التوبة عند مهدي الامامية الاثنى عشرية هي اللعن والبراءة ومن لم يتب يذبح كذبح الشاة

[سلماان]

دعوة ودين مهدي الامامية الاثنى عشرية :

1- اللعن
2- البراءة

قال (ع) : (ثم ينطلق المهدي فيدعو الناس إلى ..... ولاية علي بن أبي طالب والبراءة من عدوه).
تفسير العياشي 2/ 57و58 ؛ بحار الأنوار 52/ 308و342و343 ؛ تفسير البرهان 2/ 687 و4/ 529 ؛ المهدي في القرآن والسنة ص348 ؛ يوم الخلاص في ظل القائم ص257 ؛ معجم أحاديث المهدي 5/ 27 ؛ الــــــــخ


قال (ع) : (ثم يخرج المهدي كتاباً) قوله: (كتاباً) لعل الكتاب يشتمل على لعن أئمة المخالفين.
الكافي 8/ 167 ؛ كمال الدين ص272 ؛ مرآة العقول 26/ 36



التوبة عند مهدي الامامية الاثنى عشرية هي (إعلان اللعن والبراءة) ومن لم يتب فليس له إلا الــذبـــح كالشاة.

[[ من لم يعتقد بدين مهدي الامامية الاثنى عشرية -أو- لم يتب ويعلن البراءة واللعن ؛ فليس له إلا الذبح كما تذبح الشاة ]]

عن بشير بن أبى أراكة النبال - ولفظ الحديث على رواية ابن عقده - قال: لما قدمت المدينة انتهيت إلى منزل أبى جعفر الباقر (ع) فإذا أنا ببغلته مسرجة بالباب، فجلست حيال الدار، فخرج فسلمت عليه فنزل عن البغلة وأقبل نحوي فقال: ممن الرجل ؟ فقلت: من أهل العراق، قال: من أيها ؟ قلت: من أهل الكوفة، فقال: من صحبك في هذا الطريق ؟ قلت: قوم من المحدثه، فقال: وما المحدثة ؟ قلت: المرجئة، فقال: ويح هذه المرجئة إلى من يلجؤون غدا إذا قام قائمنا ؟ قلت: إنهم يقولون: لو قد كان ذلك كنا وأنتم في العدل سواء، فقال: من تاب تاب الله عليه، ومن أسر نفاقاً فلا يبعد الله غيره، ومن أظهر شيئا أهرق الله دمه، ثم قال: يذبحهم والذي نفسي بيده كما يذبح القصاب شاته وأو مأ بيده إلى حلقه ، قلت: إنهم يقولون: إنه إذا كان ذلك استقامت له الامور فلا يهريق محجمة دم، فقال: كــلا ؛ والذي نفسي بيده حتى نمسح وأنتم العرق والعلق وأو مأ بيده إلى جبهته.
غيبة النعماني 1/ 283 ؛ إثبات الهداة 5/ 166 ؛ البحار 25/ 357 ؛ معجم أحاديث المهدي 3/ 248 ؛ عوالم العلوم في أحوال الامام 3/ 110 الـــخ



المرجئة عندنا هم من اعتقد تأخير علي (ع) عن غيره و تقديم الثلاثة عليه ، ولما لم يمكنهم (ع) تــكــفــيــر العامة ظاهراً ،كانوا يعبرون عنهم بالمرجئة.
روضة المتقين لمحمد تقى مجلسي 7/ 429
شرح أصول الكافي للمازندراني 11/ 453
الكشف الوافي للشيرازي ص225
ملاذ الأخيار للعلامة المجلسي 13/ 221

[سلماان]

.........................

[سلماان]

المرجئة عندنا هم من اعتقد تأخير علي (ع) عن غيره و تقديم الثلاثة عليه ؛ وسيذبحهم الائمة كما يذبح القاصب شاته

[سلماان]

المرجئة عندنا هم من اعتقد تأخير علي (ع) عن غيره و تقديم الثلاثة عليه ؛ وسيذبحهم الائمة كما يذبح القاصب شاته