اسم الكتاب أثر التشييع على الروايات التاريخية في القرن الأول الهجري
:المؤلف عبد العزيز محمد نور ولي
:الناشر دار الخضيري / السعودية
:عدد الصفحات 479
التعريف بالكتاب:
بدأ الباحث بمقدمة أشار فيها إلى أهمية وسبب اختيار الموضوع ثم خطة ومنهج البحث .
ثم تمهيد ذكر فيه تعريف وبداية التشيع وبعض عقائد الشيعة .
بعد ذلك الباب الأول عرض فيه للرواة و الإخباريين الغالين في التشيع فذكر ترجمة لكل راو أو إخباري احتوت على اسمه ونسبه ،ثم ذكر تشيعه وأقوال العلماء فيه ، وروايته التاريخية ومصنفاته.
ثم في الباب الثاني عرض لمن رُمي بالتشيع من الرواة والإخباريين على نسق ما ذكره في الباب الأول، وفيه أشار إلى الرواة و الإخباريين والمؤرخين من أهل السنة المتهمين بالتشيع وهم منه براء .
وفي الباب الثالث تحدث عن المؤرخين الشيعة .فبدأ بالمؤرخين الغالين في التشيع ،ثم من رمي بالتشيع من المؤرخين .
وفي الباب الرابع تكلم عن أثر التشيع على الروايات في بعض الأحداث التاريخية في العصر النبوي والخلافة الراشدة :
1- روايات العهد النبوي وخلافة أبي بكر رضي الله عنه :
فبدأ بحادثة المؤاخاة بين النبي صلى الله عليه وسلم وعلي رضي الله عنه ،ثم قصة غدير خم ، ثم قصة السقيفة وبيعة أبي بكر رضي الله عنه ، ثم إنفاذ جيش أسامة رضي الله عنه وحركة الردة .
2- روايات خلافة عثمان رضي الله عنه :
فبد أ بقصة الشورى ، ثم الفتنة ومقتل الخليفة الراشد عثمان رضي الله عنه .
3- روايات خلافة علي رضي الله عنه :
فبدأ ببيعة علي رضي الله عنه وموقعة الجمل ، ثم موقعة صفين والتحكيم ، ثم موقعة النهروان ومقتل الخليفة الراشد علي رضي الله عنه .
وفي الباب الخامس تحدث عن أثر التشيع في روايات بعض أحداث الخلافة الأموية :
فبدأ بروايات خلافة معاوية رضي الله عنه ويزيد ، ثم وفاة الحسن بن علي رضي الله عنه ،و مقتل حجر بن عدي ،ثم موقعة كربلاء ومقتل الحسين بن علي رضي الله عنه ،ثم موقعة الحرة ،وحصار مكة وضرب الكعبة بالمنجنيق .
ثم عرض لأثر التشيع في روايات بعض أحداث بقية خلفاء بني أمية فذكر موقعة مرج راهط ،وحركة التوابين وحركة المختار ،ثم ثورة الأشدق ومقتل مصعب و عبدالله ابني الزبير ، ثم ثورة عبد الرحمن بن الأشعث .
وفي نهاية البحث ذكر المؤلف خاتمة أشار فيها إلى النتائج التي توصل إليها في هذا الموضوع