رواية وتعليق والضرب تحت الحزام ..((عيدية الرافضة الجادين))

[حسين الشريف]

يروى أن هشام بن سالم وصاحب الطاق - وهما من أكابر أنصار ورجالات الصادق- كانا بالمدينة بعد وفاة جعفر الصادق (ع)، يبحثان عن الإمام بعد جعفر الصادق، والناس مجتمعة على إمامة عبد الله بن جعفر، فدخلا على عبد الله بن جعفر وهو يدعي أنه الإمام بعد أبيه جعفر، فأرادا أن يتأكدا من إمامته بمسائلته، فسائلاه أسئلة لم يتمكن من الإجابة عليها بما يرضيهما، فخرجا من عنده حائرين، وقال هشام بن سالم:- (فخرجنا من عنده ضلالا لا ندري إلى أين نتوجه أنا وأبو جعفر الأحول، فقعدنا في بعض أزقة المدينة باكين حيارى، لا ندري إلى أين نتوجه ولا من نقصد، ونقول إلى المرجئة، إلى القدرية، إلى الزيدية، إلى المعتزلة، إلى الخوارج(.
الإمامة والتبصرة من الحيرة ص72.
والكافي ج1 ص 351.

فهل يُعقل أن يموت جعفر الصادق ولا يخبر أتباعه بالنص على ابنه موسى وخاصة صاحب الطاق الذي يروى أنه قال فيه:- (إنه أحب الناس إليه أمواتا وأحياء)، كما تبين أنهما لم يتوجها بعد خروجهما من عند عبد الله بن جعفر إلى موسى بن جعفر، بل ذهبا يتباكيان في أزقة المدينة، يتخبطان لا يعلمان إلى من يذهبان).


نسيت السند
(((((((محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن أبي يحيى الواسطي، عن هشام بن سالم )))))


هل هناك نص من رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنص على الائمة
باسمائهم ؟؟؟

[هاني85]

up
up up
up up up

[الجمال]

وفقك الله

اقتباس: أضيف بواسطة حسين الشريف (فخرجنا من عنده ضلالا لا ندري إلى أين نتوجه أنا وأبو جعفر الأحول، فقعدنا في بعض أزقة المدينة باكين حيارى، لا ندري إلى أين نتوجه ولا من نقصد، ونقول إلى المرجئة، إلى القدرية، إلى الزيدية، إلى المعتزلة، إلى الخوارج(.

أين ذهبت تلك الروايات التي تنص على ائمة الرافضة بالاسم

فهؤلاء كبار أصحاب الامام لم يعلموا بها

سبحان من خلق الكذب وأعطى تسعة أعشاره للرافضة

[حسين الشريف]

.

[حسين الشريف]

[MARQ=DOWN]<<<<<<<<<<<<<<<<<<[/MARQ]



[MARQ=LEFT]<<<<<<<<<<<<<<<<<<[/MARQ]

[حسين الشريف]

[MARQ=DOWN]<<<<<<<<

>>>>>>>>[/MARQ]

[MARQ=UP]<<<<<<<<

>>>>>>>>[/MARQ]
[MARQ=RIGHT]<<<<<<<<

>>>>>>>>[/MARQ]
[MARQ=LEFT]<<<<<<<<

>>>>>>>>[/MARQ]

[حسين الشريف]

.

[فاطمي]

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد و آل محمد

- كش : جعفر بن محمد ، عن الحسن بن علي بن التعمان ، عن أبي يحيى عن هشام بن سالم قال : كنا بالمدينة بعد وفاة أبي عبدالله عليه السلام أنا ومؤمن الطاق و أبوجعفر والناس مجتمعون على أن عبدالله صاحب الامر بعد أبيه ، فدخلنا عليه أنا وصاحب الطاق والناس مجتمعون عند عبدالله وذلك أنهم رووا عن أبي عبدالله عليه السلام أن الامر في الكبير مالم يكن به عاهة ، فدخلنا نسأله عما كنا نسأل عنه أباه فسألناه عن الزكاة في كم تجب ؟ قال : في مأتين خمسة ، قلنا : ففي مائة ؟ قال : درهمان ونصف ، قلنا له : والله ما تقول المرجئة هذا ، فرفع يده إلى السماء فقال : لا والله ما أدري ما تقول المرجئة ، قال : فخرجنا من عنده ضلالا لا ندري إلى أين نتوجه أنا وأبو جعفر الاحول ، فقعدنا في بعض أزقة المدينة باكين حيارى لا ندري إلى من نقصد وإلى من نتوجه ؟ نقول : إلى المرجئة ، إلى القدرية ، إلى الزيدية ، إلى المعتزلة ، إلى الخوارج ! قال : فنحن كذلك إذ رأيت رجلا شيخا لا أعرفه يومئ إلي بيده ، فخفت أن يكون عينا من عيون أبي جعفر ، وذلك أنه كان له بالمدينة جواسيس ينظرون على من اتفق شيعة جعفر عليه الصلاة والسلام فيضربون عنقه فخفت أن يكون منهم .

فإذا نظرت إلى أبو يحيى وجدت سماحة السيد الخوئي يقول:

14947 أبويحيى بن سهيب بن زياد الواسطي :
تقدم في ( سهل بن زياد أبويحيى الواسطي ) .

فإذا ذهبنا لسهل بن زياد نجد:

5639 سهل بن زياد :
قال النجاشي : " سهل بن زياد أبوسعيد الآدمي الرازي كان ضعيفا في الحديث غير معتمد عليه فيه ، وكان أحمد بن محمد بن عيسى يشهد عليه بالغلو والكذب وأخرجه من قم إلى الري

و مشاكل أخرى

[حسين الشريف]

يا فاطمي
هذه الواية وغيرها يا فاطمي استدل بها الصدوق لابطال امامة عبد الله بن جعفر الصادق
وطعنك هذا طعن في الكتاب والكاتب
فكيف يستدل الصدوق في ما يثبت به صحة عقيدته بالاحاديث الضعيفة
فاما ان نصدق الصدوق في صدق استدلاله
او ان نطعن في الصدوق وصدق استدلاله ويكون ما نفاه في حق عبد الله بن جعفر غير صحيح وامامة عبد الله صحيحة


ومما يدل على حيرة اصحاب الصادق

ايضا ما رواه الصدوق

علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن محمد بن أبي عمير، عن محمد بن حمران أو غيره: عن أبي الحسن موسى عليه السلام: قال: قلت له: أكان عبدالله إماما؟ فقال: لم يكن كذلك، ولا أهل لذلك، ولا موضع ذاك

وروى ايضا

- وعنه، عن أبيه، عن محمد بن أبي عمير، عن هشام بن سالم، قال: لما مضى أبو عبدالله عليه السلام، ارتحلت إلى المدينة، والناس يدخلون على عبدالله بن جعفر، فدخلت إليه، فقلت: أنت الامام بعد أبيك؟ فقال: نعم.
فقلت: إن الناس قد كتبوا عن أبيك أحاديث كثيرة، ويسألونك؟ فقال لي: سل.
فقلت: أخبرني كم في مائتي درهم من زكاة؟ قال: خمسة دراهم.
فقلت: ففي مائة؟ فقال: درهمين(2) ونصف.
فخرجت من عنده، ودخلت مسجد الرسول صلى الله عليه وآله، وأبوالحسن موسى عليه السلام جالس، فجلست مقابله، وأنا أقول في نفسي: إلى أين؟ إلى أين؟ إلى المرجئة؟ إلى القدرية؟ إلى الحرورية؟

فقال أبوالحسن عليه السلام: الي لا إلى المرجئة، ولا إلى القدرية، ولا إلى الحرورية.
فقمت، وقبلت رأسه(3).

وروى ايضا

وعنه، عن أبيه، عن محمد بن أبي عمير، عن بعض أصحابنا، قال: قلت لعبد الله بن جعفر: أنت امام؟ فقال: نعم.
فقلت: إن الشيعة تروي: أن صاحب هذا الامر يكون عنده سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله، فما عندك منه؟ فقال: عندي رمحه.
ولم يعرف لرسول الله رمح.

فهل كان ابطال الصدوق لامامة عبد الله صحيحا ام خاطئا؟؟؟

==================
(2) كذا في النسختين وفيما نقله المسعودي: درهمان، ومقتضى موضع الكلمة من الاعراب هو (درهمان) بالرفع، فلعل ذلك من غلط عبدالله في اللفظ كما غلط الحكم والمعني ! (*)

(3) روى صدره المسعودي في إثبات الوصية ص 188 بعنوان: روي ان عبدالله الافطح لما ادعى الامامة دخل اليه جماعة من الشيعة ليسألوه ... ، وروى ذيله في ص 191 بقوله: روي عن هشام بن سالم.

[حسين الشريف]

حيرة وكلام فاضي