إنما وليكم الله و رسوله و الذين آمنوا جميعاً و ليس علي أبداً

[الشاذلي]

و هذا تحدي كمان للرافضة

[أنصار الحسين]

احسنت بارك الله فيك

حتى الرافضة مختلفين بشأن هذه الايه فقد ذكرها الطبرسي في مجمع البيان انها نزلت في عبدالله بن سلام حين تبرأ من اليهود

[نمر]

رفقاً بالروافض يا شاذلي

[الشاذلي]

حياك الله أخي مأمون،

ربنا يرحمهم بهدايتهم إلى الإسلام إن شاء الله.

[حسين الشريف]

هل تقبل شفاعتي يا شاذلي .....................

شوية شوية عليهم .........................

بالشويييييييييييييييش

[اسلامي]

[ALIGN=CENTER]
ايها الوهابي الشاذلي

خفف شوي علي الموالين والمواليات

يعني حبة حبة خلهم يجاوبون علي الأسئلة الماضية اولاً

هلموا ايها الموالين والمواليات

اخي الشاذلي انت لو تذكر في موضوعك

حبة متعه يجونك علي طول[/ALIGN]

[الشاذلي]

هههههههههه

لسه إن شاء الله موضوع الكساء ..

خلصنا من المباهلة ..

و خلصنا من الخصال الثلاثة،

و آديني حنخلص من مسرحية الخاتم

فاضل دي و الكساء الذي لم يصح منه إلا رواية عائشة فقط رضي الله عنها.

و بعد كده حنشوف الثقلين و كله بالعلم برضه

[انوار ولائيه]

ماذا هناك ؟؟اتيتنا شادا عضلاتك متحمسا لبدعتك المرفوضه
تحدى نفسك واصرخ لان الصراخ على قدر الالم
ان وجدت سني تحدى معه واحشو عقله بما تقول وان وجدت شيعي فكلامك مردود اليك لانهم ليسوا محتاجين لبدعك


يقول
انما وليكم الله ورسوله .0طب كمل الايه على الاقل
(0انما وليكم ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاه ويؤتون الزكاة وهم راكعون )

لكل من يحمل حقد ا على عليه ويحاول تاويل الاحاديث ليجردها من مضمونها
قال الامام ابو عبدالله بن حنبل ما جاء لاحد من اصحاب رسول الله من الفضائل ما جاء لعلي بن ابي طالب

قال ابن عباس
ما نزل في احد من كتاب الله مانزل في علي وقال نزل في علي 300ايه من كتاب الله وقال ما انزل يا ياايها الذين امنوا الا علي اميرها

[القضيبي]

اليكم الجواب أيها السبئيون ...
قوله تبارك وتعالى ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون )" المائدة55 " ذكروا الشيعة الامامية في تفسير هذه الآية حديثا عن علي رضي الله عنه أنه كان يصلي وبالأخص كان راكعا فجاء فقير يسأل الصدقة وقيل يسأل الزكاة فمد علي يده وفيها خاتم فأخذ الفقير الخاتم من يد علي رضي الله عنه فأنزل الله تبارك وتعالى ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون) قالوا وما أعطى الزكاة وهو راكع إلا علي فصار هو الولي وهو الخليفة.

والرد عليهم من وجوه :-
أولاً : هذه القصة ليس لها سند صحيح ، ولم يثبت عن علي رضي الله عنه أنه تصدق بالخاتم وهو راكع ، وسبحان الله يريدون مدحا لعلي رضي الله عنه وهو غني عن مدحهم بما مدحه الله وبما مدحه رسوله صلى الله عليه وسلم فيذمونه ، فالله تبارك وتعالى يقول ( قد أفلح المؤمنون ، الذين هم في صلاتهم خاشعون ) "المؤمنون1-2 "، وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم يقول : "إن في الصلاة شغلا" " صحيح البخاري - كتاب العمل في الصلاة باب ما ينهي عن الكلام رقم 1199 - صحيح مسلم - كتاب المساجد رقم 34 "
فكيف نرضى لعلي رضي الله عنه وهو من رؤوس الخاشعين وأئمتهم أن يتصدق وهو يصلي ، أما كان يستطيع أن ينتظر حتى يقضي صلاته ثم يتصدق؟ كان يستطيع ، والأولى أن الإنسان يخشع في صلاته قدر ما يستطيع ويؤخر مثل هذه الأمور إلى ما بعد الصلاة.

ثانياً : إن الأصل في الزكاة أن يبدأ بها المزكي لا أن ينتظر حتى يأتيه الطالب ، أيهما أفضل أن تبادر أنت بدفع الزكاة أو أن تجلس في بيتك وزكاتك عندك ثم تنتظر الناس حتى يطرقوا عليك الباب ثم تعطيهم زكاة أموالك ؟ لا شك أن الأول الأفضل.

ثالثاً : إن عليا رضي الله عنه كان فقيراً في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم ولذلك كان مهر فاطمة من علي رضي الله عنهما درعاً فقط ، لم يمهرها ما لا لأنه لم يكن له مال رضي الله عنه وأرضاه كان فقيراً ومثل علي لا تجب عليه الزكاة ولم تجب عليه الزكاة في حياة النبي صلى الله عليه وسلم.

