هل نجح الأجنبى فى تفريقنا؟

[بعيد المسافات]

هل نجح الأجنبى فى تفريقنا؟
مع النهار

لم أتمنى يوماً مثل جميع أبناء الخليج ان يدب خلاف بالغ التأثير على علاقات دول مجلس التعاون وأن تصل الأمور الى قطع علاقات دبلوماسية.. والخوف ان تتطور الأمور للأسوأ وتقطع باقي العلاقات ومنها الاجتماعية.

شعوب الخليج تجمعهم صفات ومزايا لا تتوافر في تنظيمات عالمية مماثلة.. أولها التاريخ المشترك وثانيها القرابة بين معظم العائلات وثالثها تشابه اللهجات والعادات وحتى الملبس ورابعها وهو الأهم المصير المشترك.. فأي خطر يهدد احدى الدول ستنعكس تبعاته المؤذية على باقي الدول حكوماتها وشعوبها.

ولوجود الخيرات النفطية والغازية ترى كثيراً من الدول الصناعية وخاصة الكبرى تستميت لتتمكن من السيطرة على جزء من هذه الخيرات.. ولا يخفى على المتابع للأحداث في العقود الأخيرة مدى تغلغل النفوذ الأجنبي في توجيه سياسات بعض الحكومات ضماناً لمصالحه باتباع جميع الوسائل والأساليب حتى القذرة منها لزرع الخلافات بين دولنا كي لا تتوحد وتصبح قوية واشعارها بان الأجنبي هو الملاذ لضمان أمنها واستقرارها..
لقد نجح الى حد كبير في تنفيذ مخططاته بالتحالف مع قوى اقليمية ومنظمات حزبية ترنو للقيادة والسيادة.

قطع العلاقات الدبلوماسية من ثلاث دول في المنظومة الخليجية مع قطر كان مفاجأة غير مرغوبة اشاعت الحزن بين شعوب المنطقة.. كيف وصلنا الى هذا الوضع من التفرق والعزلة؟

لاشك حدثت أخطاء في سياسات دولنا أدى عدم التراجع عنها أو اصلاحها الى تفاقمها ومن ثم انفجارها.. وها نحن وصلنا الى حالة اليأس من اصلاح الأخطاء. لابد ان نعترف بذلك، خصوصاً بعد انفراد بعض حكوماتنا بتوقيع اتفاقيات علنية وسرية مع الأجنبي ومع منظمات حزبية ظناً منها انها تحمي أمنها واستقرارها. وبالواقع انها أتت بنتائج عكسية عليها وعلى باقي الدول.

سحب السفراء بمفهومه العالمي يعني الوصول الى حالة اليأس في استمرار العلاقات بين الدول، واقراره ليس أمراً سهلاً.
انظروا الى الدول الكبرى التي تساهم في أذيتنا تتصارع في كل مكان على الأرض.. في الشرق الأوسط وأفريقيا وأميركا الجنوبية وكوريا وأوكرانيا الى حد الانقلابات والثورات والمواجهات العسكرية. فلا نجدها تسحب السفراء.. لعلمهم بالوصول الى اتفاق بينهم عاجلاً أم آجلاً يخدم مصالح الجميع.

نحن الشعوب من يتأذى من مثل هذه القرارات أكثر بكثير من أعضاء الحكومات المتمتعين بقوة السلطة، فنحن مرتبطون اجتماعياً وثقافياً وعائلياً وبالتاريخ الذي هو مرجعنا واساسنا.

لذلك نطالب قادتنا الكرام بالصبر والحكمة في معالجة الخلافات فتطلعاتنا وآمالنا دائماً ترنو الى ان تتعايش شعوبنا بصفاء وحب وتلاحم وتعاضد.. فبغير ذلك سنتحول الى تجمعات مفككة يسهل تطايرها بأدنى هبة ريح.. فلنحم عائلتنا من التفكك.. تلاحمنا هو القوة وغير ذلك ضعف.

بانتظارك يا أمير الدبلوماسية والحكمة كي تعمل لازالة هذه الغمة بتوفيق من العلي القدير.. فعلاج أصعب الأمور بالذكاء وليس باستعجال العداء.​

[أبو فراس السليماني]

اللهم اجمع كلمة المسلمين على الحق

[نصر الدين 65]

وانا اسال
هل نجح الطغاة في تفريقنا
بعد ان كنا امة واحدة من المحيط الى الخليج؟

[الشامخ السني]

ما حدث يشمت الاعداء بالبيت الخليجي وقطعا سوف تعود العلاقات بين
الاشقاء وابناء العمومة كما كانت وافضل ان شاء الله ....

[أبو فراس السليماني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشامخ السني     وقطعا سوف تعود العلاقات بين الاشقاء وابناء العمومة كما كانت وافضل ان شاء الله ....

وذلك ما نرجوه ونتمناه
فالأخوة مهما اختلفوا فمصيرهم للاتفاق والتعاون والمحبة

[Talghmdi]

مايحز في النفس .. هو أن الاسر التي تحكم الخليج .. بينهم مصاهرات على عدة مستويات .. غير الدين والذي هو أسمى و أقوى رابط .. مثل آل سعود .. آل ثاني .. آل الصباح .. آل نهيان .. آل خليفه .. بالاضافة الى أن هذه الاسر الكريمه فيها الكثير من الحكماء والعقلاء .. أستغرب أن يحدث ماحدث .. أن شاء الله تكون سحابة صيف و أخشى أن تكون بداية لتحزبات الخليج !!

[العز بن عبد السلام]

اقتباس: هل نجح الأجنبى فى تفريقنا؟

الإجابة : لا
من فرقنا هو من نسى أو تناسى أوامر الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم

قال تعالى :
(وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ). سورة المائدة

وقال تعالى :
( وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَىٰ شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا ۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ) (آل عمران/103)

وقال تعالى :
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلا (النساء/59).

وقال تعالى :
وَالَّذينَ كَفَرُواْ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ إِلاَّ تَفْعَلُوهُ تَكُن فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ{ (الأنفال : 73)،
ومعنى الآية: أن الكفار ينصر بعضهم بعضاً، ونحن إذا لن تحل هذه النصرة بيننا ساد الفساد، قال ابن كثير رحمه الله " أي: إن لم تجانبوا المشركين وتوالوا المؤمنين، وإلا وقعت الفتنة في الناس، وهو التباس الأمر، واختلاط المؤمن بالكافر، فيقع بين الناس فساد منتشر طويل عريض".

وقال تعالى :
(وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) (الأنعام/153).

وقال تعالى : (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ) (الشورى/13).

وقال تعالى: (وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ* مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ) (الروم: 31-32).

كما حذَّر ربنا من ذلك حذر نبينا صلى الله عليه وسلم فقال: «إياكم والفُرقة»
رواه الترمذي.

وفي الصحيحين قال صلى الله عليه وسلم:
«المُؤْمِنُ للْمُؤْمِنِ كَالبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضَاً» وشبَّكَ بَيْنَ أصَابِعِهِ.

وعَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:
«الْمُسْلِمُونَ تَتَكَافَأُ دِمَاؤُهُمْ، ويَسْعَى بِذِمَّتِهِمْ أَدْنَاهُمْ، وَيُجِيرُ عَلَيْهِمْ أَقْصَاهُمْ، وَهُمْ يَدٌ عَلَى مَنْ سِوَاهُمْ»
رواه أحمد وأبو داود.

وفي سنن أبي داود قال أَبُو ثَعْلَبَةَ الْخُشَنِيُّ رضي الله عنه :
كَانَ النَّاسُ إِذَا نَزَلُوا مَنْزِلًا تَفَرَّقُوا فِي الشِّعَابِ وَالْأَوْدِيَةِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«إِنَّ تَفَرُّقَكُمْ فِي هَذِهِ الشِّعَابِ وَالْأَوْدِيَةِ إِنَّمَا ذَلِكُمْ مِنْ الشَّيْطَانِ». فَلَمْ يَنْزِلْ بَعْدَ ذَلِكَ مَنْزِلًا إِلَّا انْضَمَّ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ حَتَّى يُقَالَ: لَوْ بُسِطَ عَلَيْهِمْ ثَوْبٌ لَعَمَّهُمْ.

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«إِنَّ اللَّهَ يَرْضَى لَكُمْ ثَلَاثًا وَيَكْرَهُ لَكُمْ ثَلَاثًا؛ فَيَرْضَى لَكُمْ: أَنْ تَعْبُدُوهُ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا، وَأَنْ تَعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا، وَيَكْرَهُ لَكُمْ؛ قِيلَ وَقَالَ، وَكَثْرَةَ السُّؤَالِ، وَإِضَاعَةِ الْمَالِ» رواه مسلم.

قال نبينا صلى الله عليه وسلم:
«إن الشيطان قد أيس أن يعبده المصلون في جزيرة العرب ولكن في التحريش بينهم» رواه مسلم.

وحسبنا الله ونعم الوكيل

[أبو فراس السليماني]

جزاكم الله تعالى خيرا يا أستاذ موالي

[نصر الدين 65]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سنى موالى     الإجابة : لا من فرقنا هو من نسى أو تناسى أوامر الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم قال تعالى : (وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ). سورة المائدة وقال تعالى : ( وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَىٰ شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا ۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ) (آل عمران/103) وقال تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلا (النساء/59). وقال تعالى : وَالَّذينَ كَفَرُواْ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ إِلاَّ تَفْعَلُوهُ تَكُن فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ{ (الأنفال : 73)، ومعنى الآية: أن الكفار ينصر بعضهم بعضاً، ونحن إذا لن تحل هذه النصرة بيننا ساد الفساد، قال ابن كثير رحمه الله " أي: إن لم تجانبوا المشركين وتوالوا المؤمنين، وإلا وقعت الفتنة في الناس، وهو التباس الأمر، واختلاط المؤمن بالكافر، فيقع بين الناس فساد منتشر طويل عريض". وقال تعالى : (وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ) (الأنعام/153). وقال تعالى : (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ) (الشورى/13). وقال تعالى: (وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ* مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ) (الروم: 31-32). كما حذَّر ربنا من ذلك حذر نبينا صلى الله عليه وسلم فقال: «إياكم والفُرقة» رواه الترمذي. وفي الصحيحين قال صلى الله عليه وسلم: «المُؤْمِنُ للْمُؤْمِنِ كَالبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضَاً» وشبَّكَ بَيْنَ أصَابِعِهِ. وعَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «الْمُسْلِمُونَ تَتَكَافَأُ دِمَاؤُهُمْ، ويَسْعَى بِذِمَّتِهِمْ أَدْنَاهُمْ، وَيُجِيرُ عَلَيْهِمْ أَقْصَاهُمْ، وَهُمْ يَدٌ عَلَى مَنْ سِوَاهُمْ» رواه أحمد وأبو داود. وفي سنن أبي داود قال أَبُو ثَعْلَبَةَ الْخُشَنِيُّ رضي الله عنه : كَانَ النَّاسُ إِذَا نَزَلُوا مَنْزِلًا تَفَرَّقُوا فِي الشِّعَابِ وَالْأَوْدِيَةِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ تَفَرُّقَكُمْ فِي هَذِهِ الشِّعَابِ وَالْأَوْدِيَةِ إِنَّمَا ذَلِكُمْ مِنْ الشَّيْطَانِ». فَلَمْ يَنْزِلْ بَعْدَ ذَلِكَ مَنْزِلًا إِلَّا انْضَمَّ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ حَتَّى يُقَالَ: لَوْ بُسِطَ عَلَيْهِمْ ثَوْبٌ لَعَمَّهُمْ. عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ اللَّهَ يَرْضَى لَكُمْ ثَلَاثًا وَيَكْرَهُ لَكُمْ ثَلَاثًا؛ فَيَرْضَى لَكُمْ: أَنْ تَعْبُدُوهُ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا، وَأَنْ تَعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا، وَيَكْرَهُ لَكُمْ؛ قِيلَ وَقَالَ، وَكَثْرَةَ السُّؤَالِ، وَإِضَاعَةِ الْمَالِ» رواه مسلم. قال نبينا صلى الله عليه وسلم: «إن الشيطان قد أيس أن يعبده المصلون في جزيرة العرب ولكن في التحريش بينهم» رواه مسلم. وحسبنا الله ونعم الوكيل

جزاك الله خيرا اخي الكريم

[بعيد المسافات]

حياكم ياشباب
يزاكم الله خير ع الردود
ياخواني لأعداء لايتشمتون بل يعملون قصارى جهودهم لزعزعة بنياننا
مرادهم النجاح فى تفريقنا وتمزق وحدتنا

وعند وجود المنفذ اكيد ينجح الاجنبي بالاختراق
لكن كيف يؤدى اختلاف الآراء لإذا مافيه اسباب حقيقة إلى القطيعة والعداء بين أشقاء؟؟

ع العموم في إنتظار قمة الاكويت وفي إنتظار تصرف أمير الحكمة الشيخ صباح في الأخذ على يد قطر للسير ع نهج أشقائها في مجلس التعاون .
وإن شاء الله سحابة صيف وتعدي . فمهما إختلفنا فإننا أصحاب مصير واحد و دم واحد . .