بعد سيطرة ثوار الشعب العراقي
على الموصل دب الرعب في قلوب
الرافضة في العراق وعلى رأسهم الحكومة
الايرانية في بغداد التي تلاشى جيشها في المناطق
السنية في ثواني ولم تتبقى الا ملابسهم
وكما نرى في الصورة دليل على هول الهلع الذي
اصابهم هرع المالكي ويمم وجهه شطر سرداب الصرف الصحي
لعل الخرافة المسردبة والقابعة في إذهان الرافضة الحمقى
تساعده وتنصره على الثوار لكن هيهات وكلها لحظات
عرف المالكي وحكومته الايرانية أنهم لا قبل لهم
بمنازلة أسود الحرب احفاد الفاتحين والأهم من هذا
أن الخرافة محمد حسن عجعج
لم يصنع لجلب النصر ودفع الضر بل صنع من أجل الخمس فقط
ودغدغة خيال المرضى بعصر الظهور عصر الإنفتاح على الكواكب
وقتل أطفال أهل السنة كما يقول المخبول الكوراني
وقبل يومين تدخلت العاهرة أمريكا بحملة جوية فاشلة
كما فشل قبلها سلاح الجور الايراني والعراقي والسوري
في شل تقدم الثوار نحو بغداد لتطهير العراق من نجاسة ايران
بحول الله وقوته
طبعاً لاننسى لافتى الا رامسفيلد ولاسيف الا ذو الفقار