العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-07-04, 09:27 AM   رقم المشاركة : 1
شاكر
عضو فضي





شاكر غير متصل

شاكر


اعتقال عراقي شيعي من الاثنى عشرية من أنصار الحوثي

الخطر الايراني وتدخلات في الشؤن الداخلية للدول تورط ايران في العراق واليمن ومصر

ان محاولات ايران الترويج للدين الشيعي وظهر للعيان الآن في اليمن عن طريق دعم الحوثي من طريق عملاء الاستخبارات الايرانية وكذلك تورط ايران في العراق حين وصفها وزير الدفاع العراقي بان ايران العدو الاول للعراق ومحاولات ترويج الدين الشيعي في السودان ومصر و المغرب ولا ننسى دعم ايران لدعم فرع حزب الله الايراين فرع لبنان والجزيرة العربية وهاهي ايران تنشأ قناة العالم وقنوات شيعية ستبث مستقبلا للتدخل في شئون الدول العربية ان محاولات ايران للترويج للدين الشيعي بات خطر يهد د امن الدول مثلما يحدث الآن في اليمن من خلال دعم الحوثي


======


اعتقال عراقي من أنصار الحوثي
Wednesday, July 28, 2004 4:45 PM
محمد الخامري

محمد الخامري من صنعاء : علمت " إيلاف " من مصادر مطلعة أن أجهزة الأمن اليمنية اعتقلت احد العراقيين كان ضمن أنصار الزعيم الشيعي المتمرد حسين بدر الدين الحوثي. وأضاف المصدر ان حسين كمبار (33 سنة) عراقي الجنسية سافر الى صعده قادما من حسينية الثقلين في حي البليلي بالعاصمة صنعاء تحت مبرر الدراسة عند " سيدنا " حسين الحوثي وبعد فترة وجيزة أصبح يدرس "سيدنا " حسين الحوثي ويعقد له جلسات العلم الخاصة بالعلوم الشرعية والفقهية "المتعصبة" على المذهب الاثنى عشري الجعفري.

ثم استدعى مجموعة من العراقيين الى مران بمديرية حيدان وتم نشرهم في بعض المراكز التي افتتحها حسين الحوثي كفروع في بعض المحافظات والمديريات المختلفة ليكونوا مشرفين على تدريس المنهج الجعفري المتعصب.

من جانب آخر علمت " إيلاف " ان أجهزة الأمن اليمنية قامت خلال الفترة الماضية بإغلاق حسينيتي " الثقلين والكوثر " في العاصمة صنعاء واللتين كانتا تعملان تحت المرجعية الدينية الكبرى في إحدى الدول الإسلامية في مسائل الإفتاء.

وكانت " إيلاف " قد نشرت في وقت سابق تقريرا مطولا حول البدايات الاولى لتطرف الحوثي وعلاقة حسينيتي الثقلين والكوثر والقائمين عليهما به ، حيث قال التقرير الذي نشر في وقت سابق ان الزعيم الشيعي حسين بدر الدين الحوثي الذي تطارده القوات الحكومية منذ اكثر من شهر، قد نشأ زيدي المذهب في كنف والده العلامة بدر الدين الحوثي الذي يعتبر مرجعا مهما في المذهب الزيدي الى اليوم وكذلك إخوانه جميعا، وكان عضوا في مجلس النواب عن دائرة مران من العام 1993 - 1997م ولم يظهر عليه أي نوع من أنواع التعصب الديني والمذهبي ، وبعد خروجه من مجلس النواب تفرغ لإنشاء وإدارة مركز علمي في منطقة مران لتدريس العلوم الشرعية على المذهب الزيدي السائد في المنطقة ، وكان الأمر طبيعيا إلى ان قدمت مجموعة من الإخوة العراقيين بغرض الدراسة في المركز وبدؤوا باجتماعات مغلقة وحلق تعليمية خاصة مع الحوثي ومجموعة من المقربين له في المنزل والمكتبة والغرف الخاصة في الجامع بمنطقة الرقة.

