العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-12-14, 04:53 AM   رقم المشاركة : 1
بحار400
عضو ماسي







بحار400 غير متصل

بحار400 is on a distinguished road


جواب ان أبوبكر و عمر لا يعرفون معنى كلمة فاكهة و أبا


رقم الحديث: 3827

(حديث موقوف) حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدٍ التَّمِيمِيِّ ، أَنْبَأَ يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، أَنْبَأَ حُمَيْدٌ ، عَنْ أَنَسٍ ، وَثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، ثنا إِسْحَاقُ ، أَنْبَأَ يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ ، ثنا أَبِي ، عَنْ صَالِحِ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، أَنَّ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، أَخْبَرَهُ ، أَنَّهُ سَمِعَ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، يَقُولُ : فَأَنْبَتْنَا فِيهَا حَبًّا { 27 } وَعِنَبًا وَقَضْبًا { 28 } وَزَيْتُونًا وَنَخْلا { 29 } وَحَدَائِقَ غُلْبًا { 30 } وَفَاكِهَةً وَأَبًّا { 31 } سورة عبس آية 27-31 ، قَالَ : فَكُلُّ هَذَا قَدْ عَرَفْنَاهُ فَمَا الأَبُّ ، ثُمَّ نَقَضَ عَصًا كَانَتْ فِي يَدِهِ ، فَقَالَ : " هَذَا لَعَمْرُ اللَّهَ التَّكَلُّفُ اتَّبِعُوا مَا تَبَيَّنَ لَكُمْ مِنْ هَذَا الْكِتَابِ " , هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ الشَّيْخَيْنِ وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ .
هنا كان الحديث لأنس رضي الله عنه وانه سمع ولم يقول عن عمر رضي الله عنه اي شي (عقول ناقصه فماذا تنتظر منها)

==================

مشاركة منقولة من العضو تقي الدين

فهل تفقه في علم الحديث يا دكتور انه سمع ولم يروي الحديث مباشرة عن الفاروق رضي الله تعالى عنه وارضاه فاستدلالك بالحديث باطلا يا دكتور فوالله انك لذو جهل عظيم

يقول سمعت ولم يقل عن عمر رضي الله عنه هل تفهم يا دكتور ام لا تفهم !!!!!!!!!

قد يقول الدكتور اني اكذب الصحابي الجليل انس رضي الله عنه فنقول من انا لكي اكذبه رضي الله عنه ولكن ضعاف العقول لا يفقهون شيئا افهم الحديث يا دكتور الرافضة الله المستعان على هكذا عقول

ونقول أيضا

أقول: ليس في هذا أي تشنيع ، فإنه لم يحط أحدٌ علما بكل شيء بل ما من رجل مهما سما قدره و كثر علمه أن يذهب عليه من العلم جملة منه ، أو مسائل تخفى عليه و هذا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ قد فاته حكم المذي حتى أرسل المقداد يسأل له كما هو محرر في كتبنا و كتبكم

و لم يتسنَّ لي الآن البحث عن كلمة [ الأب] من أي لسانٍ هي فإن الظن قائم على أنها ليست بلسان قريش لأنها لو كانت بلسانهم لما خفيت عليه و الله أعلم


ما المشكلة أن عمر لم يعرف بعض الأحكام .. فهذا لا ينقص من فضله .. فقد ثبت في الصحيح أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : أتيت بدلو فشربت منه حتى رأيت الري يخرج من أظفاري ثم أعطيت فضلي لعمر قالوا ما أولت ذالك يارسول الله قال " العلم "
وثبت في الصحيح أنه قال : كان في من كان قبلكم محدثون فإن يكن من أمتي أحد فعمر
وثبت أنه قال رضي الله عنه وافقتُ ربي في ثلاث ..

وفضل عمر في العلم والفضل والزهد وغيرها لا يجحدها إلا منافق .. بل علي رضي الله عنه يقر بفض عمر وعلمه ..
وقال ابن مسعود إذا ذكر الصالحون فحيا هلا بعمر ..
وقال علي رضي الله عنه : اليوم دفن شطر العلم .. يعني يوم دفن عمر ..

والمسائل التي اختلف فيها عمر رضي الله عنها مع غيره , أقل بكثير من من جاء بعده كعثمان وعلي رضي الله عنه ,

وما المشكلة أن يجهل عمر بعض المسائل ؟
فعلي يجهل أسهل من هذه الأمور كالمذي وغيرها من المسائل والتي لا تنقص من فضله .

وعمر وهو الخليفة الثاني للمسملين وهو أمير المؤمنين .. وله فضائل وعلم ومسائل لا يجحدها إلا منافق أو مفرط بالجهل .. والذي ينظر بعين واحدة لا شك أنه من الفاشلين ..

رضي الله عنك يا عمر أتعبت المجوس حياً وأتعبتهم مياً ..


ثم يقول بينما يقول أبو بكر عندما سئل عن معنى الأب في قوله تعالى { وفاكهة وأباً متاعاً لكم ولأنعامكم } قال أبو بكر: أي سماء تظلني وأي أرض تقلّني أن أقول في كتاب الله بما لا أعلم أقول:

1 هذه الرواية التي ذكرها ابن كثير رواها إبراهيم التيمي عن أبي بكر وهي ضعيفة، لأن السند منقطع بين إبراهيم وأبو بكر.

2 ولا يفهم من الحديث إن صح أن أبا بكر لا يعرف معنى الأب لأن معناها واضح جداً على أنها من نبات الأرض كما يقول الله { فأنبتنا فيها حباً وعنباً وقضباً وزيتوناً ونخلاً وحدائق غلباً وفاكهة وأباً..} ولكنه لم يحدد ما هية الأب أي أن يعرف شكله وجنسه وعينه وهذا ما أراده في قوله ذاك، وكما روى أنس أن عمر بن الخطاب قرأ على المنبر { وفاكهة وأبا } هذه الفاكهة قد عرفناها فما الأب؟ ثم رجع إلى نفسه فقال: إن هذا لهو التكلف يا عمر! لذلك جاء معنى الأب عند المفسرين على أنه من نبات الأرض فقال مجاهد وسعيد بن جبير وأبو مالك: الأب الكلأ، وعن مجاهد والحسن وقتادة وابن زيد: الأب للبهائم كالفاكهة لنبي آدم، وعن عطاء: كل شيء نبت على وجه الأرض فهو أب، وقال الضحاك: كل شيء أنبتته الأرض سوى الفاكهة فهو الأب 4 فالمعنى كما هو واضح ما أنبت على الأرض، ولكن الصحابة لم يحددوه بالكيف والجنس، وهذا لا يدل على عدم العلم ولو وضحه النبي صلى الله عليه وآله وسلم بنوع معين لعرفه الصحابة فيحمل على كل ما أنبت على الأرض.








 
قديم 28-12-14, 04:54 AM   رقم المشاركة : 2
بحار400
عضو ماسي







بحار400 غير متصل

بحار400 is on a distinguished road



عندي اشكال:

عن ابن شهاب أن أنس بن مالك حدثه أنه سمع عمر بن الخطاب رضى الله عنه يقول: قال الله : ( وَقَضْبًا وَزَيْتُونًا وَنَخْلا وَحَدَائِقَ غُلْبًا وَفَاكِهَةً وَأَبّ...

الأخت الفاضلة أم عبد الله

إليك كلام الطاهر بن عاشور ـ إن لم تكوني وقفت عليه من قبل ـ فأظن أنه قد أجاب على استشكالك:

"والأبُّ : بفتح الهمزة وتشديد الباء : الكلأ الذي ترعاه الأنعام ، روي أن أبا بكر الصديق سُئل عن الأبّ : ما هو؟ فقال : «أيُّ سماءٍ تُظلني ، وأيُّ أرض تُقِلَّني إذا قلت في كتاب الله ما لا علم لي به» وروي أن عمر بن الخطاب قرأ يوماً على المنبر : فأنبتنا فيها حباً إلى وأبّاً فقال : كلّ هذا قد عرفناه فما الأبّ؟ ثم رفع عصا كانت في يده ، وقال : هذا لعمر الله هو التكلف فما عليك يا ابن أمّ عمر أن لا تدري ما الأبّ ابتغوا ما بُيّن لكم من هذا الكتاب فاعملوا به ، وما لم تعرفوه فَكِلوه إلى ربه» . وفي «صحيح البخاري» عن عُمر بعض هذا مختصراً .

والذي يظهر لي في انتفاء علم الصديق والفاروق بمدلول الأبّ وهما من خُلّص العربِ لأحد سببين :

إما لأن هذا اللفظ كان قد تنوسي من استعمالهم فأحياه القرآن لرعاية الفاصلة فإن الكلمة قد تشتهر في بعض القبائل أو في بعض الأزمان وتُنسى في بعضها مثل اسم السِّكين عندَ الأوس والخزرج ، فقد قال أنس بن مالك : «ما كُنَّا نَقول إلا المُدْية حتى سمعت قول رسول الله يذكر أن سليمان قال :

" ائيتوني بالسكين أقْسِمْ الطفْلَ بينهما نصفين " .
وإما لأن كلمة الأبّ تطلق على أشياء كثيرة منها النبت الذي ترعاه الأنعام ، ومنها التبن ، ومنها يابس الفاكهة ، فكان إمساك أبي بكر وعمر عن بيان معناه لعدم الجزم بما أراد الله منه على التعيين ، وهل الأبّ مما يرجع إلى قوله : متاعاً لكم أو إلى قوله : ولأنعامكم في جمْع ما قُسِّم قبله .

وذكر في «الكشاف» وجهاً آخر خاصاً بكلام عُمر فقال : « إن القوم كانتْ أكبر همتهم عاكفة على العمل ، وكان التشاغل بشيء من العلم لا يُعمل به تكلفاً عندهم ، فأراد عمر أن الآية مسوقة في الامتنان على الإِنسان . وقد علم من فحوى الآية أنّ الأبَّ بعض ما أنبته الله للإِنسان متاعاً له ولأنعامه فعليك بما هو أهم من النهوض بالشكر لله على ما تبين لك مما عُدد من نعمه ولا تتشاغل عنه بطلب معنى الأبّ ومعرفة النبات الخاص الذي هو اسم له واكتف بالمعرفة الجملية إلى أن يتبين لك في غير هذا الوقت ، ثم وصى الناس بأن يَجروا على هذا السَنن فيما أشبه ذلك من مشكلات القرآن ا ه» . ولم يأت كلام «الكشاف» بأزيد من تقرير الإِشكال ."

ملتقى اهل التفسير

http://vb.tafsir.net/tafsir17829/#.VJ9dSsAKA







 
قديم 28-12-14, 11:06 PM   رقم المشاركة : 3
خالد ایرانی
عضو نشيط







خالد ایرانی غير متصل

خالد ایرانی is on a distinguished road


بسند صحيح صاحب المعجزات السبع لا يعرف ( الأرميني )
(١٠٠٤) ١٤ أحمد بن محمد عن ابن أبي عمير عن جميل بن دراج
عن سلمة بن محرز
قال :
قلت لأبي عبد الله عليه السلام ان رجلا ارمانيا مات وأوصى إلي .

فقال : وما الارماني ؟

قلت : نبطي من أنباط الجبال
مات وأوصى إلي بتركته وترك ابنته قال: فقال لي: أعطها النصف قال: فأخبرت
زرارة بذلك فقال لي: اتقاك إنما المال لها قال: فدخلت عليه بعد فقلت: أصلحكم الله ان
أصحابنا زعموا انك اتقيتني فقال: لا والله ما اتقيتك ولكني أبقيت عليك فهل
علم بذلك أحد ؟ قلت: لا قال: فاعطها ما بقي .


الحديث الرابع عشر : صحيح . وفي النهاية النبط جيل معروف ينزلون
بالبطائح بين العراقين ... الخ )
ملاذ الأخيار للعلامة المجلسي ج 15 ص 241

المعصوم بطيء الفهم تجارياً .

علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن حماد، عن الحلبي، عن أبي عبدالله
(ع) قال: قدم لابي (ع) متاع من مصر فصنع طعاما ودعاله التجار فقالوا: إنا نأخذه
منك بده دوازده ؟ فقال لهم أبي : وكم يكون ذلك ؟
قالوا: في عشرة آلاف ألفين ، فقال لهم أبي: إني أبيعكم هذا المتاع باثنى عشر ألفا فباعهم مساومة .


الراوي : الحلبي المحدث : الكليني - المصدر : الكافي
- الجزء مع الصفحة : ج 5 ص 197 - درجة الحديث : [ حسن ]






 
قديم 28-12-14, 11:12 PM   رقم المشاركة : 4
خالد ایرانی
عضو نشيط







خالد ایرانی غير متصل

خالد ایرانی is on a distinguished road


جعفر الصادق : كان رسول الله إذا سئل عن الشئ لا يعرفه شق عليه.

من كتاب الكافي للكليني 8- 364:
555 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن عبد الله بن يحيى الكاهلي، عن أبي عبد الله (عليه السلام) في قول الله عز وجل: " وما تغني الآيات والنذر عن قوم لا يؤمنون (4) " قال: لما اسري برسول الله (صلى الله عليه وآله) أتاه جبرئيل بالبراق فركبها فأتى بيت المقدس فلقى من لقى من إخوانه من الانبياء (عليهم السلام)، ثم رجع فحدث أصحابه إني أتيت بيت المقدس ورجعت من الليلة وقد جاءني جبرئيل بالبراق فركبتها وآية ذلك أني مررت بعير لابي سفيان على ماء لبني فلان وقد أضلوا جملا لهم أحمر وقد هم القوم في طلبه، فقال بعضهم لبعض إنما جاء الشام وهو راكب سريع ولكنكم قد أتيتم الشام وعرفتموها فسلوه عن أسواقها وأبوابها وتجارها، فقالوا: يا رسول الله كيف الشام وكيف أسواقها؟
قال (ابي عبدالله) كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذا سئل عن الشئ لا يعرفه شق عليه حتى يرى ذلك في وجهه
قال: فبينما هو كذلك إذ أتاه جبرئيل (عليه السلام) فقال: يا رسول الله هذه الشام قد رفعت لك، فالتفت رسول الله (صلى الله عليه وآله) فإذا هو بالشام بأبوابها وأسواقها وتجارها
فقال: أين السائل عن الشام؟
فقالوا له: فلان وفلان
فأجابهم رسول الله (صلى الله عليه وآله) في كل ما سألوه عنه فلم يؤمن منهم إلا قليل وهو قول الله تبارك وتعالى: " وما تغني الآيات و النذر عن قوم لا يؤمنون ". ثم قال أبو عبد الله (عليه السلام): نعوذ بالله أن لا نؤمن بالله وبرسوله، آمنا بالله و برسوله (صلى الله عليه وآله)

مجلسي حسن 26 / 543







 
قديم 28-12-14, 11:15 PM   رقم المشاركة : 5
خالد ایرانی
عضو نشيط







خالد ایرانی غير متصل

خالد ایرانی is on a distinguished road


المعصوم لا يعرف الجواب كغيرة من الصحابة بل ويسال زوجته.


( 16451 ) 3 دعائم الاسلام : عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، أنه قال : " اتقوا الله في النساء فانهن عي وعورة ، وانكم استحللمتوهن بأمانة الله ، وهن عندكم عوان ( 1 ) ، فادرؤوا ( 2 ) عيهن بالسكوت ،وواروا عوراتهن بالبيوت ، " .
( 16452 ) 4 وعن علي ( عليه السلام ) أنه قال : " قال لنا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أي شئ خير للمرأة ؟ فلم يجبه أحد منا، فذكرت ذلك لفاطمة ( عليها السلام ) فقالت :
ما من شئ خير للمرأة من أن لا ترى رجلا ولا يراها ، فذكرت ذلك لرسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فقال :
صدقت ، إنها بضعة مني "

ـ باب استحباب حبس المرأة في بيتها أو بيت زوجها فلا
تخرج لغير حاجة ولا يدخل عليها أحد من الرجال

[ 25054 ] 7 ـ علي بن عيسى في ( كشف الغمة ) نقلا من كتاب ( أخبار فاطمة ( عليها السلام ) ) لابن بابويه عن علي ( عليه السلام ) قال : كنا عند رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فقال : أخبروني أى شيء خير للنساء ؟ فعيينا بذلك كلنا حتى تفرقنا ، فرجعت إلى فاطمة ( عليها السلام ) فأخبرتها بالذي قال لنا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وليس أحد منا علمه ولا عرفه، فقالت : ولكنّي أعرفه : خير للنساء أن لا يرين الرجال ولا يراهن الرجال ، فرجعت إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) فقلت : يا رسول الله سألتنا أى شيء خير للنساء ؟ خير لهن أن لا يرين الرجال ولا يراهن الرجال ، فقال : من أخبرك ، فلم تعلمه وأنت عندي ؟ فقلت : فاطمة ، فأعجب ذلك رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وقال : ان فاطمة بضعة مني .
أقول : وتقدم ما يدل على ذلك (1) ، ويأتي ما يدل عليه (2) .


وسائل الشيعه الجزء 20. صفحه 67
http://www.rafed.net/books/hadith/wasael-20/index.html







 
قديم 30-12-14, 01:44 AM   رقم المشاركة : 6
بحار400
عضو ماسي







بحار400 غير متصل

بحار400 is on a distinguished road


.
خالد ايراني................جزاك الله خيرا...........على الاضافة القيمة







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:21 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "