ثبت في عقيدة الرافضه أن تفسير القرآن الكريم ظاهره وباطنه لا يعلمه سوى المعصومين! ولا يوجد لديهم كتاب تفسير منسوب للإمام!
سؤال: كيف تفهمون القرآن الكريم ولا تملكون تفسير المعصوم؟
الروايات:
باب 120 - أنه لا يعرف تفسير القرآن إلا الأئمة ع : وعن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه عن محمد بن سنان، عن زيد الشحام قال: دخل قتادة بن دعامة على أبي جعفر (عليه السلام)فقال: يا قتادة أنت فقيه أهل البصرة ؟ فقال: هكذا يزعمون، فقال أبو جعفر (عليه السلام): بلغني أنك تفسر القرآن ؟ فقال له قتادة، نعم، فقال له أبو جعفر (عليه السلام) فان كنت تفسره بعلم فأنت أنت وأنا أسألك - إلى أن قال أبو جعفر (عليه السلام) - ويحك يا قتادة ! إن كنت إنما فسرت القرآن من تلقاء نفسك فقد هلكت وأهلكت، وإن كنت قد فسرته من الرجال، فقد هلكت وأهلكت، ويحك يا قتادة ! إنما يعرف القرآن من خوطب به.أقول: والأحاديث في ذلك كثيرة ذكرنا نبذة منها في كتاب القضاء من وسائل الشيعة. الفصول المهمة في أصول الأئمة - الحر العاملي - ج 1 - الصفحة 452
وعن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد عن النضر بن سويد، عن أيوب بن الحر، عن عمران ابن علي، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: نحن الراسخون في العلم، ونحن نعلم تأويله. وسائل الشيعه ج27ص179باب عدم جواز استنباط الاحكام النظرية من ظواهر القرآن الا بعد معرفة تفسيرها من الائمة (عليهم السلام)
محمد بن مسعود العياشي عن عمار بن موسى ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ، قال : سئل عن الحكومة ، فقال : من حكم برأيه بين اثنين فقد كفر ، ومن فسر آية من كتاب الله فقد كفر. وسائل شيعه ج27ص
عن هشام بن سالم ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : «من فسر القرآن برأيه فأصاب لم يؤجر ، وإن أخطأ كان إثمه عليه». البرهان في تفسير القرآن لهاشم البحراني ج1ص42 باب في النهي عن تفسير القرآن بالرأي ، والنهي عن الجدال فيه
وعنه عن عبد الله بن جعفر ، عن السيّاري ، عن محمّد بن بكر ، عن أبي الجارود ، عن الأصبغ بن نباته ، عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ـ في حديث ـ أنه قال : ما من شيء تطلبونه إلاّ وهو في القرآن ، فمن أراد ذلك فليسألني عنه. وسائل الشيعة ج27ص182_183
حدثنا محمد بن الحسين عن محمد بن إسماعيل عن منصور بن يونس عن ابن أذينة عن فضيل بن يسار قال سئلت أبا جعفر عليه السلام عن هذه الرواية مامن القرآن آية الا ولها ظهر وبطن فقال ظهره تنزيله وبطنه تأويله منه ما قد مضى ومنه ما لم يكن يجرى كما يجرى الشمس والقمر كما جاء تأويل شئ منه يكون على الأموات كما يكون على الاحياء قال الله وما يعلم تأويله الا الله والراسخون في العلم نحن نعلمه. بصائر الدرجات ص216محمد الصفار
عن محمد بن أبي عبد الله ومحمد بن الحسن، عن سهل بن زياد، وعن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد جميعا، عن الحسن بن العباس بن الحريش، عن أبي جعفر الثاني (عليه السلام) قال: ... وما يكفيهم القرآن ؟ قال: بلى، لو وجدوا له مفسرا قال: وما فسره رسول الله (صلى الله عليه وآله) ؟ قال: بلى قد فسره لرجل واحد، وفسر للامة شأن ذلك الرجل، وهو علي بن أبي طالب (عليه السلام) - إلى أن قال: - والمحكم ليس بشيئين إنما هو شئ واحد، فمن حكم بحكم ليس فيه اختلاف، فحكمه من حكم الله عز وجل، ومن حكم بحكم فيه اختلاف فرأى أنه مصيب، فقد حكم بحكم الطاغوت. وسائل الشيعه ج27ص178
أقوال علمائهم:
والقرآن لا تتم حجيته إلا بمفسر رسمي له قيِّمٍ عليه ، لأن فيه المحكم والمتشابه ، والعام والخاص ، والناسخ والمنسوخ..الخ.ولذا ورد أنه إنما يفهم القرآن من خوطب به وهم أهل البيت عليهمالسلام ، فهؤلاء يفهمونه حق فهمه ، ويتلونه حق تلاوته.شرح زيارة آل ياسين ص73علي الكوراني
حديث الثقلين- بوجوب التمسّك بكلامهم عليهمالسلام إذ معنى التمسّك بالمجموع هو التمسّك بكلامهم عليهمالسلام إذ لا تفسير لكتاب الله إلّا التفسير المسموع منهم ولذلك قال صلىاللهعليه وآله : « لن يفترقا ». الفوائد المدنية ص99 محمّد أمين الإسترابادي
قد وردت أحاديث متواترة تزيد علىٰ مائتين وعشرين حديثاً قد جمعتها في محل اخر ، دالة علىٰ عدم جواز ورود استنباط الأحكام النظرية من ظواهر القرآن إلا بعد معرفة تفسيره من كلام الائمة ( عليهم السلام ) ، والتفحص عن أحوالها ، والقطع بأنها محكمة أو متشابهة ، ناسخة او منسوخة عامة او خاصة ، إلىٰ غير ذلك. وسائل الشيعة ج27ص35 الحر العاملي
والمراد أن الشيعة الإمامية يعلمون تأويل ما تشابه كله بشرطين:" الأول" أن يكون الإمام العالم حاضرا فيهم لا غائبا عنهم، فإن الغائب لا يفيد قوله العلم إلا إذا تواتر، و قلما يكون" والثاني" أن يعلمهم الإمام العالم بأن لا يكون كلامه في تأويل ما تشابه عن تقية. مرأة العقول ج2ص435 المجلسي
وعن (أن للقرآن بطونا) نقول: قد صرحت الروايات المتواترة بذلك، فلا معنى لإنكار ذلك. ولا صحة لما يحاوله البعض من تفسيره لبطون القرآن بالإستيحاءات، بل هي حقائق ثابتة أخبر المعصوم عنها، وليست مجرد استيحاءات. ومهما يكن من أمر فإننا نشير هنا إلى بعض ما يرتبط بالتأويل، ثم إلى بطون القرآن لنؤكد على حقيقة أننا بحاجة إلى المعصوم، ليعلمنا التأويل، وليكشف لنا عن غوامضه وبطونه، ويفسره لنا، لأنه لا يتظنى تأويله، بل يتيقن حقائقه كما في الرواية عنهم (ع). أما ما يستوحيه غيرهم فهو من التظني، وربما يصل إلى حد الحدس والتخمين، بل والتخرص والرجم بالغيب. خلفيات كتاب مأساة الزهراء (ع) - السيد جعفر مرتضى - ج ١ - الصفحة ١٢٢
وعلمت أنّ علم القرآن لايفي أحلام العباد باستنباطه على اليقين ، ولا يحيط به إلّا من انتجبه الله لذلك من أئمّة الدّين ، الّذين نزل في بيتهم الرّوح الامين. فتركت ما ضيّعت زماناً من عمري فيه ، مع كونه هو الرّائج في دهرنا ، وأقبلت على ما علمت أنّه سينفعني في معادي ، مع كونه كاسداً في عصرنا. فاخترت الفحص عن أخبار الأئمّة الطاهرين الابرار سلام الله عليهم ، وأخذت في البحث عنها ، وأعطيت النظر فيها حقّه ، وأوفيت التّدرّب فيها حظّه. بحار الانوار ج1ص3 المجلسي
أما كتب تفاسيرهم فهي مضروبه ولا يعتمد عليها بإعترافهم:
تفسير الإمام العسكري:أقول : التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري ع إنما هو برواية هذا الرجل وزميله يوسف بن محمد بن زياد وكلاهما مجهول الحال ولا يعتد برواية أنفسهما عن الإمام ع اهتمامه ع بشأنهما وطلبه من أبويهما إبقاءهما عنده لافادتهما العلم الذي يشرفهما الله به هذا مع أن الناظر في هذا التفسير لا يشك في أنه موضوع وجل مقام عالم محقق أن يكتب مثل هذا التفسير فكيف بالامام ع . معجم رجال الحديث للخوئي ج13ص157 ترجمة علي بن محمد بن سيار
تفسير علي بن إبراهيم القمي ( الذي كان حياً عام ٣٠٧ هـ ) ، وتفسيره هذا مطبوع قديماً وحديثاً ، غير أنّ التفسير ليس لعلي بن ابراهيم القمي وحده ، وإنّما هو تفسير ممزوج من تفسيرين ، فهو ملفّق مما أملاه علي بن إبراهيم على تلميذه أبي الفضل العباس ، وما رواه تلميذه بسنده الخاص ، عن أبي الجارود عن الإمام الباقر عليهالسلام ، وقد أوضحنا حاله في أبحاثنا الرجالية. المناهج التفسيريّة في علوم القرآن ص155 السبحاني
تفسير القمي: وهذا التفسير, المنسوب الى علي بن ابراهيم القمي , هو من صنع تلميذه ابي الفضل العباس بن محمد بـن الـقاسم بن حمزة بن الامام موسى بن جعفر(ع ) و هو تلفيق من املاات القمي , و قسط وافر من تفسير ابي الجارود زياد بن المنذرالسرحوب المتوفى سنة (150) كان من اصحاب الامام ابي جعفر الباقر(ع ) وهو رأس الجارودية من الزيدية . فكان ما اورده ابوالفضل في هذا التفسير من احاديث الامام الباقر, فهو من طريق ابي الجارود, و ما اورده مـن احـاديث الامام الصادق (ع ) فمن طريق علي بن ابراهيم, واضاف اليهما باسانيد عن غير طـريـقهما فهو مؤلف ثلاثي الماخذ, وعلى اى حال فهو من صنع ابي الفضل , و نسب الى شيخه , لان اكثر رواياته عنه , و لعله كان الاصل فاضاف اليه احاديث ابي الجارودو غيره , لغرض التكميل . وابـوالـفضل هذا مجهول الحال , لايعرف الا انه علوى , و ربما كان من تلاميذ علي بن ابراهيم , اذ لم يثبت ذلك يقينا, من غير روايته في هذا التفسير عن شيخه القمي . كما ان الاسناد اليه ايضا مجهول , لم يعرف من الراوي لهذا التفسير عن ابي الفضل هذا. ومـن ثـم فـانـتساب هذا التفسير الى علي بن ابراهيم امر مشهور لا مستند له اما الشيخ محمد بن يعقوب الكليني , فيروي احاديث التفسير عن شيخه علي بن ابراهيم من غير هذا التفسير, ولم نجد من المشايخ العظام من اعتمد هذا التفسير او نقل منه. التفسير والمفسرون ج2ص751 المحقق الشيخ محمد هادي معرفة
تفسير العياشي لأبي النضر بن عياش: غـير ان هذا التفسير لم يصل الينا الا مبتورا فقد بتره اولا ناسخه , حيث اسقط الاسانيد, واقتصر عـلى متون الاحاديث ,معتذرا بانه لم يجد في دياره من يكون عنده سماع او اجازة من المؤلف, فلذلك حـذف الاسانيد واكتفى بالباقي و من ثم قال المولى المجلسي بشانه: ان اعتذاره هذا اشنع من فعلته بحذف الاسانيد.انه يسترسل في ذكر الايات, في ضمن احاديث ماثورة , عن اهل البيت (ع ) تفسيرا و تاويلا للايات الـكريمة و لايتعرض لنقدها جرحا او تعديلا, تاركا ذلك الى عهدة الاسناد التي حذفت مع الاسف و يـتـعـرض لـبـعض القراات الشاذة المنسوبة الى ائمة اهل البيت, مما جات في سائر الكتب باسانيد ضعاف , او مرسلة لا حجية فيها, والقرآن لايثبت بغير التواتر باتفاق الامة. التفسير والمفسرون ج2ص756 المحقق الشيخ محمد هادي معرفة
تفسير محمد بن مسعود العياشي المعاصر للكليني الذي توفّي عام ٣٢٩ هـ ، وقد طبع في جزأين ، غير أنّ ناسخ الكتاب في القرون السابقة ، جنى على الكتاب جناية علمية لاتغتفر حيث أسقط الأسانيد ، وأتى بالمتون ، وبذلك سدّ على المحقّقين باب التحقيق. المناهج التفسيريّة في علوم القرآن ص154 السبحاني
تفسير الصافي: محسن الكاشاني..وقد إعتمد المؤلف في نقل عباراته على تفسير البيضاوي, ثم على نصوص الأحاديث المروية عن أئمة أهل البيت..وبعد ذلك يتعرض للمأثور من روايات أهل البيت معتمدا على تفسير القمي والعياشي وغيرها من الكتب الحديث المعروفه لكنه لا يتحرّى الصحه في النقل, ويتخلّى بنفسه لمجرد ذكر مصدر الحديث,الأمر الذي يؤخذ عليه, حيث في بعض الاحيان نراه يذكر الحديث, وكأن ظاهر الاعتماد عليه مما يوجب إغراء الجاهل, فيظنه تفسيرا قطعيا للآية الكريمه,وفيه من الإسرائيليات والروايات الضعاف الشيئ الكثير. التفسير والمفسرون ج2ص781 محمد هادي معرفة
تفسير البرهان للبحراني: وفـي تفسيره هذا يعتمد كتبا لا اعتبار بها امثال : التفسير المنسوب الى الامام العسكري (ع ) الذي هو من صنع ابي يعقوب يوسف بن محمد بن زياد, وابي الحسن على بن محمد بن سيار, الاستراباديين و لم يعلم وجه انتسابه الى الامام الحسن العسكري (ع ) والتفسير المنسوب الى علي بن ابراهيم بن هاشم القمي و هو من صنع ابي الفضل العباس بن محمد العلوي ,و نسب الى القمي من غير وجه وجيه و كـتـاب (الاحـتـجاج) المنسوب الى الطبرسي و لم يعرف لحد الان وكتاب (سليم بن قيس الهلالي), المدسوس فيه , وغير ذلك من كتب لا اعتبار فيها, فضلا عن ضعف الاسناد او الارسال في اكثر الاحاديث التي ينقلها من هذه الكتب. التفسير والمفسرون ج2ص785 محمد هادي معرفة
تفسير الحويزي: عـبـد عـلي بن جمعة العروسي الحويزي..انـه جمع ما عثر عليه من روايات معزوة الى ائمة اهل البيت (ع ) مما يرتبط نحو ارتباط بي الذكر الـحكيم , تفسيرا او تاويلا,او استشهادا او تاييدا و في الاغلب لا مساس ذاتيا للحديث مع الاية في صـلب مفهومها او دلالتها, وانما تعرض لها بالعرض لغرض الاستشهاد, و نحو ذلك , هذا فضلا عن ضعف الاسانيد او ارسالها الا القليل المنقول من المجامع الحديثية المعتبرة. وهـو لايـستوعب جمع آي القرآن , كما انه لايذكر النص القرآني , سوى سرده للروايات تباعا, حسب ترتيب الايات و السورو لايتعرض لنقد الروايات و لاعلاج معارضاتها.ـمـا انه ينقل اخبارا مشتملة على الغلو و الوهن بشان الائمة ويسترسل في نقل الاسرائيليات والـموضوعات كما في قصة هاروت و ماروت , و ان الزهرة كانت امراة فمسخت , و ان الملكين زنيا بـها و نحو ذلك من الاساطير الاسرائيلية و الاكاذيب الفاضحة. التفسير والمفسرون ج2ص786 محمد هادي معرفة
تفسير الطوسي والطبرسي:فهؤلاء مضافاً إلى ما ورد فيهم من الجرح والطعن في كتب الرجال المعتبرة عند أهل السنّة ، كانوا يأخذون ما أثر عنهم من التفاسير من اليهود والنصارى. وأمّا ما يتراءى من نقل أقوالهم في تفاسير الشيعة كـ « التبيان » لشيخ الطائفة الطوسي ، و « مجمع البيان » للشيخ الطبرسي ، فعذرهم في نقل أقوالهم هو رواجها في تلك العصور والأزمنة بحيث كان الجهل بها نقصاً في التفسير وسبباً لعدم الاعتناءبه. المناهج التفسيريّة في علوم القرآن ص156 جعفر السبحاني
والحال أنّك إذ فتّشت التفاسير الموَلّفة في القرون الغابرة لا تجد تفسيراً علمياً أو روائياً من أهل السنّة إلاّوهو طافح بآرائهم الشخصية وأقوالهم التي لا قيمة لها في سوق العلم، وقد استفحل أمر هوَلاء الرواة حتى اغترّ بهم بعض المفسّرين من الشيعة، فذكروا جملة من الاِسرائيليات في ثنايا تفاسيرهم، وما ذلك إلاّ لاَنّ تلك الاَفكار كانت رائجة إلى حدّ كان يعدّ الجهل بها، وعدم نقلها قصوراً في التفسير وقلّة اطلاع فيه، ولاَجل ذلك لم يجد شيخ الطائفة محمد بن الحسن الطوسي بداً من نقل آراء هوَلاء في تفسيره «التبيان»، وتبعه أمين الاِسلام في تفسير «مجمع البيان»، ولكن لم يكن ذكرهم لآراء هوَلاء لاَجل الاعتماد عليهم والركون إليهم، وإنّما ألجأتهم إليه الضرورة الزمنيّة والسياسة العلمية السائدة على الاَوساط آنذاك.مفاهيم القرأن ج10ص352_353 السبحاني
تفسير الطبطبائي: معظم تفسيره إجتهاد منه وذكر روايات كثيره ضعيفه من تفسير القمي والعياشي وأهل السنه, مع إعترافه بعدم وجود روايات لأهل البيت يعتمد عليها.
وسنورد ما تيسر لنا مما نقل عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأئمة أهل بيته في ضمن أبحاث روائية في هذا الكتاب، ولا يعثر المتتبع الباحث فيها على مورد واحد يستعان فيه على تفسير الآية بحجة نظرية عقلية ولا فرضية علمية. تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج ١ - الصفحة ١٢
ثم وضعنا في ذيل البيانات متفرقات من أبحاث روائية نورد اما تيسر لنا ايراده من الروايات المنقولة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأئمة أهل البيت سلام الله عليهم أجمعين من طرق العامة والخاصة، وأما الروايات الواردة عن مفسري الصحابة والتابعين. فإنها على ما فيها من الخط والتناقض لا حجة فيها على مسلم. ثم وضعنا أبحاثا مختلفة، فلسفية وعلمية وتأريخية واجتماعية وأخلاقية، حسب ما تيسر لنا من البحث. تفسير الميزان - السيد الطباطبائي - ج ١ - الصفحة 13_14
الرافضه لا تملك القرآن الكريم الذي جمعه الإمام المعصوم ولا تفسيره!!