حقد و كره المجلسي ( باقر علوم الشيطان ) على الخلفاء الثلاثة ( وثيقة )

[قسورة]

[SIZE=4[[ALIGN=CENTER]بسم الله و الصلاة و السلام على خير الورى سيدنا محمد صلى الله عليه و على اله و صحبه أجمعين .

هذا من كتاب بحار ( الظلمات ) الانوار لمحمد باقر المجلسي المجوسي ج30 صفحة 79 الذي هو عند الشيعه باقر علوم الائمه و عند اهل السنه باقر علوم الشيطان او بالاحرى عندي الذي يضهر كرهه و حقده الدفين على الخلفاء الثلاثه رضوان الله عليهم .[/SIZE]


[ALIGN=CENTER][/ALIGN]

[ALIGN=CENTER][/ALIGN]

[مؤدب]

[مؤدب]

[ALIGN=CENTER]
قبح الله يداه وأصلها جهنم وسوء المهاد
بل لعنة الله عليه وعلي من شاكلته



تسلم تسلم اخوي قسورة لله درك

استمر في فضحهم عليهم من الله ما يستحقون


مؤدب
[/ALIGN]

[قسورة]

بارك الله فيك يا اخي مؤدب

[السعدي 2]

[ALIGN=JUSTIFY]لا غرابة أن يلعن الروافض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، بل الغريب ان يقولوا خلاف ذلك ، وهذا الكتاب صفعه على وجه كل داعيه من دعاة التقريب مع هؤلاء المجوس الأخباث .[/ALIGN]

أخوك المحب السعدي 2 ...

[اسلامي]

[ALIGN=CENTER]يالله ... يطلع لنا واحد منهم الأن ويقول هذه مزورة !!!

والله لا الصديق ولا الفاروق

بحاجة لحب هؤلاء الروافض فقدرهم عند الله كبير جداً

ويكفيهم شرف انهم مدفونين بجوار الحبيب

عليه افضل الصلاة والتسليم



بارك الله فيك قسورة

والله احنا في السعودية لو نستطيع ان نملك كتبهم

مثل الكافي وتحرير الوسيلة وو و


لشاهدتم العجب [/ALIGN]

[قسورة]

بارك الله فيكم

سترون المزيد المزيد من هذه الوثائق


وتتوالى الصفعات للروافض و دعات التقريب و انا اقول دعات التخريب للتوحد الذين يريدون

التقريب بين السنة و الشيعة ولكن نريد ان نكون صفا و احد ويندثر دين التشيع كما اندثرت

الاديان السابقة



جزاكم الله خير

[حفيد ألأنصار]

[ALIGN=CENTER]تكفير الرافضه للصحابه

حَنَانٌ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) قَالَ كَانَ النَّاسُ أَهْلَ رِدَّةٍ بَعْدَ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وآله ) إِلَّا ثَلَاثَةً فَقُلْتُ وَ مَنِ الثَّلَاثَةُ فَقَالَ الْمِقْدَادُ بْنُ الْأَسْوَدِ وَ أَبُو ذَرٍّ الْغِفَارِيُّ وَ سَلْمَانُ الْفَارِسِيُّ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ عَلَيْهِمْ ثُمَّ عَرَفَ أُنَاسٌ بَعْدَ يَسِيرٍ وَ قَالَ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ .

لعن ابي بكر وعمر (( رضي الله عنهما ولعن الله من لعنهما الي يوم الدين ))

عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَنَانِ بْنِ سَدِيرٍ وَ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ حَنَانِ بْنِ سَدِيرٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) عَنْهُمَا فَقَالَ يَا أَبَا الْفَضْلِ مَا تَسْأَلُنِي عَنْهُمَا فَوَ اللَّهِ مَا مَاتَ مِنَّا مَيِّتٌ قَطُّ إِلَّا سَاخِطاً عَلَيْهِمَا وَ مَا مِنَّا الْيَوْمَ إِلَّا سَاخِطاً عَلَيْهِمَا يُوصِي بِذَلِكَ الْكَبِيرُ مِنَّا الصَّغِيرَ إِنَّهُمَا ظَلَمَانَا حَقَّنَا وَ مَنَعَانَا فَيْئَنَا وَ كَانَا أَوَّلَ مَنْ رَكِبَ أَعْنَاقَنَا وَ بَثَقَا عَلَيْنَا بَثْقاً فِي الْإِسْلَامِ لَا يُسْكَرُ أَبَداً حَتَّى يَقُومَ قَائِمُنَا أَوْ يَتَكَلَّمَ مُتَكَلِّمُنَا ثُمَّ قَالَ أَمَا وَ اللَّهِ لَوْ قَدْ قَامَ قَائِمُنَا أَوْ تَكَلَّمَ مُتَكَلِّمُنَا لَأَبْدَى مِنْ أُمُورِهِمَا مَا كَانَ يُكْتَمُ وَ لَكَتَمَ مِنْ أُمُورِهِمَا مَا كَانَ يُظْهَرُ وَ اللَّهِ مَا أُسِّسَتْ مِنْ بَلِيَّةٍ وَ لَا قَضِيَّةٍ تَجْرِي عَلَيْنَا أَهْلَ الْبَيْتِ إِلَّا هُمَا أَسَّسَا أَوَّلَهَا فَعَلَيْهِمَا لَعْنَةُ اللَّهِ وَ الْمَلَائِكَةِ وَ النَّاسِ أَجْمَعِينَ .

حَنَانٌ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) قَالَ قُلْتُ لَهُ مَا كَانَ وُلْدُ يَعْقُوبَ أَنْبِيَاءَ قَالَ لَا وَ لَكِنَّهُمْ كَانُوا أَسْبَاطَ أَوْلَادِ الْأَنْبِيَاءِ وَ لَمْ يَكُنْ يُفَارِقُوا الدُّنْيَا إِلَّا سُعَدَاءَ تَابُوا وَ تَذَكَّرُوا مَا صَنَعُوا وَ إِنَّ الشَّيْخَيْنِ فَارَقَا الدُّنْيَا وَ لَمْ يَتُوبَا وَ لَمْ يَتَذَكَّرَا مَا صَنَعَا بِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السلام ) فَعَلَيْهِمَا لَعْنَةُ اللَّهِ وَ الْمَلَائِكَةِ وَ النَّاسِ أَجْمَعِينَ .

المصدر ..... الكافي جــ8 صــ246 ....للرافضي النجس الكليني الزنديق عليه لعنة الله والملئكة والناس اجمعين .[/ALIGN]

[قسورة]

بارك الله فيك اخي ونفع بك الاسلام و المسلمين

[كفى بالموت واعظا]

كل الروافض يسبون الخلفاء الراشدين ولا استثني احد من الروافض اذا كان علمائهم كذلك فما بالك بالعامه. وقال الشيخ عبد الباري الثبيتي امام الحرم المدني في خطبة الجمعه اليوم بما معناه ان ابوبكر وعمر رضي الله عنهما ان انقطع عملهما في الدنيا الا ان الاجر لم ينقطع عنهما واحد الاسباب الاجر السب واللعن الذين يتعرضان له من بعض الاقوام.