بالمناسبة دعني اهلهل لك كلامك
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
ما تقدر تناقش الموضوع معروف انت
مسكين |
|
 |
|
 |
|
صحيح انا مسكين من عباد الله المساكين لكن لست مثلك ابني وهما
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
المجلسي يتشبه باسياده الصوفية |
|
 |
|
 |
|
هل انت صوفي محترق
انا لا اعيب الصوفية بل اعيب الدجالين فيهم وسنتكلم عن واحد او اثنين بعد قليل
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
المجلسي حينما يعتز بدينه بعده نحاوره |
|
 |
|
 |
|
هناك الكثير غير مذهبه فلما هذا بالذات تهاجمه هل لانه ترككم وترفض
ربما يكون وجد ان الترفض افضل من التصوف
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
موسوعة الفرق تكفركم جميل وهل نحن انكرنا هذا |
|
 |
|
 |
|
لا اعرف العالم موسوعة الفرق هذا الذي يكفر
من هو موسوعة الفرق هذا وفي أي عصر كان
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
هل نحن كذبنا اننا لا نكفر كم؟؟؟ هل نحن قلنا لا نكفر من لا ينطق الشهادتين |
|
 |
|
 |
|
هل تفم من هذا القول شيئا
اسمع يا اخي
تكفير العلماء لشخص معين او مجموعة ما هو تكفير للاقوال ولا يعني ان هؤلاء الناس يوم القيامة سينظر الله اليهم ويقول انتم كفرة كفركم العالم موسوعة الفرق هيا الى النار
فهل تتنبه هنا الى هذه الفكرة
في الدنيا يتم تكفير المخالف بسبب قوله وحسابه في الاخرة على الله يعني لا نكفره ونجزم انه في النار وانت حين تقول نكفر تقصد انهم في النار وهذا لا يصح لأنك بهذا جعلت نفسك الها والا ما معنى ان يقول الله انه يتوب ويغفر وانت تقول هذا كافر في النار فماذا ابقيت لربك
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
الرافضة كفار بالاجماع هذا معروووف |
|
 |
|
 |
|
الرافضة تم تكفيرهم صحيح ولكن هل هم في النار
سب صحابي او اكثر لا يدخل الانسان النار ويخرجه من الجنة وكما قلت هذا تكفير اقوال لينتهي المخالف وحسابه على الله وسيظهر لك خلاف ما تقول
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
وتم فضحكم واثبات انكم تكفيرين |
|
 |
|
 |
|
لو انك راجعت الرابط الذي وضعته لك لوجدت التكفير صدر من اهل السنة من قبل المجلسي فمن سيكون التكفيري هنا هل هم اهل السنة ام المجلسي
المجلسي وغيره من الرافضة وجدوا تكفيرا لهم فردوا بمثله للاسف بدلا من ان ينتهوا عن هذا انتقلوا الى اقوال اخرى ردا على من خالفهم
يعني المقالة هنا تظهر وتتسع دائرتها او قل تتطور لذا تجد في كل عصر تكفير للرافضة يختلف عن غيره بسبب ان مقالتهم او مذهبهم لم يظهر جملة واحدة بل كل فترة يحدثون مقالة جديدة فيرد اهل السنة عليهم وهكذا الى ان اصبحت مجموعة المقالات هذه مذهبا صاحبه كافر اعتقده او لم يعتقده طالما انه ينتمي اليه
افهمت الان اين حل الخلاف هناك فرق بين التشيع والترفض كل السنة شيعة علي والحسن والحسين بخلاف الرافضة والنواصب
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
وانتم قلتم لا نكفر هذا اولا |
|
 |
|
 |
|
هذا افتراء انا لم اقل يا كذاب
هل تباهلني على هذا
اللهم انت تعلم ان هذا الرجل مفتر كذاب فعليك به الله اسحقه وامحقه ودمره ورني فيه قدرتك وغضبك
ارتحت خلاص
 |
اقتباس: |
 |
