الاخوان المسلمون تحت المجهر

[محب ابو بكر و عمر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في العشرين من عمري وأنا في الجامعة كان عندنا ثلاث فرق اسلامية هي :
الاخوان
حزب التحرير
جماعة التبليغ والدعوة
وقد رأيت الانضمام الى حزب الدعوة .
وعندما تعرفت على الفكر السلفي رأيت انه الافضل واشتريت كتاب الصلاة المختصر لإبن بارز رحمه الله وصليت حسب ما فهمت ولقبني البعض بالوهابي وهو لقب افتخر به.
وبما ان البعض هداه الله يشنع على جماعة الاخوان ويتصيد مواقفهم وينسى ان البعض له مواقف اسوأ من مواقفهم في ظاهرها وان كانت في حقيقتها قد تكون صائبة .
ولو اردنا ان نركز لأي دولة على سلبياتها في بعض مواقفها التي في ظاهرها انها هدامة لم يسلم احد.
لذا نطالب الجميع بعدم التعرض نهائيا لجماعة الاخوان المسلمين والسبب ان اعلم اهل الارض وهو ابن باز رحمه الله لم يهاجم هذه الجماعة بل قال كلاما طيبا في حق السيد قطب.
كذلك نستغرب من اشخاص عندهم هيئة كبار علماء مشهود لهم بالصلاح ولا ياتنيا بموقف هذه الهيئة من جماعة الاخوان .
ومن اراد ان يفرق كلمة الامة ويجعل هذا المنتدى حربا بين الاخوة عليه ان يفتح الباب لنقاش كل مواقف جميع الدول بلا استثناء.
ونحن اذ نرى ان علينا التناصح فيما بيننا بالحكمة والموعظة الحسنة وان نرص الصفوف ونوحد الكلمة وانه لا وقت لدينا لضياع اي جهد في حرب داخلية الكل فيها خسران ولا في جماعات لم يعتبرها خيرة العلماء من قوائم الضلال .
واخيرا نرجو من ادارتنا الكريمة ان تتخذ الموقف المناسب من كل عضو يثير مواضيع نحن بغنى عنها ولدينا قضايا اهم بكثير منها.
وفقنا الله جميعا لما يحبه ويرضاه وجعل همنا تحكيم شرع الله في كل بلاد المسلمين .
وصلى الله وسلم على محمد واله وصحبه اجمعين.
والحمد لله رب العالمين وهو حسبنا ونعم الوكيل.

[امـ حمد]

ونحن اذ نرى ان علينا التناصح فيما بيننا بالحكمة والموعظة الحسنة وان نرص الصفوف ونوحد الكلمة

اللهم اعز أهل السنه والجماعه في كل مكان

بارك الله فيك وفي ميزان حسناتك اخوي
وجزاك ربي جنة الفردوس

[محب ابو بكر و عمر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امـ حمد     ونحن اذ نرى ان علينا التناصح فيما بيننا بالحكمة والموعظة الحسنة وان نرص الصفوف ونوحد الكلمة اللهم اعز أهل السنه والجماعه في كل مكان بارك الله فيك وفي ميزان حسناتك اخوي وجزاك ربي جنة الفردوس

الاخت الكريمة ام حمد نشكرك على جهودك الطيبة المباركة وعلى مواضيعك الهادفة الحكيمة وأسأل الله الكريم الجواد ان يجعل الفردوس الاعلى في الجنة بصحبة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم مثواك .

[البتووووول]

وعليكم السلام ورحمة الله

اخي ي رعاك الله

دعنا نبرأ الذمم ونحن نتكلم عن عقيده مناط وغايه

لاتأخذ العقيده الا من اصل لاريب فيه ولا شك

اما دون ذلك من علم كأدب وفلسفه ووو وو فلكم الخيار

ابن باز رحمة الله عليه قال يأخذ عليهم عدم نشاطهم نشر التوحيد ومحاربة البدع

اذا لم ننبري لهم وندافع ونتصدر ؟!

من اعلا لاأله الاالله محمدا رسول الله

اعزه الله واظهره على الأمم وله نتحزب وبه نباري

اما سواه فأمره الى الله

اسأل الله لي ولكم السداد

[مهذب]

.

سئل الشيخ ابن باز رحمه الله :

س29 : تعرفون سماحتكم أن كثيرا من المؤلفات المدرسية ساهم في تأليفها عدد من الإخوان المسلمين منذ الستينات فهل يتوجب إعادة طباعة ودراسة هذه المؤلفات المدرسية؟

ج29 : لا أعرف عنها شيئا ، ولأنني مشغول لم أقرأها . أسمع عن دعوة الإخوان المسلمين ، وعدم نشاطهم فيما يتعلق بالعقيدة ، ولكني لم أقرأ قراءة كافية في كتبهم وما جمعوا ، لا من جهة الشيخ حسن - يرحمه الله - ولا غيره .

http://www.binbaz.org.sa/node/21342

وفي نفس الرابط أيضاً نقد للإخوان في جوابه على السؤال 28 بناءً على ما سمعه عنهم .


وقد انتقد الشيخ رحمه سيد قطب حينما قرىء عليه بعض ما كتبه :



ابن باز كتب سيد قطب يجب أن تُمزَّق ضايعٍ في التفسير





https://www.youtube.com/watch?v=JNKG9AiDnFU



وها هي فتوى من اللجنة الدائمة برئاسة الشيخ ابن باز رحمه الله :

س 4: بناءً على قوله تعالى: وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ، يقال إنه يجب التعاون مع كل الجماعات الإسلامية ، وإن كانت تختلف بينها في مناهج وطريق دعوتهم، فإن جماعة التبليغ طريق دعوتها غير طريق الإخوان المسلمين أو حزب التحرير أو جماعة الجهاد أو السلفيين. فما هو الضابط لهذا التعاون؟ وهل ينحصر مثلاً في المشاركة في المؤتمرات والندوات؟ وماذا عند توجيه الدعوة إلى غير المسلمين؟ حيث قد يكون هناك التباس كبير لدى المسلمين الجدد، فإن كل جماعة من هذه الجماعات سوف توجههم إلى مراكزهم وإلى علمائهم، فيكونون في حيرة من أمرهم. فكيف يمكن تفادي هذه الأمور؟

ج 5: الواجب التعاون مع الجماعة التي تسير على منهج الكتاب والسنة وما عليه سلف الأمة في الدعوة إلى توحيد الله سبحانه، وإخلاص العبادة له، والتحذير من الشرك والبدع والمعاصي، ومناصحة الجماعات المخالفة لذلك، فإن رجعت إلى الصواب فإنه يتعاون معها، وإن استمرت على المخالفة وجب الابتعاد عنها والتزام الكتاب والسنة، والتعاون مع الجماعة الملتزمة لمنهج الكتاب والسنة يكون في كل ما فيه خير وبر وتقوى من الندوات والمؤتمرات والدروس والمحاضرات، وكل ما فيه نفع للإسلام والمسلمين.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

عضو - عضو - عضو - نائب الرئيس - الرئيس
بكر أبو زيد - صالح الفوزان - عبد الله بن غديان - عبد العزيز آل الشيخ - عبد العزيز بن عبد الله بن باز


http://www.alifta.net/fatawa/fatawaD...eNo=1&BookID=3

كذلك يقول الشيخ ابن باز رحمه الله عندما سئل :

السؤال:
نلاحظ أن هناك ظاهرة خطيرة بدأت تنتشر بين العلماء وطلاب العلم، وهي الطعن في الجماعات الإسلامية المنتشرة في أقطار العالم الإسلامي، والتفريق بين مناهج الدعاة، فنجد هذا يوصَف بأنه ينتهج منهج الجماعة الفلانية، وهذا ينتهج منهج الأخرى، والجرح والتعديل والطعن مستعر في أوساط طلاب العلم، فما هو رأي فضيلتكم في هذه الظاهرة؟ ألا ترون أن لها تأثيراً على الولاء والبراء، وتأثيراً على وحدة المسلمين والدعاة المنشودة؟!

الجواب:
قد كتبنا في هذا غير مرة، وبينا أن الواجب على طلبة العلم والدعاة إلى الله التعاون على البر والتقوى بدلاً من الشتم والعيب والقدْح، فيكون التعاون على البر والتقوى والتناصح، حتى يزول ما هناك من انتقادات، وحتى يكثر الخير.

فـالإخوان المسلمون ، وجماعة التبليغ ، والجماعات الأخرى على اختلاف أسمائها، يجب أن يكون هدفها اتباع الشريعة، والتمسك بما جاء به المصطفى عليه الصلاة والسلام، وأن تبتعد عن كل أهداف سوى ذلك، وبهذا تتقارب القلوب، وتجتمع الجهود، ويقل النزاع، وتصفو القلوب.

أما الأهداف الأخرى فهي التي تفرق القلوب، وتفرق الجماعات، من أهداف سياسية، أو أهداف مالية، أو أهداف أخرى خلاف ما شرعه الله، فمن كان عنده نقد لأي جماعة، فينصح لها، ويكتب لها، ولرئيسها، ويوضح ما ينتقده عليها بالأدلة، بالرفق والحكمة، وهكذا تكون المناصحة، والحرص على جلب الخير ودرء الشر، وعلى تأليف القلوب، وعلى كثرة الخير وقلة الشر.

أما التنابز بالألقاب وذم هذا وذم هذا؛ فهو يمزق الصف ويفرق الجماعة، ويزيد الطين بلة، ويزيد الشر شراً.

فنصيحتي لجميع الجماعات المنتسبة إلى الإسلام، ونصيحتي للإخوان الذين قد يوالون هذه ويعادون الأخرى، أو يسبون الأخرى، أو يكرهون الأخرى، التناصح، وعدم إظهار الشناعة والسب الذي يفرق الناس، إلا إذا كان هناك جماعة معروفة بدعوتها إلى الباطل، وإنكارها الحق، فهذه تنابذ، ويُنبَّه عليها، ويُحذَّر منها، أما من كانت تدعو إلى الإسلام، وتريد الإسلام، وتنشر الإسلام، وقصدها تقريب الناس إلى الخير، وإبعادهم من الشر، فإن الواجب تشجيعها على ما عندها من الخير، وتنبيهها على ما عندها من الشر، وتحذيرها منه، حتى يكثر الخير ويقل الشر.

دروس للشيخ عبد العزيز بن باز (11/ 11، بترقيم الشاملة آليا)

[محب ابو بكر و عمر]

[quote=البتووووول;
[center]لاتأخذ العقيده الا من اصل لاريب فيه ولا شك [/center]

هذا هو الكلام الفصل

ابن باز رحمة الله عليه قال يأخذ عليهم عدم نشاطهم نشر التوحيد ومحاربة البدع

وهذا صحيح
لكنه رحمه الله لم يشنع بهم كما رأينا من بعض الاخوة .

والامر الهام هو علينا نصحهم بالحكمة والموعظة الحسنة .

وأسأل الله العلي القدير لكم الفردوس الاعلى في الجنة

[محب ابو بكر و عمر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهذب     . سئل الشيخ ابن باز رحمه الله : س29 : تعرفون سماحتكم أن كثيرا من المؤلفات المدرسية ساهم في تأليفها عدد من الإخوان المسلمين منذ الستينات فهل يتوجب إعادة طباعة ودراسة هذه المؤلفات المدرسية؟ ج29 : لا أعرف عنها شيئا ، ولأنني مشغول لم أقرأها . أسمع عن دعوة الإخوان المسلمين ، وعدم نشاطهم فيما يتعلق بالعقيدة ، ولكني لم أقرأ قراءة كافية في كتبهم وما جمعوا ، لا من جهة الشيخ حسن - يرحمه الله - ولا غيره . http://www.binbaz.org.sa/node/21342 وفي نفس الرابط أيضاً نقد للإخوان في جوابه على السؤال 28 بناءً على ما سمعه عنهم . وقد انتقد الشيخ رحمه سيد قطب حينما قرىء عليه بعض ما كتبه : ابن باز كتب سيد قطب يجب أن تُمزَّق ضايعٍ في التفسير https://www.youtube.com/watch?v=jnkg9aidnfu وها هي فتوى من اللجنة الدائمة برئاسة الشيخ ابن باز رحمه الله : س 4: بناءً على قوله تعالى: وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ، يقال إنه يجب التعاون مع كل الجماعات الإسلامية ، وإن كانت تختلف بينها في مناهج وطريق دعوتهم، فإن جماعة التبليغ طريق دعوتها غير طريق الإخوان المسلمين أو حزب التحرير أو جماعة الجهاد أو السلفيين. فما هو الضابط لهذا التعاون؟ وهل ينحصر مثلاً في المشاركة في المؤتمرات والندوات؟ وماذا عند توجيه الدعوة إلى غير المسلمين؟ حيث قد يكون هناك التباس كبير لدى المسلمين الجدد، فإن كل جماعة من هذه الجماعات سوف توجههم إلى مراكزهم وإلى علمائهم، فيكونون في حيرة من أمرهم. فكيف يمكن تفادي هذه الأمور؟ ج 5: الواجب التعاون مع الجماعة التي تسير على منهج الكتاب والسنة وما عليه سلف الأمة في الدعوة إلى توحيد الله سبحانه، وإخلاص العبادة له، والتحذير من الشرك والبدع والمعاصي، ومناصحة الجماعات المخالفة لذلك، فإن رجعت إلى الصواب فإنه يتعاون معها، وإن استمرت على المخالفة وجب الابتعاد عنها والتزام الكتاب والسنة، والتعاون مع الجماعة الملتزمة لمنهج الكتاب والسنة يكون في كل ما فيه خير وبر وتقوى من الندوات والمؤتمرات والدروس والمحاضرات، وكل ما فيه نفع للإسلام والمسلمين. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء عضو - عضو - عضو - نائب الرئيس - الرئيس بكر أبو زيد - صالح الفوزان - عبد الله بن غديان - عبد العزيز آل الشيخ - عبد العزيز بن عبد الله بن باز http://www.alifta.net/fatawa/fatawad...eno=1&bookid=3 كذلك يقول الشيخ ابن باز رحمه الله عندما سئل : السؤال: نلاحظ أن هناك ظاهرة خطيرة بدأت تنتشر بين العلماء وطلاب العلم، وهي الطعن في الجماعات الإسلامية المنتشرة في أقطار العالم الإسلامي، والتفريق بين مناهج الدعاة، فنجد هذا يوصَف بأنه ينتهج منهج الجماعة الفلانية، وهذا ينتهج منهج الأخرى، والجرح والتعديل والطعن مستعر في أوساط طلاب العلم، فما هو رأي فضيلتكم في هذه الظاهرة؟ ألا ترون أن لها تأثيراً على الولاء والبراء، وتأثيراً على وحدة المسلمين والدعاة المنشودة؟! الجواب: قد كتبنا في هذا غير مرة، وبينا أن الواجب على طلبة العلم والدعاة إلى الله التعاون على البر والتقوى بدلاً من الشتم والعيب والقدْح، فيكون التعاون على البر والتقوى والتناصح، حتى يزول ما هناك من انتقادات، وحتى يكثر الخير. فـالإخوان المسلمون ، وجماعة التبليغ ، والجماعات الأخرى على اختلاف أسمائها، يجب أن يكون هدفها اتباع الشريعة، والتمسك بما جاء به المصطفى عليه الصلاة والسلام، وأن تبتعد عن كل أهداف سوى ذلك، وبهذا تتقارب القلوب، وتجتمع الجهود، ويقل النزاع، وتصفو القلوب. أما الأهداف الأخرى فهي التي تفرق القلوب، وتفرق الجماعات، من أهداف سياسية، أو أهداف مالية، أو أهداف أخرى خلاف ما شرعه الله، فمن كان عنده نقد لأي جماعة، فينصح لها، ويكتب لها، ولرئيسها، ويوضح ما ينتقده عليها بالأدلة، بالرفق والحكمة، وهكذا تكون المناصحة، والحرص على جلب الخير ودرء الشر، وعلى تأليف القلوب، وعلى كثرة الخير وقلة الشر. أما التنابز بالألقاب وذم هذا وذم هذا؛ فهو يمزق الصف ويفرق الجماعة، ويزيد الطين بلة، ويزيد الشر شراً. فنصيحتي لجميع الجماعات المنتسبة إلى الإسلام، ونصيحتي للإخوان الذين قد يوالون هذه ويعادون الأخرى، أو يسبون الأخرى، أو يكرهون الأخرى، التناصح، وعدم إظهار الشناعة والسب الذي يفرق الناس، إلا إذا كان هناك جماعة معروفة بدعوتها إلى الباطل، وإنكارها الحق، فهذه تنابذ، ويُنبَّه عليها، ويُحذَّر منها، أما من كانت تدعو إلى الإسلام، وتريد الإسلام، وتنشر الإسلام، وقصدها تقريب الناس إلى الخير، وإبعادهم من الشر، فإن الواجب تشجيعها على ما عندها من الخير، وتنبيهها على ما عندها من الشر، وتحذيرها منه، حتى يكثر الخير ويقل الشر. دروس للشيخ عبد العزيز بن باز (11/ 11، بترقيم الشاملة آليا)

وانا في العشرين من عمري وعلى جهل كبير في الفرق الاسلامية لم ارتاح لفكر الاخوان ومع هذا ارى ان التشنيع عليهم في الوقت الراهن ضار غير مفيد .
وعندما تصبح لنا دولة قوية يحسب لها كل العالم الف حساب وخاصة الدول الاسلامية سنحارب كل فكر منحرف بكل ما احله الله .

[مهذب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب ابو بكر و عمر     وانا في العشرين من عمري وعلى جهل كبير في الفرق الاسلامية لم ارتاح لفكر الاخوان ومع هذا ارى ان التشنيع عليهم في الوقت الراهن ضار غير مفيد .

وأنا أرى غير ما ترى .. !

والإخوان يقبلون باختلاف الرؤى وبدون نكير .. حتى في العقيدة .. وينكرون على من ينتقدهم على تبنيهم هذا الضلال .

فموضوعك أصلاً مناقض لما يدعون إليه ، وهو بالتالي إنكار عليهم .. وإن لم تقصده .

فلا تنكر على من ينتقدهم بما يقبلونه هم .. ويروجون له .. حتى لا تكون في صف خصومهم .. إن لم تشأ أن تكون خصماً لهم .. !!!!

أما من ينتهج المنهج السلفي فهو ينكر المنكر ، ويزداد إنكاره إذا كان ذلك المنكر يؤدي إلى منكر أكبر ..

وهو الحاصل في جملة ما يدعو إليه الإخوان .

فالسلفي إذا أنكر لا يناقض منهجه ..

أما الإخواني إذا استنكر على الآخرين نقدهم له فيظهر للناس تناقضه .. وزيفه .. وزيف ما يدعو إليه .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب ابو بكر و عمر     وعندما تصبح لنا دولة قوية يحسب لها كل العالم الف حساب وخاصة الدول الاسلامية سنحارب كل فكر منحرف بكل ما احله الله .

إذا تهاونت معهم فلن يكون لك دولة إسلامية قوية أبداً .. !!!

[مهذب]

.

منقول :

[محب ابو بكر و عمر]

إذا تهاونت معهم فلن يكون لك دولة إسلامية قوية أبداً .. !!!
ما أجمل عبارتك يا مهذب وما أقواها .
لكن بشرط ان تطبق على كل منكر وانحراف عن شرع الله بالحكمة اي متى نبتسم ومتى نكشر عن انيابنا .