تنازل عن الخلافة مكرهاً بايع مكرهاً صاهر عمر مكرهاً رضي بالتحكيم مكرهاً و...........

[ابن الخطاب]

1-تنازل عن المنصب الذي عينه به الله ونبيه مكرها
نهج البلاغة، الخطبة 26.

2-بايع الخلفاء الثلاثة مكرها
الصحيح من سيرة الإمام علي جعفر مرتضى العاملي مجلد : 9 صفحه : 236

3-ضربت زوجته امامة وقتلت وسكت مكرها
(كتاب سُليم بن قيس الهلالي ص387)

4-بنته تغتصب وهو ينظر وسكت مكرها
كتاب ظلامة أم كلثوم للسيد جعفر مرتضى العاملي (ص80

5-بويع وأصبح خليفة وإمام وقبل ذلك وهو مكرها
الصحيح من سيرة الإمام علي (عليه السلام) ن : جعفر مرتضى العاملي مجلد : 19 صفحه : 56

6-صليت التراويح في خلافته وسكت مكرها
موسوعة الأسـئلة العقائدية : مركز الأبحاث العقائدية مجلد : 4 صفحه : 116

7-رضي بالتحكيم مكرها
بحوث في الملل والنحل لأية الله الشيخ جعفر السبحاني ، ج5 ص(370)- الطبري: 5 / 215.

8-الحسن صالح وبايع معاوية مكرهاً
أعيان الشيعة : السيد محسن الأمين جلد : 1 صفحه : 565

9-السجاد اعترف بالرق والعبودية لمولاه يزيد مكرها
الكافي 8\234 و وسائل الشيعة 16\253

10-جعفر الصادق يفطر رمضان مكرهاً خوفا من الخليفة العباسي
الوسائل / الحر العاملي باب 58 - أبواب ما يمسك عنه الصائم

11-الرضا يصبح ولي العهد للخليفة على الأمة الإسلامية مكرهاً
حياة الإمام الرضا: السيد جعفر مرتضى العاملي جلد : 1 صفحه : 300


إئمة (معصومين) إذلاء خانعين عاشوا في الذل والإكراة
ولم ينفع الله بهم عبادة بل زادوا الناس ضلالا" على ضلالهم
لم يبينوا الحق من الباطل لم يقيموا الحجة على الناس بل لبسوا عليهم
دينهم بهذا التقية والخنوع

ثم يستدلون على إمامة هؤلاء الخانعين بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم
" لا يزال الدين عزيزا منيعا إلى اثني عشر خليفة "
أي عزة عرفتها البشرية بهؤلاء؟؟؟

[ابوكوثر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الخطاب     7-رضي بالتحكيم مكرها بحوث في الملل والنحل لأية الله الشيخ جعفر السبحاني ، ج5 ص(370)- الطبري: 5 / 215.

هذه القصة أقصد قصة التحكيم ذكرها شيوخهم وأرسلوها إرسال المسلمات مثل:

الشيخ المفيد في أوئل المقالات والفصول المختارة
والشيخ المؤرخ المسعودي في مروج الذهب ج2
والشيخ المفسر الشيرازي في نفحات الولاية وتفسير الأمثل
والشيخ الخوئي في معجم الرجال والمفيد في معجم الرجال (ترجمة أبي موسى الأشعري)
والمحقق علي أكبر غفاري في تعليقاته على بعض الكتب
والشيخ حسين الشامي في ملحمة قوافل النور
وغيرهم


ولكن تجد بعضهم ينكر هذه القصة - قصة التحكيم- كلياً !!!

[ابن الخطاب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوكوثر     ولكن تجد بعضهم ينكر هذه القصة - قصة التحكيم- كلياً !!!

من المؤكد أن المنكرين لها شيعة مابعد الثورة الخمينية
حيث أنكروا الكثير من المسلمات التاريخية التي تنبهوا
أنها تنسف دينهم من جذورة كابن سبأ وزواج عمر وبنات النبي صلى الله عليه وسلم

أين لهم الهرب من ما ذكره اغابزرك في الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة ط اسماعیلیان مجلد : 7 صفحه : 60

314: كتاب الحكمين‌

لإبراهيم بن محمد بن سعيد الثقفي المتوفى (283) ذكر النجاشي و الفهرست طرقهما إليه. راجع (العدد 323).