|
|
|
|
|
|
|
ثانيا نحن لا نكفر بمعني حلية الدم والمال والا اتحداك ان تأتي بعالم معتبر قال ان الرافضة الاثني عشرية يجوز قتلهم ؟؟؟ |
|
 |
|
 |
|
هل كلامك اعلاه يوافق ما قلته من قبل
يا رجل اتق الله انت تكفر بدون علم ولا تدري ماذا تنقل ثم تقول نحن لا نحل دمهم ولا مالهم
يعني هو معصوم
طالما هو معصوم فلما تكفره اذا
حسنا سننقل لك من اقوال اهل العلم على التكفير
لاحظ بداية ان كلامي هو عن التكفير ورددت عليك بما اعلمه وهو ان التكفير على الاقوال هذه وكل قول له حكم وهذا الحكم به سار اعلام المسلمين
فمثلا سب الصحابة هنا له حكم لكن سب عائشة واتهامها بالزنا له حكم اخر اشد
افهمت
يعني ان كل قول له حكم وهذا الحكم يتأرجح بين التفسيق والتكفير حسب مقالته التي يقولها
ننقل ثم نرى وضعك
التكفير بسبب السب وعند بعضهم ردة وهذا حق فيهم وليس افتراء
طبعا انت سوداني مسلم حديثا لا تعرف صراع السنة والرافضة كيف كان والحقيقة هي ان سب ابو بكر وعمر مثل سب غيره من الصحابة لكن الاجماع على من اعتدى على مقام الصديق والفاروق رضي الله عنهما
وَقَالَ أَبُو يعلى الْحَنْبَلِيّ الَّذِي عَلَيْهِ الْفُقَهَاء فِي سبّ الصَّحَابَة إِن كَانَ مستحلا لذَلِك كفر وَإِن لم يكن مستحلا فسق وَلم يكفر قَالَ وَقد قطع طَائِفَة من الْفُقَهَاء من أهل الْكُوفَة وَغَيرهم وَسُئِلَ عَمَّن شتم أَبَا بكر قَالَ كَافِر قيل يصلى عَلَيْهِ قَالَ لَا وَمِمَّنْ كفر الرافضة أَحْمد بن يُونُس وَأَبُو بكر بن هَانِئ وَقَالا لَا تُؤْكَل ذَبَائِحهم لأَنهم مرتدون
وَقَالَ عبد الله بن إِدْرِيس أحد أَئِمَّة الْكُوفَة لَيْسَ للرافضي شُفْعَة لِأَنَّهُ لَا شُفْعَة إِلَّا لمُسلم
وَقَالَ أَحْمد فِي رِوَايَة أبي طَالب شتم عُثْمَان زندقة وَأجْمع الْقَائِلُونَ بِعَدَمِ تَكْفِير من سبّ الصَّحَابَة على أَنه فَاسق وَمِمَّنْ قَالَ بِوُجُوب الْقَتْل على من سبّ أَبَا بكر وَعمر عبد الرَّحْمَن بن أَبْزَى الصحابى رَضِي الله عَنهُ
في نفس الكتاب نرى تكفير بسبب الاقوال الاخرى التي تكلمت عنها من قبل وقلت انها ظهرت تدريجيا في المذهب
وَمن كفر الرافضة من الْأمة فلأمور أُخْرَى من قبائحهم انضمت إِلَى ذَلِك فالحذر الحذر من اعْتِقَاد كفر من قلبه مَمْلُوء بِالْإِيمَان بِغَيْر مُقْتَض تقليدا للجهال الضَّالة الغالية وَتَأمل مَا صَحَّ وَثَبت عَن عَليّ وَأهل بَيته من تصريحهم بتفضيل الشَّيْخَيْنِ على عَليّ فَإِن هَؤُلَاءِ الحمقى وَإِن حملوه على التقية الْبَاطِلَة المشؤومة عَلَيْهِم فَلَا أقل من أَن يكون عذرا لأهل السّنة فِي اتباعهم لعَلي وَأهل بَيته فيجتنب اعْتِقَاد الْكفْر
الكتاب: الصواعق المحرقة على أهل الرفض والضلال والزندقة
المؤلف: أحمد بن محمد بن علي بن حجر الهيتمي السعدي الأنصاري، شهاب الدين شيخ الإسلام، أبو العباس (المتوفى: 974هـ)
عالم اخر يقول بكفرهم على اسباب يوردها
ومن هنا كفر من كفر الرافضة. واستدل لكفرهم أيضا بما رواه البيهقي في دلائل النبوة بسند حسن عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: «يخرج قبل قيام الساعة قوم يقال لهم الرافضة يرفضون الإسلام فاقتلوهم فإنهم مشركون» وأشار إلى ذلك الصرصري في قصيدته النونية النبوية بقوله:
وكذاك أخبر أن سب صحابه ... ما للمصر عليه من غفران
علما بقوم يجهرون بسبهم ... من كل غمر فاحش لعان
وروي عن الإمام مالك أنه قال: من شتم أحدا من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - أبا بكرا أو عمر أو عليا أو معاوية أو عمرو بن العاص فإن قال كانوا على ضلال وكُفر قتل ولم يؤول له. وفي لفظ: يقتل من كفر الصحابة - رضي الله عنهم - كلهم أو واحدا منهم لأن من كفر مسلما فقد كفر فما بالك بالصحابة وهم أساس الإسلام وعماده. وذهب القاضي حسين إلى أن سب الشيخين كفر وإن لم يكن بما فيه اكفارهما، وإلى ذلك ذهب معظم الحنفية. والأصح من مذهب الشافعية أن السب بما فيه إكفار الصحابة - رضي الله عنهم - كفر وهو السب الذي اتخذه عبادة شيعة زماننا ودرج عليه الكُميلية من الشيعة أيضا. فعلى هذا لا ينبغي لأحد أن يرتاب في كفرهم بناء على أن سبهم للصحابة بما فيه إكفارهم وحاشاهم - رضي الله تعالى عنهم - ويلزم من إكفارهم بغضهم وهو كفر أيضا كما صرح به الطحاوي وغيره. واستدل له بعض الأئمة بقوله تعالى في حقهم: {ليغيظ بهم الكفار} وكذا استحلال إيذائهم وهو كفر أيضا، كما لا يخفى. وفي الأنوار: لو استحل إيذاء أحد من الصحابة كفر. وفي الاعلام أن استحلال إيذاء غير الصحابة من المسلمين مكفر فما ظنك باستحلال إيذائهم - رضي الله تعالى عنهم -. وكذا يلزم ذلك إنكار خلافة الخلفاء منهم. وفي البزازية أن من أنكر خلافة أبي بكر - رضي الله تعالى عنه - فهو كافر في الصحيح وأن من أنكر خلافة عمر - رضي الله تعالى عنه - فهو كافر في الأصح، وفي التاتارخانية مثل ذلك. والذي نعلمه من الشيعة اليوم التصريح بكفر الصحابة الذين كتموا النص ولم يبايعوا عليا كرم الله وجهه بعد وفات النبي - صلى الله عليه وسلم - كما بايعوا أبا بكر - رضي الله عنه - كذلك، وكذا التصريح ببغضهم واستحلال إيذائهم وإنكار خلافة الخلفاء الراشدين منهم والتهافت على سبهم ولعنهم تهافت الفراش على النار. وقد أجمع أهل المذاهب الأربعة من الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة على القول بكفر المتصف بذلك. وما روي عن بعضهم من أن السابّ يضرب أو ينكل نكالا شديدا محمول على ما إذا لم يكن السب بما يوجب تكفيرهم - رضي الله عنهم - وكان خاليا عن دعوى بغض وارتداد واستحلال إيذاء، وليس مراده من أن حكم الساب مطلقا ذلك كما لا يخفى على المتتبع. وذكر صاحب التحفة الاثني عشرية عليه الرحمة أن الصحابة - رضي الله عنهم - الذين أثنى عليهم الله تعالى في كتابه بما أثنى -وهم الذين ولع الرافضة بسبهم وبغضهم- مثل الأنبياء ـ عليهم السلام ـ في أن سبهم وطعنهم من العصيان بمكان.
ونص كلامه ـ قدس سره ـ: ثم ينبغي أن يعلم ههنا دقيقة وهي أن سب الأنبياء ـ عليهم السلام ـ والطعن فيهم والعياذ بالله تعالى إنما صار حراما وكفرا لأن وجه السب وهو المعاصي والكفر لا يوجد في أولئك الكبار البتة بل يمتنع بالضرورة، وإنما الموجود فيهم ما يوجب تعظيمهم وتكريمهم وتوقيرهم
الكتاب: الأجوبة العراقية على الأسئلة اللاهورية
المؤلف: شهاب الدين محمود بن عبد الله الحسيني الألوسي (المتوفى: 1270هـ)
وقال محمد بن يوسف الفريابي وسئل عمن شتم أبا بكر قال: كافر. قيل: تصلي عليه؟ قال: لا.
وممن كفر الرافضة أحمد بن/ يونس، وأبو بكر ابن هانئ، وقالا: لا تؤكل ذبائحهم لأنهم مرتدون.
وكذا قال عبد الله بن إدريس أحد أئمة الكوفة: ليس لرافضي شفعة، لأنه لا شفعة إلا لمسلم.
الكتاب: السيف المسلول على من سب الرسول
المؤلف: تقي الدين علي بن عبد الكافي السبكي (المتوفى 756 هـ)
ومن أوضح الأدلة على كفر الرافضة وخروجهم من الإسلام تفضيلهم لأئمتهم على الملائكة المقربين والأنبياء والمرسلين. وقد صرح بهذا طاغوت الثورة الرافضية في كتابه الحكومة الإسلامية حيث زعم أن من ضرورات مذهبهم أن لأئمتهم مقاماً لا يبلغه ملك مقرب ولا نبي مرسل، وقد نقل غير واحد من العلماء الإجماع على كفر من اعتقد هذا الاعتقاد الخبيث. وزعم طاغوت الثورة الرافضية أيضا أن تعاليم أئمته كتعليم القرآن يجب تنفيذها واتباعها، وهذا كفر صريح. وأقوالهم التي تدل على كفرهم وخروجهم من الإسلام كثيرة جداً وموجودة في كتب طاغوت الثورة وغيره من كتبهم الخبيثة،
الكتاب: الإجابة الجلية على الأسئلة الكويتية
المؤلف: حمود بن عبد الله بن حمود بن عبد الرحمن التويجري (المتوفى: 1413هـ)
إذا كان الصحابة كفاراً، وهم الذين حملوا السيف؛ فكيف يوثق بدين حمله الكفار؟ هذا يدل على كفر الرافضة وضلالهم.
يقول المؤلف رحمه الله: [هذه البدعة كفر بالله العظيم، ومن قال بها فهو كافر بالله لا شك فيه، ويتكلمون في الأئمة، وأنهم يعلمون الغيب] يعني: يزعمون أن أئمتهم يعلمون الغيب، وهذا كفر وضلال، فمن زعم أن أحداً يعلم الغيب فهو كافر، قال الله تعالى: {قُلْ لا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ} [النمل:65] ولهذا قال المؤلف: [فاحذرهم فإنهم كفار بالله العظيم].
الكتاب: شرح كتاب السنة للبربهاري
المؤلف: عبد العزيز بن عبد الله بن عبد الرحمن الراجحي
أيهما أضر بالإسلام الجهمية أم الرافضة؟
السؤال
أيهما أشد على الإسلام الجهمية أم الرافضة؟
الجواب
لكل من الجهمية والرافضة ميزة تتميز بها عن الأخرى: فالجهمية ميزتها التي وقعت فيها أن الجهم بن صفوان ابتدع ثلاث بدع: بدعة التعطيل، وبدعة الجبر، وبدعة الإرجاء، فهو يقول بأن العباد مجبرون على الأفعال، وهو يقول بالإرجاء، فيغلب جانب الرجاء، وهو مع ذلك ينفي الصفات، فكانت الجهمية قد جمعت هذه البدع الثلاث، ولا شك أن هذا أشد كفراً من كفر الرافضة، ولكن من قرأ كتب الرافضة وجد أغلبهم جهمية، فيكونون قد جمعوا بين البدعتين، فأخذوا بدعة الجهمية وزادوا عليها بسب الصحابة وبتكفير الخلفاء الراشدين وبتضليل الصحابة وتخطئتهم، وزادوا أيضاً -أو زاد متأخروهم- بعبادة أهل البيت ودعائهم مع الله تعالى زيادة على الغلو، فالذين يجمعون هذا مع هذا لا شك أنهم أشد كفراً، أخذوا بدعة الجهمية وزادوا عليها هذه البدعة.
الكتاب: شرح العقيدة الطحاوية
المؤلف: عبد الله بن عبد الرحمن بن عبد الله بن إبراهيم بن فهد بن حمد بن جبرين (المتوفى: 1430هـ)
فكما تلاحظ ان التكفير موجود والقتل موجود وله اسبابه والشيخ موسوعة الفرق لم يقل لك ما هو السبب لذا وجب التنويه وعموما في موضوع التكفير هذا لا يمكن تركه يمر مرور الكرام بل نرد عليك وعلى الشيخ موسوعة الفرق لانه فعلا الاجماع تم بكفر الرافضي والناصبي