تحرُم التقيّة......ويجب الصّبر....إذا كان قُدوة يفتتن الناس به!

خالد أهل السنة · من مواضيعي في المنتدى

التقيّة
1- رُخصة
2- بالقول
3- مع الكفّار فقط

والصبر والشجاعة خيرٌ منها
لأن الصبر مستحبٌّ
والتقيّة رخصة
مثلها مثل أكل الميتة والدم ولحم الخنزير
تمنعه عن القتل النافذ!
كما تمنع الميتة والدم ولحم الخنزير
الموت المحقق!
- بإذن الله-

وهذا كله في حقّ الرجل
الذي بين الكفار
ولايفكون أسره إلا بذلك
وإلا قتلوه على النطع وسيوفهم مُشرعة!

أمّا إذا كان هذا الرجل قدوة تنظر إليه البصائر قبل الأبصار
وفي زلته يزل الناس ويُفتتنون بل ويرتدون!!
فتضطرب بسبب تقيته أركان الدين ومعالمه

فهذا يحرم عليه أن يتعاطى التقيّة أو يترخص بها

فكـــــيف إذا كان هذا الرجل المتستر بثياب التقيّة هو:
(( أسد بني غالب علي بن أبي طالب الكرار صاحب ذو الفقار))

فهذه شناعة ما بعدها شناعة
وفضاعة ما بعدها فضاعة

فيكون على زعم - الرافضة- قد تعاطى التقيّة
سنين طويلة
هلك فيها من هلك
وزل فيها من زل
وارتد فيها من ارتد
وزاغ فيها من زاغ
وضاع فيها من ضاع
وفُتن فيها من فُتن

وتزلزل بسبب تقيته
الركن الإلهي الأعظم المُعظم المُبجل
والأصل الأصيل وقطب الرحى ومُنية المُنى
(( الإمامة))
التي لاتساوي الصلاة ولا الزكاة ولا الصيام ولا الحج
إلا فروعاً ضعافاً صغاراً أمام هذا الجبل الشامخ
(( الإمامة))