 25-06-05, 11:38 AM   رقم المشاركة : 8
رجعي
عضو نشيط





رجعي غير متصل

رجعي is on a distinguished road


فعلا هما وجهان لشيطان واحد

لكن عداوة رفسنجاه ظاهره بعد أن قام بالبصق على قبور صحابة رسول الله في الزيارة الشهيرة

وهو الوسيط السري في فضيحة ايران جيت في عهد خوميني وهو صاحب فكرة بيوت العفه ( الرذيلة )

قبح الله الروافض اجمعين ’ وشكرا لمتابعتك مشرفنا الفاضل الآلوسي







التوقيع :
[align=center][blink]سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم[/blink][/align]


[align=center]سُئِلَ الحارث الأعور -وكان من أصحاب علي- :ما حمل الحسن بن عليّ على أن يُبايع لمعاوية وله الأمر ؟000قال :إنه سمع علياً يقول : لا تكرهوا إمْرَة معاوية 000

قال ابن عباس :ما رأيت أحداً أحلى للملك من معاوية 000فملك الناس عشرين سنة ، يسوسهم بالملك ، يفتح الله به الفتوح ، ويغزو الروم ، ويقسم الفيء والغنيمة ، ويقيم الحدود000
قال أبو الدرداء :لا مدينة بعد عثمان ، ولا رخاء بعد معاوية 000 [/align]
من مواضيعي في المنتدى
»» الفايروس مايدوم يعود مرة أخرى بقوة تدميرية جديدة
»» مشايخ الصوفية يزعمون أنهم يعرفون من يعذب الآن في جهنم ويخرجون من أرادوا
»» انفراج أزمة العمالة الإندونيسية في السعودية
»» فوز أحمدي نجاد برئاسة إيران
»» الأمثال الشعبية في الأحساء
 
قديم 25-06-05, 11:41 AM   رقم المشاركة : 9
المضـري
عضو نشيط





المضـري غير متصل

المضـري


أخي الكريم الآلوسي .

أنا أفهم وأستوعب جيداً الالاعيب والمسرحيات السياسية التي يهرج بها الشيعة بشكل عام وإيران بشكل خاص .

كل هذه الخرابيط الإنتخابية ليست سوى مسرحيات بهلوانية للتلاعب بأعين المشاهدين في خارج إيران وخصوصا العالم الدولي .

القصة بإختصار : الشعب الإيراني وخصوصا المثقفين والشباب والجماعات العرقية الغير فارسية والتي تشكل ثلثين الشعب الإيراني يتمنون سقوط مهزلة ولاية الفقيه بأي طريقة كانت ولو بصعود قيادات إصلاحية حقيقية من داخل عباءة نظام ولي الفقيه تخفف غلواء هذه البدعة الشيعية السياسية وتقتلها على الأمد البعيد .

المجتمع الدولي يؤيد هذه النظرة أيضاً خوفاً من الأطماع الفارسية المتعصبة للسيطرة على الشرق الأوسط وإنشاء جمهورية فارسية شيعية " الهلال الشيعي" تكون بمثابة العميل القوي للعالم الغربي يفرض شروطاً باهضة للعمالة بدلاً من العميل الضعيف الخائر الذي لايكلف شيئاً كما هو حادث الأن .

منظري ولاية الفقيه وساسة الديانة الشيعية قرروا منذ زمن طويل وبشكل نهائي ومؤكد "تعيين" المدعو رفسنجاني لرئاسة الدولة على أساس أنه متعصب للمذهب ومؤمن بلاحدود بخرافاته وأساطيره السياسية والدينية وفي نفس الوقت يتمتع بخبرة سياسية لايتمتع بها غيره من المتعصبين في ايران , لكن رفسنجاني غير مرغوب به لا دولياً ولا داخلياً في أوساط الإصلاحيين والمثقفين والغير فارسيين الذين يدعمون وبكل قوة مرشحين إصلاحيين أخرين .. فكيف يمكن إنجاح تعيين رافسنجاني "المرشح الأول والأخير للحوزة الشيعية المتعصبة ولمؤسساتها السياسية التي يقودها خامنئي " عبر مسرحية الإنتخابات بكل ذكاء وهدوء ؟

المعادلة بسيطة جدا ويستطيع أصغر متابع أن يرصدها ويقرأها بكل وضوح :

يتقدم رافسنجاني للترشيح ووراء مؤيدوه .. المجتمع الدولي سيعتبر فوزه مهزلة إنتخابية سيعارضها بكل قوة على اساس أنه متخلف ومتعصب ولن يعمل أي تغيير يذكر .. الإصلاحيون يقدمون مرشحهم الوحيد ولكن الأذرع العسكرية والأمنية والاستخبارتية للحوزة تشتغل بكل طاقاتها في الظلام لإيجاد خلافات حول المرشح الإصلاحي القوي وبقدرة قادر يتحول المرشح الإصلاحي الوحيد والقوي جداً الذي يحطم خيار الحوزة ومؤسساتها السياسية والأمنية إلى ثلاث مرشحين كل واحد منهم أضعف من أن يواجه رفسنجاني لوحده .. فينتصر رفسنجاني وينتصر معه مرشح الحوزة - بشكل خفي - الأخر , بفضل دعم مؤسسات الدولة السياسية والاقتصادية والاعلامية والاجتماعية والخدماتية وبالطبع الأمنية والعسكرية لهذين الأثنين .

هكذا إنتهى الفصل الأول من المسرحية .

بقيت معضلة أخيرة ولكنها خطيرة .. وهي عدم قبول أغلبية الإيرانيين التواقين للتغير وأيضاً معارضة المجتمع الدولي الشديدة لرجوع رافسنجاني للرئاسة .. فكيف تتخلص الحوزة من هذه المعضلة الصعبة ؟

الطريقة سهلة جدا !

تزج الحوزة بمرشح متطرف متعصب أهوج وأحمق يقوم قبل بدء الانتخابات وفي أثناءها برمي شعارات ثورية وعربجية واعداً بإعطاء الحكم عند فوزه لحزب الله الإيراني وتولية جميع كوادره وقياداته لمؤسسات الحكم في إيران ... إلخ من المعلبات الثورية المتطرفة .... التي تفزع الغرب وتثير الرعب والقلق في أوصاله .. ثم ينتصر في الجولة الأولى من الإنتخابات فتدق ساعة الخطر عند المجتمع الدولي ولدى الإصلاحيين ومناصريهم !!

ماهي الوظيفة الحقيقية لهذا المرشح الدمية تحديداً .. ؟

مجرد فزاعة يتم تخويف المجتمع الدولي والإصلاحيين الإيرانيين بها .. يقوم بالترشح ويتم دعمه إنتخابياً فينتصر هو ورفسنجاني على الإصلاحيين .. فلا يبقى خيار غيرهما وأحلاهما مر !... فلا يجد الغرب ولا الإصلاحيين خياراً أخراً سوى دعم رافسنجاني والقبول والرضى بفوزه خوفاً من وصول ذلك العربجي البلطجي للحكم ! وتتحول معارضة رافسنجاني ومشاعر الإحباط الداخلي في حال فوزه .. إلى فرح هائل وإحتفالات متواصلة وتفاؤل كبير بسبب إنتصاره على ذلك البلطجي المرعب .

وبهذا يبلع الإصلاحيين والمجتمع الدولي الطعم الحوزوي بكل سهولة ! ويتحقق أختيارها !!

وأعتقد بشدة أن خبر تقدم المدعو نجادي في الانتخابات بفارق كبير عن رفسنجاني الذي روجته وزارة الداخلية اليوم هو خبر مسرحي لزيادة درجة التوتر عند الناس في الداخل والخارج الهدف النهائي منه زيادة حرارة الترحيب العالمي بإنتصار رافسنجاني يوم غدا !

والله أعلم .







 
قديم 25-06-05, 12:17 PM   رقم المشاركة : 10
الآلوسي
شخصية مهمة





الآلوسي غير متصل

الآلوسي is on a distinguished road


مقالك جيّد ومناسب إن كان ( قبل الإعلان عن فوز نجادي ) ..

ولكن سيدنا : تم الإعلان عن فوز محمود أحمدي نجاد .. !







التوقيع :
احرص على ما ينفعك ، واستعن بالله .
من مواضيعي في المنتدى
»» حقيقة القدرة الإيرانية على امتلاك السلاح النووي
»» فضيحة! كتابة مخطوطات حديثة مزيّفة في طهران... والرافضة يمارسون نوعاً من "القوادة"!
»» هنا توضع التعقيبات و التعليقات على ملف: دمشقية [ الكوراني في الميزان ]
»» الــحـــــوزة الـعــلـمـيـة ــ حقائق و فضائح
»» في جريدة (الحياة ) : حسن الصفار .. يشتكي من [ شبكة الدفاع عن السنة ]
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:10 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "