العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحــوار مع الــصـوفــيـــة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-06-05, 03:27 AM   رقم المشاركة : 1
محمد المصراتى
عضو







محمد المصراتى غير متصل

محمد المصراتى is on a distinguished road


Post نصيحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله لعلماء الصوفية

نصيحة الشيخ العلامة عبدالعزيز بن باز ـ رحمه الله ـ لعلماء الصوفية.




س يقول السائل: عندنا من مشايخ الصوفية من يهتم بصنع القباب
والأضرحة، والناس يعتقدون فيهم الصلاح والبركة، فإن كان هنا
الأمر غير مشروع فما هي نصيحتكم لهم، وهم قدوة في نظر السواد
الأعظم من الناس، أفيدونا بارك الله فيكم؟
الجواب: النصيحة لعلماء الصوفية ولغيرهم من أهل العلم أن يأخذوا
بما دل عليه كتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام، وأن
يعلموا الناس ذلك، وأن يحذروا اتباع من قبلهم فيما يخالف ذلك،
فليس الدين بتقليد المشايخ ولا غيرهم، وإنما الدين ما يؤخذ عن
كتاب الله وعن سنة رسوله محمد عليه الصلاة والسلام، وعما أجمع
عليه أهل العلم، من الصحابة رضي الله عنهم وأتباعهم بإحسان،
الدين هكذا يؤخذ لا عن تقليد زيد وعمرو.
وقد دلت السنة الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم على أنه
لا يجوز البناء على القبور، ولا اتخاذ المساجد عليها، ولا اتخاذ
القباب، ولا أي بناء، كل ذلك محرم بنص الرسول عليه الصلاة
والسلام، ففي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول
الله صلى الله عليه وسلم: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور
أنبيائهم مساجد قالت رضي الله عنها: يحذر ما صنعوا.
وفي الصحيحين عن أم سلمة وأم حبيبة رضي الله عنهما أنهما ذكرتا
للنبي صلى الله عليه وسلم كنيسة رأتاها بأرض الحبشة، وما فيها من
الصور، فقال عليه الصلاة والسلام: أولئك إذا مات فيهم الرجل
الصالح بنوا على قبره مسجدا وصوروا فيه تلك الصور أولئك شرار
الخلق عند الله فأخبر عليه الصلاة والسلام أن الذين يتخذون
المساجد على القبور هم شرار الخلق، وهكذا من يتخذ عليها الصور
لأنها دعاية للشرك، لأن العامة إذا رأوا عليها المساجد والقباب
عظموا المدفونين، واستغاثوا بهم، ونذروا لهم، ودعوهم من دون
الله، وطلبوا منهم المدد والعون، وهذا هو الشرك الأكبر.
وفي حديث جندب بن عبد الله البجلي رضي الله عنه، الذي خرجه مسلم
في الصحيح، عن النبي صلى الله عليه وسلم ما نصه: إن الله قد
اتخذني خليلا كما اتخذ إبراهيم خليلا ولو كنت متخذا من أمتي
خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون
قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني
أنهاكم عن ذلك هكذا رواه مسلم في الصحيح.
فدل ذلك على فضل الصديق رضي الله عنه، وأنه أفضل الصحابة وخيرهم،
وأنه لو ساغ للنبي صلى الله عليه وسلم أن يتخذ خليلا لاتخذه
خليلا رضي الله عنه، ولكن الله جل وعلا منعه من ذلك حتى تتمحض
محبته لربه سبحانه وتعالى، فإن الخلة أعلى المحبة.
وفي الحديث دلالة على تحريم البناء على القبور، واتخاذ المساجد
عليها، وعلى ذم من فعل ذلك من جهات ثلاث:
الأولى: ذمه من فعل ذلك.
الثانية: قوله صلى الله عليه وسلم: فلا تتخذوا القبور مساجد
الثالثة: قوله صلى الله عليه وسلم: فإني أنهاكم عن ذلك
فحذر من البناء على القبور من هذه الجهات الثلاث، بقوله صلى الله
عليه وسلم: ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم
وصالحيهم مساجد ثم قال: ألا فلا تتخذوا القبور مساجد يعني لا
تتأسوا بهم، فإني أنهاكم عن ذلك- وهذا تحذير صريح من البناء على
القبور واتخاذها مساجد-، والعلة والحكمة في ذلك ما قاله أهل
العلم أنه وسيلة وذريعة إلى الشرك الأكبر، وإلى عبادة أهل
القبور، وصرف الدعاء، والنذور، والاستغاثة، والذبائح لهم، وطلب
المدد منهم والعون، كما هو الواقع الآن في بلدان كثيرة عند
السائل في السودان، وفي مصر، وفي الشام، والعراق.
وفي بلدان كثيرة، يأتي الرجل العامي الجاهل يقف على صاحب القبر
المعروف عندهم فيطلب المدد والعون والغوث، كما يقع عند قبر
البدوي، والحسين، والسيدة نفيسة، وزينب، وغيرها في مصر، وكما يقع
عندكم في السودان عند قبور كثيرة، وكما يقع في بلدان أخرى، وكما
يقع من بعض الحجاج الجهال عند قبر النبي صلى الله عليه وسلم في
المدينة، وعند قبور أهل البقيع، وعند قبر خديجة في مكة، وقبور
أخرى، يقع هذا من الجهال فهم يحتاجون إلى تبصير، وإلى بيان، وإلى
عناية من أهل العلم، فالواجب على أهل العلم جميعا سواء كانوا من
المنسوبين إلى التصوف أو غيرهم، فالواجب على علماء الشريعة جميعا
أن يتقوا الله، وأن ينصحوا عباد الله، وأن يعلموهم دينهم، وأن
يحذروهم من البناء على القبور، واتخاذ المساجد عليها أو القباب،
أو غير ذلك من أنواع البناء، وأن يحذروهم من دعاء الموتى،
والاستغاثة بالموتى ، فالدعاء عبادة لله وحده، لأن الله سبحانه
يقول: فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن: 18]
ويقول سبحانه: وَلا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَنْفَعُكَ
وَلا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِنَ
الظَّالِمِينَ [يونس: 106]، يعني المشركين، ويقول صلى الله عليه
وسلم: الدعاء هو العبادة ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: إذا
سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله فالميت قد انقطع عمله
عن الناس، فهو في حاجة أن يدعى له ويستغفر له وإلى أن يترحم
عليه، لا أن يدعى من دون الله؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم:
إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم
ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له فكيف يدعى من دون الله؟! وهكذا
الأصنام، وهكذا الأشجار، والأحجار، وهكذا القمر والشمس والكواكب،
كلها لا تدعى من دون الله، ولا يستغاث بها، وهكذا أصحاب القبور
وإن كانوا أنبياء، وإن كانوا صالحين، هكذا الملائكة، والجن، لا
يدعون مع الله؛ والله سبحانه يقول: وَلا يَأْمُرَكُمْ أَنْ
تَتَّخِذُوا الْمَلائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْبَابًا
أَيَأْمُرُكُمْ بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ
[آل عمران: 180]، فجعل اتخاذ الملائكة والنبيين أربابا بالدعاء
والاستغاثة كفرا، والله لا يأمر به سبحانه وتعالى.
وفي حديث جابر عند مسلم، يقول رضي الله عنه: نهى رسول الله صلى
الله عليه وسلم عن تجصيص القبور وعن القعود عليها وعن البناء
عليها وذلك لأنها وسيلة إلى الشرك، فالبناء عليها، والتجصيص
والكسوة، والقباب كل هذا وسيلة إلى تعظيمها، والغلو فيها، ودعاء
أهلها، أما القعود عليها فهو امتهان لا يجوز، فلا يقعد عليها فهي
محترمة لا تمتهن، فلا يقعد عليها، ولا يبول عليها ولا يتغوط
عليها، ولا يستند إليها، ولا يطؤها، فهذا ممنوع احتراما للمسلم.
والمسلم حيا وميتا محترم، لا يجوز أن يداس قبره، ولا تكسر عظامه،
ولا يقعد على قبره، ولا يبال عليه، ولا أن توضع عليه القمائم، كل
هذا ممنوع، فالميت المسلم لا يمتهن ولا يدعى من دون الله؛ لا
يغالى فيه فيدعى من دون الله، ولا يمتهن ويداس وتوضع عليه
القمائم والأبوال والقاذورات، لا هذا ولا ذاك، فالشريعة جاءت
بالوسط؛ جاءت باحترام القبور، والدعاء لأهلها بالمغفرة والرحمة،
وزيارتهم للدعاء لهم، والاستغفار لهم، ونهت عن إيذائهم
بالقاذورات وبالقمائم وبالبول وبالقعود عليهم، إلى غير ذلك.
ومن هذا ما جاء في الحديث الصحيح يقول النبي صلى الله عليه وسلم:
لا تجلسوا على القبور ولا تصلوا إليها لا يجوز أن تجعل قبلة ولا
أن يقعد عليها فجمعت الشريعة الكاملة العظيمة بين الأمرين؛ بين
تحريم الغلو في أهل القبور ودعائهم من دون الله، والاستغاثة بهم،
والنذر لهم، ونحو ذلك، وهذا من الشرك الأكبر، وبين النهي عن
إيذائهم وامتهانهم والجلوس على قبورهم، أو الوطء عليها والاستناد
إليها، أو وضع القاذورات عليها، كل هذا ممنوع، وبهذا يعلم
المؤمن، ويعلم طالب الحق، أن الشريعة جاءت بالوسط؛ لا بالشرك ولا
بالإيذاء والامتهان، فالنبي والرجل الصالح يدعى له، ويستغفر له،
ويسلم عليه عند زيارته، أما أن يدعى من دون الله فلا، فلا يقال:
يا سيدي المدد المدد، أو انصرني، أو اشف مريضي، أو أعني على كذا،
فهذا يطلب من الله، ولا يمتهن فتوضع القمامة على قبره، أو يوطأ
عليه، أو يداس عليه، لا هذا ولا ذاك.
أما الحي فلا بأس أن يتعاون معه ؛ لأن له عملا فيما يجوز شرعا من
الأسباب الحسية، كما قال تعالى: فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ
شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ [القصص: 15]، في قصة
موسى، فإن موسى حي وهو المستغاث به، فاستغاثه الإسرائيلي على
الذي من عدوه وهو القبطي، وهكذا الإنسان مع إخوانه، ومع أقاربه،
يتعاونون في مزارعهم، وفي إصلاح بيوتهم، وفي إصلاح سياراتهم، وفي
أشياء أخرى من حاجاتهم يتعاونون بالأسباب الحسية المقدورة، فلا
بأس، وهكذا من طريق الهاتف (التليفون)، من طريق المكاتبة، من
طريق الإبراق والتلكس، كل هذا تعاون حسي لا بأس به في الأمور
المقدورة.
لكن ما يتعلق بالعبادة فلا، فلا يقال للحي أو الميت: اشف مريضي،
أو رد غائبي، لاعتقاد أن له سرا في ذلك، ولا يقال: انصرنا على
عدونا، أي بسره، أما طلب النصر من الحي القادر الحاضر بالأسباب
الحسية كالسلاح والقرض فلا بأس.
كذلك يأتي الطبيب يطلب منه العلاج لا بأس، أما أن يقول: اشفني؛
لأنه يعتقد فيه سرا، كما هو مشهور عند الصوفية وغيرهم، فهذا كفر؛
لأن الإنسان ما يستطيع أن يتصرف في الكون، إنما في الأمور
الحسية، والطبيب يتصرف في الأمور الحسية كالأدوية.
كذلك الإنسان القادر الحي يتصرف في الأسباب الحسية، يعينك بيده،
يقف معك، يعطيك مالا كقرض، أو مساعدة تبني بها، أو يعطيك قطع
غيار لسيارتك، أو يساعدك بالشفاعة لدى من يعينك، فهذه أمور حسية
ولا بأس بها، ولا تدخل في عبادة الأموات، والاستغاثة بالأموات،
ونحو ذلك.
وكثير من دعاة الشرك يشبهون بهذه الأمور، وهذه أمور واضحة بينة،
لا تشتبه إلا على من هو من أجهل الناس، فالتعاون مع الأحياء شيء
جائز بشروطه المعروفة، وسؤال الأموات، والاستغاثة بالأموات،
والنذر لهم أمر ممنوع ومعلوم عند أهل العلم وأنه شرك أكبر بإجماع
أهل العلم، ليس فيه نزاع بين الصحابة ومن بعدهم من أهل العلم
والإيمان وأهل البصيرة، والبناء على القبور واتخاذ المساجد عليها
والقباب كذلك منكر معلوم عند أهل العلم، جاءت الشريعة بالنهي
عنه، فلا يجوز أن يلتبس هذا على أهل العلم.
فالواجب على أهل العلم - مرة أخرى - أن يتقوا الله أينما كانوا،
وأن ينصحوا لعباد لله وأن يعلموهم شريعة الله، وألا يجاملوا في
ذلك زيدا ولا عمرا، بل يعلمون الأمير والصغير والكبير، ويحذرون
الجميع مما حرم الله، ويرشدونهم إلى ما شرع الله، هذا هو الواجب
على أهل العلم أينما كانوا، من طريق الكلام الشفهي، ومن طريق
الكتابة، ومن طريق التأليف، ومن طريق الخطابة في الجمع وغيرها،
ومن طريق الهاتف، ومن طريق التلكس من أي الطرق التي وجدت الآن،
يستعان بها على تبليغ دعوة الله، وعلى نصح عباد الله، نسأل الله
للجميع الهداية، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
http://www.binbaz.org.sa/last_resault.asp?hID=4571
الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله







التوقيع :
السلام عليكم .....
من مواضيعي في المنتدى
»» عباد القبور بين قرمطة النقل وسفسطة العقل
»» المرأة أسعد حظا بالاسلام
»» الصحابة أمان للأمة
»» حمّل الآن كشف زيف التصوف وبيان حقيقته وحال حملته حوار مع الدكتور القاري وأنصاره
»» ليبلوكم أيكم أحسن عملا
 
قديم 06-06-05, 05:14 AM   رقم المشاركة : 2
abo othman _1
مشرف بوابة الرد على الصوفية






abo othman _1 غير متصل

abo othman _1 is on a distinguished road


[align=center]
جزاك الله خيرا أخي الكريم محمد المصراتى

أسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتك
[/align]







التوقيع :
من مواضيعي في المنتدى
»» نظرات في حديث توسل الضرير رد على القبورية
»» هؤلاء تركوا التصوف / الشيخ عبد الظاهر أبو السمح
»» حمل فلم أسياد ومريدين وانظر إلى العجب
»» مفاجئة عجيبة غريبة الحلاج اتضح بعد هذه القرون أنه شيعي
»» مشاهدات في موقع سيدي أحمد سكيرج أحد أعلام الطريقة التجانية
 
قديم 07-06-05, 12:14 AM   رقم المشاركة : 3
[محب السنة]
عضو





[محب السنة] غير متصل

[محب السنة] is on a distinguished road


[align=center]جزاك الله خير أخي المصراتي
ورحم الله سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز وأسكنه فسيح جناته
[/align]







التوقيع :
[محب السنة]

==========================================
فعليك يا أخي بتدبر كتاب الله وبإدمان النظر في الصحيحين ورياض النووي وأذكاره تفلح وتنجح "الإمام الذهبي كما في السير"
من مواضيعي في المنتدى
»» حوارنا مع من يخالفنا في العقيدة
»» من بدع التصوف الإحتفال بالمولد النبوي
»» هل للصوفية دين
»» منقول شبهات وردود
»» صوفي يخطب الجمعة عريانا
 
قديم 09-06-05, 06:02 PM   رقم المشاركة : 4
اخت المسلمين
مشرف سابق







اخت المسلمين غير متصل

اخت المسلمين is on a distinguished road


جزاك الله خيرا







 
قديم 21-01-06, 02:14 AM   رقم المشاركة : 5
السليماني
عضو ماسي








السليماني غير متصل

السليماني is on a distinguished road


جزاك الله خيرا







 
قديم 21-01-06, 07:20 AM   رقم المشاركة : 6
ابو عساف
عضو فعال






ابو عساف غير متصل

ابو عساف is on a distinguished road


جزاك الله خير أخي المصراتي
ورحم الله سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز وأسكنه فسيح جناته







التوقيع :
اللهم انصر المجاهدين في دولة العراق الإسلامية وفي أفغانستان والصومال والشيشان وفلسطين.. ومكن لهم .
http://www.ojqji.net/up_vb/0507/092901034e.jpg
من مواضيعي في المنتدى
»» آية تثبت أن الذي يقول: (أن الكفار إخوانه) فهو منافق
»» الأمور تتجه إلى تصعيد أكبر في لبنان .. والأيام حبلى بالمفاجئات
»» ادعو اخواني الى هذه المحاضرة الرائعة
»» وجدي غنيم يقول لعمرو خالد كفاك إضلالاً للناس وتوقف عن إسلامهم للجفري
»» يوسف الرفاعي لو عمل الإمام علي بسيرة الشيخين لكان تفريطاً منه
 
قديم 22-01-06, 06:24 PM   رقم المشاركة : 7
ebrahim
مشترك جديد






ebrahim غير متصل

ebrahim is on a distinguished road


جزاك الله خير أخي المصراتي
ورحم الله سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز وأسكنه فسيح جناته







 
قديم 02-02-06, 05:38 AM   رقم المشاركة : 8
محمد المصراتى
عضو







محمد المصراتى غير متصل

محمد المصراتى is on a distinguished road


وايّاكم أحبتى فى الله ...







التوقيع :
السلام عليكم .....
من مواضيعي في المنتدى
»» حقيقة التصوف وموقف الصُوفية من أصول العبادة والدين
»» الصحابة أمان للأمة
»» حمّل الآن كشف زيف التصوف وبيان حقيقته وحال حملته حوار مع الدكتور القاري وأنصاره
»» انحرافات الصوفية بين الماضي والحاضر
»» للرجال عليهن درجة
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:18 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "