الكتاب: الثاني من فضائل عمر بن الخطاب المؤلف: عبد الغني بن عبد الواحد بن علي بن سرور
بطاقة الكتاب وفهرس الموضوعات
الكتاب: الثاني من فضائل عمر بن الخطاب المؤلف: عبد الغني بن عبد الواحد بن علي بن سرور المقدسي الجماعيلي الدمشقي الحنبلي، أبو محمد، تقي الدين (المتوفى: 600هـ) الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية الطبعة: الأولى، 2004 [الكتاب مخطوط]
صفحة المؤلف: [المقدسي، عبد الغني]
****
فهرس الموضوعات
-كنت أنا وأبو بكر وعمر، وخرجت أنا وأبو بكر.
-ذهبت أنا وأبو بكر وعمر، وخرجت أنا وأبو بكر وعمر، وإن كنت لأظن أن يجعلك الله
-اللهم قتلا في سبيلك، ووفاة في بلد نبيك صلى الله عليه وسلم، قلت: وأنى يكون هذا؟ قال:
-
-مسست جلد عمر، فقلت: جلد لا تمسه النار أبدا، قال: فنظر إلي نظرة كنت أرثي له من تلك النظرة،
-، قال: فما زادنا على هؤلاء الكلمات، قال محمد بن جعفر، قال شعبة: ثم سأله بعد ذلك، فقال في
-
-اذهب إلى أم المؤمنين عائشة فقل: عمر يقرئك السلام، ولا تقل: أمير المؤمنين، فإني لست اليوم
-لعلكما حملتما الأرض ما لم تطق، وكان حذيفة على جوخى وعثمان على ما سقى الفرات، فقال حذيفة:
-
-اسمعوا لقول خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجاء مولى لأبي بكر، يقال له: شديد،
-لا يشبع الرجل دون جاره
-إذا صلى صلاة جلس للناس، فمن كانت له حاجة كلمه، وإن لم يكن لأحد حاجة، قام فدخل، قال: فصلى
-جديد ثوبك هذا، أم غسيل؟ . فقال: بل غسيل، فقال: البس جديدا، وعش حميدا، ومت
-إن تؤمروا أبا بكر تجدوه أمينا زاهدا في الدنيا، راغبا في الآخرة، وإن تؤمروا عمر تجدوه قويا
-أما إن ربك يحب المدح وجعلت أنشده فاستأذن رجل طوال أصلع، فقال لي رسول الله صلى الله عليه
-هذان سيدا كهول أهل الجنة من الأولين والآخرين إلا النبيين والمرسلين لا
-هذان سيدا كهول أهل الجنة من الأولين والآخرين، ثم قال: يا علي، لا
-هذان سيدا كهول أهل الجنة من الأولين والآخرين إلا النبيين والمرسلين.
-إن لي وزيرين من أهل السماء، ووزيرين من أهل الأرض فأما وزيراي من أهل السماء فجبريل
-إن أهل الجنة ليتراءون أهل الدرجات العلى كما يتراءى أهل الدنيا الكوكب الدري في السماء، وإن
-إن أهل الدرجات العلى يراهم من هم أسفل منهم كالكوكب الدري، وإن أبا بكر وعمر منهم وأنعما
-إن الرجل من أهل الجنة ليشرف على أهل الجنة كأنه كوكب دري، وإن أبا بكر وعمر منهم
-إن أهل الدرجات العلى يراهم من هم أسفل منهم كما يرى الكوكب الدري في أفق السماء، وأبو بكر
-من أصبح صائما اليوم؟ فقال عمر: أنا، قال: فمن تصدق اليوم؟ قال عمر: أنا، قال: فمن عاد
-كيف أبعثهما وهما من الدين بمنزلة السمع والبصر
-اقتدوا باللذين من بعدي ـ وأشار إلى أبي بكر وعمر ـ واهتدوا بهدي عمار، وإذا حدثكم ابن أم
-اقتدوا باللذين من بعدي: أبو بكر، وعمر
-إنه مضى صاحبان لي ـ يعني: رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبا بكر ـ عملا عملا وسلكا طريقا،
-قد علمت أنه ليس منكم إلا ناصح ولكني تركت صاحبي على جادة فإن تركت جادتهما لم أدركهما في
-إن أبا بكر في الملائكة مثل ميكائيل عليه السلام، ومثلك يا عمر في الملائكة مثل جبريل عليه
-: هكذا نبعث يوم القيامة
-هكذا نبعث يوم القيامة
-أتاني جبريل عليه السلام آنفا، فقلت: يا جبريل , حدثني عن فضائل عمر بن الخطاب في السماء،
-أنا أول من تنشق عنه الأرض، ثم أبو بكر، ثم عمر، ثم يأتي أهل البقيع فيحشرون معي، ثم أنتظر
-يا عائشة , تعالي فانظري , فجئت فوضعت ذقني على منكب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجعلت
-إني لأنظر إلى شياطين الجن والإنس قد فرقوا من عمر.
-من شهد منكم جنازة؟ قال عمر: أنا، قال: فمن عاد منكم مريضا؟ قال عمر: أنا، قال: فمن تصدق؟
-عمر معي وأنا مع عمر والحق بعدي مع عمر حيث كان. قال ابن شاهين: وهذا حديث صحيح غريب لا أعلم
-: اللهم أيد هذا الدين بأحب الرجلين إليك عمر بن الخطاب أو أبي جهل بن هشام، وقال: فكان أحب
للقراءه هنا
https://al-maktaba.org/book/30266
https://shamela.ws/books/302/30266.rar
مع مراعاة تخريج الحديث صحيح حسن ضعيف الخ