العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-06-05, 03:49 AM   رقم المشاركة : 1
البدر الطالع
مشترك جديد






البدر الطالع غير متصل

البدر الطالع is on a distinguished road


Wink علماء و دعاة على سفُّود ( المتفائل ) وإليه الرد فاحكموا !!!

[align=center] بسم الله الرحمن الرحيم[/align]
الحمد لله الذي سلم ميزان العدل إلى أكف ذوي الألباب ، و أرسل الرسل مبشرين و منذرين بالثواب و العقاب ، و أنزل عليهم الكتب مبينة للخطأ و الصواب ، و جعل الشرائع كاملة لا نقص فيها ولا عاب ، أحمده حمد من يعلم أنه مسبب الأسباب ، و أشهد بوحدانيته شهادة مخلص في نيته غير مرتاب ، و أشهد أن محمداً عبده و رسوله ، أرسله و قد سدل الكفر على وجه الإيمان الحجاب ، فنسخ الظلام بنور الهدى و كشف النقاب ........ أما بعد
[align=center]لقد هالني و أرق مضجعي ما آلت إليه أحوال الأمة ، من تفكك و تفرق و تداعي الأمم عليها كما
تتداعى الأكلة إلى قصعتها ، و تكالبها عليها من كل حدب و صوب ، فالأعداء و المنافقون و المتربصون و المتذبذبون قد وقفوا في خط سيرها ، ووضعوا الأشواك في طريقها ، بُغية وقف هذا المد الهائل و السريع الذي لا يعرف الجزر ولا التوقف ، كانوا و مازالوا حجر عثرة في تشويه تراثها الوضاء المتلألئ بنور الوحي السماوي ، يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم و يأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره المشركون ، و هيهات هيهات لهم ، فإن سنة الله ماضية وباقية إلى أن يرث الله الأرض و من عليها ، و لن تجد لسنة الله تبديلا و لن تجد لسنة الله تحويلا ، و ها هي أوراق التقويم تطوى كل يوم ورقة تلو أخرى ، و الأيام تتوارى يوم بعد يوم ، و الشهور تختفي شهراَ بعد شهر ، و السنون تتوالى سنة بعد أخرى ، وكل ذلك من عمرنا ، نسأل الله تعالى أن يختم لنا بخير ، و ها هي صفحات التاريخ يُحفر فيها و ينقش حدثاً بعد حدث و قضية بعد أخرى ، يُكتب فيها الغث و السمين و الصحيح و الضعيف و الحق و الباطل ، و مع ذلك كله فلن يبقى في هذه الصفحات إلا ما خط عن الله و بالله و في سبيل الله .
نعم ... سيمحى و يزول كل نقش و كل خط سطر في هذه الصفحات ضد هذه الأمة المكلومة و ضد علمائها و دعاتها الربانيين المخلصين .
أحبتي .. لقد شذ و تفرع خط سقيم و عقيم عن طريق هذه الأمة الرحيمة ، هذه الأمة التي منَّ الله عليها بأفضل كتاب ، و أرسل إليها أفضل رسول بأبي هو و أمي صلوات الله و سلامه عليه ، شذ هذا الخط و معه قطيع من المتعالمين و أذنابهم ، الذين لا هم لهم في الدعوة إلا الطعن و التضليل و التفسيق و التبديع في علماء الأمة و دعاتها ، في علماء الصحوة و الصفوة نحسبهم كذلك و الله حسيبهم ولا نزكي على الله أحداً ، قطيع ليس معهم القلم و الدفتر وإنما معهم السكين و الخنجر ، قطيع مَّزقوا هذا و جرحوا هذا و قطَّعوا ذاك ، أراقوا دمائهم و استرخصوها في غير ذنب اقترفوه أو جرم فعلوه ، وإنما الحنق و الحقد و الحسد دعاهم إلى فعل ذلك ، نعوذ بالله من سوء حالهم .
قطيع سلمت منهم أعراض المتربصين بهذا الدين و أهله ، قطيع سلمت منهم أعراض العلمانيين و الملحدين و المنافقين و المعرضين ، ولم تسلم منهم أعراض العلماء و الدعاة إلى الله ، لقد قطعوا و مزقوا لحومهم إرباً إرباً ، و افتروا عليهم الأباطيل بهتاناً و زوراً ، ومن هؤلاء الدعاة و المفكرين المصلحين من قد أفضى إلى ربه و لعله قد حط رحاله في الجنة ،
[/align]يقول النبي صلى الله عليه و سلم : { لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا } رواه البخاري .
فإلى كل من سار في طريق هذا القطيع و نهج منهجهم ، إلى كل من وقف ضد الدعاة و المصلحين خصماً و نداً بلا قضية أو مبرر ، إلى أولئك الأقزام الذين ساروا خلف القطيع و تتبعوا أثره و مشوا على خطاه ، إلى أولئك الأقزام الذين وقفوا أمام الجبال الراسيات ، اتقوا الله في هؤلاء الدعاة و قفوا منهم موقف إنصاف بلا تعصب أو هوى أو غرور ، ولْنجعل الكتاب و السنة ميزاننا و إليها نتحاكم و نذعن و نقر ، ولْنجعل الدليل و البرهان بين أيدينا و أمام أعيننا ، فل نقف عند حدود الله ولنجعلها الفيصل بيننا .
لقد كتبت أخي { المتفائل } مقالتك ...{ هذه هي دعوة الحزبيين } و هي للأسف الشديد أسطر خالية من الأدلة و البراهين ، تحمل في طياتها تهماً قد رميتها جزافاً و طعن في دعاة فضلاء بأعيانهم لا نعلم عنهم إلا خيراً ، رميتهم ( بالحزبيين ) و هي تسمية ما أنزل الله بها من سلطان ، صدرت من القطيع الذي لا يرقب في مؤمن إلاً و لا ذمة ، ففي المقالة أمور منكرة يجب الوقوف عليها و النظر في مضمونها نظرة ناقد منصف ، و وضعها تحت المجهر و فوق الطاولة , و قد جاء فيها :
{ و يرى الحوالي أن يفتح للرافضة مدارسهم الخاصة يدرسون فيها كتبهم } فمن أين جئت بهذا و ما هو مصدرك ؟
وقولك { وفي المقابل فمن يطعنون فيه بصريح العبارة أو بالكناية ، ابن باز، ابن عثيمين ، والألباني قال فيه سفر مرجيء .... } فنحن معشر القراء نريد الدليل على ما زعمت و افتريت فلك خيارين لا ثالث لهما ، فإما أن تأتينا بالدليل أو أن تتراجع عما زعمت و كتبت ، لأنه طعن كبير و يحتاج إلى تثبت و دراية !!!
و أما زعمك أن الشيخ سفر قال عن الشيخ الألباني رحمه الله أنه مرجيء فهذا زعم باطل ونحن سنكتب النص كاملاً من رسالة الشيخ سفر حفظه الله { ظاهرة الإرجاء في الفكر الإسلامي } الذي زعم القطيع أنه قال هذا عن الشيخ الألباني ، و سنترك الحكم للقراء الأعزاء وننظر ماذا يحكمون ؟ و لكن سأكتبها في مقال آخر مع تسليط الضوء على حياة صاحب القلم المؤثر والعبارة النافذة المفكر سيد قطب رحمه الله و المراحل التي مر بها و دعوته إلى الله التي دفع حياته رخيصة ثمناً لها و من أجلها .

