يقول الشيخ حيدر حب الله في كتاب نظرية السنة في الفكر الامامي الشيعي التكون والصيرورة ص٧٨٦ الملحق رقم٢حوار مع آية الله الشيخ محمد آصف محسني
من وجهة نطري أري نفسي عالما بنسبة تسعين في المائة بعلم الرجال فقد مارست النقد فيه علي مباني أستاذي السيد الخوئي وغير ذلك
ثم قال
أما مسألة الاجماع والشهرة أما الاجماع فلم اعتمد في كتبي الفقهية عليه بشئ وليس عندي بحجة
طبعا آصف محسني يقول في كتاب مشرعة بحار الانوار مؤسسة العارف للمطبوعات ج٢ص٢٢٣
علة غيبته
ولا يمكن القول بانتفاعنا منه ع في زمن الغيبة في الامور الدينية الا من سلب الله عقله
ويقول أيضا في مشرعة بحار الانوار ج١ص٤٠٨
فأن المؤمنين لم ينتفعوا ولا ينتفعون من إمامهم الغائب عجل الله تعالي فرجه في الأصول والفروع وما يقال بخلاف ذلك فهو تخيل وتوهم ولعب بالعقول
آصف محسني يضعف بالابواب!!
كتاب مشرعة بحار الانوار ج١ص٦٠الباب١١
صفات العلماء واصنافهم وأورد فيه ثلاث آيات واربعين حديثا ولم أجد فيها سندا صحيحا
الباب١٢ آداب التعليم ليس فيها رواية معتبرة الاسناد
بل يسقط كتاب كامل!!
حيث يقول ايضا في كتاب العقل والعلم والجهل ص٤٩
اقول انا لا احكم بضعف نسبة الامالي الي الشيخ لكن غير مطمئن لصحتها ايضا وعليه فيشكل الاعتماد علي رواية الكتاب كلها
يقول أيضا في مشرعة بحار الانوار المقدمة ص٩
مانصه
٥_أن اكثر الروايات المستخرجة والمنقولة في البحار غير معتبرة سندا
ويقول ايضا في ص١٠
والمأسوف عليه أن امر التأليف والتبليغ في جملة من الموارد وقع بيد أفراد لا يستحقونها وأنما يكتسبون بها فويل للذين يكتبون الكتاب بايديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لهم مما كتبت ايديهم وويل لهم مما يكسبون
ويقول آيضا في ج١ص١١
وعدم أهتمام الحوزات العلمية والمسؤلين الدينين بتهذيب الروايات وتحرير المعارف الاسلامية وهذا خطر عظيم للدين وأهله فانا لله وإنا اليه راجعون ولاجله اقدم الفقير علي كتابة هذه التعليقة وبناء هذه المشرعة حتي يعلم أهل العلم المتوسطين ان في بحار العلامة المجلسي رضوان الله عليه مع كونها بحار الانوار جراثيم مضرة لشاربها ومواد غير صحية لابدا من الاجتناب عنها وأشياء مشكوكة ومتشابهة وجب التوقف فيها