تقول المصادر التي تحدثت لـ"إيلاف " ان الملاحظات الأولى بدأت تظهر على الحوثي استخدامه لحجر "تربة "للسجود عليها ادعى انها من النجف الاشرف او كربلاء تقريبا "السهو من المصدر "ثم بدأت تظهر عليه علامات تعصبه في مسائل خلافية وانحيازه الواضح الى التشدد فيها خلافا للمذهب الزيدي الذي يعتبر اقرب المذاهب الشيعية إلى السنة ، ثم تطاول وتهجم على بعض علماء الزيدية وسفّه بعض أفكارهم ومعتقداتهم الفقهية ، ثم بدأ ينشط خارج المنطقة ليؤسس مراكز مماثلة لمركزه في عدة مناطق بمحافظات صعدة وحجة وعمران وصنعاء وغيرها من محافظات الجمهورية ، وأرسل إليها بعض طلبته المقربين مع مجموعة من الإخوة العراقيين الذين وزعهم على هذه المراكز.

وكشفت المصادر لـ"ايلاف "ان هؤلاء العراقيين جاؤوا من حسينية الثقلين بحي البليلي بالعاصمة صنعاء وهي حسينية معروفة وتقام فيها مراسم الشيعية الجعفرية "الامامية "كاللطم والعزاء الحسيني وغيرها من المراسم التي يقيمها الشيعية ويحصل فيها نوع من المغالاة في جلد الذات والمعتقد معا.

وعلمت "إيلاف "من مصادر خاصة بالسفارة العراقية أنها "السفارة "كانت قد أرسلت أربع رسائل إلى السلطات الأمنية عام 1997م تحذر من هذه الحسينية التي اعتبرتها نواة لتنظيم سياسي مناهض ، الأمر الذي لم تحمله السلطات الأمنية محمل الجد واعتبرته مكايدات سياسية ضمن المشهد السياسي في العراق ، بل ان شخصيات متنفذه في الحزب الحاكم "لم يسمها "دعمت إنشاء حسينية أخرى في الحي الدائري تحت اسم "الكوثر "وحاولت توجيهها ضد خصمها السياسي التجمع اليمني للإصلاح ، وفعلا نجحت هذه الحسينية مع سابقتها في الحد من المد الإصلاحي في مجال المكتبات ومؤسسات النشر والتسجيلات وغيرها ، بل وتعدت الهدف المرجو منها وبدأت تروج لأفكارها ومعتقداتها فعمدت إلى افتتاح العديد من المحلات التجارية والمكتبات والتسجيلات تحت اسم الغدير وخم وكربلاء والنجف وغيرها من الأسماء المعروفة للشيعة الامامية ، بل وعلقت عليها اللافتات القماشية السوداء التي كتبت عليها عبارات دينية وهتافات جعفرية مثل "ياحسيناه ، ياعلياه ، من كنت مولاه فعلي مولاه ، لا يحبك إلا نبي ولا يبغضك إلا منافق ... الخ "الشعارات التي كتبت وبرزت في الآونة الأخيرة في شارع الدائري على محلات وتسجيلات إسلامية "إمامية "ترافقها بعض الصور للرموز الشيعية كالخميني والصدر والخوئي ورفسنجاني وغيرهم ، كما قامت هذه الحسينية بنشر العديد من العربيات ذي الأربع العجلات التي تدور في الأزقة والحارات وعلى نواصي الشوارع الرئيسية وأمام المساجد والمدارس والمعاهد لتروج لمعتقداتها وأفكارها عبر الأشرطة والكتب والمطبوعات الفاخرة رخيصة الثمن ، كما قامت بإنزال كميات كبيرة من الشعارات المطبوعة على ملصقات فاخرة والصور المجسمة للخميني ورافسنجاني والسيستاني ومقتدى الصدر وحسن نصر الله وغيرهم من الأئمة والمرجعيات الشيعية وأعلام حزب الله اللبناني وشعاراته الحماسية إلى الشوارع وتوزيعها عبر باعة متجولين عادة ما يتواجدون في الأماكن المزدحمة كباب السباح "جوار النفق "وباب اليمن وغيرها من الأماكن المزدحمة بالمتسوقين في العاصمة صنعاء وغيرها من المحافظات ، ورغم الطباعة الفاخرة لهذه الصور والشعارات والاطارت الفاخرة إلا أنها تباع بأسعار في متناول الجميع بحيث لا يتعدى سعر أفضلها وأجملها مائة ريالا فقط.

