من هم المقصودين بالعامة عند الشيعة ؟ - وثيقة

[كتيبة درع الاسلام]

بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصلى
اللهم على محمد وعلى
الـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين

أما بعد ....

تعريف من هم المقصود
بالعامة
عند علماء الشيعة ؟

الـــــيـــكــــم الـــوثــــيـــقــــة :



تــــفــــريـــــغ الــــنـــــص :

يقول علامة الشيعة محمد كاظم الطريحي :
(2) العامة تسمية أطلقها قدماء المحدثين على جماعة السنة تمييزا لهم عن الشيعة الذين يسمونهم الخاصة لأخذهم الأخبار الواردة عن أهل البيت عليهم السلام.
المصدر :
النجف الاشرف مدينة العلم والعمران ص123 هامش2

[كتيبة درع الاسلام]

مصادر آخرى ذات صلة :

يقول علامة الشيعة المير محمد باقر الداماد :
وأن شيعة علي عليه السلام هم الفائزون يوم القيامة وأن عليا عليه السلام باب من دخله مؤمن ومن خرج منه كافر. .... وكأن من على جبلة الاستقامة وغريزة الإنصاف وهو ممن بمسالك أصحاب الأديان خبير بصير. لا يستنكر أن الشيعة ـ الخاصة الإمامية ـ هم أولئك المتمسكون بهم من الفرق لا غير وأن العامة ـ وأعني بهم من عداهم على الإطلاق ولا سيما الجماهير ـ متخلفون عن السفينة وخارجون عن الباب ونابذون أهل البيت وراء ظهورهم وأيضا هم على وضعيات اصولهم الموضوعة غير مستيقنين فوزا ولا نجاة بل إنما يخمنون رجما بالغيب ويخرصون ما لا يعلمون.
المصدر :
تقويم الايمان ص197

ـــــ

يقول علامة الشيعة عبدالله آفندي الأصبهاني :
ومن جملتها أنه نقل عنه (أي يحيى القرشي) أن وجه تسمية المجبرة. يعني العامة بأهل السنة هو أن معاوية حين سن سب علي عليه السلام سمي ذلك العام عام السنة وبه سمي أهل السنة.
المصدر :
رياض العلماء ج5 ص331

ـــــ

يقول علامة الشيعة مرتضى الانصاري :
والزمخشري والزركشي والحاجبي والرازي والعضدي من العامة.
المصدر :
كتاب الصلاة ج1 ص363

ـــــ

يقول علامة الشيعة علي بن موسى التبريزي :
والمخالف الذي يصلح أن يطعن على الإمامية هو العامة المخالفة لجميع فرق الشيعة وهم الذين كانت الشهرة لهم والدولة معهم والقول لهم والرأي رأيهم في زمان السيد المرتضى (قده) وهم الذين كانت لهم علماء معروفون ومصنفات ورواة وهذا ظاهر.
المصدر :
مرآة الكتب ج1 ص83

ـــــ

يقول الاية العظمى محسن الحكيم :
ولاينافي الطعن فيه بما سبق إذ يكون حاله حال جماعة من العامة والفطحية والواقفية وغيرهم من المخالفين للفرقة المحقة.
المصدر :
مستمسك العروة الوثقى ج5 ص366

ـــــ

يقول الاية العظمى محمد سعيد الحكيم :
الظاهر أن المراد بالعامة المخالفون الذين يتولون الشيخين ويرون شرعية خلافتهما على اختلاف فرقهم، لان ذلك هوالمنصرف إليه العناوين المذكورة في النصوص.
المصدر :
المحكم في أصول الفقه ج6 ص194

ـــــ

يقول علامة الشيعة جعفر السيد محمد باقر بحر العلوم :
فصل :
(حكم الفرق المخالفة في الامامة)
واما من عدا هولاء من الفرق المخالفين لنا فهم قسمان :
احدهما : من يقدم على علي كالعامة من اهل السنة والجماعة
وثانيهما : من لا يقدم لكنه لا ينهي الائمه بالترتيب الى الاثنى عشر المعينين صلوات الله عليهم اجمعين (1).

يقول محقق علي الخراساني : :
(1)امثال الواقفية والاسماعلية ممن لا يقول بأمامة الاثنى عشر اماما عليهم السلام.
المصدر :
اسرار العارفين في شرح كلام مولانا امير المؤمنين ص621 و 622

ـــــ

يقول علامة الشيعة الاية محسن الأمين :
الخاصة وهذا يطلقه أصحابنا على انفسهم*مقابل العامة الذين يسمون بأهل السنة والجماعة.
المصدر :
أعيان الشيعة ج1/ ص21 طـ دار التعارف بيروت

ـــــ

يقول عالمهم ومحققهم ومدققهم وحكيمهم الشيخ حسين بن شهاب الدين الكركي العاملي المتوفي 1076 في (هداية الأبرار إلى طريق الأئمة الأطهار 264 الأولى 1396هـ) : "فذهب إلى الأول جماعة من العامة كالمزني الغزالي والصيرفي ومن الخاصة كالعلامة في أحد قوليه.." .

ـــــ

ويقول آية الله العظمى المحقق الكبير (عندهم) الشيخ فتح الله النمازي الشيرازي في (قاعدة لا ضرر ولا ضرار) (ص 21 نشر دار الأضواء بيروت الطبعة الأولى): "وأما الحديث من طرق العامة فقد روى كثير من محدثيهم كالبخاري ومسلم..".*

ـــــ

يقول علامة الشيعة الاية العظمى جعفر السبحاني :
ثم إنّ المروي في كتب العامة أنّ إبراهيم عليه السلام كذب ثلاث كذبات حيث روي في الصحاح والسنن من طرق عن أبي هريرة. ....الخ
المصدر :
المواهب في تحرير المكاسب ص678

ـــــ

يقول علامة الشيعة محمد رضا المامقاني :
بز = مسند البزاز ـ من كتب العامة في الحديث ـ لأحمد بن عمرو بن عبد الخالق أبي بكر البزاز المتوفى سنة 292هـ .
المصدر :
معجم الرموز والاشارات ص104

ـ

ويقول ايضا علامة الشيعة محمد رضا المامقاني :
ط = الموطأ لأبي عبدالله مالك بن أنس بن مالك الأصبحي الحميري (93 ـ 179هـ) من كتب العامة.
المصدر :
معجم الرموز والاشارات ص141

ـــــ

يقول المحقق يحيى العبادي الزنجاني :
ولا يجوز التكفير(1) في الصلاة.
(1) التكفير. هي وضع الرجل احدى يديه على الاخرى في الصلاة كما يفعله العامة.
المصدر :
بحار الانوار ـ المجلسي ج10 ص396 هامش1

ـــــ

يقول محمد رضا جديدي نزاد :
العامة : هم الجمهور.
قد اتفق أهل السنة على أُصول هي خمسة عشر ركنا وفي كل ركن منها مسائل أُصول ومسائل فروع وهم مجمعون على أُصولها وربما اختلفوا في بعض فروعها اختلافا لا يوجب تضليلا ولا تفسيقا عندهم فمن أهم هذه الأركان الركن الثاني عشر المضاف إلى الخلافة والإمامة فقالوا : إنّ الإمامة فرض واجب على الأُمة لأجل إقامة الإمام ينصب لهم القضاة و الأُمناء ويضبط ثغورهم ويغزي جيوشهم ويقسم الفي‏ء بينهم وينتصف لمظلومهم من ظالمهم.
وقالوا : إنّ طريق عقد الإمامة للإمام في هذه الأُمة الاختيار بالإجتهاد و قالوا :
ليس من النبي صلى الله عليه واله نص على إمامة واحد بعينه و قالوا : من شرط الإمام : العلم والعدالة والسياسية وليس من شرطه العصمة من الذنوب كلّها و قالوا بإمامة أبي بكر بعد النبي صلى الله عليه واله وقالوا بإمامة علي في وقته.
الفرق بين الفرق ص‏323 و 349.
المصدر :
معجم مصطلحات الرجال والدراية ص100 و 101

ـــــ

يقول علامة الشيعة محمد كاظم الطريحي :
(2) العامة تسمية أطلقها قدماء المحدثين على جماعة السنة تمييزا لهم عن الشيعة الذين يسمونهم الخاصة لأخذهم الأخبار الواردة عن أهل البيت عليهم السلام.
المصدر :
النجف الاشرف مدينة العلم والعمران ص123 هامش2

[وميض قلم]

يا أخ كتيبة درع الإسلام
عنوان الكتاب خاطئ
العنوان الصحيح للكتاب :: النجف الأشنع مدينة الجيف والخراب :: وليس ما تمت عنونته به

[الطالبKH]

الواضح ان لفظ العامة يطلقوه حتى على الكفار في فترة نبي الله نوح عليه السلام !!
الدُّرَرُ المُلتَقَطَةُ في تفسير الآيات القرآنية للمحقق محمد اسماعيل الخواجوئي 215

اقول : وكان في زمن نوح النبي على نبينا وآله وعليه السلام طائفة من قومه قد آمنوا به يقال لهم : الشيعة ، وقوم آخرون في مقابلهم قد كفروا به يقال لهم : العامة .

[سلماان]

1- ابن عباس:
عبد الله بن عباس بن عبد المطلب بن هاشم ابن عم النبي (ص) المعروف بحب أهل البيت وإن كـان أهل السنة والجماعة يعتقدونه ويعتمدون على أقواله ورواياته . لــكــن قد ظهر منه بعض الشؤون التي توجب القدح فيه ومن ذلك قصة - الخ . انتهى
رياض العلماء وحياض الفضلاء - الميرزا عبدالله افندي الاصفهاني - ج6 ص27 و28









2- فلا نحتاج إلى معرفته فالتوقف فيه أولى فإن أخبار الكشي يؤيدها أخبار كثيرة من طرقنا وطرق العامة وتخلفه عن الحسين (ع) ظاهر. وكذا عدم ارتباطه بعلي بن الحسين (ع) بخلاف جابر بن عبد الله الأنصاري كما تقدم والله تعالى يعلم . والظاهر أن ما رواه أصحابنا عنه في أمير المؤمنين (ع) كان بمجرد الرد على العامة حيث يعتقدون جلالته وثقته.

روضه المتقین - محمد تقى مجلسي ج14 ص384 و385