315: كتاب الحكمين‌

لأبي أحمد عبد العزيز بن يحيى الجلودي المتوفى (332) شيخ أبي القاسم جعفر بن قولويه الذي توفي (368).

316: كتاب الحكمين‌

لأبي مخنف لوط بن يحيى بن سعيد بن مخنف المتوفى (157) رواه النجاشي بإسناده إليه.

317: كتاب الحكمين‌

لأبي طاهر محمد بن علي بن جاك القمي الثقة، رواه النجاشي عنه بأربع وسائط.

318: كتاب الحكمين‌

لهشام بن الحكم شيخ متكلمي الأصحاب، ذكره ابن النديم و النجاشي و الفهرست.

319: كتاب الحكمين‌

لأبي المنذر هشام بن محمد السائب الكلبي ذكره النجاشي.

[ابوكوثر]

هو آقا بزرك الطهراني في الذريعة ٤/٢٣١ عند كلامه عن التفسير يقول:

وصرح أمير المؤمنين ع بأن العمل بهذا القرآن موقوف على تفسيره وكشف المراد منه في قضية التحكيم.

والطبرسي في الاحتجاج أيضاً.

[نجلاء الاحساء]

نهج البلاغة مثل القران عند الرافضة
اتحدى رافضي يطعن فيه
ومن كلام له عليه السلام
في تحكيم
و ذلك بعد سماعه لأمر الحكَمين

إِنَّا لَمْ نُحَكِّمِ الرِّجَالَ، وَإِنَّمَا حَكَّمْنَا الْقُرْآنَ. وهذَا الْقُرْآنُ إِنَّمَا هُوَ خَطٌّ مَسْتُورٌ بَيْنَ الدَّفَّتَيْنِ
(1) ، لاَ يَنْطِقُ بِلِسَانٍ، وَلاَ بُدَّ لَهُ مِنْ تَرْجُمَانٍ، وَإِنَّمَا يَنْطِقُ عَنْهُ الرِّجَالُ. وَلَمَّا دَعَانَا الْقَوْمُ إِلَى أَنْ نُحَكِّمَ بَيْنَنَا الْقُرْآنَ لَمْ نَكُنِ الْفَرِيقَ الْمُتَوَلِّيَ عَنْ كِتَابِ اللهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، وَقَدْ قَالَ اللهُ سُبْحَانَهُ: (فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ في شَيْء فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ)، فَرَدُّهُ إِلَى اللهِ أَنْ نَحْكُمَ بِكِتَابِهِ، وَرَدُّهُ إِلَى الرَّسُولِ أَنْ نَأْخُذَ بسُنَّتِهِ; فَإِذَا حُكِمَ بِالصِّدْقِ فِي كِتَابِ اللهِ، فَنَحْنُ أَحَقُّ النَّاسِ بِهِ، وَإِنْ حُكِمَ بِسُنَّةِ رَسُولِِ اللّه صَلَّي عَلَيْهِ وَآلِهِ فَنَحْنُ أَوْلاَهُمْ بِهِ. وَأَمَّا قَوْلُكُمْ: لِمَ جَعَلْتَ بَيْنَكَ وَبَيْنَهُمْ أَجَلاً فِي التَّحْكِيمِ؟ فَإِنَّمَا فَعَلْتُ ذلِكَ لِيَتَبَيَّنَ الْجَاهِلُ، وَيَتَثَبَّتَ الْعَالِمُ، وَلَعَلَّ اللهَ أَنْ يُصْلِحَ فِي هذِهِ الْهُدْنَةِ أَمْرَ هذِهِ الْأُمَّةِ، وَلاَ تُؤْخَدُ بِأَكْظَامِهَا (2) ، فَتَعْجَلَ عَنْ تَبَيُّنِ الْحَقِّ، وَتَنْقَادَ لِأَوَّلِ الْغَيِّ. إِنَّ أَفْضَلَ النَّاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْ كَانَ الْعَمَلُ بِالْحَقِّ أَحَبَّ إِلَيْهِ ـ وَإِنْ نَقَصَهُ وَكَرَثَهُ (3) ـ مِنَ الْبَاطِلِ وَإِنْ جَرَّ إِلَيْهِ فَائِدَةً وَزَادَهُ، فَأَيْنَ يُتَاهُ بِكُمْ! وَمِنْ أَيْنَ أُتِيتُمْ! اسْتَعِدُّوا لِلْمَسِيرِ إِلَى قَوْمٍ حَيَارَى عَنِ الْحَقِّ لاَ يُبْصِرُونَهُ، وَمُوزَعِينَ بِالْجَوْرِ (4) لاَ يَعْدِلُونَ (5) بِهِ، جُفَاةٍ عَنِ الْكِتَابِ، نُكُبٍ (6) عَنِ الطَّرِيقِ. مَا أَنْتُمْ بَوَثِيقَةٍ (7) يُعْلَقُ بِهَا، وَلاَ زَوَافِرَ (8) عِزٍ يُعْتَصَمُ إِلَيْهَا. لَبِئْس حُشَّاشُ (9) نَارِ الْحَرْبِ أَنْتُمْ! أُفٍّ لَكُمْ! لَقَدْ لَقِيتُ مِنْكُمْ بَرْحاً (10) ، يَوْماً أُنَادِيكُمْ وَيَوْماً أُنَاجِيكُمْ، فَلاَ أحْرارُ صِدْقٍ عِنْدَ النِّدَاءِ (11) ، وَلاَ إِخْوَانُ ثِقَةٍ عِنْدَ النَّجَاءِ (12) !