إضافة إلى ما سبق فان هناك العديد من الكتب التي تحمل أفكار الشيعة الاثنى عشرية ومعتقداتها نزلت إلى الأسواق مؤخرا بكميات كبيرة تباع على الأرصفة في التحرير وباب اليمن والحدائق العامة والأماكن المزدحمة وبأسعار زهيدة جدا شانها في ذلك شان الأشرطة والصور وغيرها ، الأمر الذي يدلل على وجود دعم قوي لهذه الحسينيات ومن يحمل أفكارها وينشر معتقداتها في أوساط اليمنيين.


http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politics/2004/7/2226.htm







 
قديم 15-08-04, 07:36 AM   رقم المشاركة : 2
شاكر
عضو فضي





شاكر غير متصل

شاكر


ليسوا «جاليات إيرانية»!
أحمد الربعي

ما هي مصلحة إيران في دس انفها في كل قضية تتعلق بالمواطنين الشيعة في الدول العربية، وهل تعتقد إيران ان أحداً قد عينها وليه على خلق الله تتحدث باسمهم وتتدخل في شؤونهم الداخلية.
إيران قررت تقديم شكوى ضد الحكومة الليبية بسبب اختفاء الامام الصدر، ولا ندري ما علاقة إيران بالقضية. فهناك حكومة لبنانية يعتبر الصدر احد رعاياها، وحسناً فعل القضاء اللبناني حين قرر ملاحقة الرئيس القذافي للتأكد من مصير الصدر، ولكن ما دخل الحكومة الإيرانية في الموضوع، ولماذا تدس انفها في قضية لبنانية تتعلق بمواطن لبناني لديه حكومة وعائلة ومجتمع مدني لبناني.
إيران تتحرك في العراق بنفس العقلية، بل ان الحرس الثوري الإيراني أعلن في بيان رسمي استعداده للدفاع عن العتبات المقدسة في العراق، وهي مسألة عراقية، يمكن لإيران ان تتعاطف معها، وان تدعو الى حماية المقدسات فيها وان تضغط بهذا الاتجاه ولكن التدخل المباشر والفج يضع الحكومة الإيرانية في موضع الشبهة.
هناك أجهزة إيرانية عبثت في العديد من دول الخليج، ولسنوات طويلة حاولت هذه الأجهزة منع الاستقرار وتحريك المظاهرات في قضايا لا مصلحة لشعوب المنطقة فيها، بل وفي أحيان كثيرة تتعلق بمصلحة إيران.
مخطئة القيادة الإيرانية اذا اعتقدت ان الشيعة في الدول العربية هم «جالية إيرانية»، فالشيعة هم مواطنون أحرار في أوطانهم تحركهم دوافع بلدانهم ولا يحتاجون الى إدارة احد من خارج حدود وطنهم، بل ان لديهم من المرجعيات والشخصيات الدينية الرفيعة ما لا يحتاجون معه الى احد، باستثناء القضايا الشرعية المعروفة كالتقليد وغيرها، ولكن إيران تتصرف بروح تبدو فيها وكأنها وصية على شيعة العالم، حدث ذلك في باكستان، ويحدث في العراق ودول الخليج ولبنان وهناك كلام كثير حول اليمن وغيرها.
أمام إيران احد اختيارين، اما ان تكون دولة تعرف حدودها وتتوقف عن التدخل في شؤون الآخرين، واما ان تستمر في سياسة الوصاية، وهي بذلك ستوسع دائرة أعدائها وستضع نفسها في مواجهة مع الإقليم الذي تعيش في وسطه.


http://www.asharqalawsat.com/view/le...15,250253.html







 
قديم 15-08-04, 07:44 AM   رقم المشاركة : 3
شاكر
عضو فضي





شاكر غير متصل

شاكر


اشتدي أزمة تنفرجي
علي يوسف المتروك

تمر ايران هذه الأيام بالدور نفسه الذي مر به الاتحاد السوفياتي في آخر أيامه. ويتلخص ذلك الدور بمناصرة وتبني أدوار خارجية خارج حدوده في افريقيا واسيا في الوقت الذي اهمل فيه احوال الشعوب السوفياتية مما ادى في النهاىة الى انهياره. فايران تقوم بهذا الدور نفسه. فهي تنشط في الخارج وتهمل الداخل. وخير دليل على ما أقول هو هذا الدور الذي تقوم به ايران في العراق وعبر امين عام حزبها السيد مقتدى الصدر الذي اغدقت عليه المال والسلاح للقيام بهذا الدور.
في العادة، ايران لا تخوض معاركها بالايرانيين لئلا ينكشف دورها في دول الجوار. ولكنها هذه المرة باتت خياراتها محدودة. فاضطرت ان تزج بالآلاف من عناصر المخابرات الايرانية لاشاعة الفوضى والارهاب في النجف الأشرف وكربلاء تنفيذا لما تخطط له من نوايا ربما ادت باعتقادها لفصل الجنوب العراقي ليكون فيما بعد لقمة سائغة لابتلاعه وتعيين احد عملائها لتطبيق ولاية الفقيه في تلك المنطقة.
ان هذه الاعمال باتت مكشوفة وهي تتسم بالسذاجة كسذاجة من يخطط لها من وراء الحدود. بينما الشعب الايراني مشغول هذه الايام بمشاهدة فيلم ايراني بعنوان «أبو بريص» وقد ارتفع سعر التذكرة لمشاهدته من مئتي تومان الى ثمانية آلاف تومان. ولا يمكن مشاهدة هذا الفيلم الا عبر طوابير طويلة من الناس الذين ينتظرون الدخول الى السينما.
وقصة الفيلم تتلخص بأن مجرما تقوده الشرطة الى السجن فيطلب من حراسه ان يدخل الى دورة المياه، وفي دورة المياه وجد عمامة احد رجال الدين معلقة فما كان من هذا المجرم الا ان لبس العمامة وخرج متنكرا هاربا من رجال الشرطة. ثم تنتقل القصة الى ما فعله ذلك المجرم تحت اسم العمامة من افعال ربما عكست واقعا معاشا يعاني منه الشعب الايراني اشد المعاناة.
السلطات الايرانية لم تستطع منع هذا الفيلم لئلا تشد الانظار اليه ولذلك تركته ليشاهده الناس ولا يعرف عملاء ايران في المنطقة انهم معرضون للبيع بما فيهم مقتدى الصدر. فلو تساهلت الولايات المتحدة مع البرنامج النووي الايراني لرأيت ايران تبيع مقتدى الصدر وجماعته بأبخس الاثمان. فليس لها عميل دائم ولا صديق دائم. لكن لها مصالح دائمة. بينما الدين والولاية والمذهب والتشيع كلها وسائل متعددة للوصول الى الهدف. والهدف مصلحة ايرانية ليست بالضرورة لها علاقة بالدين وان تلبست بلباس الدين كما يتوهم السذج والبسطاء من الناس المغرر بهم والذين يعتقدون ان صكوك الغفران بيد تلك العمائم.







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:16 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "