| ||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
13-01-15, 12:38 PM | رقم المشاركة : 1 | |
|
يعترفون أنهم لايعرفون ملة أبو لؤلؤة ولا مكان دفنه إلا أنه قديس عندهم / وثيقة
|
|
13-01-15, 01:02 PM | رقم المشاركة : 2 | |
|
وبعد كل هــذا "وما خفي أعظم" |
|
13-01-15, 01:07 PM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
المسخيري هذا العجوز الرافضي الهرم
|
|||
13-01-15, 01:24 PM | رقم المشاركة : 5 | ||||||||||||||||||||||||
|
|
||||||||||||||||||||||||
13-01-15, 04:29 PM | رقم المشاركة : 6 | |||
|
وكان عمر لا يترك أحداً من العجم يدخلِ المدينة فكتب إليه المغيرة بن شعبة: إن عندي غلاماً نقاشاً نجاراَ حداداَ فيه منافع لأهل المدينة، فإن رأيت أن تأذن لي في الإِرسال به فعلت، فأذن له، وقد كان المغيرة جعل عليه كل يوم درهمين، وكان يدعى أبا لؤلؤة، وكان مجوسياً من أهل نهاوند، فلبث ما شاء الله، ثم أتى عمر يشكو إليه ثقل خراجه، فقال له عمر: وما تحسن من الأعمال؟ قال: نقاش نجار حداد، فقال له عمر: ما خَرَاجُكَ بكثير في كنه ما تحسن من الأعمال، فمضى عنه وهو يتذمر، قال: ثم مر بعمر يوماً آخر وهو قاعد، فقال له عمر: ألم احَدَّث عنك أنك تقول: لو شئت أن أصنع رَحا تطحن بالريح لفعلت، فقال أبو لؤلؤة: لأصْنَعَنَّ لك رَحَا يتحدث الناس بها، ومضى أبو لؤلؤة، فقال عمر: أما العلج فقد توعَّدَنِي انفاً، فلما أزمَعَ بالذي أوعد به أخذ خِنْجراً فاشتمل عليه ثم قعد لعمر في زاوية من زوايا المسجد في الغَلَس، وكان عمر يخرج في السحر فيوقظ الناس للصلاة، فمر به، فثار إليه فطعنه ثلاث طعنات إحداهن تحت سرته وهي التي قتلته، وطعن اثني عشر رجلاً من أهل المسجد فمات منهم ستة وبقي ستة، ونحر نفسه بخنجره فما. مروج الذهب للمسعودي ج2ص329
|
|||
14-01-15, 12:10 PM | رقم المشاركة : 7 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
14-01-15, 12:21 PM | رقم المشاركة : 8 | |
|
هذه هي حقيقة الروافض |
|
14-01-15, 05:46 PM | رقم المشاركة : 9 | |
|
الکاذب القزوینی قال فی مناظرات المستقلة: |
|
14-01-15, 05:50 PM | رقم المشاركة : 10 | |
|
ابولولو وجأ بنفسه و حکم من قتل نفسه معلوم فی الاسلام: |
|
|
|