العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-08-17, 07:25 PM   رقم المشاركة : 1
Muhamad Sulaiman
عضو فضي








Muhamad Sulaiman غير متصل

Muhamad Sulaiman is on a distinguished road


Question بأي عقل وعلى أي منطق قبلت الرافضة القرآن المتواتر عن طريق الصحابة وطعنت في السنة



بأي حق وأي عقل وعلى أي منطق اعتمدت الرافضة القرآن المتواتر نقله عن طريق الصحابة وطعنت في رواياتهم الحديثية



1- يزعم أتباع دين الإمامية *(1)، أنهم على دين الإسلام!!


2- هؤلاء القوم أتباع دين الإمامية،
قالوا:
بردة وكفر سائر صحابة النبي صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، إلآ ثلاثة أو أربعة نفر
وعليه:
طعن أتباع دين الإمامية، في السنة النبوية (المصدر الثاني للتشريع في دين الإسلام الزاعمين انتمائهم واعتناقهم له)، وردوا ورفضوا جميع روايات المسلمين عليهم السلام، لأن الراوي لها: صحابي وهو مقطوع بكفره عندهم، فكيف يأخذون دينهم من كافر؟!!


3- وفي ظل عجز أتباع دين الإمامية المخزي والمشين في الإتيان بإسناد للقرآن الكريم (المصدر الأول للتشريع في دين الإسلام الزاعمين انتمائهم واعتناقهم له) مسلسلاً بمن يزعمون إمامتهم!!




وحيث أنه:

لا يوجد طريق في الدنيا بأسرها إلى القرآن الكريم إلا برواية الصحابة عليهم الصلاة والسلام
.



يحق لنا السؤال لــ:
أتباع دين الإمامية وسائر الفرق المنتسبة إلى الإسلام (كذباً وإفكاً وزوراً ) والقائلة بردة وكفر الصحابة صلوات الله وسلامه عليهم.



بأي حق وأي عقل هذا وعلى أي منطق اعتمدتم على قبول القرآن المتواتر نقله عن طريق الصحابة صلوات الله وسلامه عليهم، في حين رددتم رواياتهم الحديثية




أليس رواة القرآن هم رواة السنة من خير القرون وخيرة الأجيال؟!
القائمين بالحق والمقيمين بالعدل من الصحابة - المشهود لهم بالثناء الحسن في التوراة والإنجيل والقرآن - والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين؟!





يقول الإمام/ أبو زرعه – رضى الله عنه:

إِذَا رَأَيْتَ الرَّجُلَ يَنْتَقِصُ أَحَدًا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَاعْلَمْ أَنَّهُ زِنْدِيقٌ، وَذَلِكَ أَنَّ الرَّسُولَ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عِنْدَنَا حَقٌّ، وَالْقُرْآنَ حَقٌّ.

وَإِنَّمَا أَدَّى إِلَيْنَا هَذَا الْقُرْآنَ وَالسُّنَنَ أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

وَإِنَّمَا يُرِيدُونَ أَنْ يُجَرِّحُوا شُهُودَنَا لِيُبْطِلُوا الْكِتَابَ وَالسُّنَّةَ، وَالْجَرْحُ بِهِمْ أَوْلَى وَهُمْ زَنَادِقَةٌ.

(الْكِفَايَةُ فِي عِلْمِ الرِّوَايَةِ لِلْخَطِيبِ الْبَغْدَادِيِّ (ج1 ص188).



وقال الإمام/ ابن حجر الهيتمي – رضى الله عنه:

وَإِنَّمَا يَعْرِفُ فَضَائِلَ الصَّحَابَةِ مَنْ تَدَبَّرَ سَيْرَهُمْ مَعَهُ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَآثَارَهُمْ الْحَمِيدَةَ فِي الْإِسْلَامِ فِي حَيَاتِهِ وَبَعْدَ مَمَاتِهِ، فَجَزَاهُمْ اللَّهُ عَنْ الْإِسْلَامِ وَالْمُسْلِمِينَ خَيْرَ الْجَزَاءِ وَأَكْمَلَهُ وَأَفْضَلَهُ، فَقَدْ جَاهَدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ حَتَّى نَشَرُوا الدِّينَ وَأَظْهَرُوا شَرَائِعَ الْإِسْلَامِ، وَلَوْلَا ذَلِكَ مِنْهُمْ مَا وَصَلَ إلَيْنَا قُرْآنٌ وَلَا سُنَّةٌ وَلَا أَصْلٌ وَلَا فَرْعٌ،

فَمَنْ طَعَنَ فِيهِمْ فَقَدْ كَادَ أَنْ يَمْرُقَ مِنْ الْمِلَّةِ لِأَنَّ الطَّعْنَ فِيهِمْ يُؤَدِّي إلَى انْطِمَاسِ نُورِهَا:

۩ يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (32) ۩ سورة التوبة.

وَإِلَى عَدَمِ الطُّمَأْنِينَةِ وَالْإِذْعَانِ لِثَنَاءِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ عَلَيْهِمْ، وَإِلَى الطَّعْنِ فِي اللَّهِ وَفِي رَسُولِهِ إذْ هُمْ الْوَسَائِطُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -.

وَالطَّعْنُ فِي الْوَسَائِطِ طَعْنٌ فِي الْأَصْلِ، وَالْإِزْرَاءُ بِالنَّاقِلِ إزْرَاءٌ بِالْمَنْقُولِ عَنْهُ، وَهَذَا ظَاهِرٌ لِمَنْ تَدَبَّرَهُ وَقَدْ سَلِمَتْ عَقِيدَتُهُ مِنْ النِّفَاقِ وَالْغُلُولِ وَالزَّنْدَقَةِ.

فَالْوَاجِبُ عَلَى مَنْ أَحَبَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ حُبَّ مَنْ قَامَ بِمَا أَمَرَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ بِهِ وَأَوْضَحَهُ وَبَلَّغَهُ لِمَنْ بَعْدَهُ وَأَدَاءُ جَمِيعِ حُقُوقِهِ وَالصَّحَابَةُ هُمْ الْقَائِمُونَ بِأَعْبَاءِ ذَلِكَ كُلِّهِ.
(الزواجر عن اقتراف الكبائر، ج2 ص381).



وعن عبد الله بن مصعب – رضى الله عنه:

قَالَ:

قَالَ لي أمير المؤمنين المهدي: يا أبا بكر، ما تقول فيمن يتنقص أصحاب رسول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
قَالَ: قلت: زنادقة.
قَالَ: ما سمعت أحدًا قَالَ هذا قبلك؟
قَالَ: قلت:
هم قوم أرادوا رسول اللَّه بنقص، فلم يجدوا أحدًا من الأمة يتابعهم على ذلك، فتنقصوا هؤلاء عند أبناء هؤلاء، وهؤلاء عند أبناء هؤلاء، فكأنهم قَالُوا: رسول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تصحبه صحابة السوء، وما أقبح بالرجل أن يصحبه صحابة السوء.
فَقَالَ: ما أراه إلا كما قلت
.
(أخرجه الخطيب البغدادى فى تاريخه، ج11 ص415 ترجمة رقم: 5266، ونقله الحافظ ابن حجر، في: تعجيل المنفعة، ترجمة عبد الله بن مصعب ج1 ص765 ترجمة رقم: 583).



وصدق شمس الأئمة السرخسى – رضى الله عنه:

والشريعة إِنَّمَا بلغتنا بنقلهم فَمن طعن فيهم فَهُوَ ملحد منابذ لِلْإِسْلَامِ دواؤه السَّيْف إِن لم يتب.
(أصول السرخسي، ج2 ص134).




قال الإمام/ الآجري – رضى الله عنه:

لَقَدْ خَابَ وَخَسِرَ مَنْ سَبَّ أَصْحَابَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَنَّهُ خَالَفَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ, وَلَحِقَتْهُ اللَّعْنَةُ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَمِنْ رَسُولِهِ وَمِنَ الْمَلَائِكَةِ وَمِنْ جَمِيعِ الْمُؤْمِنِينَ، وَلَا يَقْبَلُ اللَّهُ مِنْهُ صَرْفًا وَلَا عَدْلًا لَا فَرِيضَةً وَلَا تَطَوُّعًا، وَهُوَ ذَلِيلٌ فِي الدُّنْيَا، وَضِيعُ الْقَدْرِ، كَثَّرَ اللَّهُ بِهِمُ الْقُبُورَ، وَأَخْلَى مِنْهُمُ الدُّورَ.

(الشريعة للآجري، ج5 ص2507).




من طعن فى الصحابه فهو زنديق ◄◄◄لأنهم السند الذى أوصل الى المتن
والمتن هو:
القرآن والسنه فالطعن فيهم طعن فى القرآن والسنه وهدم لشريعة سيد البريه
.



»––––––––» ••••»––––––––»

*(1) أتباع دين الإمامية، ومن أسمائهم التي اشتهروا بها: (الرافضة، الشيعة الجعفرية، الشيعة الأثنى عشرية، السبئية، الصفوية).


»––––––––»
»––––––––» ••••»––––––––» ••••»––––––––»



والسؤال لجميع طوائف وفرق شيعـ إبليس ـة:

- نريد سنداً متصلاً للقرآن من دين الرافضة مسلسلاً بمن تزعمون إمامتهم.

- نريد منكم حديثاً صحيحاً متصلاً على شروطكم، للرسول صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته.


فالذي أدي إلينا هذا الدين من كتاب وسنة هم الصحابة رضى الله عنهم وأرضاهم، صفوة الله من خلقه بعد الأنبياء والمرسلين عليهم الصلاة والسلام.


ولتخسأ شيعة الكفر والشيطان وعليهم ذلة وترهق وجوههم قترة


فمن اين تأتون بدينكم أخزاكم الله ولعنكم بكفركم



»––––––––»
»––––––––» ••••»––––––––» ••••»––––––––»




هذا الموضوع أهديه بلا ود، لمن يبنون الفروع على غير أصولها، فباؤوا بضياع الأصل والفرع معاً والنار مثوى لهم بإذن الله تعالى.


إلى رافضة الدين والحق والنقل والعقل،
إلى من غلبت عليهم شقوتهم، وضلوا عن علم، وهلكوا عن بينة، فوقعوا في صفوة الله من خلقه بعد الأنبياء والمرسلين – عليهم الصلاة والسلام، وخيار أهل الملة ممن كان لهم شرف الصحبة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته:
القائل:
«لاَ تَسُبُّوا أَصْحَابِي، فَلَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ أَنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ، ذَهَبًا مَا بَلَغَ مُدَّ أَحَدِهِمْ، وَلاَ نَصِيفَهُ» متفق عليه.
(صحيح البخاري، كِتَابُ المَنَاقِبِ، بَابُ: قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلًا»، ج5 ص8 ح رقم: (3673)، صحيح مسلم، 44 - كتاب فَضَائِلِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُمْ، 54 - بَابُ تَحْرِيمِ سَبِّ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ، ج4 ص1967 ح رقم: 221-(2540).

فـــلا رحــــم الرحمــن مـن لا يحبهــم
...........................................وأخـــز ى معاديهـــم بدنيـــا وآخـــــرة



لا يضير السماء العواء ولا أن تمتد لها يد شلاء

وإطفـــاء ضـــوء الشمــس أدنى لراغبٍ
...........................................وأيســـ ر مـن إطفـاء نـــــور الشريعــــة



أولئك الرعاع الذين اتخذوا دين الله هزواً ولعباً، وعلوم الشريعة هراءً ولغباً، ليس لهم في العلم إنعام، إن هم إلا كالأنعام!

الأدعياء الذين اقتحموا عريناً ظنوا أن قد نامت آساده لكأن القائل عناهم يوم قال:

لقيـــــــط فـي الكتابــة يدعيهـــــــا
......................................كدعـــوى الجعل في بغض السماد

فــدع عنـك الكتابــة لســــــت منها
......................................ولــــو لطخـــت وجهــك بالمـــداد




لـــ:
عباد الصليب وأتباع دين الإمامية رافضة الدين والحق والنقل والعقل.



عجبـــاً لمن شك فى علم الرجال وهل مـن رجال عندهم !
.................................................. .............لا سنــد لديهم ولا متـــــن حكيم وعندهـم الرجـال تُتــهم

وا أسفــــــاه على ديــن الشــــك أساسه والظــن عمادهم
.................................................. .............والأولى مـن ذاك أن تعجـب علـى العقل فهـــــو المُتهــم




جدلاً وتنزلاً *(1)، هذا القرآن الكريم الذي بين ايدينا قد طاله التحريف (والعياذ بالله من الكفر).

ما البديل

أين القرآن الصحيح عندكم بإسناده مسلسلاً لمن تزعم الرافضة عصمتهم وإمامتهم، لتخرجوه لنا فنتبعه ونعمل به












التوقيع :



يَرْتَدُّ عَنْ إِسْلَامِهِ مَنِ انْتُهِكَ حُرُمَةُ ذِي الْعَرْشِ وَوَحْيًا وَرَسِلاً وَصَحِباً وَمَلَّكَ


موسوعة بيان الإسلام: الرد على الإفتراءات والشبهات



الشيخ/ الجمال:
القرآن الكريم يقر بإمامة المهاجرين والأنصار ويهمل إمامة أئمة الرافضة

نظرات في آية تطهير نساء النبي

القول الفصل في آية الولاية "إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ"

نموذج لتهافت علماء الرافضة وكذبهم لتجنب شهادة القرآن بكفرهم

د/ أمير عبد الله
حِوار بين د.أمير و مؤمِن مسيحي " مُصحف ابن مسعود وقرآنية المعوذتين"


من مواضيعي في المنتدى
»» حديث: «بِئْسَ أَخُو العَشِيرَةِ»، مداراة وليس تقية ولا مداهنة يا من أعمى الله بصائرهم
»» السؤال الخاطئ: هل فسر الرسول القرآن؟ أين تفسير الرسول للقرآن؟
»» هل الرفق واللين هما الأصل الذي يحرم الخروج عنه
»» بيان الإسلام الرد على : دعوى أَخْذ الإسلام شرائعهَ من الديانات السابقة ومن الجاهلية
»» بيان الإسلام: تبشير الكتاب المقدس بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم
 
قديم 19-08-17, 01:22 AM   رقم المشاركة : 2
Muhamad Sulaiman
عضو فضي








Muhamad Sulaiman غير متصل

Muhamad Sulaiman is on a distinguished road




قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ:

۩ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (9) ۩
سُورَةِ الْحِجْرِ



طالع هنا:

شهادة المنصفين من أهل الكتاب والكفار، للقرآن بالصحة والصدق








التوقيع :



يَرْتَدُّ عَنْ إِسْلَامِهِ مَنِ انْتُهِكَ حُرُمَةُ ذِي الْعَرْشِ وَوَحْيًا وَرَسِلاً وَصَحِباً وَمَلَّكَ


موسوعة بيان الإسلام: الرد على الإفتراءات والشبهات



الشيخ/ الجمال:
القرآن الكريم يقر بإمامة المهاجرين والأنصار ويهمل إمامة أئمة الرافضة

نظرات في آية تطهير نساء النبي

القول الفصل في آية الولاية "إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ"

نموذج لتهافت علماء الرافضة وكذبهم لتجنب شهادة القرآن بكفرهم

د/ أمير عبد الله
حِوار بين د.أمير و مؤمِن مسيحي " مُصحف ابن مسعود وقرآنية المعوذتين"


من مواضيعي في المنتدى
»» منكر السنة/ ايمن1 - أين نجد الفرق بين النبي والرسول من القرآن الكريم
»» السؤال الخاطئ: هل فسر الرسول القرآن؟ أين تفسير الرسول للقرآن؟
»» الضمان الإلهي لأنفسنا ولـ: (أزواجنا وذرياتنا) من بعدنا بالتقوى
»» شهادة المنصفين من أهل الكتاب والكفار، للقرآن بالصحة والصدق
»» دعوى تعارض حديث "لا يبقى ممن هو على ظهر الأرض أحد" مع القرآن والواقع
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:50 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2023, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "