سؤالان محددان وجوابهما مشروطان بالديل

[naji]

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

عندي سؤالين محددين ارجوا عدم رد من لا يملك جوابا عليهما بالدليل

وكذا من لا يملك أسلوبا وديا واخلاقيا في الحوار .

1ـ إذا كان الشيعي لا يقبل قوله فيما يوافق عقيدته في الفضائل والعقائد فهل هذا لكون احتمال الكذب فيه وارد أم لأمر آخر؟

2ـ وهل هذا المنهج انتقائي ام عام يخضع له كل راوي؟

[رهين الغربتين]

رد الخبر من الآخر له عدة اعتباراتٍ مُقنَّنةٍ معروفةٍ مسطورة ..

والرافضي [ بخلاف الشيعي ] ، حين نردُّ كلامه.. فذلك لعدة أمورٍ ، أذكرُ منها اثنان :

1- غلبةُ الظن في كذبه [ إذ هي عقيدته كما تأمره أئمته ] .

2- الكتب التي ينقل عنها الرافضي .. نوقن أنها موضوعةٌ مفتراةٌ مكذوبةٌ على الأئمة - سلام الله عليهم ورضي الله عنهم - .


وقد يُقبل كلامه فيما يقول ، لاعتباراتٍ أخرى .. أقوى من اعتباراتِ ردِّ الخبر .




ولا أستطيع لك تحديد ما تريد .. إذ لكلِّ حالةٍ حكم .





سؤالي لك :
ماذا تريد من سؤاليك ؟
ومثل ما يقول إخواننا المصريين - إدينا من الآخر - ..

[naji]

رهين الغربتين

الرجاء التدقيق في السؤالين أكثر.

وشكرا.

اقتباس: 1ـ إذا كان الشيعي لا يقبل قوله فيما يوافق عقيدته في الفضائل والعقائد فهل هذا لكون احتمال الكذب فيه وارد أم لأمر آخر؟ 2ـ وهل هذا المنهج انتقائي ام عام يخضع له كل راوي؟

[العبيدي]

بسم الله الرحمن الرحيم : لعلك غفلت عن الاجماع عند أهل السنة كمصدر للتوثيق وان كان الشيعي يروي مايوافق اجماع اهل السنة فلا يوجد مايمنع قبول روايته .

[فتى الإسـلام]

الرافضي : ناجي
أولا :
عقيدة الرافضة ,,,,, لم يستطيعوا أن يثبتوها بدليل واضح صريح من قول الله تعالى ,,, ومن قول الرسول صلى الله عليه وسلم
فمن أصدق في إثبات عقيدته ,,,, من يقول قال الله تعالى وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
أم من يقول روي عن بعض أصحابنا ,,, عن بعض الأئمة أو أحدهما أو عنهما
ثانيا:
إذا كان الرافضي يستدل بعقيدته على ما يروى عن الأئمة
فمن يثبت وثاقة هؤلاء الرواة ,,,, ونجد في كتب الرجال عنكم طوام كبرى ,,, في توثيق راوي ,,, وفي نفس الوقت قدح فيه أو في رواياته
ثالثا :
عدم وجود كتب محدده يمكن لأي رافضي أن يأخذ منها ويرجع إليها ويثق فيها ((( لأنكم تقولون ليس كل ما في كتبنا صحيح )))
قد تقول وأنتم أيضا توجد عندكم بعض الكتب
فنقول من أقرب للتوثيق نحن أم أنتم
إذا كانت لدينا كتب في متابعة الرواة وتوثيقهم وتضعيفهم ,,,,, فلدينا كتب في التصحيح (( سميت صاح الحديث )) تم تحقيقها
فإن عبارة ((( ليس كل مافي كتبنا صحيح ))) ألغيت من قاموس مصطلحاتنا و أقوالنا

فمن أين لكم أمر الدين والعقيدة !!!!!!!!!!!!

[أبو عبيدة]

الزميل الرافضي
1ـ إذا كان الشيعي لا يقبل قوله فيما يوافق عقيدته في الفضائل والعقائد فهل هذا لكون احتمال الكذب فيه وارد أم لأمر آخر؟
.........................

أعلم يا زمل أن التشيع ينقسم إلى قسمين وهو بعيد عن الرافضة لعنهم الله لأنه لا تقبل شهادتهم وذلك بإجماع الأمة وسوف نأخذ أمثلة بسيطة من قول العلماء في الرافضة
‏عن ابن معين قوله: «كلّ من شتم عثمانَ أو أحداً من أصحاب رسول الله ‏‎‎‏: دجّالٌ محمودٌ ملعونٌ، لا يُكتَبُ حديثُهُ، وعليه لعنة الله والملائكة والناس ‏أجمعين».‏

وروى الخطيب في الكفاية (1\49) أنا أبا زُرعة الرازيّ قال: «إذا رأيتَ الرجلَ ينتقص أحداً من أصحاب رسول الله ‏‎‎، فاعلم أنه زنديق. وذلك أن ‏الرسول ‏‎‎‏ عندنا حق، والقرآن حق. وإنما أدّى إلينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله ‏‎‎‏. وإنما يريدون أن يجرحوا شهودنا، ليُبطلوا الكتاب والسنة. ‏والجّرحُ بهم أولى، وهم زنادقة».‏

وصدق أبو يوسف القاضي (صاحب أبي حنيفة) –إذ سُئِلَ عن شهادة من يسُبُّ السلف الصالح– فقال: «لو ثَبَتَ عِندي على رجُلٍ أنه يسبُّ جيرانه، ما قبِلتُ ‏شهادته. فكيفَ بمن يسبّ أفاضل الأُمة؟!». وأخرج مسلم في صحيحه (1\16) عن علي بن شقيق قال: سمعت عبد الله بن المبارك يقول على رؤوس ‏الناس: «دعوا حديث عمرو بن ثابت، فإنه كان يسبُّ السلف».‏
وقال حرملة بن يحيى: سمعت الشافعي يقول: «لَمْ أرَ أحداً من أهل الأهواء أشهد بالزُّور من الرافضة». وقال أشهب: سُئِلَ مالك عن الرافضة فقال: «لا ‏تكلّمهم ولا تروِ عنهم، فإنهم يكذِبون». وقال يزيد بن هارون: «يُكتبُ عن كل صاحب بدعة –إذا لم يكن داعية–، إلا الرافضة فانهم يكذبون».‏

واعترضوا بما رواه الخطيب في الكفاية (1\126): قال أبو يوسف القاضي (صاحب أبي حنيفة): «أجيز شهادة أهل الأهواء –أهل الصدق منهم– إلا ‏الخطابية (رافضة) والقدرية الذين يقولون إن الله لا يعلم الشيء حتى يكون». وقال الشافعي: «وتُقبَلُ شهادةُ أهلِ الأهواء إلا الخطابيّة من الرافضة الشهادة ‏بالزور لموافقيهم». قلنا: هذا الكلام هو عن الشهادة القضائية، لا عن رواية الحديث. ومعلومٌ أن من كانت شهادته مردودة لسقوط عدالته، فهو ليس ثقة ولا ‏يروى الحديث عنه. لكن العكس غير صحيح! فمن كان ضعيفاً لا يُكتب حديثه، فهذا لا يعني عدم قبول شهادته في المحكمة إن كان صادقاً.‏



................................

أما عن رواية الشيعي في ما يخدم بدعته فقد قلت لك هذا ينقسم إلى قسمين الداعية إلى بدعته وغير الداعية

هنا أتى التفريق بين الداعية وغير الداعية. ووجه ذلك –كما أشار ابن حجر في الميزان– أن المبتدع إذا كان داعية، كان عنده باعث على رواية ما ‏يشيد به بدعته. وكبار التابعين أطلقوا ذلك كما قال ابن سيرين في ما أخرجه عنه مسلم (1\15): «لم يكونوا (أي الصحابة وكبار التابعين من طبقته) ‏يسألون عن الإسناد. فلما وقعت الفتنة، قالوا سموا لنا رجالكم: فينظر إلى أهل السنة فيؤخذ حديثهم، وينظر إلى أهل البدع فلا يؤخذ حديثهم».‏

وتعليل ذكر الداعية خاصة لحرصه على الاحتجاج لمذهبه والدعوة إليه، أي لوجود سبب قوي عنده يدعوه لوضع الحديث، أو التدليس عن وَضَّاع، أو ما يشابه ذلك. فإن قيل إذا كان المبتدع الداعية معروفاً بالصدق، فلِمَ ترفضون الأخذ عنه فيما وافق بدعته؟ نقول: إن الداعية –وإن كان صادقاً غير متعمد الكذب– فإن في ‏نفْسهِ هوىً لما يدعوا إليه قَلَّما يَسلمُ منه مخلوق. فقد يحصل له ميلٌ إلى ما يدعو إليه، فيدخُلُ عليه الخطأ من حيث لا يَعلم، من جهة أنهُ قد يميلُ إلى لفظةٍ ‏وردت فيه ما يَحتجّ به، رغم أن غيرها أصح. وهذا ميلٌ غير مُتَعَمَّد. وقد يكون متعمّداً وهو صالحٌ في نظر نفسه، لكنه يظنّ أنه ينال الثواب بكذبه في سبيل ‏نشر بدعته. قال الخطيب البغدادي: «إنما مَنَعوا أن يُكتَبَ عن الدُّعاة خوفاً من أن تحملهم الدعوة إلى البدعة والترغيب فيها، على وَضعِ ما يُحَسّنُها.
ونقل ابن حِبّان الإجماع على عدم الاحتجاج بالمبتدع الداعية (فيما يروّج بدعته) عن كل من يُعْتَد بقوله في الجرح والتعديل. فقال في كتابه المجروحين ‏‏(3\64): «الداعية إلى البدع، لا يجوز أن يُحتَجّ به عند أئمتنا قاطبةً. لا أعلم بينهم فيه خلافاً». وقال الحاكم في معرفة علوم الحديث (ص15): «ومما ‏يحتاج إليه طالب الحديث في زماننا هذا: أن يبحث عن أحوال المحدث أولاً: هل يعتقد الشريعة في التوحيد؟ وهل يُلزم نفسه طاعة الأنبياء والرسل –صلى ‏الله عليهم– فيما أوحي إليهم ووضعوا من الشرع؟ ثم يتأمل حاله: هل هو صاحب هوى يدعو الناس إلى هواه؟ فإن الداعي إلى البدعة لا يُكتب عنه ولا ‏كرامة، لإجماع جماعة من أئمة المسلمين على تركه». فقد نقل الإجماع كذلك على ترك المبتدع الداعية لبدعته.‏

والإمام مسلم موافقٌ لهذا الإجماع إذ قال في مقدّمة صحيحه (ص8): «وأعلم وفقك الله أنّ الواجب على كُلِّ أحدٍ عَرَفَ التمييز بين صحيح الروايات ‏وسقيمها وثِقات الناقلين لها من المتهمين: أن لا يروي منها إلا ما عَرَفَ صِحّة مخارجه والستارة في ناقليه، وأن يتقي منها ما كان منها عن أهل التهم ‏والمعاندين من أهل البدع». وقال عبد الرحمن بن مهدي كما في الكفاية (1\126): «من رأى رأياً ولم يدعُ إليه احتُمِل. ومن رأى رأياً ودعا إليه فقد ‏استَحَقّ التَّرك».‏

وقد نصّ الإمام الجوزجاني على هذا المنهج بنفسه، فقال في كتابه "أحوال الرجال" (ص32): «ومنهم زائِغٌ عن الحقّ، صدوق اللهجة، قد جرى في الناس ‏حديثه: إذ كان مخذولاً في بدعته، مأموناً في روايته، فهؤلاء عندي ليس فيهم حيلة إلا أن يؤخذ من حديثهم ما يُعرَف، إذا لم يُقَوِّ به بدعته، فيُتَّهم عند ذلك». ‏وهذا المذهب هو ما عليه جمهور المحدثين من أهل السنة والجماعة. وقد نقل ابن حجر هذه العبارة مُقِراً لها في لسان الميزان (1\11)، وأضاف قالاً: ‏‏«وينبغي أن يُقيَّدَ قولنا بقبول رواية المبتدع –إذا كان صدوقاً ولم يكن داعية– بشرط أن لا يكون الحديث الذي يُحدِّث به مما يعضُد بدعته ويُشيْدها. فإنا لا ‏نأمَنُ حينئذٍ عليه غَلَبَةَ الهوى».‏

وبعد الحتجاج بالجماع يعضد هذا الحتجاج
ما رواه مسلم في صحيحه (1\14) عن محمد بن سيرين قال: «إن هذا العِلمُ دينٌ، فانظروا عمّن تأخذونَ دينكم».

وأيضاً معلوم أن الشيعة كانوا من سكان الكوفة وهم من أهل التدليس فكيف في ما يخدم بدعتهم
وقد اتفق علماء الحديث على أن أكثر أهل الأرض تدليساً هم أهل الكوفة. قال يزيد بن هارون: «قدمت الكوفة، فما رأيت بها أحداً لا يدلس، إلا ما خلا مسعراً (أي مسعر بن كدام: ت155) وشريكاً (قلت: شريك كان يدلس كذلك)».


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وأما قولك أن تقائي أم عام فقد بينا ذلك ولله الحمد

[رعــــــــــد]

ابوعبيدة بارك الله فيك لقد كان ردك بشدة على الرافضة وهذا جزائهم 00 اني احبك في الله

[naji]

بسم الله الرحمن الرحيم

العبيدي
تحية طيبة

قلت: " لعلك غفلت عن الاجماع عند أهل السنة كمصدر للتوثيق وان كان الشيعي يروي مايوافق اجماع اهل السنة فلا يوجد مايمنع قبول روايته"

اولا:
قولك عليه اشكال: بان الشيعي يكون إن وافق قوله قولكم يؤخذ بقوله وان لم يكن ثقة في نفسه ولا اعتقد انكم تلتزمون بهذا الراي.

ثانيا:
ان الشيعي ان لم يوافق قوله اجماع أهل السنة لا يقبل قوله وان وافق الغالبية او البعض وأنا لا اعرف عالما يقول ما تقول فحبذا ان تدلنا على من يقول بقولك.

ثالثا:
الرجاء التدقيق في السؤالين اكثر والاجابة على السؤالين بالدليل.

= = = = = = = =

واما الزملاء البقية فلا ارى بان الرد عليهم يلزمني ادبا اما لخروجهم عن اداب الحوار واما لكون جوابهم بعيد عن السؤالين فاعتذ لهم عن ذلك.

وننتظر الجواب لنعلم ونتعلم

[مؤدب]

يقول الرافضي :
1ـ إذا كان الشيعي لا يقبل قوله فيما يوافق عقيدته في الفضائل والعقائد فهل هذا لكون احتمال الكذب فيه وارد أم لأمر آخر؟
من قال لك أصلا أن الشيعي لا تقبل روايته ؟؟ ولا يقبل قوله ؟؟
أنت الذي عليك أن تأتي بالدليل علي هذا الكلام .. ليس نحن

أما قولك :
2ـ وهل هذا المنهج انتقائي ام عام يخضع له كل راوي؟
فحتى تأتي لنا بقول أحد يقول أن الشيعي لا يقبل وقله نجيبك علي هذا السؤال ..

وإذا كنتُ تريد التلبيس علي البعض بتسمية الرافضي شيعي فليس أمامنا تمر هذه التدليسات ..
ننتظرك ..

مؤدب

[أبو عبيدة]

جزاكم الله خير شيوخي على الرد على هذا المفلس

شيخي رعد أحبك الذي أحببتني فيه
شيخي مؤدب هل رأيت ضياع حجة الرافضي بارك الله فيك فق أجبناه بالدليل والإجماع ولاكن الطبع العفيري يغلب
لا ألومك يا زُمل فجدك الراوية عفير وإمامك الزباله أبو صالح من وين ستفقه