يقول الإمام الشافعي رحمه الله :
إذا ما كنــت ذا فضـــــــــــــل و عـلـــــــــــــم بما اختــــــــــــــلف الأوائـــــــــــل و الأواخر
فنــــــــــاظر من تنـــــــــــــاظر في سكـــــون حلـــــــــــيماً لا تــــــــــلح و لا تــــــــكابـــــر
يُفـــــــــــــــــــيدك ما استفاد بـــلا امتنــــــــان من النـــــــــكت اللطـــــــــــــيفة و النــــــوادر
و إياك اللجــــــــــــــــــــوج و من يــــــــرائي بأني قــــــــــد غلبــــــــــــت و من يفــــــــاخر
فإن الشـــــــــــر في جنـــــــــــــــبات هــــــذا يمــــــــــنِّي بالتـــــــــــــــقاطع و التــــــــــدابر

و يقول الإمام ابن الجوزي رحمه الله في ( تلبيس إبليس ) :
{ و قد لبَّس إبليس على أقوام من المحكمين في العلم و العمل ، من جهة أخرى ، فحسن لهم الكبر بالعلم و الحسد للنظير، و الرياء لطلب الرياسة فتارة يريهم أن هذا كالحق الواجب لهم ، و تارة يقوي حب ذلك عندهم ، فلا يتركونه مع علمهم بأنه خطأ . و علاج هذا لمن وفق إدمان النظر في إثم الكبر و الحسد و الرياء ، و إعلام النفس أن العلم لا يدفع شر هذه المكتسبات بل يضاعف عذابها لتضاعف الحجة بها . و من نظر في سير السلف من العلماء العاملين استقل نفسه فلم يتكبر ، و من عرف الله لم يراء ، و من لاحظ جريان أقداره على مقتضى إرادته لم يحسد } اهـ .

كل العـــــــــــــداوات قد ترجى مودتـــــــــــها إلا عـداوة من عـــــــــاداك عن حـــــــــســــــد
و ألحقت فيها أيضاً ما نصه : { و ذكر المنجد من أراد أن يكتب من علو أو سمو ( بمعناه ) فلينظر لكتابات سيد قطب . قلت : بل كتاباته في سفول لا علو أو سمو وأنت إما جاهل أو صاحب هوى } يقصد الشيخ المنجد .
أخي الكريم القاصي و الداني يعلم علم اليقين أن كتابات المفكر الجهبذ ( سيد قطب رحمه الله ) ، محطم الطواغيت و الأصنام ، صاحب القلم السيال و العبارة الرصينة و الكلمة العذبة ، لم يُكتب مثلها ولا حتى شبيهها ، وأنا لا أقول ذلك من تعصب لسيدٍ أو هوى ، أو أن سيد أرفع و أجل من أن يخطئ أو يزل ، و كلنا ذوو خطأ و زلة ، و لكن الإنصاف دعاني إلى ذلك و ألح عليَّ قلمي ، و سأورد لكم نصين سطرهما سيد رحمه الله أخذتها من كتابه ( دراسات إسلامية ) يندر في عصرنا أن يخط مثلها أو قريباً منها ، و تستحق أن تكتب بماء الذهب ولكم أن تتأملوا و تحكموا :

{ ما سر قوة الكلمة ؟
إن السر العجيب ليس في بريق الكلمات و موسيقى العبارات ، إنما هو كامن في قوة الإيمان بمدلول الكلمات و ما وراء المدلولات ! إنه في ذلك التصميم الحاسم على تحويل الكلمة المكتوبة إلى حركة حية و المعنى المفهوم إلى واقع ملموس . في هذا يكمن سر الكلمة و في شيء آخر :
في استمداد الكلمات من ضمائر الشعوب ، و من مشاعر الإنسان و من صرخات البشرية ، ومن دماء المكافحين الأحرار . إنه ليست كل كلمة تبلغ إلى قلوب الآخرين فتحركها ، و تجمعها و تدفعها ، إنها الكلمات التي تقطر دماء لأنها تقتات قلب إنسان حي . كل كلمة عاشت قد اقتاتت قلب إنسان . أما الكلمات التي ولدت في الأفواه ، و قذفت بها الألسنة ، ولم تتصل بذلك النبع الإلهي الحي ، فقد ولدت ميتة ولم تدفع بالبشرية شبراً واحداً إلى الأمام . إن أحداً لن يتبناها لأنها ولدت ميتة ، و الناس لا يتبنون الأموات .
إن أصحاب الأقلام يستطيعون أن يصنعوا شيئاً كثيراً ، و لكن بشرط واحد : أن يموتوا هم لتعيش أفكارهم ، أن يطعموا أفكارهم من لحومهم و دمائهم ، أن يقولوا ما يعتقدون انه حق ، و يقدموا دمائهم فداء لكلمة الحق ، إن أفكارنا و كلماتنا تظل جثثاً هامدة ، حتى إذا متنا في سبيلها أو غذيناها بالدماء ، انتفضت حية ، و عاشت بين الأحياء } .

و هذا في نظري هو السر الذي جعل من كلمات سيد تتلألأ بين الكلمات ، و جعل من كتبه جواهر بين أيدينا ، و عباراتٍ محفورة في أذهان كثيرٍ منّا .
و يقول في موضع آخر عن العبيد و الرقيق ، الذين يمرغون خدودهم تحت مواطئ أقدام السلاطين ، و يستجدونهم ما ليس عندهم :

{ إلى هؤلاء جميعاً أوجه الدعوة أن ينظروا في عبر التاريخ ، و في عبر الواقع القريب ، و أن يتدبروا الأمثلة المتكررة التي تشهد بأن ضريبة الذل أفدح من ضريبة الكرامة ، و أن تكاليف الحرية أقل من تكاليف العبودية ، و أن الذين يستعدون للموت توهب لهم الحياة ، و أن الذين لا يخشون الفقر يرزقون الكفاية ، و أن الذين لا يرهبون الجاه و السلطان يرهبهم الجاه و السلطان ، و لدينا أمثلة كثيرة و قريبة ، على الأذلاء الذين باعوا الضمائر و خانوا الأمانات ، و خذلوا الحق و تمرغوا في التراب ، ثم ذهبوا غير مأسوف عليهم من أحد ، ملعونين من الله ! ملعونين من الناس ! و أمثلة كذلك – ولو أنها قليلة – على الذين يأبون أن يذلوا ، و يأبون أن يخونوا ، و يأبون يبيعوا رجولتهم بيع السماح ، و قد عاش من عاش منهم كريماً ، و مات من مات منهم كريماً ، ( من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه ، فمنهم من قضى نحبه و منهم من ينتظر و ما بدَلوا تبديلا ) } اهـ .
إن المتسمُّون اليوم بالسلفية و الأثرية ، و السلفية بعيدة عنهم ، و السلف الصالح رضوان الله عليهم أرفع و أجل من أن ينتسب إليهم مثل هؤلاء القصابون ، و إني ما وددت أن أتطرق لمثل هذه المهاترات ، فالشمس لا تحجب بغربال و الجبال لا تضيرها التلال ، و لكن الواقع أملى عليَّ ذلك ، و القوم قد استشروا و تطاولوا على أهل العلم و الفضل ، فالقوم و لمجرد الاختلاف معهم و في أمور يجوز فيها الاختلاف و التباين في وجهات النظر، فإن القوم سيعلنونها حرباً شعواء عليك لا هوادة فيها ، و ثورة حمقاء بلا تريث و لا تثبت ، و سيطلقون عليك بيانات الثورة التشهيرية و المسميات السوقية ، و بسرعة البرق يتم نسف مالك من حسنات و إخراجك من السلفية ، و ربما إخراجك من الدين بالكلية ، و سيطبق في حقك قاعدتهم البغيظة ( إن لم تكن معنا فأنت ضدنا ) كما طبقت في حق غيرك ، هذه القاعدة التي سلطت على أهل الأرض لتستذلهم ، من الفلبين شرقاً مروراً بالخليج و إلى المغرب العربي غرباً ، فهم قصابون لا يقبلون الزلة ، ولا يغضون الطرف عن الهفوة ، ولا يتجاوزون عن الكبوة .
و لكن لا نقول لهم إلا موتوا بغيظكم .. موتوا بغيظكم .. موتوا بغيظكم ، فالله در الحسد ما أبغضه بدأ بصاحبه فقتله ...

{ كذلك يضرب الله الحق و الباطل ، فأما الزبد فيذهب جفآء و أما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض ، كذلك يضرب الله الأمثال } .
و آخردعوانا أن الحمد لله رب العالمين ...
( ملاحظة ) :
1/ ارجوا من المشرفين على الشبكة الإبقاء على الموضوع لتعم الفائدة , و لتحذر الأمة من شرهم ، و سوء حالهم .
2/ من أراد أن يستزيد فليرجع إلى كتاب ( تصنيف الناس بين الظن و اليقين ) للشيخ بكر أبو زيد حفظه الله – عضو هيئة كبار العلماء - .
3/ من أراد أن يتبين عن صحة ما كتبناه في القطيع فليدخل إلى موقعهم المسمى بـ ( سحاب ) وهو موقع يتبع المدخلي و زمرته ، و شبكتي ( أنا الأثري ) و ( السلفي ) لفالح الحربي و قطيعه ، و لينظر إلى البيانات المخجلة و الردود السوقية ، و المعارك التي دارة رحاها بين القطيعين المتنازعين ، وما جلبته هذه الردود من شق صف الأمة و اتساع الفجوة بين أفرادها .







التوقيع :
[all1=#339933]الحلم غطاء ساتر , فاستر به خلقك , والعقل حسام قاطع ، فقاتل به هواك .
علي بن أبي طالب رضي الله عنه
:) :)
[/all1]
من مواضيعي في المنتدى
»» علماء و دعاة على سفُّود ( المتفائل ) وإليه الرد فاحكموا !!!
»» آيات الشيطان و قصيدة عمائم سود يعلو الذل أعلاها
»» علماء ودعاة على سفود المتفائل و إليه الرد
»» الرافضة والصوفية وجهان لعملة واحدة .
»» أحمد مطر وقصيدة الحجاب
 
قديم 09-06-05, 07:15 AM   رقم المشاركة : 3
البدر الطالع
مشترك جديد






البدر الطالع غير متصل

البدر الطالع is on a distinguished road


[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم

الســــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام عليكم
و فيك بارك الله .................................................. ....... أخي في الله { تهامة } [/align]







التوقيع :
[all1=#339933]الحلم غطاء ساتر , فاستر به خلقك , والعقل حسام قاطع ، فقاتل به هواك .
علي بن أبي طالب رضي الله عنه
:) :)
[/all1]
من مواضيعي في المنتدى
»» آيات الشيطان و قصيدة عمائم سود يعلو الذل أعلاها
»» الرافضة والصوفية وجهان لعملة واحدة .
»» علماء ودعاة على سفود المتفائل و إليه الرد
»» تحذير هام لكل أعضاء و ضيوف الشبكة !!
»» أحمد مطر وقصيدة الحجاب
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:13 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "