قول العلامه المحدث مقبل الوادعى رحمه الله فى مفتي عمان أحمد الخليلي

[المنهج]

السلام عليكم ورحمة الله وباركاته
هذا قول العلامه المحدث الفقيه الاصولى الامام
مقبل بن هادى الوادعى رحمه الله تعالى

هذا هو النص:
قد كان الناس غفلوا عن مذهب الاباضيه الخارجى المبتدع الذين أخبر النبى صلى الله عليه

وعلى آله وسلم أنهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرميه كما فى الصحيح والذين أخبر النبى صلى

الله عليه وسلم وأنهم يقتلون أهل الاسلام ويتركون أهل الاوثان

وقد كان الناس يقولون :المذهب الاباضى أقرب مذاهب الخوارج إلى أهل السنة ويظن بعضهم انه قد انقرض

حتى نبع فى هذه الايام مفتي عمان فاراد ان يحيي ما اندرس وصدق الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم

إذا يقول( يخرج فى آخر الزمان قوم سفهاء الاحلام)

وذكر وصف الخوراج فأظن مفتي عمان ومن سلك مسلكه ناصبيا من الخوارج الذين يقول فيهم النبى صلى الله

عليه وسلم (( أينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن فى قتلهم أجرا)

ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم (لئن أدركتهم لاقتلنهم قتل عاد وإرام)(وهذا إذا بدءوا بقتال أهل السنة)

سمعت شريطين لذلك المفتى يهاجم فيهما أهل السنة وكتب إلى اخ من امريكا يقول: إنه يتحتم على أهل السنة ان يناظروه ويردوا على أباطيله

والذى اقوله : هو احمد الخليلي مفتى عمان قد جنى على الاباضيه لان الناس قد كانوا غفلوا عنها فياتى هذا المسكين فينبش ماكان مدفونا وما مثله إلا كمثل النميرى الذى هجا جريرا فرد عليه جرير بقصيدة منها

فغض الطرف أنك من نمير :: فلا كعبا بلغت ولا كلابا

وقد كان بنو نمير يفتخرون بنسبهم حتى هجاهم جرير بهذا البيت فأصبحوا يستحيي أحدهم ان يقول إنه نميرى

سمعت الشريطين فإذا فيهما

1مهاجمة أهل السنة
2إنكار الرؤيه
3إنكار خروج الموحدين من النار

وهذا شأن أهل البدع ورحم الله وكيعا إذا يقول من أنكر حديث إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم
عن جرير فى الرؤيه فهو(جهمي)

والسلام عليكم ورحمة الله وباركاته


نقله لنا أخي (أبو الربيع) من شبكة برق

[فــــــــــــارس]

بسم الله الرحمن الرحيم
بارك الله فيك اخي المنهج مواضعيك مميزه مثلك أرجو كتابة سيرة الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله ان امكن حيث انني سمعت كثيرا عن هذا العلم وأريد معرفة سيرة حياته وقد سمعت أنه كان شيعي زيدي

[المنهج]

والله في البال أن أنقل قصة هدايته كاملة بخط يده .. ولكن الوقت لا يسعفني فإن كنت متحمس لنقلها على وروود ثم تنزلها هنا فراسلني أخبرك أين تجدها ..

وهذه بعض المواضيع في ذكر طرف من أخبار الشيخ ..

من التشيع إلى السنة 00 من الفرقة إلى الجماعة 00 من الضلال إلى أقوال الرسول0 المُحدِّث
http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=16342

من ما قيل من الشعر في أثر الشيخ المحدث مقبل بن هادي الوادعي -رحمه الله- على أرض اليمن
http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=32378

استقبل 00 المنتقى من تحفة الشيخ الودعي مقبل
http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=16355

الشيخ المتسنن إمام السنة المُحدّث مقبل الوادعي رحمه الله ينصح بقراءة الكتب التالية ..
http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?t=18043

[السعدي 2]

أثابك الله أخي المنهج مشرف بوابة الرد على الصوفية .

