العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-08-03, 08:49 AM   رقم المشاركة : 1
محمّد
عضو نشيط





محمّد غير متصل

محمّد


تحذير من عالم أزهري: جحافل الشيعة تزحف نحو معاقل السنة عن طريق الصوفية

حورا مع عالم أزهري أجراه أنس فودة من موقع ليلة القدر.

عام واحد أو عامان ثم يحدث انفجار شيعي داخل العالم الإسلامي، وفي قلب الدول الإسلامية التي كانت صرحا من صروح الدفاع عن السنة سيبدأ المسلمون في التحول إلى التشيع، وسيبدأ سباب الصحابة فوق المنابر، وستتغير بالكامل معالم الفقه الإسلامي.

التحذير السابق هو الصيحة التي يطلقها الدكتور يحيى إسماعيل أستاذ الحديث وعلومه بجامعة الأزهر الذي يرى بعينيه محاولات التسلل التي يقوم بها الفكر الشيعي ليدخل إلى معاقل المسلمين السنة، مرة عن طريق التخفي في ثياب الصوفية، وأخرى عن طريق صفقات مشبوهة يحصل من ورائها على منابر لترويج أفكاره، ومرة بواسطة آلته الإعلامية الضخمة التي تصوره بصورة حامي ديار المسلمين بعد أن نجح حزب الله في طرد اليهود من جنوب لبنان.

في بداية حديثي معه قال الدكتور يحيى إسماعيل: من حق إخواننا من أهل السنة في إيران أن يسيئوا الظن بنا وأن يوجهوا إلينا الاتهامات، فهم يواجهون أهوالا لا يتعرض لها الفلسطينيون على يد اليهود، ثم لا يجدون سندا من الدول الإسلامية أو من علماء الإسلام، بل على العكس من ذلك يجدون من علماء السنة من ينخدع بالدعاوى التي يروجها الشيعة حول تقريب المذاهب، فيقومون بالدعاية لها، وللأسف الشديد فقد انخدع بهذه الدعوة نفر من العلماء الكبار الذين لا نشك في إخلاصهم، وحسن نواياهم.

تقريب المذاهب فكرة مستحيلة التحقق من وجهة نظر الدكتور يحي إسماعيل، ولو افترضنا أنه ممكن الحدوث فإن أبعد مذاهب الشيعة عن مذهب أهل السنة هو مذهب الشيعة الإمامية المنتشر في إيران لأنه ينقض عقيدة المسلمين السنة ركنا ركنا، ويقوض أصول الفقه، ويهدم كل الرموز الذين نتخذهم قدوة في بلادنا من صحابة رسول الله (، فهل يمكن أن نتخيل هذا بدعوى أننا نقرب بين المذاهب!

[HR]

تاريخ التقريب

أقول للدكتور يحيى إسماعيل، حسنا فلنبدأ منذ البداية لنعرف كيف نشأ هذا المصطلح (تقريب المذاهب) ومن أول من نادى به في العالم الإسلامي؟

ويقول الدكتور يحيى: كانت أول مرة تظهر فيها الدعوة إلى التقريب بين المذاهب كانت في مصر في منتصف الثلاثينيات، عندما كان الشيخ سليم البشري شيخا للأزهر ففي ذلك الوقت كانت المؤسسة الأزهرية تعاني من التفسخ، وكان شيخ الأزهر يسعى بكل السبل إلى توحيد شتاتها كما كان يسعى إلى تحقيق أية صورة من الوحدة بين المسلمين، وظهر رجل شيعي يدعى الشيخ القمي فأقام في القاهرة مؤسسة تسمى "مؤسسة آل البيت للتقريب بين المذاهب" عام 1936م وقام بتوجيه الدعوة إلى علماء الأزهر، وقادة الجمعيات الإسلامية في مصر، ومن بينهم الشيخ حسن البنا مؤسس جماعة الإخوان المسلمين الذي رحب بالفكرة، ولكنه كان متنبها إلى خطورة الدعوة إلى التقريب بين المذاهب فسعى إلى السيطرة على المؤسسة.

يقول الدكتور يحيى: وحين أحس الشيخ القمي أن أهداف دعوته التي تنطوي على محاولة لاختراق الكيان السني بدأت في التكشف اختفى وانتهت جمعيته، ولم يسمع عنها أحد بعد ذلك، ولم ترجع هذه الدعوة إلى الظهور إلا في السنوات الأخيرة حيث بدأ النظام الإيراني في ترويجها بعد وفاة آية الله الخميني، بعد أن ترسخت أقدام دولتهم، وفي محاولة لكسر طوق الحصار المفروض عليهم من قبل الدول والشعوب الإسلامية المحيطة.

[HR]

ولكن الشيعة لم يعدموا وسيلة لاختراق المسلمين كما يقول الدكتور يحيى إسماعيل، فالبهرة على سبيل المثال -وهم طائفة من الشيعة يتركزون في الهند وينتسبون إلى الدولة الفاطمية- اخترقوا الشارع المصري منذ عهد الرئيس السادات، فقد نجحوا في التسلل إليه من بوابة التصوف، وأقنعوه أنهم يريدون تجديد ضريح السيدة زينب المقام في قلب القاهرة، وهو ضريح يحظى باهتمام كبير من المتصوفة في مصر، ووافق الرئيس السادات سعيدا بهذا التوجه، ثم ما لبثوا أن حصلوا على تصريحات بترميم بعض المساجد الأثرية التي ترجع إلى العهد الفاطمي وحولوا هذه المساجد إلى مراكز لنشاطهم، ونشر دعوتهم، وتقديم خدماتهم إلى الأحياء الفقيرة في القاهرة القديمة، وقد سمعت مؤخرا أنهم يقومون برعاية وتعليم عدد من الأطفال الأيتام، ويقومون بإرسالهم إلى قم لتعليمهم مبادئ المذهب الشيعي.

وفي دول الخليج يقوم الشيعة هناك بالاتصال الدائم بجماعات حقوق الإنسان ووكالات الأنباء ووسائل الإعلام للضغط على الحكومة السعودية وغيرها من حكومات دول الخليج، وبالفعل فقد بدءوا يحصلون على مكاسب أكبر يوما بعد يوم مع أنهم لم يتعرضوا في يوم من الأيام لاضطهاد أو مذابح مثل التي يتعرض لها المسلمون السنة في إيران.

وقد زاد الإقبال على التشيع في منطقة الشام في أعقاب خروج إسرائيل من جنوب لبنان بسبب ضربات حزب الله، ولهذه الأسباب مجتمعة فإنني أحذر من أن انفجارا شيعيا قوية سيحدث داخل الدول الإسلامية السنية خلال عام أو عامين، ما لم ينتبه علماء السنة إلى ما يدور حولهم، ويتراجعوا عن الدعاية غير المدروسة لهذه الفكرة المدمرة حول "تقريب المذاهب".

[HR]

التقريب مستحيل

ولكن أليس الشيعة مسلمون أيضا؟! ألا يمكن أن يحدث أي شكل من الحوار والتقارب معهم، أسوة بحوارات الأديان التي تتم بين علماء مسلمين ويهود؟!

يقول الدكتور يحيى إسماعيل: على المستوى السياسي يمكن أن نتقبل هذه الفكرة ونرضى بها، ولكن أن يتحول الأمر إلى محاولة التقريب بين المذاهب فهذا الأمر لا يمكن أن يحدث بين مذهبين يقوم أحدهما على تدمير الآخر، ودعني أؤكد لك أنه إذا كانت هذه الفكرة قابلة للنقاش مع بعض مذاهب الشيعة كالزيدية الموجودين في اليمن فإنه لا يمكن أن يحدث مع شيعة إيران أصحاب المذهب الإمامي الجعفري، فهذا المذهب من أشد مذاهب الشيعة تطرفا في العداوة لأهل السنة، وهو كذلك من أكثر المذاهب مخاتلة وخداعا وإفراطا في التلون.

ولأحكي لك هذه الحكاية، فقد كنت أعمل في مكة المكرمة في عام 89م عندما التقيت هناك بقائد لإحدى الحركات الإسلامية السنية الكبرى كان عائدا لتوه من باكستان، فجلست إليه وقلت له: أنت قلت في باكستان إنه لا فرق بين الشيعة والسنة فكلنا مسلمون، قال نعم، فقلت له ولكن هناك فروق أكثر من أن تحصى وبدأت أشرح له جوانب من هذه الفروق التي تجعل التقريب أمرا عبثيا، ومن ذلك:

* القرآن الذي يؤمن به الشيعة في إيران غير القرآن الذي نؤمن به، فهم يؤمنون بمصحف فاطمة الذي يسمونه الجفر ويقولون إن المهدي المنتظر سيأتي به كاملاً، ويتهمون أمهات المؤمنين عائشة وحفصة بتحريف المصحف الذي بين أيدينا فرفعوا منه الآيات التي تشير إلى خلافة عليّ، وقد رأيت سورة الانشراح من هذا القرآن فوجدتها في حجم سورة الأحزاب، وهم يقولون إن من يحفظ قرآن السنة سيحرم من حفظ القرآن الذي سينزل به الإمام الغائب.

* أساس الاستدلال لدى الشيعة الإمامية -كما جاء في كتاب الكليني، وهو كالبخاري عندهم- هو أن يكون في السند مجهول كأن يقول الراوي حدثني فلان عمن لا أتهم بشرط أن يكون الحديث مرويا عن طريق أهل البيت، بينما في علوم الحديث لدينا فإننا نضع الحديث الذي يكون راويه مجهولا ولا نأخذ به لأننا لا نعرف عمن نأخذ، ونتيجة لاختلال الشرط وحده فإنك تجد عندهم إسلاما آخر غير الذي نعرفه يستند في مجمله إلى روايات مجهولة المصدر.

* وهم يسيئون إلى كبار الصحابة وعلى رأسهم أبا بكر وعمر، بل ويسيئون إلى أمهات المؤمنين، ففي كتاب الخطوط العريضة للشيعة الإثناعشرية لمحب الدين الخطيب يروون أن عمر كان مريضا بداء لا يشفى منه إلا بماء الرجال، أي أنه كان شاذا، ولذلك فإنهم يعتبرون قاتله شهيدا ويقيمون لأبي لؤلؤة المجوسي ضريحا كبيرا في إيران يسمونه ضريح أبي شجاع، وهم يسمون أبا بكر وعمر الجبت والطاغوت باعتبار أنهم خططا لحرمان علي من الخلافة ليأخذاها وعاونتهم في ذلك ابنتاهما -أمهات المؤمنين- عائشة وحفصة، وأكثر من ذلك أنهم يصفون عائشة بأنها زانية إذ أن براءتها لم تثبت في قرآنهم المزعوم.

* وهم يقولون بعصمة الأئمة، وهي عصمة تمتد إلى نواب الأئمة أمثال الإمام الخميني، وخامنئي وغيرهما من آيات الله، وهذه الفكرة مرفوضة بشدة في العقيدة السنية التي لا تعترف بعصمة لأحد إلا للأنبياء الذين عصمهم الله سبحانه، ولا يخفى أيضا أن هذه الفكرة تفتح بابا واسعا للانحراف واستغلال النفوذ وتعبيد الناس وقهرهم طالما كان المنحرف صاحب حصانة خاصة هي العصمة.

* أما في الفقه فالخلافات أكبر من أن تحصى ويكفي على سبيل المثال أن نذكر زواج المتعة المحرم عندنا، والذي يعتبر عندهم مشروعا، ويقسمون المتعة إلى درجات تبدأ من النزعة، كأن يستمتع الرجل بالمرأة مقدار حضن وقبلة، تبعا للاتفاق، ثم ترجع المرأة بعدها محرمة عليه وينبغي أن يقوم عنها وهو يغض بصره، وهو أمر على ما فيه من هزل فإنه يفتح بابا للزنا والمعاصي وإلا فما الفارق بين هذا المسلك وبين سلوك الداعرات اللاتي يبعن القبلة ويبعن العرض مقابل المال.

* والخلافات لا تحصى ولكن يظل من أبرزها كما يقول الدكتور يحيى إسماعيل أنك لا تستطيع أن تخوض مع شيعة إيران نقاشا وأنت مطمئن إلى صدقهم، لأنهم وفقا لمذهبهم الفقهي يقولون: "التقية ديننا ودين آبائنا"، وانطلاقا من باب التقية، يمارس هؤلاء سلسلة لا تنتهي من الكذب والخداع على الجميع لتحسين صورتهم ويخفون حقيقة مذهبهم ونواياهم فلا يخرج المتحدث معهم بطائل.

[HR]

الخطورة تتزايد

الخطر إذن قادم لا محالة، ويرى الدكتور يحيى إسماعيل أن هناك أسبابا كثيرة تجعل الشيعة أكثر تنظيما وأشد خطرا على الدول الإسلامية السنية، فمبدأ عصمة الأئمة، وإن كان مرفوضا شرعا إلا أنه يحول كل الشيعة إلى جنود رهن إشارة إمامهم، وهو أمر غير متوفر بين المسلمين السنة الذين يحتاجون إلى مزيد من تنظيم الصفوف.

كما أن الشيعة يقولون بوجوب إخراج العشر للأئمة، وهو ما يضمن لحركتهم تمويلا دائما ويجعل لها تأثيرا قويا مثلما حدث في لبنان، ثم إن ممارستهم للتقية يجعلك أمام خصم لا تراه، وهو كالحرباء يجيد التلون ويبدي لك وجها ويخفي وجها، وعن طريق هذه التقية والوسائل الأخرى نجحوا قديما في التسلل عبر العالم الإسلامي ليقيموا دولة في أقصاه غربا في المغرب العربي لتمتد إلى الشرق وتجعل من مصر مركزا لها -وهي الدولة الفاطمية- ثم تضرب برجالها أبواب الخلافة الإسلامية وهي رمز السنة، وتستطيع هذه الدولة أن تستمر عدة قرون قبل أن تنهار على يد صلاح الدين الأيوبي.

[HR]

المدخل الصوفي

ولا يجب أن نغفل أيضا -والكلام ما زال للدكتور يحيى إسماعيل- أن في العالم الإسلامي مزرعة خصبة للتشيع تسمى الطرق الصوفية، فالشيعة يعتبرون هذه الطرق الصوفية هي المدخل الطبيعي والسهل لهم إلى المسلمين السنة، فالمتصوفة يميلون إلى المبالغة في حب آل البيت إلى درجة التقديس، والمبالغة هي باب الانحراف. وقد نجح الشيعة أكثر من مرة -يواصل الشيخ- في تحويل حب المتصوفة لآل البيت إلى كره للصحابة، حيث يبدءون في تسميم عقولهم وإقناعهم أن الصحابة عملوا على استبعاد آل البيت من الحكم وعلى قتلهم، ثم يلعنونهم فيلعنوهم من ورائهم، وقد حدث هذا في مصر قبل عدة سنوات عندما قام شيخ يرتدي مسوح الصوفية بالترويج للفكر الشيعي ولزواج المتعة ولسباب الصحابة في أحد المساجد الشهيرة بقلب القاهرة، وكان هذا الشيخ ضيفا دائما على وسائل الإعلام المصرية.

ويساعد على اختراق الشيعة من وجهة نظر الدكتور يحيى إسماعيل أنهم لا يهتمون بالعلم الشرعي، كما أن الإطار القانوني الذي يحكم نشاطهم غير واضح، مما يجعل السيطرة عليهم أمرا عسيرا على الدولة على الرغم من تزايد أعدادهم التي تصل في مصر وحدها إلى 7 ملايين شيعي.

[HR]

التقريب السياسي

أخيرا لا يرى الدكتور يحيى إسماعيل مانعا من أن يكون هناك محاولة للتقارب مع الشيعة من منطلقات سياسية وليس من منطلقات شرعية، وذلك بهدف تخفيف الضغوط على المسلمين السنة في أماكن نفوذهم حيث تصل أعدادهم إلى 20 مليونا في داخل إيران وحدها، ويكون هذا التقارب بأن يصطلح السنة والشيعة على عدد من الأسس أعتقد أن من أهمها ما يلي:

1. تجريم وتحريم التعذيب البدني والنفسي بناء على أسس مذهبية، فلا يقوم السنة بتعذيب الشيعة في مناطقهم، ولا يقوم الشيعة بتعذيب المسلمين.

2. أن يطلق العنان لكل صاحب فكرة أن يعلن فكره بشرط عدم التجريح في مقدسات الآخرين، ويمنع تماما التعامل الأمني مع الأفكار، ولكن ليس معنى هذا أن توفر لصاحب الفكرة الحماية من النقد ولكن حق النقد والرد مكفول للجميع لأن هذه هي ضريبة حرية الفكر.

3. أن تكون حرية العبادة مكفولة للجميع وأن يعامل المسلمون السنة في هذا السياق معاملة اليهود والنصارى الذين يبنون كنائسهم في إيران بحرية، بل من المفروض أيضا أن يعاملوا معاملة أفضل فلا يطلب منهم تصاريح لبناء مساجد، كما يحدث حاليا، كما يسمح تحت هذا البند أيضا أن يقوم كل طرف بممارسة شعائره الخاصة بكل حرية طالما كان ذلك في حدود طائفته ومذهبه ولم يسع إلى التأثير على غيره من المذهب الآخر.

[HR]

الرابط الأصلي هنا: http://home.chello.no/~karbala/pages/shia.shtml

لكنه لا يعمل فاستعضنا عنه بأرشيف غوغل (مؤقت)، فمن أعجبته المقالة فليحفظها عنده.

http://216.239.57.104/search?q=cache...hl=en&ie=UTF-8







التوقيع :
من اقوال الدكتور يحيى إسماعيل أستاذ الحديث وعلومه بجامعة الأزهر: "التقريب بين السنة والشيعة لن يحدث إلا إذا تخلى أحدهما عن مذهبه". "مخططات شيعية لغزو المسلمين السنة عن طريق الصوفية".

للتواصل: www.ibnamin.com
من مواضيعي في المنتدى
»» مناظرة بين رافضي وإمام من أهل البيت
»» نسف إسطورة استباحة يزيد للمدينة
»» وفاة النبي عليه الصلاة والسلام لم تكن في الثاني عشر من ربيع الأول كما يزعم الصوفية
»» حوار هادئ مع الصوفية في مسألة الاستغاثة بغير الله
»» آية الشيطان السيستاني: نحن نعتبر الأمريكان محررين، ولا نقول بكفرهم!!!
 
قديم 01-08-03, 08:52 AM   رقم المشاركة : 2
محمّد
عضو نشيط





محمّد غير متصل

محمّد


أهم المعاني التي جاءت في كلام الدكتور الأزهري، ويجب قراءتها بتمعن:

مخططات شيعية لغزو المسلمين السنة عن طريق الصوفية

الانتصار المزعوم لحزب اللات على إسرائيل زاد الإقبال على التشيع في الشام

التقريب بين السنة والشيعة لن يحدث إلا إذا تخلى أحدهما عن مذهبه

التصالح السياسي لا بد من توجيهه لتحسين أحوال السنة في إيران







 
قديم 01-08-03, 11:56 AM   رقم المشاركة : 3
ناصرالسنة
عضو مميز
 
الصورة الرمزية ناصرالسنة





ناصرالسنة غير متصل

ناصرالسنة is on a distinguished road


احسنت اخي موضوع قوي جدا وفقك الله وسددك







 
قديم 02-08-03, 03:17 AM   رقم المشاركة : 4
خالد أهل السنة
من كبار الاعضاء





خالد أهل السنة غير متصل

خالد أهل السنة is on a distinguished road


[ALIGN=CENTER]أشكر الشيخ / محمد الأمين - وفقه الله - آمين
على الإفادة والشكر موصول للدكتور المصري المتيقظ
جعله الله خنجراً وشجى في حلق حسن ( شحاطة ) وأضرابه[/ALIGN]







التوقيع :
للمزيد من المقالات والمواضيع
انســــــخ هذا الرابـــــــــــــــــط :
http://saaid.net/feraq/shia/index.htm
ولاتنس الموضوعات التي على يسار الصفحة
من مواضيعي في المنتدى
»» هل هناك فرقٌ بين (النبي) و(الإمام)..؟
»» إساءة الجفري وسائر الطرق الصوفية في الوصول إلى ركن الإحسان
»» الخضر الصوفي خرافة لا حقيقة
»» عائشة وعائشة وعائشة تيمنا بالصديقة رضي الله عنها
»» إثنـــــا عــــــشر... نبيــــــــــاً...!
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:06 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "