اولا من سم سيدنا موسى بن جعفر هم الفرس المجوس البرامكة كما جاء في الغيبة للطوسي
ثانيا البرامكة هم سبب حبس موسى بن جعفر و قد اطلق سراحه هارون الرشيد واعطاه 30الف درهم
ثالثا لوكان هارون الرشيد سيئا
كيف يوصي على بن موسى الرضا رحمه الله ورضى عنه أوصى أن يُدفن بجوار هارون الرشيد رحمه الله !! ,
رابعا هارون الرشيد من العترة النبوية
اضافة الي إن الإمام على بن موسى الرضا رحمه الله ورضى عنه أوصى أن يُدفن بجوار هارون الرشيد رحمه الله !! ,
وفى هذا منقبة لهذا الخليفة الصالح وأى منقبة !!
"و في الخرائج روي عن الحسن بن عباد و كان كاتب الرضا ع قال دخلت عليه و قد عزم المأمون بالمسير إلى بغداد فقال يا ابن عباس ما ندخل العراق و لا نراه فبكيت و قلت فآيستني أن آتي أهلي و ولدي قال ع أما أنت فستدخلها و إنما عنيت نفسي فاعتل و توفي في قرية من قرى طوس و قد كان تقدم في وصيته أن يحفر قبره مما يلي الحائط بينه و بين قبر هارون ثلاث أذرع" (بحارالأنوار ج : 48 ص : 324)
روايات الشيعة يقولون ان من خلق من تربة دفن فيها
_4599 عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن مسكان، عن محمد بن مسلم، عن أحدهما (عليه السلام) قال:من خلق من تربة دفن فيها
الكافي الجزء الثالث
(باب)* (التربة التى يدفن فيها الميت)
من كتاب مروج الذهب للمسعودي لقد اطلق هارون الرشيد سراح الكاظم واعطاه 30 الف درهم
رؤيا للرشيد يؤمر بالتخلية عن موسى بن جعفر
وذكر عبد اللهّ بن مالك الخزاعي وكان على دار الرشيد وشرطته قال:أاتاني رسول الرشيد في وقت ما جاءني فيه قط، فانتزعني من موضعي، ومنعني من تغيير ثيابي، فراعني ذلك منه فلما صرت إلى الدار سبقني الخادم، فعرَّفَ الرشيد خبري، فأذن لي في الدخول عليه، فدخلت، فوجدته قاعداً على فراشه، فسلمت، فسكت ساعة، فطار عقلي وتضاعَفَ الجزع عليَّ ثم قال لي: يا عبد اللّه، أتدري لم طلبتك في هذا الوقت؟ قلت: لا والله يا أمير المؤمنين، قال: إني رأيت الساعة في منامي كأن حَبَشِيّاً قد أتاني ومعه حربة فقال لي: إن تَخَلِّ عن موسى بن جعفر الساعة وإلا نحرتك بهذه الحربة، فاذهبْ فخلّ عنه، فقلت: يا أمير المؤمنين أطلق موسى بن جعفر؟ ثلاثاً، قال: نعم امض الساعة حتى تطلق موسى ابن جعفر واعطه ثلاثين ألف درهم، وقل له: إن أحببت المقام قِبَلَنَا فلك عندي ما تحب، وإن أحببت المضيَّ إلى المدينة فالإذن في ذلك إليك قال: فمضيت إلى الحبس لآخرجه، فلما رأني موسى وثب إلي قائماً وظن إني قد أمرت فيه بمكروه. فقلت: لا تخف، وقد أمرني أمير المؤمنين بإطلاقك، وأن أدفع إليك ثلاثين ألف درهم، وهو يقول لك: إن أحببت المقام قبلنا فلك ما تحب، وإن أحببت الإنصراف إلى المدينة فالأمر في ذلك مُطْلَق إليك. وأعطيته الثلاثين ألف درهم، وخليت سبيله، وقلت لقد رأيت من أمرك عجباً، قال: فإني أخبرك: بينما أنا نائم إذ اتاني النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا موسى، حبست مظلوماً فقل هذه الكلمات فإنك لا تبيت هذه الليلة في الحبس، فقلت: بأبي وأمي ما أقول؟ فقال: قل يا سامع كل صوت، ويا سابق الفوْت، ويا كاسي العظام لحماً ومنشرها بعد الموت أسألك بأسمائك الحسنى وبإسمك الأعظم الأكبر المخزون المكنون الذي لم يطلع عليه أحد من المخلوقين، يا حليماً ذا أناة لا يُقْوي على أناته ياذا المعروف الذي لا ينقطع أبداً، ولا يُحْصَى عمداً، فرج عني، فكان ما ترى.
===
نهاية البرامكة الفرس المجوس
تعاظم نفوذ البرامكة في عهد هارون الرشيد ،لدرجة أن بعض حاشية الخليفة بدأت تضمر لهم شرا، واحتدم الصراع بين البرمكيين وخصومهم. إلى أن تمكن خصوم البرامكة بعد حشد كل طاقاتهم من اقناع الخليفة بالتخلص منهم. ولقد سمم البرامكة موسى بن جعفر الكاظم بعد رحلة لهارون الرشيد الذين قد وشو وفتنو على موسى بانه يريد الانقلاب عليه، بكى هارون على ابن عمه وعرف هارون مخطط البرامكه. فقد كان هارون الرشيد ذكيا، وكان يعرف نفوذ البرامكة في الدولة، وأدرك أن التخلص منهم ليس بالأمر السهل. وقرر في سنة (803 م) القبض على جميع أفراد العائلة البرمكية، وصادر أموالهم وممتلكاتهم، وشرد بعضهم، وقتل البعض، بينما دخل الكثيرون منهم إلى السجون. وهكذا في غضون ساعات انتهت أسطورة البرامكة وانتهت سلطتهم داخل الدولة العباسية. وسميت معركة الرشيد ضدهم بـ " نكبة البرامكة".
===========
لماذا يلعن الرافضه هارون الرشيد وقد أسدى اليهم خدمة العمر؟؟
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=138373