العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية > كتب ووثائق منتدى الحوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-05-14, 08:33 PM   رقم المشاركة : 1
الطالبKH
عضو فضي







الطالبKH غير متصل

الطالبKH is on a distinguished road


Talking تقصير الثوب عند الشيعة الامامية وموافقة المعصوم لأهل السنة بذلك

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام عى خير المرسلين محمد وعلى اله وصحبه وسلم
صدع بعض جهلة الروافض على اهل السنة في مسألة تقصير الثوب ولنرى ان من كتب الرافضة ان المعصوم يحث على تقصير الثوب ونترككم مع الوثائق :

1-اصول الكافي لثقة الاسلام محمد بن يعقوب الكليني (دار المرتضى ) ج2\ص650 \كتاب الايمان والكفر\باب العقوق

- 6عنه، عن محمد بن علي، عن محمد بن فرات، عن أبي جعفر عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله في كلام له: إياكم وعقوق الوالدين فإن ريح الجنة توجد من مسيرة ألف عام ولا يجدها عاق ولا قاطع رحم ولا شيخ زان ولا جار إزاره خيلاء إنما الكبرياء لله رب العالمين

2- الامالي لشيخ الطائفة ابي جغفر محمد الطوسي (تحقيق قسم الدراسات الاسلامية-مؤسسة البعثة) ص538\مجلس
يوم الجمعة \
من حديث طويل برقم 1162/1 اقتص موضع الشاهد ( يا أبا ذر، من جر ثوبه خيلاء، لم ينظر الله )تعالى( إليه يوم القيامة. يا أبا ذر، إزرة المؤمن إلى أنصاف ساقيه، و لا جناح عليه فيما بينه و بين كعبه


3-التبيان في تفسير القران لشيخ الطائفة ابي جغفر محمد الطوسي (دار احياء التراث العربي)\ج10 ص173
في تفسيره اية 4 من سورة المدثر {وثيابك فطهر(4)}

وقال الزجاج: معناه لم أكن غادرا، قال يقال: للغادر دنس الثياب أي لم أعص قط وقيل: معناه شمر ثيابك - وفي رواية عن ابن عباس وإبراهيم وقتادة - ان معناه وثيابك فطهر من الذنوب.
وقال ابن سيرين وابن زيد: اغسلها بالماء.
وقيل معناه شمر ثيابك، وقيل: معناه وثيابك فطهر للصلاة فيها.

4-المحاسن للشيخ الثقة الجليل الاقدم احمد بن محمد البرقي (دار الكتب الاسلامية\الطبعة الثانية ) عُني بنشره وتحقيقه والتعليق عليه الشيخ جلال الدين الحسيني

ج1 ص295\48 - باب المكروهات و هي كتاب مفردا ورد في الفهرست

461- عنه عن يحيى بن إبراهيم بن أبيالبلاد عن حسين بن المختار قال سمعت أبا عبد الله (ع) يقول إن الله يبغض ثلاثة ثانيعطفه و المسبل إزاره و المنفق سلعته بالأيمان و في حديث آخر المسبل إزاره خيلاء .

5-بحار الانوار لعلامة الحجة فخر الامة المولى الشيخ محمد باقر المجلسي(مؤسسة الوفاء\الطبعة الثالثة المصححة)
ج8\ص193
174 - مع: أبي، عن سعد، عن البرقي، عن أبيه، عن أحمد بن النضر، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن
أبي جعفر عليه السلام أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: أخبرني جبرئيل
عليه السلام أن ريح الجنة توجد من مسيرة ألف عام ما يجدها عاق، ولا قاطع رحم، ولا
شيخ زان، ولا جار إزاره خيلاء، ولا فتان، ولا منان، ولا جعظري، قال: قلت: فما
الجعظري ؟ قال: الذي لا يشبع من الدنيا. " ص 94 "

وايضا ج12 ص151
3 - ل: أبي، عن سعد، عن
ابن عيسى، عن ابن معروف، عن أبي جميلة، عن سعد بن طريف، عن الاصبغ قال: سمعت عليا
عليه السلام يقول: ستة في هذه الامة من أخلاق قوم لوط ; الجلاهق وهو البندق،
والخذف، ومضغ العلك، (4) وإرخاء الازار خيلاء، وحل الازرار من القباء والقميص. (5)

