| ||
02-06-15, 12:19 PM | رقم المشاركة : 1 | |
|
سؤال
قال الله تعالى : وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلاَّ مَلائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلاَّ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا وَلا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاء وَيَهْدِي مَن يَشَاء وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ وَمَا هِيَ إِلاَّ ذِكْرَى لِلْبَشَرِ . |
|
02-06-15, 12:30 PM | رقم المشاركة : 2 | |
|
قال أهل التفسير الذين في قلوبهم شك و نفاق |
|
02-06-15, 12:37 PM | رقم المشاركة : 3 | |
|
و قال ابن القيم رحمه الله ان في مرض القلوب نوعان في القرآن الكريم و صنف مرضى القلوب الذين في آية سورة المدثر هو مريض الشبهات |
|
02-06-15, 12:44 PM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
أي في صدورهم شك ونفاق من منافقي أهل المدينة، الذين يَنجمُون في مستقبل الزمان بعد الهجرة، ولم يكن بمكة نفاق وإنما نَجَم بالمدينة. وقيل: المعنى؛ أي وليقول المنافقون الذين يَنجمُون في مستقبل الزمان بعد الهجرة. تفسير القرطبي
|
|||
02-06-15, 12:56 PM | رقم المشاركة : 5 | |
|
للوهابي بالمعرف عربا : |
|
02-06-15, 01:04 PM | رقم المشاركة : 6 | |
|
ألا يجب اولا ان يفهم المعنى الحقيقي عن حقيقة معنى مرضى القلوب الذين تسألوا عن الحكمة التي تخبر عن خزنة جهنم فأنزل الله فيهم آية لشكهم و نفاقهم من آيات الله !؟ |
|
02-06-15, 01:18 PM | رقم المشاركة : 7 | |||
|
الله لم يذكر أسمائهم, فهل تكفر بالله!
|
|||
02-06-15, 01:20 PM | رقم المشاركة : 8 | |
|
للوهابي بالمعرف الفهد : |
|
02-06-15, 01:24 PM | رقم المشاركة : 9 | |
|
ذكرنا انهم الذين في قلوبهم شك وصل لدرجة المرض مما انزله الله تعالى فتذبذبوا لا الى المسلمين و لا الى المشركين . |
|
02-06-15, 01:40 PM | رقم المشاركة : 10 | |
|
للوهابي بالمعرف عربا : |
|
|
|