1. دَفّتا المصحف: جانباه اللذان يَكْنُفانه.
2. الأكظام ـ جمع كَظَم محركة ـ : مخرج النفس. والأخذ بالأكظام: المضايقة والاشتداد بسلب المهلة.
3. كَرَثَهُ ـ كنصره وضربه ـ : اشتد عليه الغمّ.
4. مُوزَعين: من «أوْزَعَهُ» أي أغراه، وأصله بمعنى ألْهَمَ.
5. لا يَعْدِلون به: أي لا يستبدلونه بالعدل.
6. نُكُب ـ جمع ناكب ـ : الحائد عن الطريق.
7. «ما أنتم بوثيقَة»: أي لستم عروةً وثيقةً يستمسك بها.
8. زافرة الرجل: أنصاره وأعوانه.
9. الحُشّاش: جمع حاشّ، من «حَشّ النارَ» إذا أوقدها. والمراد «لبئس الموقدون لنار الحرب أنتم».
10. بَرْحاً ـ بفتح الباء ـ : شرّ أوشدة.
11. يوم النداء: يوم الدعوة إلى الحرب.
12. يوم النّجاء: يوم العتاب على التقصير. وأصل النجاء: الإفضاء بالسر والتكلم مع شخص بحيث لا يسمع الآخر.
1. دَفّتا المصحف: جانباه اللذان يَكْنُفانه.
2. الأكظام ـ جمع كَظَم محركة ـ : مخرج النفس. والأخذ بالأكظام: المضايقة والاشتداد بسلب المهلة.
3. كَرَثَهُ ـ كنصره وضربه ـ : اشتد عليه الغمّ.
4. مُوزَعين: من «أوْزَعَهُ» أي أغراه، وأصله بمعنى ألْهَمَ.
5. لا يَعْدِلون به: أي لا يستبدلونه بالعدل.
6. نُكُب ـ جمع ناكب ـ : الحائد عن الطريق.
7. «ما أنتم بوثيقَة»: أي لستم عروةً وثيقةً يستمسك بها.
8. زافرة الرجل: أنصاره وأعوانه.
9. الحُشّاش: جمع حاشّ، من «حَشّ النارَ» إذا أوقدها. والمراد «لبئس الموقدون لنار الحرب أنتم».
10. بَرْحاً ـ بفتح الباء ـ : شرّ أوشدة.
11. يوم النداء: يوم الدعوة إلى الحرب.
12. يوم النّجاء: يوم العتاب على التقصير. وأصل النجاء: الإفضاء بالسر والتكلم مع شخص بحيث لا يسمع الآخر.


انتهى .
..
قوله رضي الله عنه ـ ان صح نسبة هذا القول لهُ : اسْتَعِدُّوا لِلْمَسِيرِ إِلَى قَوْمٍ حَيَارَى عَنِ الْحَقِّ لاَ يُبْصِرُونَهُ، وَمُوزَعِينَ بِالْجَوْرِ : يقصد خوارج النهروان الذين خرجوا عليه بعد التحكيم والله اعلا واعلم .

[ابن الخطاب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوكوثر     هو آقا بزرك الطهراني في الذريعة ٤/٢٣١ عند كلامه عن التفسير يقول: وصرح أمير المؤمنين ع بأن العمل بهذا القرآن موقوف على تفسيره وكشف المراد منه في قضية التحكيم. والطبرسي في الاحتجاج أيضاً.

إضافة ممتازة بارك الله فيك

[ابن الخطاب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجلاء الاحساء     نهج البلاغة مثل القران عند الرافضة اتحدى رافضي يطعن فيه ومن كلام له عليه السلام في تحكيم و ذلك بعد سماعه لأمر الحكَمين إِنَّا لَمْ نُحَكِّمِ الرِّجَالَ، وَإِنَّمَا حَكَّمْنَا الْقُرْآنَ. وهذَا الْقُرْآنُ إِنَّمَا هُوَ خَطٌّ مَسْتُورٌ بَيْنَ الدَّفَّتَيْنِ (1) ، لاَ يَنْطِقُ بِلِسَانٍ، وَلاَ بُدَّ لَهُ مِنْ تَرْجُمَانٍ، وَإِنَّمَا يَنْطِقُ عَنْهُ الرِّجَالُ. وَلَمَّا دَعَانَا الْقَوْمُ إِلَى أَنْ نُحَكِّمَ بَيْنَنَا الْقُرْآنَ لَمْ نَكُنِ الْفَرِيقَ الْمُتَوَلِّيَ عَنْ كِتَابِ اللهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، وَقَدْ قَالَ اللهُ سُبْحَانَهُ: (فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ في شَيْء فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ)، فَرَدُّهُ إِلَى اللهِ أَنْ نَحْكُمَ بِكِتَابِهِ، وَرَدُّهُ إِلَى الرَّسُولِ أَنْ نَأْخُذَ بسُنَّتِهِ; فَإِذَا حُكِمَ بِالصِّدْقِ فِي كِتَابِ اللهِ، فَنَحْنُ أَحَقُّ النَّاسِ بِهِ، وَإِنْ حُكِمَ بِسُنَّةِ رَسُولِِ اللّه صَلَّي عَلَيْهِ وَآلِهِ فَنَحْنُ أَوْلاَهُمْ بِهِ. وَأَمَّا قَوْلُكُمْ: لِمَ جَعَلْتَ بَيْنَكَ وَبَيْنَهُمْ أَجَلاً فِي التَّحْكِيمِ؟ فَإِنَّمَا فَعَلْتُ ذلِكَ لِيَتَبَيَّنَ الْجَاهِلُ، وَيَتَثَبَّتَ الْعَالِمُ، وَلَعَلَّ اللهَ أَنْ يُصْلِحَ فِي هذِهِ الْهُدْنَةِ أَمْرَ هذِهِ الْأُمَّةِ، وَلاَ تُؤْخَدُ بِأَكْظَامِهَا (2) ، فَتَعْجَلَ عَنْ تَبَيُّنِ الْحَقِّ، وَتَنْقَادَ لِأَوَّلِ الْغَيِّ. إِنَّ أَفْضَلَ النَّاسِ عِنْدَ اللهِ مَنْ كَانَ الْعَمَلُ بِالْحَقِّ أَحَبَّ إِلَيْهِ ـ وَإِنْ نَقَصَهُ وَكَرَثَهُ (3) ـ مِنَ الْبَاطِلِ وَإِنْ جَرَّ إِلَيْهِ فَائِدَةً وَزَادَهُ، فَأَيْنَ يُتَاهُ بِكُمْ! وَمِنْ أَيْنَ أُتِيتُمْ! اسْتَعِدُّوا لِلْمَسِيرِ إِلَى قَوْمٍ حَيَارَى عَنِ الْحَقِّ لاَ يُبْصِرُونَهُ، وَمُوزَعِينَ بِالْجَوْرِ (4) لاَ يَعْدِلُونَ (5) بِهِ، جُفَاةٍ عَنِ الْكِتَابِ، نُكُبٍ (6) عَنِ الطَّرِيقِ. مَا أَنْتُمْ بَوَثِيقَةٍ (7) يُعْلَقُ بِهَا، وَلاَ زَوَافِرَ (8) عِزٍ يُعْتَصَمُ إِلَيْهَا. لَبِئْس حُشَّاشُ (9) نَارِ الْحَرْبِ أَنْتُمْ! أُفٍّ لَكُمْ! لَقَدْ لَقِيتُ مِنْكُمْ بَرْحاً (10) ، يَوْماً أُنَادِيكُمْ وَيَوْماً أُنَاجِيكُمْ، فَلاَ أحْرارُ صِدْقٍ عِنْدَ النِّدَاءِ (11) ، وَلاَ إِخْوَانُ ثِقَةٍ عِنْدَ النَّجَاءِ (12) ! 1. دَفّتا المصحف: جانباه اللذان يَكْنُفانه. 2. الأكظام ـ جمع كَظَم محركة ـ : مخرج النفس. والأخذ بالأكظام: المضايقة والاشتداد بسلب المهلة. 3. كَرَثَهُ ـ كنصره وضربه ـ : اشتد عليه الغمّ. 4. مُوزَعين: من «أوْزَعَهُ» أي أغراه، وأصله بمعنى ألْهَمَ. 5. لا يَعْدِلون به: أي لا يستبدلونه بالعدل. 6. نُكُب ـ جمع ناكب ـ : الحائد عن الطريق. 7. «ما أنتم بوثيقَة»: أي لستم عروةً وثيقةً يستمسك بها. 8. زافرة الرجل: أنصاره وأعوانه. 9. الحُشّاش: جمع حاشّ، من «حَشّ النارَ» إذا أوقدها. والمراد «لبئس الموقدون لنار الحرب أنتم». 10. بَرْحاً ـ بفتح الباء ـ : شرّ أوشدة. 11. يوم النداء: يوم الدعوة إلى الحرب. 12. يوم النّجاء: يوم العتاب على التقصير. وأصل النجاء: الإفضاء بالسر والتكلم مع شخص بحيث لا يسمع الآخر. 1. دَفّتا المصحف: جانباه اللذان يَكْنُفانه. 2. الأكظام ـ جمع كَظَم محركة ـ : مخرج النفس. والأخذ بالأكظام: المضايقة والاشتداد بسلب المهلة. 3. كَرَثَهُ ـ كنصره وضربه ـ : اشتد عليه الغمّ. 4. مُوزَعين: من «أوْزَعَهُ» أي أغراه، وأصله بمعنى ألْهَمَ. 5. لا يَعْدِلون به: أي لا يستبدلونه بالعدل. 6. نُكُب ـ جمع ناكب ـ : الحائد عن الطريق. 7. «ما أنتم بوثيقَة»: أي لستم عروةً وثيقةً يستمسك بها. 8. زافرة الرجل: أنصاره وأعوانه. 9. الحُشّاش: جمع حاشّ، من «حَشّ النارَ» إذا أوقدها. والمراد «لبئس الموقدون لنار الحرب أنتم». 10. بَرْحاً ـ بفتح الباء ـ : شرّ أوشدة. 11. يوم النداء: يوم الدعوة إلى الحرب. 12. يوم النّجاء: يوم العتاب على التقصير. وأصل النجاء: الإفضاء بالسر والتكلم مع شخص بحيث لا يسمع الآخر. انتهى . .. قوله رضي الله عنه ـ ان صح نسبة هذا القول لهُ : اسْتَعِدُّوا لِلْمَسِيرِ إِلَى قَوْمٍ حَيَارَى عَنِ الْحَقِّ لاَ يُبْصِرُونَهُ، وَمُوزَعِينَ بِالْجَوْرِ : يقصد خوارج النهروان الذين خرجوا عليه بعد التحكيم والله اعلا واعلم .

اقتباس: نهج البلاغة مثل القران عند الرافضة

بل أعظم من القرآن الكريم لأن كلام المعصوم هو الناطق
وكلام الله هو الصامت كما صرحوا بذلك لعنهم الله