رابعاً : هذه الآية ليس فيها إعطاء الزكاة في حال الركوع وإلا كان كل إنسان يمدح إذا دفع الزكاة وهو راكع ولصارت سنة ، لأن الله مدح من يدفع الزكاة وهو راكع فتكون السنة في دفع الزكاة أن يدفعها الإنسان وهو راكع وهذا لم يقل به أحد.

خامساً : الله تبارك وتعالى قد ذكر إقامة الصلاة والإقامة غير الأداء لأن إقامة الصلاة كما يقول عبدالله بن عباس هو أن يؤديها كما أداها رسول الله صلى الله عليه وسلم أي على الكمال في الطهارة ، على الكمال في الأداء في الركوع في السجود في الخشوع في الذكر في القراءة هذه هي الإقامة للصلاة فلم يقول : ( وهم راكعون) كيف يكرر الركوع بعد ذكر إقامة الصلاة ؟ لا شك أن المراد ركوع آخر المراد هو الخضوع لله تبارك وتعالى كما قال الله تبارك وتعالى عن داود عليه السلام ( وظن داود انما فتناه فاستغفر ربه وخر راكعاً وأناب)" ص 24 " وهو قد خر ساجداً ، وإنما سماه راكعا للذل والخضوع لله تبارك وتعالى ، وكما قال الله تبارك وتعالى ( وإذا قيل لهم اركعوا لا يركعون)" المرسلات 48 " ، أي اخضعوا واستسلموا لأمر الله تبارك وتعالى ، وكذلك قال عن مريم ( يا مريم اقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين)" آل عمران 43 " أي اخضعي واخشعي لأمر الله تبارك وتعالى ، فمريم كانت منقطعة للعبادة وهي ممن لا تجب عليها صلاة الجماعة ، فليس مقصود الله تبارك وتعالى في هذه الآية أن الإنسان يستحب له أن يدفع الزكاة وهو راكع.

سادساً : سبب نزول هذه الآية أنه لما خانت بنو قينقاع الرسول صلى الله عليه وسلم ذهبوا إلى عبادة بن الصامت رضي الله عنه كما أخرج ذلك ابن جرير في تفسيره ، وأرادوه أن يكون معهم فتركهم وعاداهم وتولى الله ورسوله ، فانزل الله قوله جل وعلا ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)" تفسير الطبري 6/178 "، أي والحال أنهم خاضعون في كل شئونهم لله تبارك وتعالى ولذلك قال الله تبارك وتعالى في أول الآيات ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم)" المائدة 51 "، يعني عبد الله بن أبي بن سلول لأنه كان مواليا لبني قينقاع ولما حصلت الخصومة بينهم وبين النبي صلى الله عليه وسلم والاهم ونصرهم ووقف معهم وذهب إلى النبي صلى الله عليه وسلم يشفع لهم أما عبادة بن الصامت رضي الله عنه وأرضاه فأنه تبرأ منهم وتركهم فأنزل الله تبارك وتعالى ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين) ثم عقب تبارك وتعالى بذكر صفة المؤمنين وهو عبادة بن الصامت ومن اتبعه ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا) أمثال عبادة وغيره ، فهذه الآية نزلت في عبادة بن الصامت رضي الله عنه.

سابعا : انه يستطيع كل أحد أن يقول مثل هذا الكلام ، فيستطيع محبوا معاوية أن يقولوا نزلت في معاوية وأن يأتوا بحديث مكذوب كما أتى الشيعة بحديث مكذوب عن علي ، ثم يأتي محبوا عثمان فيقولون نزلت في عثمان ويأتون أيضا بحديث مكذوب .

ثامنا : على فرض نزولها فيه فأنها لا تدل على الخلافة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وانما تدل على أننا يجب أن نتولى علي بن أبي طالب ونحن نتولاه رضي الله عنه وأرضاه .

وهم أيضا يقولون ان قول الله تبارك وتعالى ( انما وليكم ) أن ( انما ) للحصر فتبطل خلافة من سبق .
نحن أولا أبطلنا أن تكون هذه الآية نزلت في علي رضي الله عنه ثم لو فرضنا أن ( انما ) للحصر وهي تبطل خلافة أبي بكر وعمر وعثمان فهي أيضا اذا كانت للحصر تبطل خلافة الحسن والحسين وعلي بن الحسين ومحمد الباقر وجعفر وغيرهم .

تاسعا الآية جاءت بلفظ الجمع وعلى واحد ونحن وان كنا نقول أنه يمكن أن يذكر الجمع ويراد به المفرد الا أن الأصل أنه اذا أطلق الجمع أريد به الجمع الا بقرينة ولا قرينة هنا .
[MARQ=RIGHT]القضيبي(شيعيسابقا).[/MARQ]

[الشاذلي]

اقتباس: أضيف بواسطة انوار ولائيه قال ابن عباس ما نزل في احد من كتاب الله مانزل في علي وقال نزل في علي 300ايه من كتاب الله وقال ما انزل يا ياايها الذين امنوا الا علي اميرها

لا إبن عباس لم يقول ذلك ..

هذا كلام فارغ