سؤال بسيط للذين ينادون (يا حسين ، يا علي ، يا رفاعي ، يا جيلاني ،..) بانتظار الرد!!!!

[اسماعيل النقشبندي]

[ALIGN=CENTER]بسم الله الرحمن الرحيم

يدعي الذين ينادون

يا حسين يا علي يا رفاعي يا جيلاني الخ...

أن من يدعونه يسمعهم و يستطيع مساعدتهم.

طيب!

لو قلنا فرضاً و جدلاً أن هذا صحيح

فمن سيستطيع مساعدتكم أكثر هم أم الله ؟؟؟؟؟

الجواب: الله بلا شك.

إذاً ...



:::الســــــــــــــــــــؤال:::

لماذا تدعونهم و هناك من هو أقوى و أعظم منهم و يقول لكم بكل ود و حب و حنان ... (( و إذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان)).

أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير [/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]و أدعكم مع هذه الصورة للتأمل فقط!



[/ALIGN]

[اسماعيل النقشبندي]

أليس لديكم جواب ؟؟؟

أين مسلمون و ظريف و الامامي و انوار ولائية الخ...

[السعدي 2]

أحسنت بارك الله فيك .

[البتال]

[ALIGN=CENTER]وعلى فرض صحة معتقداتهم

السؤال

لماذا لا يقولون

يا رسول الله . . ؟ ؟ ! !

أو

يا محمد . . ؟ ؟ ! ! [/ALIGN]

[ذو البجادين]

سؤال في الصميم أخي الحبيب إسماعيل المسلم....
أحسنت وبارك الله فيك....

[الامامى]

من رسالة اسماعيل النقشبندى :

اقتباس: بسم الله الرحمن الرحيم يدعي الذين ينادون يا حسين يا علي يا رفاعي يا جيلاني الخ... أن من يدعونه يسمعهم و يستطيع مساعدتهم. طيب! لو قلنا فرضاً و جدلاً أن هذا صحيح فمن سيستطيع مساعدتكم أكثر هم أم الله ؟؟؟؟؟ الجواب: الله بلا شك. إذاً ... :::الســــــــــــــــــــؤال::: لماذا تدعونهم و هناك من هو أقوى و أعظم منهم و يقول لكم بكل ود و حب و حنان ... (( و إذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان)). أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير

الامامى :

اولا :
لا تقارن بين الامام الحسين والامام على عليهم السلام وبين رفاعى وجيلانى لماذا؟
لان الحسين امام وعلى امام ولا يقارن بهم احدا .

ثانيا :

استخفافكم بعلي والحسين لانكم لا تؤمنون وتعتقدون بالامامة اصلا وانها لا وجود لها فى اجندة دينكم .
ثالثا :
انا معكم من حيث المبدا وهو دعوة غير الله لقضاء الحوائج وان الاعتقاد بانه يقوم مقام الله فى قضاء حوائحنا وهذا كفر ما بعده كفر .

رابعا :
يكون فى علمكم ان الله هو القادر على كل شىء وبيده كل شىء وهو خالق كل شىء ونحن نعلم ان الله هو الذى يحقق مانطلبه منه فى دعائنا وان الدعاء عبادة ودعاء غير الله والاعتقاد كما قلت الاعتقاد ان من ندعوه هو من يحقق لنا ما نريد وهذا هو الكفر بعينه ونحن نعلم ذلك وانتم تعلمون اننا نعلم ذلك لكن هو العناد وللتشهير بنا واننا ندعو غير الله وهذا لانوافقكم عليه .

خامسا :
الدعاء هكذا يا الله اسالك بمكانة الرسول عندك الا ساعدتنى او بمكانة الامام الحسين الشهيد او بمكانة الامام على عندك اعتقد ان هذا الدعاء ليس به شىء .

سادسا :
وللدعاء صيغة اخرى هى الشائعة مثلا :

يارسول الله جئتك لمكانتك العظيمة عند الله ان تساعدنى ان يقضى الله لى حوائجى او حاجتى وتاكد ان هذا النوع من الدعاء هو الشائع وذلك لسذاجة اكثر الناس يقدمون على مثل هذه الصيغة من الادعية وهم لسذاجتهم يعلمون ان الله هو الرزاق الفعال لما يريد ومن يعتقد غير ذلك فهو فى حكم الكافر لا شك , ولقد قلت بان اهل السنة هم صمام الامان فى كبح جماح مثل هذه الاشياء ولولاهم لانتشر الجهل بين الناس السذج انتشار النار فى الهشيم والحمد لله على ذلك والان اكثر الناس لا يقولون فى دعائهم الا يا الله لانه هوخالق كل شىء ولو قالوا يا رسول الله او يا حسين او يا على لكرامتكم عند الله ومكانتكم العظيمة ان يتقبل الله دعائى ويسرع فى اجابته فهذا لا شىء فيه والناس لا تدعوهم لانهم بيدهم الضر والنفع وانما تعرف ان من بيده ذلك هو الحى القيوم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

[الحجاج]

هل ذكر الله تعالى في القرآن ما تذهب إليه من دعاءه عبر مكانة فلان أو علان؟ أم الحجة خلاف ذلك؟

لقد أثبتنا لكم من طرقكم عن جعفر أن أباه الباقر كان إذا ألمت به الملمات سجد ثم قال يا أرحم الراحمين سبع مرات .. فلماذا لم يستشفع بالرسول أو علي أو الحسين أو العباس في دعاءه؟ فأين القدوة التي تدعونها لهم وأنتم لهم مخالفون؟ هذه واحدة.

الثانية: هات لنا من رواياتكم أن أئمتكم كانوا يسألون الله تعالى حاجاتهم بمكانة فاطمة أو علي أو الرسول أو أي مخلوق كان. أنا بانتظار هذه الرواية أو الروايات.

[الامامى]

الامامى :


قال الباقر (ع) : ادع بهذا الدعاء وأنا ضامنٌ لك حاجتك على الله :
اللهمّ !.. أنت وليّ نعمتي ، والقادر على طلبتي ، وتعلم حاجتي !.. فأسألك بحقّ محمد وآل محمّد لمّا قضيتها لي . ص 358
المصدر: مكارم الأخلاق

باب الاستشفاع بمحمد وآل محمد في الدعاء ، وأدعية التوجه إليهم والصلوات عليهم ، والتوسل بهم صلوات الله عليهم
جاء رجلٌ ضريرٌ إلى رسول الله (ص) فشكا إليه ذهاب بصره ، فقال له رسول الله (ص) : ائت الميضاة فتوضّ ، ثمّ صلّ ركعتين ثمّ قل :
اللّهمّ إني أسألك وأتوجه إليك بمحمدٍ نبي الرحمة !.. يا محمد !.. إني أتوجه بك إلى ربك ليجلو به عن بصري .. اللّهم !.. شفّعه فيَّ وشفّعني في نفسي .
فلم يطل بنا الحديث حتى دخل الرجل كأن لم يكن به ضررٌ قط .ص5
المصدر: الخرائج


قال الرضا (ع) : إذا نزلت بكم شدّةٌ فاستعينوا بنا على الله ، وهو قول الله { ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها } ، قال : قال أبو عبد الله (ع) : نحن والله الأسماء الحسنى الّذي لا يقبل من أحدٍ إلا بمعرفتنا ، قال : فادعوه بها .ص6
المصدر: تفسير العياشي 2/42

سألت النبي (ص) عن الكلمات التي تلقّى آدم من ربه فتاب عليه ، قال : سأله بحقّ محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين إلا تُبت عليّ ، فتاب عليه . المصدر: كشف الغمة 2/ 20--21

قال الباقر (ع) : قال جابر الأنصاري : قلت لرسول الله (ص) : ما تقول في عليّ بن أبي طالب ؟.. فقال : ذاك نفسي ، قلت : فما تقول في الحسن والحسين ؟.. قال : هما روحي ، وفاطمة أمهما ابنتي يسوؤني ما ساءها ، ويسرّني ما سرّها ، أُشهد الله أني حربٌ لمن حاربهم ، سلمٌ لمن سالمهم ..
يا جابر !.. إذا أردت أن تدعو الله فيستجيب لك ، فادعه بأسمائهم فإنّها أحبّ الأسماء إلى الله عزّ وجلّ .
المصدر: كشف الغمة 2/21


دفع الصادق (ع) إلى جعفر بن محمد بن الأشعث كتاباً فيه دعاء والصلاة على النبي (ص) ، فدفعه جعفر بن محمد بن الأشعث إلى ابنه مهران ، فكانت الصلاة على النبي (ص) الذي فيه :
اللّهم !.. إنّ محمدا (ص) كما وصفته في كتابك ، حيث قلت وقولك الحق :
{ لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتُّم حريصٌ عليكم بالمؤمنين رؤفٌ رحيم } فأشهد أنه كذلك ، وأشهد أنك لم تأمرنا بالصلاة عليه إلا بعد أن صلّيت عليه أنت وملائكتك ، فأنزلت في فرقانك الحكيم :
{ إنّ الله وملائكته يصلّون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلّوا عليه وسلّموا تسليما } لا لحاجةٍ به إلى صلاة أحدٍ من الخلق عليه بعد صلواتك ، ولا إلى تزكيةٍ له بعد تزكيتك ، بل الخلق جميعاً كلهم المحتاجون إلى ذلك ، إلا أنك جعلته بابك الذي لا تقبل إلا ممن أتاك منه ، وجعلت الصلاة عليه قربةً منك ، ووسيلةً إليك ، وزلفةً عندك ، ودللت عليه المؤمنين ، وأمرتهم بالصلاة عليه ليزدادوا بذلك كرامةً عليك ، ووكّلت بالمصلّين عليه ملائكةً يصلّون عليهم ، ويبلّغونه صلاتهم عليه وتسليمهم .
اللّهم رب محمد !.. فإني أسألك بحق محمد أن ينطلق لساني من الصلوات عليه بما تحبّ وترضى ، وبما لم ينطلق به لسان أحدٍ من خلقك ، ولم تعلّمه إياه ثم تؤتيني على ذلك مرافقته حيث أحللته من محلّ قُدسك وجنّات فردوسك ، ولا تفرّق بيني وبينه .... إلى آخر الدعاء .ص43

المصدر: جمال الأسبوع ص288

[الحجاج]

رائع جدا ..

يعني وقع عليهم قول الله تعالى: لم تقولون ما لا تفعلون ، كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون.

[النعمان]

بارك الله فيك اخي اسماعيل