***جيمسي وولسي المدير السابق للاستخبارات الأميركية :المذهب الوهابي السائد في السعودية أخرج جيلا كاملا مليئا بالكراهية للولايات المتحدة ليس في السعودية فحسب بل في الدول الإسلامية يعتنق ما يسمى بالفكر الجهادي .....!!!!!
***اساس المشكلة يكمن في المبادئ الأساسية التي ترتكز عليها الطائفة الوهابية. فبالرغم من انها لا تعزز العنف بطريقة مباشرة الا انك في حال حلّلت المذهب الوهابي، يمكنك استنباط النتيجة".مجلة تايم كبرى المجلات الامريكية السياسية ...عدد مايو 2002
***السناتور الديموقراطي تشارلز شومر (ولاية نيويورك) "ان الاسلام دين رائع ومسالم يتبنى افكار التسامح والاخلاق والمحبة‚ ان غالبية المسلمين يتبعون هذه المبادىء‚ الا ان الايديولجية الوهابية المتشددة تحرف للاسف هذه الرسالة عبر الدعوة الى الحقد والعنف وعدم التسامح حيال الاسلام المعتدل والعالم اليهودي المسيحي"‚
***لو بقيت الوهابية داخل السعودية فإنه كان من الممكن تجنُّب مشاكل خطيرة،نحن الآن في العالم أمام وحشية جديدة تحاول القضاء على الجنس البشري سواء كان في كابول، في جروزني، في نيويورك، موسكو، القدس، الجزائر، جاكرتا، باريس، وإلى آخره للتحكُّم.. للتحكم في العالم انطلاقاً من أفكار أرستقراطية قبلية تعود إلى القرن الثامن عشر هذا الخطر يسمى الوهابية!!!......البروفيسور ألكساندر إيغناتنكو (عضو المجلس الرئاسي لشؤون الأديان التابع للكريملين، صاحب الكتابات الكثيرة عن الإسلام وهو من المستشرقين الروس....!!!!!!
**الوهابية - كثيرة الأوجه . تتقمص أنماط مختلفة : " الإسلام النقي " ، الجهاد ، الغزوات ، أخوّة الإسلام العالمي ... الخ . غير أن ما يكمن في مضامينها شيء آخر - التطرف الديني.....الرئيس الشيشاني العميل المرتد قادروف ....!!!!!
*** فلاديمير بوتين رئيس روسيا الالحادية متحدثا عن الشيخ المجاهد البطل اسامة بن لادن : هو (( مجدد الوهابية المحمدية الارهابيه المعاصرة)).
***توني بلير رئيس وزراء بريطانيا : ان اخطر ما يهدد الحضارة الغربية في الالفية الثالثة هو تنامي خطر الاسلام الراديكالي (الاصولي او السلفي ) و الذي يعتبر المحرك الاول للحركات (الارهابية)في الشيشان وكشمير والفلبين و افغانستان و غيرها ....!!!!
***جاء ذلك في رسالة مفتوحة من 10 صفحات بعنوان «ما الذي نحارب من أجله.. رسالة من اميركا» وقع عليها ستون مفكرا ومثقفا بارزا في الولايات المتحدة من بينهم السناتور سابقا والاستاذ حاليا في جامعة سيراكوز دانيال باتريك موينهان، وفرانسيس فوكوياما من جامعة جونزهوبكنز، وجيمس ولسون من جامعة كاليفورنيا بلوس انجليس، وصمويل هنتنغتون صاحب كتاب «صراع الحضارات»، وتيد اسكوكبول من جامعة هارفارد، واميتا ايتزيوني من جامعة جورج واشنطن، وديفيد بلانكينهورن، وماري آن غليندون.
وحدد الموقعون على الرسالة العدو الذي تخوض الولايات المتحدة الحرب ضده بـ«الاسلام الراديكالي»( السلفي) الذي يصفه المفكرون بـ«الحركة السياسية ـ الدينية التي تعتمد في نهجها على العنف والتطرف والتشدد وعدم التسامح(الجهاد)، وهي التي تهدد العالم اليوم بما فيه العالم الاسلامي»
***يرى فوكوياما ان التوفيق ممكن بين الاسلام كدين وبين الحداثة (العالمانية)فالاسلام يمثل دينا ونظاما ثقافيا معقدا للغاية وقد اثبت قدرته على التوافق مع الحداثة في عدد كبير من المجتمعات (طبعا العالملنية حيث لا وهابية)ولدى كثير من الافراد ولا يرى سببا يمنع وجود شكل حديث للاسلام(على مزاجهم يعني) ، غير ان >نوع الاسلام< الذي يروج له الوهابيون في السعودية لا يمكن ان يتفق مع الحداثة(لماذا؟)،............... وهو يعتقد ان القضية الاساسية هي امكانية وجود دولة علمانية .....!!!!!!
****نجم الدين كاملوف العميل الروسي في اوزباكستان و رئيس الكرسي في أكاديمية بناء الدولة و الذي قال قولته الفاجرة الشهيرة : إن "المتدين بالإسلام لا يقسم الناس إلى مؤمن وكافر وأهل الجنة وأهل النار وصديق وعدو، لأن الكل عباد الخالق فالكل سواء "، مؤكدا على أنه كثرت في الآونة الأخيرة في أوزبكستان العصبية الدينية والخلافات الدينية، وسبب ذلك إنما هو قلة معرفة الناس بالتصوف ونقص التأهيل الديني لدى الأئمة في المساجد.
فانظر ماذا يقول عن الوهابية :
إن "الوهابية" هي إحدى الطوائف الأصولية المتطرفة في الإسلام وإن كان اسمها متعلقا باسم محمد بن عبد الوهاب الذي عاش في مطلع قرن 17 لكن جذورها تعود إلى أعماق قرني 12 و13 م، إلى عهد أحمد بن حنبل مؤسس المذهب الحنبلي الذي يعد أحد المذاهب الأربعة في الإسلام، فأحمد بن حنبل بالذات تقدم بغاية وجوب "تصفية الإسلام" ولم يرجع من عقيدته وإن تعرض لمعاقبة الخلفاء والضرب الشديد، ولذا فإن الأصولية والإدمان على "الجهالة" في الإسلام مرتبطة بسم هذا الرجل، ومستمرة منذ تلك الأزمنة. أما مذهبنا (ليس له مذهب أصلا - م) ومذهب المسلمين في ما وراء النهر هو مذهب الإمام أبي حنيفة (رحمه الله) وهذا المذهب سمح بالتصوف و"الطريقة" (الصوفية) وفتح مجالا إلى تنظيم العلاقات مع شعوب وأديان أخرى، أما المذهب الحنبلي فمنع هذه الأشياء أي إقامة العلاقات مع أديان أخرى وعقد عقود التجارة معهم، وهذا إنما يتفق مع روحية أولئك البدويين. أما عبد الوهاب فأحيا هذه العقيدة الحنبلية وعززها، فإحياء هذا المذهب أدى إلى صيرورته تيارا سياسيا في الإسلام.."؛
------------------------------------------------------------------------------
لماذا الوهابية هي عدو الكفار الدائم و شغلهم الشاغل ؟؟؟؟
لماذا لا يرون اي خطر من اي نوع من الحركات الاسلامية الاخرى على كثرتها و تنوعها ؟؟؟
لماذا لا يقيمون اي وزن للاشاعرة او الصوفية او الماتوريدية او الخزعبلاتية او لكرامات الاولياء المخيفة ؟؟؟
لماذا يرتبط عندهم الجهاد او الارهاب بالسلفية الوهابية الراديكالية ؟؟؟
لماذا لم يذكر اي كاتب او صحفي او محلل او رئيس او ... او ....
لم يذكر اي كلام عن اي خطر قادم بسبب الاشاعرة او الصوفية او ... او .... على كثرتهم ؟؟؟
لو سالت عندنا اي امريكي - عامي او متعلم او متخصص او رجل دين - عن الخطر الاكبر على حضارتهم لاجابك على الفور و بدون تردد الاسلام و لو سالته التخصيص لاجابك ( السلفية ) او (الوهابية )
و هذا حتى قبل 11 سبتمبر بسنين .....!!!!!
لماذا الجهاد = السلفية ؟؟
اسال العدو قبل الصديق ...
وكفى
جمع و ترتيب و (ترجمة احيانا )
اخيكم :
ابن تيمية
-----------------
جزا الله خير الجزاء
ابن تيمية
في منتدى النيلين
14-01-04, 01:42 PM
العرض العادي
