هـاهي الأيـام تثبــت مـرة أخــرى ولاء هؤلاء الرافضــة إلى أيران المجوسيــة..
وهـا هـو الرادود الكويـتي الجنسيـة(( للأسف)) المجوسي الأصل..يـرد على سؤال من أحد الاشخـاص في موقـع يا حسين الرافضي..
أقـرؤا..
===========
العضو السائل : أبو الطيب المتنبي
رقم السؤال : 4
السؤال :
بسم الله الرحمن الرحيم
الرادود السيد وليد المزيدي
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أحببنا أن نورد إستفسارا واحدا فقط...
1/يقال أنكم تهجمتم في أحد لطمياتكم على التطبير و المطبرين أو ذكرتم قضية التطبير بسوء في أحد قصائدكم فهل هذا صحيح؟
و إن كان صحيح فما السبب بالرغم من أن بعض المراجع من قال باستحبابه فهل نضرب بآرائهم عرض الحائط و نكتفي برأي المرجع المحرم؟
(ملاحظة : المرجع الذي قال باستحباب التطبير و المرجع الذي قال بحرمة التطبير كلاهما نضعهما على العين و الرأس و هم مراجعنا و نعتز بهم و بوجودهم فمن نحن لنرد حديثهم و وظيفة كل منا العمل بفتوى مرجعه)
2/و إن لم يكن فهل أنت من المؤيدين لمن يقوم بالتهجم على التطبير أو بذكر هذه الشعيرة بسوء أثناء خدمته للحسين عليه السلام أم من المعارضين؟
--------------------------------------------------------------------------------
الجواب :
ابتدأ اخي العزيز بكلمة( يقال انكم تهجمتم) وهذه الكلمة تدل على ان الامر يحتاج الى التاكد منه . والحقيقة انني لم اتهجم او اذكر احدا بسوء ولكنني اطرح الفكرة التي تبناها ولي امر المسلمين السيد الخامنائي حفظه الله في الفات نظر الامة الى ان مسألة التطبير تسبب وهنا للدين والمذهب وقد اصدر بيانا مفصلا بذلك يمكن مراجعته للحصول على التفاصيل وانه لا يجوز اهانة المذهب ، وان تشخيص سماحة السيد القائد محط احترام عندي واعمل به دون ان يكون هناك تعرض لمن لا يحمل هذا الراي بل اننا نحترم جميع الاراء ولكن ذلك لا يمنعنا من طرح افكارنا وان اختلفت مع الاخرين ولا يعني ذلك اننا نسلب الاخرين حقهم في التعبير عن ارائهم وكما ان للغير الحق في طرح افكارهم فلنا الحق في ان نبين موقفنا من هذا الامر دون ان يفسد الخلاف للود قضية .. ويمكنك ان توجه هذا السؤال ذاته لمن يرى الاستحباب في التطبير وكيفية التعامل مع من يحرمه .
==========================
ونقـول لهـذا المزيـدي..الرافضـي..
من هو ولي أمـرك..
هل هو جابر الأحمـد أم خامنـئـك..؟؟؟
حسبنـا ونعم الوكيـل..
ولا زالـت الخيانـات في دمهـم..منذ مقـتل سيدنـا الحسين رضوان الله عليه على يد أسلافهـم إلى يومنـا هـذا..
ومـا تفجيرات المقـاهي الشعبيــة بالكويـت..بـبعيــدة
بتحـريض الدولـة المجوسيـة الإيرانيـة وبـتدبـيـر وتخطيـط المهري والكوراني وحزب الـلات