(المعصوم) يحلف ثلاثاً لعمر بن يزيدقائلاً { أنت والله من آل محمد ومن أنفسهم}
(المعصوم) يحلف ثلاثاً لعمر بن يزيدقائلاً { أنتم والله من آل محمد ومن أنفسهم}
تفسير القمي الجزء 1 ص 105
حدثني ابي عن ابن ابي عمير عن منصور بن يونس عن عمر بن يزيد قال قال : قال لي أبوعبدالله عليه السلام : أنتم والله من آل محمد ، قلت : من أنفسهم جعلت فداك ؟ قال : نعم ، والله من أنفسهم ، قالها ثلاثا ، ثم نظر إلي ونظرت إليه فقال : يا عمر أن الله عزوجل يقول في كتابه : " إن أولى الناس بابراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين
البحار ج 23 -------ص225
تفسير البرهان ج 1-------ص 291
تفسير الصافى ج 1-------ص 271 .
تفسير العياشي ج1 -------ص 178
تفسير الميزان ج3 ------- ص-273
تفسير نور الثقلين -----سورة آل عمران
خاتمة المستدركالميرزا النوري ج 5 ص 50
المطلوب منكم يار افضة بناء على هذه الرواية الإجابة على الأسئلة التالية:-
1- هل صدق (المعصوم) عند حلف في أن عمر بن يزيد من آل محمد ومن أنفسهم؟
2-هل يستقيم هذا الحلف مع زعمكم أن آل محمد هم الإثناعشر و فاطمة والنبي صلى الله عليه وسلم فقط؟
3-أقرار (المعصوم) بأن عمر بن يزيد ومن معه أنهم نفس آل محمد هل يمنحهم نفس المميزات والخصائص
التي زعمتم أن علي نالها من النبي صلى الله عليه وسلم في قوله تعالى ( وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ )؟
4- إذا كنتم تزعمون أن آل محمد قد تشمل غير الائمة وفاطمة والنبي صلى الله عليه وسلم
أمثال تجارة الكوفة وقم وشيراز كمعر بن يزيد بياع السابري فلماذا تثور ثائرتكم
لما نقول لكم أن نساء الرجل من آله ؟