الصفار يريدنا أن نقبل من يلعن الصحابة ويحّرف القرآن !!

[أنصار الحسين]

الصفار يريدنا أن نقبل من يلعن الصحابة ويحّرف القرآن !!
يجب أن يتدّخل علماء الأمة في السعودية المغلوبين على أمرهم وقد تم تجهيلهم وتغفيلهم عن ما يجري الآن من تمييع لمفاهيم الدين الأساسية ومنها التقارب مع من يلعنون الصحابة ويؤمنون بتحريف القرآن ويتهمون أم المؤمنيين عائشة ويلعنون ابا بكر وعمر .. الخ

علمائنا نائمون ولا يدرون ما يجري الآن في ما يسمى حوار وطني ,,,, أين هيئة كبار العلماء ؟؟ أين القضاة ؟؟ أين ...... وأين ... من هذا الحوار ؟؟

نحن مع الحوار ومع التقارب ولكن دون المساس بأسس الدين والتي يكفر من يمسها . ولا حوار مع عباد القبور ... إلا إذا تخّلوا عن الشركيات وتخلى الرافضة عن سب وشتم الصحابة وتحريف القرآن ...

يجب أن يكون هناك حدود وخطوط عقائدية واضحة نّتفق عليها وتنطلق من القرآن الكريم والسنة النبوية حيث أكد عليها علماء الأمة الإسلامية وهي المأخوذة من المصادر الصحيحة المعتبرة مثل تفاسير القرآن المعروفة لا التفاسير المحرفة المشبوهة والسنة من كتب الصحاح لا من كتاب الكافي للكليني وغيره من الدجالين ...

حب الوطن لا يتطّلب منا التنازل عن ديننا ولا يتطّلب منا أن نغفل أسس العقيدة الإسلامية

إفعلوا ما شئتم وتحاوروا في ما شئتم فلن نقبل منكم وستزيدون المتطرفين والمتشددين بتمييعكم أسس العقيدة

منقول
مع التحيه لكاتبه

[أنصار الحسين]

http://www.nationaldialoge.org.sa/

موقع اللقاء الثاني للحوار الوطني على الإنترنت

[أنصار الحسين]

هذا المسمى بحسن الصفار
والذي يدعي وسطية ويزعم التقريب اود ان تستمعوا له في هذا الرابط الصوتي وهو يلعن ابي بكر وعمر رضي الله عنهما وحشرنا معهم اللهم امين .

http://www.albrhan.com/arabic/video/safar2.ram

[المهدي بوصالح]

لن نقبل كلام كافر زنديق مارق خنزير

وليس هناك تقريب

كيف التقريب بين الاسلام واليهودية

[اسلامي]

[ALIGN=CENTER]يا اخوان هدو اعصابكم
والله لم يحضروا هذا الصفار معاهم
في الأجتماع الا صورياً
والحكومة السعودية تعلم ان الشيعة ولائهم
لأيران 100%
وكما يقول المثل
(خشمك منك لو كان اعوج)
فكلنا يذكر ماذا عمل الشيعة في عام 1980ميلادي

فلا يغركم كلام هذا الصفار
والله انه مجرد كلام في كلام
فلن يتم لا تقريب ولا هم يحزنون[/ALIGN]

[أبامعاذ]

كتاب الكبائر
تأليف
الأمام الحافظ
محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي المتوفي سنة 748ه

الكبيرة السبعون:
سب أحد من الصحابة رضوان الله عليهم

ثبت في الصحيحين ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( يقول الله تعالى: من عادى لي وليا فقد أذنته بالحرب)). وقال عليه الصلاة والسلام: (( لاتسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده, لوأنفق أحدكم مثل أحد ذهبا, مابلغ مد أحدهم ولانصيفه)). مخرج في الصحيحين.

وقال صلى الله عليه وسلم: (( الله الله في أصحابي, لاتتخذوهم غرضا من بعدي, فمن أحبهم فبحبي أحبهم, ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم, ومن أذاهم فقد أذاني, ومن أذاني فقد أذى الله, ومن أذى الله أوشك أن يأخذه)) أخرجه الترمذي.

ففي هذا الحديث وأمثاله بيان حالة من جعلهم غرضا بعد رسول الله صلى الله عليه ةسلم وسبهم وافترى عليهم وعابهم, وكفرهم, واجترأ عليم.

وقوله صلى الله عليه وسلم (( الله الله)) كلمة تحذير وإنذار, كما يقول المحذر النار النار. أي أحذروا النار وقوله: (( لاتتخذوهم غرضا من بعدي)) أي لاتتخذوهم غرضا للسب والطعن, كما يقال اتخذ فلان غرضا لسبه أي هدفا للسب, وقوله: (( فمن أحبهم فبحبي أحبهم ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم)). فهذا من أجل الفضائل والمناقب, لأن محبة الصحابة لكونهم صحبوا الرسول صلى الله عليه وسلم, ونصروه وأمنوا به وعزروه, وواسوه بلأنفس والأموال, فمن أحبهم فإنما أحب النبي فحب أصحاب النبي عنوان محبته- وبغضهم عنوان بغضه, كما جاء في الحديث الصحيح: (( حب الأنصار من الأيمان وبغضهم من النفاق)).

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال أناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم: إنا نسب, فقال رسول الله: (( من سب أصحابي فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين)).