وايضا في ج72 ص110

وفي المصباح بذا على القوم يبذ وبذاء بالفتح والمد سفه وأفحش في منطقه وإن كان كلامه
صدقا فهو بذي على فعيل، وفي النهاية فيه من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه:
الخيلاء بالضم والكسر الكبر والعجب، يقال اختال فهو مختال، وفيه خيلاء ومخيلة، أي
كبر


وايضا في البحار ج72 ص191
5 - مع: أبي، عن سعد، عن البرقي، عن أبيه، عن أحمد بن النضر، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن أبي جعفر عليه
السلام أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: أخبرني جبرئيل عليه السلام إن
ريح الجنة توجد من مسيرة ألف عام، ما يجدها
عاق ولا قاطع رحم، ولا شيخ زان، ولا جار
إزاره خيلاء (4
)، ولا فتان، ولا منان ولا جعظري، قال: قلت: فما الجعظري ؟ قال: الذي
لا يشبع من الدنيا وفي حديث آخر: ولا حيوف وهو النباش، ولا زنوف وهو المخنث، ولا
جواض ولا جعظري وهو الذي لا يشبع من الدنيا (5).

في الحاشية الكتاب
(4) الازار: حلة واسعة كانوا يعقدونها على أوساطهم سترا للفرج والفخذ، وربما لبسوا حلة طويلة من دون
ان يقطعوها حلتين (ازارا ورداء) ويجرون الزائد منها على الارض تكبرا وتعظما وخيلاء.


وايضا في البحار ج73 ص103

90 - مع: عن أبيه، عن سعد، عن البرقي، عن أبيه، عن أحمد بن
النضر عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن أبي جعفر عليه السلام أنه قال: قال رسول الله
صلى الله عليه وآله: أخبرني جبرئيل عليه السلام أن ريح الجنة توجد من مسيرة ألف
عام، ما يجدها
عاق ولا قاطع رحم، ولا شيخ زان، ولا جار إزاره خيلاء، ولا فنان (2)
ولا منان ولا جعظري، قال: قلت: فما الجعظري ؟ قال: الذي لا يشبع من الدنيا. وفي
حديث آخر: ولا حيوف وهو النباش، ولا زنوف، وهو المخنث ولا جواض ولا جعظري، وهو الذي
لا يشبع من الدنيا (3).

وايضا : في البحار ج77 ص90
يا أبا ذر من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله عزوجل إليه يوم القيامة.

وايضا في البحار ج76 ص304

12 - سن: عن يحيى بن إبراهيم بن أبي
البلاد، عن حسين بن المختار قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: إن الله يبغض
ثلاثة: ثاني عطفه، والمسبل إزاره والمنفق سلعته بالايمان. وفي حديث آخر المسبل
إزاره خيلاء (2).

وايضا في البحار ج76 ص340 وص341
10 - ل: عن أبيه، عن سعد، عن ابن
عيسى، عن ابن معروف، عن أبي جميلة عن ابن طريف، عن ابن نباتة قال: سمعت عليا عليه
السلام يقول: ستة لا ينبغي أن يسلم عليهم وستة لا ينبغي أن يؤموا، وسته في هذه
الامة من أخلاق قوم لوط، فأما الذين لا ينبغي السلام عليهم، فاليهود، والنصارى،
وأصحاب النرد والشطرنج وأصحاب الخمر والبربط والطنبور، والمتفكهون بسب الامهات،
والشعراء وأما الذين لا ينبغي أن يؤموا من الناس فولد الزنا، والمرتد، والاعرابي
بعد لهجرة، وشارب الخمر، والمحدود، والاغلف، وأما التي من أخلاق قوم لوط فالجلاهق، وهو
البندق، والخذف، ومضغ العلك، وإرخاء الازار خيلاء، وحل الازرار من القباء والقميص

وايضا في البحار ج82 ص33

20 - معاني الاخبار: عن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد أبي عبد الله عن أبيه، عن أحمد بن النضر عن عمرو بن شمر،
عن جابر، عن أبي جعفر أنه قال: قال رسول الله أخبرني جبرئيل أن ريح الجنة توجد من
مسيرة ألف عام، ما يجدها عاق ولا قاطع رحم، ولا شيخ زان، ولا جار إزاره خيلاء، ولا
قتات، ولا منان ولا جعظري، قال: قلت: فما الجعظري ؟ قال: الذي لا يشبع من الدنيا.

