[ALIGN=CENTER]هنا المعصوم بستدل ببيعة من قبلة على شرعية بيعته (( من المرتدين المنافقين المنقلبين الخ الخ الخ من كذب الروافض ))))[/ALIGN]
قال علي رضي الله عنه : ( إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماماً كان ذلك لله رضا فإن خرج عن أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى) . نهج البلاغة ( 14 / 35 ) باب ( 6 ) .
[ALIGN=CENTER]المعصوم المنصوص عليه من الله يخالف يعصي الامر الالهي ويخالف وصية الرسول ويقول[/ALIGN]
( قال للناس - - بعد مقتل عثمان : ( دعوني والتمسوا غيري ، فإنا مستقبلون أمرا له وجوه وألوان ، لا تقوم له القلوب ، ولا تثبت عليه العقول ... إلى أن قال : وإن تركتموني فأنا كأحدكم ، ولعلي أسمعكم وأطوعكم لمن وليتموه أمركم ، وأنا لكم وزيرا خير لكم مني أميرا )[نهج البلاغة ( 1 / 169 ) . باب ( 3 ) .
وقال علي رضي الله عنه أيضا - حسب مارووا - في نهج البلاغة مخاطباً طلحة والزبير: ( والله ما كانت لي في الخلافة رغبة ، ولا في الولاية إربة ، ولكنكم دعوتموني إليها وحملتموني عليها
نهج البلاغة ص 397 شرح محمد عبده
[ALIGN=CENTER]المعصوم لم يكفر من جيش معاوية الذي كان يقاتله فلماذا يخالف الاثناعشريه المعصوم ويكفرون معاويه[/ALIGN]
( ومن كتاب له ( ع ) إلى أهل الأمصار يقص فيه ما جرى بينه وبين أهل صفين :
( وكان بدء أمرنا أنا التقينا بالقوم من أهل الشام والظاهر أن ربنا واحد ونبينا واحد ودعوتنا في الإسلام واحدة ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا والأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء ) . نهج البلاغة ( 17 / 141 ) . باب(58 ) .
واي خدمة اخي احنا حاضرين