الخليلي ضال ومتكبر عن سماع الحق ورجل ملىء الله قلبه بالحقد على أهل السنة والجماعة .

أخوك المحب السعدي 2 ...

[المنهج]

بسم الله الرحمن الرحيم
في مساء يوم السبت بتاريخ 30/ربيع الآخر /1422هجري تلقت الأمة الإسلامية نبأ وفاة العلامة الإمام المحدث مقبل بن هادي الو ادعي إمام أهل السنة والجماعة بالديار اليمانية وقد كان لهذا النبأ المرير الأثر الأكبر في نفوس أبناء الأمة الإسلامية عموماً وفي نفوس أبناءه وطلابه رواد العلم والمعرفة على وجه الخصوص ولم يكن الإمام المحدث أسطورة تاريخية كتبت بمسطور الخيال وهاجس
الخاطر بل هي حقيقة ملموسة وصفحة بيضاء شهد لها من عرفه وعاشره ومضى في رحابه العلمية
المباركة ردحاً من الزمن ومن أقواله الرشيدة وسجياه المجيدة قوله : لا أبالي بمن خالفني متى رأيت الحق
جلياً لاغبار عليه ومن ذلك قوله لأبنائه الطلاب :لا تشغلوا أنفسكم بغير الكتاب والسنة وإن زخرف
القوم وقالوا .
وأقوال عده هي مسطرة في كتبه وأشرطته التي ملأت الآفاق .
ميلاده ونشأته العلمية والدعوية :
ولد الشيخ رحمه الله عام 1352/هـ على وجه التقريب وقد سئل غير مرة هل تعلم ميلادك بالتحديد فقال لم يكن أهل بلدي يهتمون بذلك .
وبدا دراسته بالطريقة العلمية القديمة وذلك فيما يسمى بالمكتب بقريته المسماة دماج وهي
القرية التي ولد فيها الشيخ وتعتبر من اخصب وديان قبيلة وادعة بمدينة صعده باليمن فبدا دراسته
بالمكتب فتعلم مبادئ الخط والكتابة وقراءة المصحف ثم انتقل إلى جامع الهادي الذي يترأسه آنذاك
الروافض وذلك في زمن الإمام احمد حاكم الدولة اليمنية المتوكليه قبل قيام الجمهورية اليمنية إلا أن
الروافض المدعين نسبتهم إلى آل البيت كانوا يكرهون القبائل ولذا آذوه وشددوا عليه ولم يكن يرحمه
الله آنذاك قد عرف السنة والعقيدة الصحيحة لأنه لازال جديداً على الطلب فقرر الذهاب إلى ارض
الحرمين ونجد وفيها كان يسمع الوعظ والإرشاد ودعوة الناس إلى تصحيح العقائد فاستأنس والتقى
ببعض الدعاة المصلحين وطلب منه أن يدله على بعض الكتب النافعة فأرشده إلى كتاب التوحيد لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب النجدي وكتاب صحيح البخاري وبلوغ المرام ورياض الصالحين فكان كثيراً ما يطالع فيها وخصوصاً في شرح كتاب التوحيد فتيقن أن دعوة الروافض في بلده دعوة باطلة تخالف ما يقرأه ويسمعه من بعض العلماء بالمملكة العربية السعودية فقرر العودة إلى بلده فعاد إليهم وأنكر ماهم عليه من البدع والضلالات ودعا الناس إلى عبادة الله وحده وعدم الاستغاثة بالأموات والتقرب إليهم بالذبح والنذر وما إلى ذلك مما يخالف العقيدة الصحيحة فضج
الروافض من هذا الإنكار واختلفوا في أمره فمنهم من أصدر فيه فتوى القتل محتجين بحديث : من بدل دينه فاقتلوه .
فجعلوا الدعوة الصحيحة ديناً يخالف فجورهم وضلالهم ومنهم من بعث الرسل والرسائل
إلى أقاربه ليمنعوه من هذا الإنكار وهددوه بالسجن فارغمه الأقارب بالدراسة عند الروافض بجامع الهادي بمدينة صعده لعل الفتنة أن تهدأ وبالفعل رأى يرحمه الله أن يبقى لدى الروافض ليأخذ العلم عنهم فكان منكباً على اللغة العربية إلا أنهم طالبوه بالحضور في الحلقات العلمية المذهبية الأخرى
فدرس العقد الثمنين على يد الشيخ القاضي مطهر حنش ودرس الثلاثين المسألة وشرحها لحابس كما درس أيضاً على الشيخ محمد بن حسن المتميز وكان الشيخ يرحمه الله من أشد الناس بغضاً لشيخه المتميز لكونه كان يسخر من علماء السنة كالإمام ابن خزيمة وينكر رؤية الله يوم القيامة وما إلى ذلك مما هو من عقيدة الروافض الذين كانوا يبغضون الصحابة ويكفرون أكثرهم كما درس متن الأزهار ولم يكمله وكذا كتاب الفرائض على المذهب الهادوي وفي حال دراسته في هذه الفترة لم يكن يظهر عقيدته الصراح وذلك درء للفتنة لأنه لا يوجد أحد يسانده على الدعوة بل كان آنذاك وحيداً فعزم على التفرغ لدراسة النحو واستطاع بحمد الله خلال هذه الفترة أن يأمن مكرهم نوعاً ما فهجر الدروس المذهبية والعقدية الرافضية إلا دروس النحو والعربية فدرس الاجرومية وشرحها ودرس
القطر وشرحه عدة مرات إلا أن الشيخ اصتدم أثناء دراسته في النحو بالشيخ المعتزلي محمد بن حوريه حيث نصحه شيخنا بترك التنجيم وكان ابن حوريه ذا كلمة مسموعة لدى الروافض وأمرهم أن يطردوا مقبلاً الو ادعي من الجامع فشفع جماعة عند ابن حوريه بأن يعفو عنه وأن يتركه فقبل شفاعة الشافعين إلا أن الشيخ قرر أن يترك الجامع وبالفعل تركه وتوجه الى العلامة أبي الحسين مجد الدين المؤيد بنجران ومكث عنده قرابة سنتين قضى معظمها في دراسة النحو والعربية ثم توجه إلى أرض الحرمين ونجد فأخذ عن الشيخ محمد بن سنان الحدائي بالرياض فنصحه الشيخ بالبقاء إلا أن الشيخ
رغب أن يكون قريباً من الحرم المكي فعاد الى مكة ودرس على يد العلامة يحيى بن عثمان الباكستاني
في التفسير والحديث وعلى يد يحيى الاشول سبل السلام للصنعاني وعلى الشيخ عبد الرزاق الشاحذي
المحويتي ولما فتح الحرم المكي تقدم للاختبار فنجح نجاح القبول وفيه اخذ على جماعة من العلماء منهم
العلامة عبد العزيز السبيل والعلامة عبد الله بن محمد بن حميد والعلامة عبد العزيز بن راشد النجدي
والعلامة محمد بن عبد الله الصومالي وكانت الدروس غير محصورة بمعهد الحرم بل كان البعض الآخر منها في جامع الحرم ولما انتهت مرحلة الدراسة بمعهد الحرم انتقل شيخنا للدراسة بالجامعة الإسلامية بالمدينة فدرس بكلية الدعوة وأصول الدين وكان من أبرز من أخذ عنهم العلامة السيد محمد الحكيم والشيخ العلامة محمود بن عبد الوهاب قائد كما انتسب بكلية الشريعة فدرس كليتين قي آن واحد حتى أحدث الاستغراب في أوساط زملاءه ومشايخه وكلما أنكروا عليه قال لهم العبرة من الكليتين الفائدة العلمية لا الشهائد وبالفعل أنهى الكليتين ونال شهادتين في آن واحد وبلغ منتهى إعجاب من عرفه عليه رحمة الله وبعد ذلك بدأت الجامعة الإسلامية مشوارها في الدراسات العليا وقرر أن يتخصص في علم الحديث وأصوله ونال رسالة الماجستير وفي هذه الفترة أخذ عن جماعة من أبرزهم
العلامة حماد الأنصاري والشيخ محمد الأمين المصري بالإضافة إلى دروس الشيخ الإمام عبد العزيز بن عبد الله بن باز في الحرم المدني والشيخ المحدث الإمام محمد ناصر الدين الألباني في الوقت نفسه كان
شيخا مدرساً في الحرم المكي وفي بيته ومن أشهر دروسه آنذاك التحفة السنية في النحو وقطر الندى
في النحو والباعث الحثيث في مصطلح الحديث وجامع الترمذي.
فكثر اتباعه وازداد أنصاره فوثق فيه أهل الخير والصلاح والدعاة والعلماء بالسعودية وساندوه بالمساعدات المالية لطلبة العلم وكان ذا رحلات دعوية عديدة في أنحاء المملكة وبقي هنالك إلى عام 1399هـ فحصلت الفتن والقلاقل العديدة والتي سجن بسببها الشيخ عدة مرات وأخيراً قرر أن يعود إلى اليمن خشية أن تزداد الفتن فرجع إلى بلده إماماً وخطيباً ومعلماً فلاقى الشدائد والمحن التي لا تحصى منها ما رأيناه بأعيننا ولا نكاد نصدق مثل ذلك يحصل ومنها ما خفي فتوافد إليه طلاب العلم ورواده من كافة أنحاء العالم ولا نعلم في العصر الحديث حسب اطلاعنا من يماثله في كثرة الطلاب ممن أخذوا على يديه في الطلب وهم عشرات الآلاف وكل من أنصف شيخنا أيقن أن العلماء المعاصرين اليمنيين اليوم عيال عليه .
سماته وصفاته الحمديدة : من أبرز هذه الصفات الحميدة :
1. إخلاصه وصدقه مع الله وهذا ظاهر من خلال المعايشة والمعاشرة فإنه وإن كان محدثاً إلا أنه كان من العباد الذين يحيون ليلهم بالقيام ونهارهم بالصيام والتعليم والدعوة .
2. زهده في الدنيا وبعده عن أطماعها فقد جاء غير واحد من أهل المال والثراء وطلب من الشيخ أن يبني له داراً غير داره بحجة أن دار الشيخ من الطين فأبى الشيخ وقال طلبة العلم أحوج بذلك
3. تواضعه فقد كنا ويشهد الله نقوم بحراسة الطلاب ويعطينا البنادق وذلك خوفاً من أذية الروافض والمغرضين فيبدأ الثلث الأخير من الليل ويأتي إلينا ويعطينا اللبن ويحدثنا وكأننا أولاده ويقول الله الله جدوا في طلب العلم .
4. الكرم ولا أعرف في اليمن من يماثله فيه فقدكان يستدين المال ليكرم ضيوفه وخصوصاً عند اجتماع أهل السنة باليمن
وصفات أخرى عديدة لا يحصيها هذا المختصر وكلها تدل على أخلاقه وأدبه مع الخالق والخلق .
مؤلفاته : وهي كثيرة وقد طبع منها ما يزيد على أربعين مؤلفاً منها :
1-الطليعة في الرد على غلاة الشيعة
2-رياض الجنة في الرد على أعداء السنة
3-إرشاد ذوي الفطن لإبعاد غلاة الروافض من اليمن
4-هذه دعوتنا وعقيدتنا
5-الإلزامات والتتبع للدار قطني تحقيق لنيل رسالة الماجستير
6-الجامع الصحيح مما ليس في الصحيحين
7-الصحيح المسند من أسباب النزول وغيرها من الكتب المطبوعة والمخطوط.
وفاته :
وقد وافته المنية مساء السبت 30/ربيع الآخر عام 1422هـ الساعة الثامنة بمدينة جدة وقبيل وفاته بزغ من وجهه نور وابتسامة عريضة وعلى أثرها توفي وصلي عليه صبيحة يوم الأحد 1/جماد الألى1422 هـ بعد صلاة الفجر بالحرم المكي ودفن بمكة المكرمة بناء على وصيته وقد حضر جنازته جماعة من العلماء والمسؤولين وطلبة العلم وعامة الناس يرحمه الله.
كلمة أخيرة :
هذا هو شيخنا الإمام المحدث الأكبر والذي ودع العالم الإسلامي بأسره بعد أن ترك خلفه تراثاً علمياً
كبير النفع عظيم الفائدة وليس موته دليلاً على انقطاع العلم والدعوة ولكنه ق يصير إليه أبناء البشرية والمسؤولية بعد ذهاب هذا الإمام كبيرة وعظيمة على عاتق أبناءه وطلابه الذين ملأوا الأفاق
وتوزعوا في العالم الإسلامي ليأخذوا بمأخذ شيخهم البار في أهله ودينه وطلابه والناس أجمعين فرحمك الله رحمه الأبرار ورفع منزلتك مع الذين انعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا وجزاك الله عن الإسلام خيراً وجعل ذلك في ميزان حسناتك فقد أحييت الأمة ورفعت عنها ما جنته آيدي أهل البدع والضلال وأحييت السنة وقمعت البدعة فأثابك الله ثواب المحسنين الطائعين اللهم آمين .
آمين آمين لا أرضى بواحدة حتى أبلغها الفين آمينا
يمكن للإخوة القراء سماع محاضرة الشيخ التي بعنوان : ورحل الوادعي وذلك بالضغط على

[فــــــــــــارس]

بارك الله فيك أخي المميز المنهج على هذا الجهد وجعله الله في ميزان حسناتك وكم نحن بحاجه لسيرهؤلاء الرجال أمثال مقبل بن هادي الوادعي والشيخ ابن باز والشيخ العثيمين والألباني رحمهم الله تعالى وجميع علماء المسلمين الذين جاهدوا لاحياء السنة ومحاربة البدع والمبتدعه , وللأسف تجد كثير من شباب المسلمين اليوم لا يعرفون حتى اسم هؤلاء العلماء بل يعرفون اسم المغني الفلاني واللاعب الفلاني وغيرذلك الله المستعان رحم الله شيخنا وحبيبنا مقبل بن هادي الوادعي رحمة واسعة وغفر الله له ولجميع المسلمين

[أبوخطاب العوضي]

بارك الله فيك أخي الفاضل المنهج

وأبشركم فإني قد بدأت في طباعة بحث قام به أحد الدكاترة في رده على الخليلي فيما افتراه على الإمام محمد بن عبدالوهاب والدعوة السلفية , وإن شاء الله أنشره قريباً

والله الموفق

[المنهج]

بشرك الله بالخير أخي الفاضل أبو الخطاب .. وبالنسبة لأي كتاب تصفه فأرسل نسخة لإخوننا في صيد الفوائد ..

وهذا كتاب لأحد الدكاترة الشيخ الفاضل علي الفقيهي

الرد القويم البالغ على الخليلي الاباضي
http://saaid.net/book/open.php?cat=8...f2b5792b93fb8d

[أبوخطاب العوضي]

إن شاء الله أخي الفاضل , والأخوة في صيد الفوائد لي علاقة بهم وبيننا مراسلات , ولكن في هذه الفترة ضاق الوقت ولا استطيع الطباعة كثيرا , والله المستعان

[مؤدب]

جزاك الله خير
الله يعافيك ويخليك .. يارب




مؤدب