العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-07-14, 11:14 PM   رقم المشاركة : 1
فتى الشرقيه
عضو ماسي






فتى الشرقيه غير متصل

فتى الشرقيه is on a distinguished road


Thumbs down يا شيعه : كيف إنتقلت الخلافة من علي إلى الحسن بن علي رضي الله عنهما , من سيجيب

معروف وثابت عن أهل السنه وعند الشيعه
أن الحسن بن علي رضي الله عنه ,, تولى الخلافة بعد وفاة أبيه علي بن أبي طالب رضي الله عنه
السؤال
كيف إنتقلت الخلافة للحسن رضي الله عنه
نريد أن نعرف ما عند الشيعه عن إنتقال الخلافة للحسن رضي الله عنه

وهل كان لها تمهيد من الخليفه أم إنتقلت له فجأة بعد وفاة أبيه رضي الله عنهما







التوقيع :
فتى الشرقيه / هو فتى الإسلام
من مواضيعي في المنتدى
»» يا إسماعيليه / عيب عليكم تضحون أنفسكم , تاريخك شاهد عليكم
»» آية الله الميلاني , يثبت أكذوبة الأعلم وفق عقيدة الشيعه
»» الشيعي أحمد الوائلي : علي يقر للخلفاء الثلاثة بخلافتهم , ويحترم أم المؤمنين عائشه
»» المرجع الروحاني يقول الشيعي لا يبقى في النار مهما عصى الله , هل صدق
»» الشيعي / الحاج صفوان وكيف أقر أن أهل البيت ليسوا هم أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم
 
قديم 23-07-14, 11:33 PM   رقم المشاركة : 2
طالب علام
عضو ماسي







طالب علام غير متصل

طالب علام is on a distinguished road


بارك الله فيك ..

هل لديه وصية بالخلافة؟ روايات الإثناعشرية تقول: نعم .
لكنني وجدتُ في بعض كتبهم روايات أخرى تُناقضها:- فعندما ضرب إبن ملجمعلياً ، سألوه أن يوصِ لأحد بالخلافة ، فقال (ع) :- أترككم كما تركنا رسول الله () ، قلنا: يا رسول الله إستخلف لنا ، فقال (ص): إن يعلم الله فيكم خيراً يُوَلّ عليكم خياركم ، فعلم الله فينا خيراً فولى علينا أبا بكر ( المستدرك للحاكم ( شيعي لا إثناعشري) 3/145 ) .
وقالوا له :- سنبايع بعدك الحسن (ع) ، فقال :- لا آمركم ولا أنهاكم ( نهج السعادة للمحمودي (إثناعشري) 2/733 ، مروج الذهب للمسعودي (شيعي زيدي لا إثناعشري) 2/425 ) .
وقالوا لما توفي علي (ع) خرج إبن عباس إلى الناس ، فقال : إن أمير المؤمنين (ع) توفي ، وقد ترك خلفاً (ولداً ، لا وصية) ، فإن أحببتم خرج إليكم ، وإن كرهتم فلا أحد على أحد . ثم بايعه الناس ( وفيات الأئمة لمجموعة من علماء البحرين والقطيف ص 86 ، شرح إحقاق الحق للمرعشي 11/ 217 ، أجوبة مسائل للكوراني العاملي ص 117 ، الإنتصار للعاملي 9/ 246 ، الروائع المختارة للموسوي ص 60 ، وجميعهم إثناعشرية ) .
ولكن الإثناعشرية يؤكدون وجود وصية له من أبيه بالخلافة ، جرياً مع القاعدة الإثناعشرية في وجوب الوصية والنص على الخلافة وعدم جواز الإنتخابات ولا الشورى في إختيار الإمام والحاكم .
ويقولون إن هذا من عدل الله ولطفه أنه تعالى هو الذي يختار إمام وخليفة للمسلمين !.. كلام نظري جميل! لكن الواقع غير ذلك. فهل من عدل الله ولطفه أن يختار للمسلمين خليفة، ثم يجعله ضعيفاً مقهوراً مظلوماً لا يستطيع أن يستلم السلطة – كما هي صورة الإثناعشرية عن أئمتهم ؟ وهل من عدل الله ولطفه أن يبقى المسلمون لأكثر من ألف سنة بدون الإمام الذي إختاره الله لهم، لأنه (أقصد المهدي) إما غائب أو لم يولد بعد! وفي كلا الحالتين لا يعمل كقائد للأمة !!!
لقد أوردوا في كتبهم عدة وصايا من علي (ع) لإبنه الحسن . ولكن لو قرأناها لوجدنا أنها لا علاقة لها بالخلافة والإمارة ، فهي تتحدث عن الكتب العلمية والسلاح الشخصي ، أو بعض الأمور الشخصية ( راجع: البحار ( بحار الأنوار للمجلسي ) 43/322 ، نهج البلاغة 3/21 - 3/22 - 3/23 ) . أما الوصية بولاية العهد والحكم ، فيجب أن تكون واضحة علنية ، كأن يقول مثلاً :- هذا إبني فلان خليفتي من بعدي ، أو الأمير عليكم من بعدي ، وهكذا . وهذا لم يصح عن علي.

معصوم يوصّي معصوماً ؟ تخيّل معصوماً (علي) يوصي معصوماً آخر (الحسن) فيقول له :- لا تبع آخرتك بدنياك،،،، فبادرتك بالأدب قبل أن يقسو قلبك،،،، وإن أنت لم يجتمع لك ما تحب من نفسك وفراغ نظرك وفكرك، فاعلم أنك إنما تخبط العشواء وتتورط الظلماء،،،، وإياكَ أن توجف (تسرع) بك مطايا الطمع فتوردك مناهلَ الهلكة،،، ولا تكونن ممن لا تنفعه العِظةُ إلا إذا بالغتَ في إيلامه، فإن العاقل يتعظ بالآداب، والبهائم لا تتعظ إلا بالضرب ،،، وإياكَ ومشاورة النساءفإن رأيهُنَّ إلى أفنٍ (ضعف)، وعزمهن إلى وهنٍ (نهج البلاغة 3/ 56 ، دراسات في ولاية الفقيه للمنتظري 1/ 356 ، تحف العقول للحراني ص 86 ، مصباح البلاغة للميرجهاني 4/ 218 ، البحار 74/ 217 ، وسائل الشيعة للحر العاملي 27/ 170 ، كشف المحجة لإبن طاووس ص 159 ، موسوعة الإمام الجواد للقزويني 2/ 567 ، نهج السعادة للمحمودي 5/ 3 ، شرح نهج البلاغة لإبن أبي الحديد 16/ 52 ، موسوعة الإمام علي للريشهري 6/ 216 ) . بدون تعليق !!
وكذلك عندما أراد أمير المؤمنين أن يوصي ولده محمد ( إبن الحنفية ) ، لم يقل له : إسمع كلام أخيك المعصوم ، فإنه إمامك !! بل قال له :-أضمم آراء الرجال ، بعضها إلى بعض ، ثم إختر أقربها إلى الصواب ، وأبعدها من الإرتياب ( من لا يحضره الفقيه للصدوق 4/ 385 ) .

وتبودلت الرسائل بين الحسن (ع) وبين معاوية ، فمما قاله (ع) لمعاوية :- نحن الآن أولياء النبي () وذوو القربى منه ، ومنازعتك إيانا بغير حق ( البحار 64/44 ) أما الخليفة فمن سار بسيرة رسول الله (ص) وعمل بطاعة الله عز وجل ، ليس الخليفة من سار بالجور وعطل السنن ( البحار 43/354 ) . لاحظ تكرار ذكر القرابة والعلم والعدل كدليل على إستحقاق الخلافة، ولاحظ عدم وجود ذكر لوصية أو حديث الغدير!

معصوم يتنازل عن الولاية المقدسة لكافر؟! ثم تنازل الحسن عن الخلافة لمعاوية، لأنه رأى أنه مهزوم لا محالة في الحرب، أو لأنه كان لا يحب إراقة الدماء ويريد الإصلاح. المشكلة أن الشيعة يقولون إن الحسن إمام معصوم ومعاوية كافر زنديق! فكيف يسلّم معصوم رقاب الرعية لكافر فاجر زنديق، تحت أي ظرف من الظروف؟! إن الشعب أمانة بيد القائد، وعليه أن يرعاهم كما يرعى أولاده. من يفرّط بأولاده ويسلّمهم إلى كافر؟!
إذا قلنا إن الحسن فعل ذلك خوفاً على نفسه من الموت، فهذا لا يليق بقائد شريف، فكيف بإمام معصوم؟
وإذا قلنا إن الحسن وثق بمعاوية ورآه جديراً بقيادة المسلمين رغم خلافه معه، فهذه تزكية معقولة لمعاوية من رجل عظيم كالحسن (ع) .
وإذا قلنا إن معاوية غدر بعد ذلك بالحسن وشيعته ودسّ له السم، فقد أخطأ الإمام (المعصوم من الخطأ) بوثوقه بالغادر! وإذا قلنا إن الإمام عنده علم مسبق بكل ما سيجري لاحقاً- كما يزعم الإثناعشرية (راجع البحار 26/ 109 وما بعدها) - فمعناه أن الحسن قد إتفق مع معاوية وهو يعرف مسبقاً أنه سيغدر به ويدسّ له السم . وهذا أشبه بالهراء أو الجنون!
لاحظ أن كل إحتمال من هذه الإحتمالات تناقض مفهوماً من مفاهيم الشيعة الإثناعشرية .
وفاة الحسن (ع) :- تشير الروايات أنه (ع) مات مسموماً ، وبعضها يقول إن زوجته جعدة بنت الأشعث هي التي دست له السم بتحريض من معاوية .
ولكني أرى ذلك إنتقاصاً من كفاءته (ع) ، وإبطالاً لإمامته ومعصوميته!!
فكيف يليق برجل لا يدري أن زوجته تخونه وتدس له السم ، أن يقود الأمة برمتها ؟!
أليس من شروط القائد أن يكون حذقاً ، فطناً، مُراقباً لمن حوله ، حتى لا يُؤتى من خلفه ؟!
كيف يختار الله تعالى لقيادة الأمة رجل لا يعرف أن زوجته تريد أن تقتله ؟!
هذا ليس إستهانة بالإمام الحسن (ع) ، ولكن تشكيكاً في نظرية ولاية الفقيه، وهل أن الأفضل في الدين هو دائماً الأفضل في السياسة ؟!
وقيل أن الفاعل بقي مجهولاً، فقد سأل الحسين (ع) أخاه قبل موته عمّن دس له السم ، فقال : وما تريدُ منه ؟ إن يكن هو هو ، فالله أشد نقمة منك ، وإن لم يكن هو ، فما أحبُ أن يُؤخذ بي بريء . ( الإرشاد للمفيد 2/17 ، المناقب لإبن شهراشوب 3/202 ، مدينة المعاجز للبحراني 3/374 ، البحار 44/156 ، وهؤلاء جميعاً من كبار علماء الإثناعشرية ) .
ثم إن الحسين (ع) لم يتهم معاوية قط بدسّ السم لأخيه ( راجع / كلمات الإمام الحسين للشريفي (إثناعشري) ص238 وما بعدها ، وراجع رسالة الحسين (ع) إلى معاوية في/ البحار 44/212 وما بعدها ) .

أولاد الحسن (ع) :-الذكور هم زيد والحسن المثنى وعمر وعبد الرحمن والحسين ، وكذلك أبو بكر والقاسم وعبد الله الذين قُتلوا مع عمهم الحسين (ع) في كربلاء ( البحار 44/168 ) . فهل سمّى أولاده عمر وأبا بكر حباً أم تملقاً ؟







 
قديم 24-07-14, 07:32 PM   رقم المشاركة : 4
فتى الشرقيه
عضو ماسي






فتى الشرقيه غير متصل

فتى الشرقيه is on a distinguished road


الحقيقة التي لا يريد علماء ومراجع الشيعه الكشف عنها
لأنها مؤلمة لكل مدعي بالنص المزعوم
فهل أعلن علي رضي الله عنه ((( وهو خليفة المسلمين وولي أمرهم والحاكم عليهم ))) أن إبنه الحسن هو الخليفة من بعده لأن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ,, هم من نصبه

متى كان هذا الإعلان لو وجد
لماذا لم يكن بعد أن ولي علي رضي الله عنه أمر الدوله
لماذا لم يكن على رؤوس الأشهاد ليعلم الناس بهذا النص الإلهي ((( خاصة وقد مضى وقت طويل على تنصيب علي المزعوم في الغدير )))







التوقيع :
فتى الشرقيه / هو فتى الإسلام
من مواضيعي في المنتدى
»» الشيعه لا ينكرون أن أبناء الأئمة ضلوا وأضلوا
»» هاشم المرقال /أثبت إن السمع والبصر صفات مشتركه بين الله والخلق / كما تقول
»» بنت يام [[ السنيه ]] الإسماعيليه , أليس هذا ما قلتيه
»» هل هذا ما ورثه الشيعه من أئمتهم
»» المرجع محمد الروحاني : يفتي وهو جاهل بالسؤال
 
قديم 24-07-14, 09:04 PM   رقم المشاركة : 5
طالب علام
عضو ماسي







طالب علام غير متصل

طالب علام is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الشرقيه مشاهدة المشاركة
   فهل أعلن علي رضي الله عنه ((( وهو خليفة المسلمين وولي أمرهم والحاكم عليهم ))) أن إبنه الحسن هو الخليفة من بعده لأن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ,, هم من نصبه

بارك الله فيك ..

نريد منهم حديثاً واحداً صحيحاً عن علي بن أبي طالب يوصي بالخلافة إلى إبنه الحسن (رضي الله عنهم أجمعين) ..






 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:33 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "