الشيعي موالي للعتره ,, أثبت أنك موالي للعتره ,, وليس لأصحاب العمة والغتره

[فتى الشرقيه]

ما أسهل الإدعاء عند الشيعه
ولكن ما أصعب الإثبات لإدعائهم
هذا الشيعي يقول إنه موالي للعتره
سؤال بسيط جدا
ألستم تقولون إن من يوالي العتره ,,, يتبعهم
أثبت أنك الان تتبع العتره ,,,, ولا تبع العلماء والمراجع
[ وخاصة مرجعك الذي تقلده , ولا تذكر إسمه ]

[موالي العترة]

اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين

حياك الله فتى الشرقية

اولا التقليد في فروع الدين امر لا اشكال فيه ابدا

اما قضية فيحرم التقليد فيها
سؤال من اقلد انا اقلد اخي ماكو داعي لكشف اسمه لاننا من عائلة معروفة في الوسط الشيعي وهو استاذ بالحوزة العلمية وله كتب ومصنفات اكثر من السيد ابو القاسم الخوئي

اما قولك بتقليد العلماء فلا ادري ماهي المشكلة لان العلماء هم ورثة الانبياء وينهلون من علوم مدرسة اهل البيت ع ففي زمن غيبة الامام عجل الله فرجه نتمسك بالعلماء الربانيين المصلحين وفقا لوصية الامام الحجة


التوقيع الشريف: (وأمّا الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا؛ فإنّهم حجّتي عليكم وأنا حجّة الله عليهم)(1)، وقول الإمام(عليه السلام): (فأمّا من كان من الفقهاء صائناً لنفسه، حافظاً لدينه، مخالفاً على هواه، مطيعاً لأمر مولاه، فللعوام أن يقلّدوه)(2). ويشترط في الفقيه توفّر أُمور حتّى يصحّ الرجوع إليه؛ ففي (الذكرى) للشهيد الأوّل، قال: ((يعتبر في الفقيه أُمور ثلاثة عشر قد نبّه عليها في مقبولة عمر بن حنظلة عن الإمام الصادق(عليه السلام): (انظروا إلى من كان منكم قد روى حديثنا، ونظر في حلالنا وحرامنا، وعرف أحكامنا، فارضوا به حكماً، فإنّي قد جعلته عليكم حاكماً؛ فإذا حكم بحكمنا ولم يقبله منه، فإنّما بحكم الله استخفّ، وعلينا ردّ وهو رادّ على الله، وهو على حدّ الشرك بالله, فإذا اختلفا فالحكم ما حكم به أعدلهما وأفقههما وأصدقهما في الحديث وأورعهما).
الأمر الأوّل: الإيمان؛ لقوله: (منكم)، لأنّ غير المؤمن يجب التثبت عند خبره، وهو ينافي التقليد.
الثاني: العدالة - لذلك أيضاً - وعليه نبّه بقوله: (أعدلهما).
الثالث: العلم بالكتاب.
الرابع: العلم بالسُنّة، ويكفي منهما ما يحتاج إليه، ولو بمراجعة أصل صحيح.
الخامس: العلم بالإجماع والخلاف لئلا يفتي بما يخالفه.
السادس: العلم بالكلام.
السابع: العلم بالأُصول.
الثامن: العلم باللغة والنحو والصرف، وكيفية الاستدلال، وعلى ذلك دلّ بقوله: (وعرف أحكامنا)؛ فإنّ معرفتها بدون ذلك محال.
التاسع: العلم بالناسخ والمنسوخ، والمحكم والمتشابه، والظاهر والمؤوّل، ونحوها ممّا يتوقّف عليه فهم المعنى والعمل بموجبه، كالمجمل والمبيّن، والعامّ والخاصّ.
العاشر: العلم بالجرح والتعديل، ويكفي الاعتماد على شهادة الأولين به، كما اشتمل عليه كتب الرجال؛ إذ يتعذّر ضبط الجميع مع تطاول الأزمنة.... وإلى ذلك أشار بقوله: (وروى حديثنا).
الحادي عشر: العلم بمقتضى اللفظ لغة وعرفاً وشرعاً.
الثاني عشر: أن يعلم من المخاطب إرادة المقتضى إن تجرّد عن القرينة، وإرادة ما دلّت عليه القرينة إن وجدت، ليثق بخطابه، وهو موقوف على ثبوت الحكمة.
الثالث عشر: أن يكون حافظاً، بمعنى أنّه أغلب عليه من النسيان؛ لتعذّر درك الأحكام من دونه..))(3).
ودمتم في رعاية الله
(1) كمال الدين وإتمام النعمة: 484 الباب(45) ذكر التوقيعات، وسائل الشيعة 27: 140 الباب(11) حديث (33424) من أبواب صفات القاضي.
(2) الاحتجاج 2: 263 احتجاج أبي الحسن العسكري(عليه السلام) في أنواع شتّى من علوم الدين، وسائل الشيعة 27: 131 الباب(10) حديث (33401) من أبواب صفات القاضي.
(3) ذكرى الشيعة في أحكام الشريعة 1: 42-43.



ومن كتاب الله تعلى يقول الله :


(( فَلَولا نَفَرَ مِن كُلِّ فِرقَةٍ مِنهُم طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُوا قَومَهُم إِذَا رَجَعُوا إِلَيهِم لَعَلَّهُم يَحذَرُونَ )) (التوبة:122)؛ فانّ التفقّه عبارة عن تعلّم الأحكام واستنباطها من أدلّتها، وظاهر الإنذار هو: الإنذار بما تفقّهوا فيه، فيدخل فيه بيان الأحكام الإلزامية المستتبعة للعقاب والفتوى بها، وحيث كان ظاهر جعل الحذر غاية للإنذار الواجب مطلوبيّته كان ظاهراً في حجّية الفتوى بالأحكام الإلزامية، ويتمّ في غيرها بعدم الفصل.




قوله تعالى: (( فَاسأَلوا أَهلَ الذِّكرِ إِن كُنتُم لا تَعلَمُونَ )) (النحل:43)؛ فانّه ظاهر في أنّ وظيفة الجاهل السؤال من العالم، والمنصرف إرادة السؤال للعمل، فيكشف عن حجّيّة الجواب.




فنحن نقلد علمانا اعلى الله مقامهم وانار برهانهم في باب الفروع اما في الاصول فيحرم التقليد جوابي واضح فلا تعد وفقك الله .


وباذن الله تعالى بعد ان اخرج من الحوزة العلمية يحرم علي التقليد





اللهم اهدي عوام المسلمين للحق وطريق محمد وال محمد





اللهم صل على محمد وال محمد

[فتى الشرقيه]

إذا أنت تثبت أنك لا تتبع العتره
لأن إتباعهم يعني الأخذ منهم مباشره ,,,
وهذا مالم تستطع إثباته

وتقر أنك تتبع العلماء والمراجع ,, فهم من تأخذ منهم , وهم ليسوا معصومين من الخطاء والنسيان والزيادة والنقصان كبقية الناس ,


فكيف تدعون إتباع العتره
وأنت تقر إنك تتبع العلماء والمراجع ,,, وليس الغتره

وهنا الفرق

[موالي العترة]

ارجو ان تقرا جيدا ماذكرته لك انفا

قلت لك اننا نتبع العترة واتيتك بادلة واضحة صريحة من كتبنا ومن كلام الائمة المعصومين ع بانه في زمن الغيبة يكون الرجوع للعلماء لكن انت لاتفهم عقيدتنا انت منو تتبع البخاري ومسلم وابن تيمية وابن عبدالوهاب لا تتبع النبي الاكرم مباشرة وهذا مايصعب عليك فهمه كيفية استنباط الاحكام الخ من المسائل الفقهية اما الاصول فهي ثابتة الامامة والنبوة والتوحيد والمعاد والعدل فاننا نتبع امة اهل البيت ع بها ولا يوجد بها تقليد



اللهم صل على محمد وال محمد

[فتى الشرقيه]

سبحان الله
هل إتباع العتره أن تأخذ من السستاني والخوئي والخامنئي
هل إتباع العتره أن تأخذ من الكليني والمجلسي

سأقرب لك المثال بشكل أوضح

إختلف الشيعه من الإمام
= زيد بن علي بن الحسين
لماذا لا يكون هو الإمام الحق ومن تبعه من الأئمة
فيؤخذ من إمامهم الوجود الآن ,,, أمور الدين والعقيده
بدلا من الرجوع للعلماء والكتب السابقه ليأخذوا منها ,,, ويتركون إمامهم

= إسماعيل بن جعفر ,, إمام الإسماعيليه
لماذا لا يكون هو الإمام الحق ومن تبعه من الأئمة
فيؤخذ من إمامهم الوجود الآن ,,, أمور الدين والعقيده
بدلا من الرجوع للعلماء والكتب السابقه ليأخذوا منها ,,, ويتركون إمامهم

= موسى بن جعفر الصادق ,,, إمام الموسويه
لماذا لا يكون هو الإمام الحق ومن تبعه من الأئمة
فيؤخذ من إمامهم الوجود الآن ,,, أمور الدين والعقيده
بدلا من الرجوع للعلماء والكتب السابقه ليأخذوا منها ,,, ويتركون إمامهم

إذا إما لأخذ من الإمام
[[[[ إثبات للتمسك بالعتره ]]]]
أو الأخذ من العلماء والمراجع
[[[[ والتخلي عن التمسك بالعتره ]]]]

فحال الشيعه ثابت أنهم
يأخذون من العلماء والمراجع
وليس من العتره المعصومه
[[[[ فالتخلي عن العتره واقعا لا تستطيعون نفيه ]]]]