وايضا في البحار ج103 ص 99

33 - ثو: ابن المتوكل: عن السعد آبادي، عن البرقي، عن منصور ابن
العباس، عن سعيد بن جناح، عن حسين بن مختار، عن أبي عبد الله عليه السلام قال:
ثلاثة لا ينظر الله عز وجل إليهم: ثاني عطفة، ومسبل إزاره خيلاء
، والمنفق سلعته
بالايمان، إن الكبرياء لله رب العالمين (2).
____________________

6- البرهان في تفسير القران للعلامة المحدث السيد هاشم البحراني (مؤسسة الاعلمي للمطبوعات ) ج8 ص153 وص154وص155

4- علي بن إبراهيم: في معنى الآية ، قال: يريد رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، فالمدثر يعني المتدثر بثوبه (قُمْ فَأَنْذِرْ) قال: هو قيامه في الرجعة ينذر فيها ، قوله: (وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ) ، قال: تطهيرها تشميرها ، أي قصرها ، وقال: شيعتنا يطهرون.

5-محمد بمن يعقوب: عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن عبد الله بن سنان ،
عن أبي عبد الله (عليه السلام) ، في قول الله تعالى: (وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ) قال: «فشمر».[

6- وعنه: عن الحسين بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن الحسن بن علي الوشاء ، عن أحمد بن عائذ ، عن أبي خديجة
، عن معلى بن خنيس ، عن أبي عبد الله (عليه السلام) ، قال: «إن عليا (عليه السلام) كان عندكم فأتى بني ديوان ، فاشترى ثلاثة أثواب بدينار ، القميص إلى فوق الكعب ، والإزار إلى نصف الساق ، والرداء من بين يديه إلى ثدييه ، ومن خلفه إلى أليتيه ، ثم رفع يده إلى السماء ، فلم يزل يحمد الله على ما كساه حتى دخل منزله ، ثم قال: هذا اللباس الذي ينبغي للمسلمين أن يلبسوه». قال أبو عبد الله (عليه السلام): «ولكن لا يقدرون أن يلبسوا هذا اليوم ، ولو فعلنا لقالوا مجنون ، ولقالوا مرائي ، والله تعالى يقول: (وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ) ، قال: وثيابك ارفعها ولا تجرها ، وإذا قام قائمنا كان على هذا اللباس».[341]

7- وعنه: عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن علي بن الحكم ، عن عبد الرحمن بن عثمان ، عن رجل من أهل اليمامة
كان مع أبي الحسن (عليه السلام) أيام حبس ببغداد ، قال: قال لي أبو الحسن (عليه السلام): «إن الله تعالى قال لنبيه (صلى الله عليه وآله): (وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ) وكانت ثيابه طاهرة ، وإنما أمره بالتشمير».

8- وعنه: عن عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن محمد بن علي ، عن رجل ، عن سلمة بياع القلانس
، قال: كنت عند أبي جعفر (عليه السلام) ، إذ دخل عليه أبو عبد الله (عليه السلام) ، فقال أبو جعفر (عليه السلام): «يا بني ، ألا تطهر قميصك» فذهب ، فظننا أن ثوبه قد أصابه شي‏ء ، فرجع[343] إنه هكذا ، فقلنا: جعلنا الله فداك ، ما لقميصه؟ قال: «كان قميصه طويلا ، وأمرته أن يقصر ، إن الله عز وجل يقول: (وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ)».

9- وعنه: عن عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن خالد ، عن أبيه ، عن النضر بن سويد ، عن‏ يحيى الحلبي ، عن عبد الحميد
الطائي ، عن محمد بن مسلم ، قال: نظر أبو عبد الله (عليه السلام) إلى رجل قد لبس قميصا يصيب الأرض ، فقال: «ما هذا الثوب بطاهر».

10- ابن بابويه: عن أبي عبد الله (عليه السلام) ، قال: حدثني أبي ، عن آبائه (عليهم السلام) ،
عن أمير المؤمنين (عليه السلام) ، قال: «تشمير الثياب طهورها ، قال الله تبارك وتعالى: (وَثِيابَكَ فَطَهِّرْ) يعني فشمر».
________________________________________________

7- تفسير العياشي للمحدث الجليل ابي النضر محمد السمرقندي المعروف بالعياشي (مؤسسة الاعلمي )
المجلد الاول ص202 وص203

69 - عن السكونى عن جعفر بن محمد عن أبيه عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه واله :
ثلاثة لا ينظر الله اليهم يوم القيمة ولا يزكيهم ولهم عذاب اليم
: المرخى ذيله من
العظمة
والمزكى سلعته بالكذب ، ورجل استقبلك بود صدره فيوارى ـ وقلبه ـ ممتلئ
غشا
70 - عن أبى ذر عن النبى صلى الله عليه واله انه قال : ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيمة ولا
يزكيهم ولهم عذاب اليم
قلت : من هم خابوا وخسروا ؟ قال : المسبل والمنان
والمنفق سلعته بالحلف الكاذب أعادها ثلاثاً

________________________________

8- تفسير القمي تفسير لأبي الحسن علي بن ابراهيم القمي من اعلام القرنين (3-4 هجري)

ج2 ص393 في تفسيره لسورة المدثر

قوله " وثيابك فطهر " قال: تطهيرها تقصيرها وقال: شيعتنا يطهرون

_________________
9-دعائم الإسلام وذكر الحلال والحرام والقضايا والأحكام للقاضي أبي حنيفة النعمان بن محمد التميمي المغربي (دار الاضواء) \المجلد 2 ص157 وص158

557- وعن محمد بن علي ع أنه سئل عن قول الله عز وجل وثِيابَكَ فَطَهِّرْ فقال يعني فشمر وقال لا يجاوز ثوبك كعبيك فإن الإسبال من عمل بني أمية وكان علي ع يشمر الإزار والقميص

559- وعن أبي جعفر محمد بن علي ع أنه قال ما جاوز الكعبين فهو في النار وقال إن صاحبكم يعني عليا ع كان يشتري القميصين فيخير غلامه بينهما فيختار أيهما شاء يأخذه ثم يلبس الآخر فإذا جاوز كمه أصابعه قطعه فإذا جاوز ذيله كعبيه خذفه

561- وعن جعفر بن محمد ع أنه قال نقاء الثوب يكبت العدو وغسل الثياب يذهب الهم والغم وتشميرها طهورها ومنه قول الله عز وجل وثِيابَكَ فَطَهِّرْ يعني فشمر

___________________________________
10-الفروع من الكافي لثة الاسلام محمد بن يعقوب الكليني (دار الكتب الاسلامية) \ج3 من الفروع ص514
\باب حق الزوج على المرأة

3 - علي بن الحكم، عن موسى بن بكر، عن أبي عبدالله (ع) قال: ثلاثة لا يرفع لهم عمل: عبد آبق، وامرأة زوجها عليها ساخط، والمسبل إزاره خيلاء

بل ان الكليني باباً كاملا في تشمير الثياب أي تقصيرها واليكم الدليل
الفروع من الكافي ج4 ص469 وص470

باب تشمير الثياب

1-علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن عبدالله بن سنان، عن أبي عبدالله عليه السلام في قول الله تبارك وتعالى
: " وثيابك فطهر " قال: فشمر.

2-الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن الحسن بن علي الوشاء، عن أحمد بن عائذ، عن أبي خديجة، عن معلى بن خنيس
، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: إن عليا عليه السلام
كان عندكم فأتى بني ديوان(1) واشترى ثلاثة أثواب بدينار القميص إلى فوق الكعب و الازار إلى نصف الساق والرداء من
بين يديه إلى ثدييه ومن خلفه إلى أليتيه ثم رفع يده إلى السماء فلم يزل يحمدالله على ماكساه حتى دخل منزله ثم
قال: هذا اللباس الذي ينبغي للمسلمين أن يلبسوه، قال: أبوعبدالله عليه السلام: ولكن لا يقدرون أن يلبسوا هذا اليوم ولو فعلناه لقالوا: مجنون، ولقالوا: مرائي والله تعالى يقول: " وثيابك فطهر " قال: وثيابك ارفعها ولا تجرها، وإذا
قام قائمنا كان هذا اللباس.

( 3) عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن محمد بن عيسى، عن يونس بن يعقوب عن عبدالله بن يعقوب، عن
عبدالله بن هلال قال: أمرني أبوعبدالله عليه السلام أن أشتري له إزارا فقلت له: إني لست اصيب إلا واسعا قال: اقطع
منه وكفه(3)، قال: ثم قال: إن أبي قال: وما جاوز الكعبين ففي النار.

محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن فضال، يونس بن يعقوب مثله.
4) محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن علي بن الحكم، عن عبدالرحمن بن عثمان، عن رجل من أهل اليمامة كان مع
أبي الحسن عليه السلام أيام حبس ببغداد قال: قال لي أبوالحسن عليه السلام: إن الله تعالى قال لنبيه صلى الله
عليه وآله: " وثيابك فطهر " وكانت ثيابه طاهرة و إنما أمره بالتشمير.


(5) علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن محبوب، عن هشام بن سالم، عن أبي بصير عن أبي جعفر عليه السلام أن النبي صلى
الله عليه وآله أوصى رجلا من بني تميم فقال له: إياك وإسبال الازار والقميص فإن ذلك من المخيلة والله لا يحب المخيلة


(6) أبوعلي الاشعري، عن الحسن بن علي الكوفي، عن عبيس بن هشام، عن أبان، عن أبي حمزة رفعه قال: نظر أمير
المؤمنين عليه السلام إلى فتى مرخ إزاره فقال: يا بني أرفع إزارك فإنه أبقى لثوبك وأنقى لقلبك.


( 9) أبوعلي الاشعري، عن محمد بن عبدالجبار، ومحمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد جميعا، عن الحجال، عن ثعلبة
بن ميمون، عن زرارة بن أعين قال: رأيت قميص علي عليه السلام الذي قتل فيه عند أبي جعفر عليه السلام فإذا أسفله اثنا عشر شبرا وبدنه ثلاثة أشبار ورأيت فيه نضح دم.

11) عنه، عن أبيه، عن النضر بن سويد، عن يحيى الحلبي، عن عبدالحميد الطائي عن محمد بن مسلم قال: نظر أبوعبدالله
عليه السلام إلى رجل قد لبس قميصا يصيب الارض فقال: ما هذا ثوب طاهر.


وفي مراة العقول في شرح أخبار آل الرسول - شرح كتاب الكافي للكليني للعلامة محمد باقر المجلسي

ج22 ص336 وص337 وص338 وص339وص340
مصححاً الاحاديث :
باب تشمير الثياب
(الحديث الأول): حسن.
قوله عليه السلام:" فشمر" أي ارفعه عن الأرض إن كان طويلا أو قصره، أو الاسم منهما قال في الذكرى: يستحب قصر الثوب، فالقميص إلى فوق الكعب و الإزار إلى نصف الساق، و الرداء إلى الأليين، و ليرفع الثوب الطويل و لا يجر................ قيل معناه و ثيابك نقصر عن طاوس، و روي ذلك عن أبي عبد الله عليه السلام قال الزجاج لأن تقصير الثوب أبعد من النجاسة، فإنه إذا أنجز على الأرض لم يؤمن أن يصيبه ما ينجسه،

(الحديث الثالث) ضعيف على المشهور و السند الثاني موثق.

(الحديث الخامس) :[COLOR="red"]حسن.[/COLOR]
و قال في النهاية فيه: " خيلاء و مخيلة" أي كبر.


(الحديث السادس) مرفوع.

(الحديث التاسع) : صحيح.
(الحديث الحادي عشر): صحيح.
(الحديث الثاني عشر): موثق
_______________________________________

11- مكارم الاخلاق للشيخ الجليل ابي الفضل الطبرسي (مكتبة الالفين ) ص143 وص145

الفصل الخامس
في التبختر في الثياب والتواضع فيها والترقيع لها والاقتصاد فيها ولبس الخشن
( في التبختر في الثياب )
عن عبد الله بن هلال قال : أمرني أبو عبد الله ( عليه السلام ) أن أشتري له إزارا ،
فقلت : إني لست أصيب إلا واسعا ، قال : اقطع منه وكفه ، ثم قال : إن أبي قال :
ما جاوز الكعبين ففي النار .

عن عبد الله بن هلال ، عنه ( عليه السلام ) ذكر مثله وقال : ما جاوز الكعبين من الثوب
ففي النار .

أبوإسحاق السبيعي ( 1 ) رفعه إلى النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قال : إتزر إلى نصف الساق أو
إلى الكعبين وإياك وإسبال الازار ، فإن إسبال الازار من المخيلة وإن الله لا يحب المخيلة
قال : إن الاسبال في الازار والقميص والعمامة ، [ وقال ] : من جر ثوبه خيلاء لم ينظر
الله إليه يوم القيامة .

ومن كتاب زهد أمير المؤمنين ( عليه السلام ) عن أبي مطر قال : إن عليا ( عليه السلام ) مر
بي يوما ومعي ابن عم لي ، قال : فضربني بقضيب معه أو بدرة وقال : إرفع ثوبك
وإزارك لا تأكله الارض ، فقال ابن عمي : من ذا الذي يضرب ابن عمي ؟ قال : فقال :
علي ( عليه السلام ) : إنما أقول ارفع ثوبك وإزارك لا تأكله الارض ، ثم قال ( عليه السلام ) لقنبر : ألا
تمنعني كما يمنع هذا ابن عمه .
عن جابر ، [ عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ] قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : إن ريح
الجنة ليوجد من مسيرة ألف عام ولا يجدها جار إزاره خيلاء
، إنما الكبرياء لله

عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : إن الله يبغض الثاني عطفه والمسبل إزاره والمنفق
سلعته بالايمان
وعنه ، عن أبيه عليهما السلام قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : ثلاثة لا يكلمهم الله

ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم : المرخي ذيله من العظمة ، والمزكي سلعته بالكذب ،

وقال في موضع اخر :

يا أباذر : من جر
ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة . يا أباذر : إزرة الرجل إلى أنصاف ساقيه ،
لا جناح عليه فيما بينه وبين كعبيه ، فما أسفل منه في النار . يا أباذر : من رفع ثوبه
لوجه الله تعالى فقد برئ من الكبر .


________________________

11- وسائل الشيعة الفقيه المُحْدّثِ الشيخُ مُحمّدْ بن الحسن الحُر العاملي ( تحقيق مؤسّسة آل البيتِ عليهم السلام لإحياء التُّراثِ)


[ 20703 ] 20 ـ وعن أبيه ، عن سعد بن عبدالله ، عن أحمد بن أبي عبدالله ، عن أبيه ، عن أحمد بن النضر ، عن عمرو بن شمر ، عن جابر ،
عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : أخبرني جبرئيل ان ريح الجنة يوجد من مسيرة ألف عام ، وما يجدها عاق ولا قاطع رحم ولا شيخ زان ولا جار إزاره خيلاء ولا فتان ولا منان ولا جعظري ، قلت : وما الجعظري ؟ قال : الذي لا يشبع من الدنيا .

[ 20793 ] 13 ـ وفي ( عقاب الاعمال ) عن محمد بن موسى بن المتوكل ، عن السعد آبادي ، عن أحمد بن أبي عبدالله ، عن منصور بن العباس ، عن سعيد بن جناح ، عن حسين بن المختار ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : ثلاثة لا ينظر الله إليهم : ثاني عطفه ، ومسبل إزاره خيلاء ، والمنفق سلعته بالايمان والكبر ، إن الكبرياء لله رب العالمين

[5858] 11 ـ محمد بن إ دريس في آخر ( السرائر ) نقلاً من كتاب المشيخة للحسن بن محبوب ، عن علي بن الحسن ، عن
يونس بن رباط ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : لا يجد ريح الجنة عاق ، ولا قاطع رحم ، ولا مرخى الإزار خيلاءاً.

[5856] 9 ـ وعن أبيه ، عن سعد ، عن أحمد بن محمد ، عن العباس بن معروف ، عن أبي جميلة ، عن سعد بن طريف ، عن
الأصبغ ، عن علي ( عليه السلام ) ـ في حديث ـ قال : ستة في هذه الأمة من أخلاق قوم لوط : الجلاهق (1) وهو
البندق (2) ، والخذف ، ومضغ العلك ، وإرخاء الإزار خيلاءاً ، وحل الأزرار من القباء ، والقميص.

[5859] 12 ـ ومن رواية أبي القاسم ابن قولويه ، عن الأصبغ قال : سمعت علياً ( عليه السلام ) يقول : ستة من أخلاق قوم

لوط : الجلاهق وهو البندق ، والخذف ، ومضغ العلك ، والصفير ، وإرخاء الازار خيلاء ، وحل الأزرار.

[5860] 13 ـ الحسن بن الفضل الطبرسي في ( مكارم الأخلاق ) عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال : والإسبال في الأزار
والقميص والعمامة [ وقال ] (1) من جر شيئاً (2) خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة.


وللبحث بقية
الطالبkH







الصور المرفقة
                                   
التوقيع :
( إن الله يحب العبد التقي النقي الخفي) رواه مسلم

قناتي على اليوتيوب "ابن الدليم" والاحتياطية " زين العابدين"

تنويه :

* لا يوجد حساب لي على تويتر و لا الفيس بوك بأسمي

*يمكن لأي شخص اقتباس ما انشره من مواضيع دون الرجوع اليَّ سواء من الوثائق او من البحوث النصية
*حسابي في منتدى السرداب بإسم "منهاج الحق"
لا تنسونا من صالح دعائكم فلربما نكون تحت التراب ان طال الغياب
من مواضيعي في المنتدى
»» النبي يشكك بزوجته على الطريقة الرافضية / وثيقة
»» آية الله كمال الحيدري : المحدث يوسف البحراني لايقول الله واحد الا برواية لا بآية !
»» طلب تصميم شعار
»» الشيعي عبد الحليم الغزي يصف الشيعة بالدجاج
»» كمال الحيدري يرد على كمال الحيدري في قوله ان علماء الشيعة المعاصرين لا يكفرون الاخرين
 
قديم 20-12-15, 10:58 AM   رقم المشاركة : 2
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


بارك الله فيك اخي طالب على هذا الجهد المبذول
يقول المقداد بن عبدالله السيوري :
وقيل ثيابك فقصر لأنه أبعد عن القذر والتلف وترك لعادات العرب في طول ثيابهم المستهجدن.
المصدر :
كنز العرفان ج1 ص73 ط(ج)

ـــــ

يقول بهاء الدين محمد العاملي المعروف بـ البهائي :
نصائح :
قال علي عليه السلام قصر من ثيابك فانه ابقى واتقى وانقى.
المصدر :
الكشكول ج2 ص209

ـــــ

وسئل المرجع علي السستاني :
مسألة (1866) : ما هو حكم إطالة الثوب إلى أسفل القدمين ؟
الجواب :
بسمه تعالى : لا يبعد القول بكراهته.
المصدر :
3000 سؤال وجواب ص527

ـــــ

يقول الفقيه المحدث يوسف البحراني :
وقول علي عليه السلام :
قصر ثوبك فهو أتقى وأنقى وأبقى.
المصدر :
الكشكول ج2 ص220 طـ دار هلال . بيروت

ــــــــــ

سئل العلامة الشيعي حيدر حب الله ؟
133 ـ السؤال : هل لتقصير الثياب ــ كما يفعله السلفيون اليوم ــ أصل في الشرع ؟ فقد سمعت أنه موجود عندنا نحن الشيعة أيظا فها هذا صحيح ؟

الجواب :
تقصير الثياب ـ للرجل دون المرأة ـ أو ما يعبر عنه في الفقه الإسلامي بتشمير الثوب موجود عند السنه والشيعة وقد خصص الحر العاملي بابا في كتاب (تفصيل وسائل الشيعة 5 : 38 ـ 41) لهذا الموضوع تقريبا.
ففي خبر أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال أمير المؤمنين عليه السلام : غسل الثياب يذهب الهم والحزن وهو طهور للصلاة وتشمير الثياب طهور لها وقد قال الله تعالى )وثيابك فطهر( ـ أي فشمر.
وفي خبر معمر ابن خلاد عن أبي الحسن قال : (ثلاث من عرفهن لم يدعهن :
جز الشعر وتشمير الثوب ونكاح الاماء).
وفي خبر عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز جل : (وثيابك فطهر) قال : (فشمر).
وفي خبر سلمة بياع القلانس قال : كنت عند أبي جعفر عليه السلام إذ دخل عليه أبو عبد الله عليه السلام فقال أبو جعفر : يا بني ألا تطهر قميصك ؟ فذهب فظننا أن ثوبه قد أصابه شئ فرجع فقال : (إنهن هكذا) فقلنا : جعلنا فداك ما لقميصه ؟ قال: كان قميصه طويلا فأمرته أن يقصره إن الله عز وجل يقول: (وثيابك فطهر).
وفي خبر معلى بن خنيس عن أبي عبد الله عليه السلام قال: (إن عليا عليه السلام كان... والله عز وجل يقول : وثيابك فطهر قال: وثيابك ارفعها لا تجرها فإذا قام قائمنا كان هذا اللباس.
وفي خبر عبد الرحمن بن عثمان قال : قال أبو الحسن عليه السلام : إن الله عزوجل قال لنبيه صلى الله عليه وآله : (وثيابك فطهر) وكانت ثيابه طاهرة وإنما أمره بالتشمير.
وفي حديث الأربعمأئة عن علي عليه السلام قال : (.. تشمير الثياب طهور لها قال الله تعالى: وثيابك فطهر. أي فشمر..).
والمقصود من تشمير الثوب أن لا يكون ملاصقا للأرض بل يرفع قليلا ونقطة الخلاف بين الفقهاء تكمن في الحد الذي يقصر الثوب إليه فكثير من الفقهاء المسلمين ذكروا أنه إلى نصف الساق ولكن بعض الروايات ـ كخبر عبدالله بن هلال ـ فهم منه أنه إلى الكعبين إلى أعلى القدم وأول الساق كما هو المتعارف اليوم.
والذي يبدو لي بنظري المتواضع أن الحكم بتقصير الثوب هو حكم طريقي لا غير فلا موضوعية له ولا استحباب متعلق به لوحده وذلك أن المفهوم من الأحاديث هو أن تقصير الثوب جاء تعبيرا عن تطهيره وعدم تنجيسه والروايات عديدة في ربط هذا المفهوم بالآية القرآنية الآمرة بتطهير الثياب وهذا معناه أن العرب كانت ترخي الثياب وتطولها وتجرها خلفها ـ كما هو تعبير خبر معلى بن خنيس المتقدم ـ فيمس الثوب الأرض كما هي الحال عند بعض النساء ويكون ذلك موجبا لاتساخ طرف الثوب الأسفل ونجاسته نتيجة التصاقه الدائم بالأرض فحصل الأمر بتقصير الثياب كي يكون ذلك أطهر لها ولهذا لا حظوا أن أغلب الروايات السابقة تربط بين تشمير الثوب وبين فكرة الطهاره.
وتطبيق فكرة التشمير في مورد الآية الكريمة يفرض علينا أن نأخذ الطهارة بعين الاعتبار وإلا صارت هذه الاحأديث منافية لظاهر القرآن الكريم ومفسرة له بما هو مباين للمعنى الظاهر من اللفظ وهذا نتيجة التنافي يتضح ارتفاعه عندما نلاحظ أن التشمير تعبير عن تحقيق الطهارة في اللباس وعليه فمن الصعب الجزم بأكثر من ذلك في دلالة الأحاديث وينتج عنه الاستحباب ـ إن لم نقل وجوب لولا المانع من الوجوب ـ أن يحافظ الإنسان على طهاراة ملابسه هذا على المستوى الشيعي.
المصدر :
إضاءات في الفكر والدين والاحتماع ج1 ص343 ـ 346







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:42 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "