إيراني يدمر حاملة طائرات أميركية ويقصف إسرائيل
الهجوم الصاروخي على تل ابيب
عرض التلفزيون الرسمي الإيراني مساء الجمعة الماضي فيلماً وثائقياً بعنوان "كابوس كركس ها" أو ما معناه "كابوس النسور" وفيه سيناريو تهديدي لما سيكون عليه الرد الإيراني إذا ما استهدفت إسرائيل والولايات المتحدة منشآت إيران النووية بضربة عسكرية مشتركة، أو شنتها إحداهما منفردة.
السيناريو تخيلي ومحاكاتي، بحسب ما يبدو من فيديو عن الرد عرضوه في الفيلم، وقامت "العربية.نت" بتحميله اليوم الأحد من موقع Lenziran للفيديوات الإيرانية بشكل خاص، ويبدأ بمقتطفات من خطاب في 2011 لمرشد الثورة الإيرانية علي خامنئي، مهددا وخلفه قادة عسكريون بأن من يهاجم إيران "عليه أن يكون مستعدا لتلقي الصفعات من القبضة الحديدية لقواتها المسلحة" كما قال.
ثوان تمر في الفيديو، ويبدأ القصف المحاكاتي بقذائف طائرات "درون" إيرانية من دون طيار، تلتقط في الوقت نفسه صورا للأهداف المرصودة، وتبدأ الصواريخ تنهال على مطار بن غوريون في تل أبيب، وعلى أبراجها العالية، ونظيرتها في حيفا، كما ومفاعل ديمونا النووي في صحراء النقب بالجنوب، ثم تظهر بؤر الحرائق العملاقة منتشرة بدخانها الأسود في أجواء المدينتين، والعمارات تنهار كأحجار الدومينو والألعاب.
ثم تبدأ الرادارات الإيرانية برصد "القوات الأميركية المعادية في الخليج" فتظهر على شاشاتها إحدى أهم حاملات الطائرات، وهي "يو إس إس ابراهام لينكولن" النووية الأشهر من نار على علم، فقد شاركت في "عاصفة الصحراء" لتحرير الكويت من الغزو العراقي، كما قادت "قوة المهام الموحدة" بين 1992 و1993 في الصومال، وقصفت السودان وبعده أفغانستان، وشاركت في 2001 بغزوها، وغزو العراق بعدها بعامين.
وفي الفيديو ابتلعت مياه الخليج حاملة الطائرات الشهيرة ابراهام لينكولن
في الفيديو نرى صاروخا ينطلق من قاعدته في ايران نحو الحاملة وينال منها تماما، فتتصاعد منها أعمدة الدخان الأسود، ثم في أقل من 5 ثوان يرصدها طيار بمرقابه من القمرة ولا يرى فوق مياه الخليج إلا دوائر مائية كبيرة تشير بوضوح إلى أن البحر ابتلع الحاملة العملاقة عن بكرة أبيها، وهنا ينتهي الفيلم الإيراني.
&&&&&&&
مجرد خزعبلات وين هالقوة امام صدام
42 عام وإيران ترمي اليهود بالبحر وتحرر فلسطين ولكن على منابرها فقت وعلى أرض الواقع كل حروبها لم تكن إلا على الدول العربية وع جماجم السنة المسلمين حتى تمنينا أن نسمع عن عراك بالايدي بين جندي صفوي مع صهيوني وعلى مدى42 عام والجولان أمامهم والاسد الاب حبيبهم لم يستطيعو إطلاق فشكة على الشريط الشائك الذي وضعه الجيش الاسرائيلي بالجولان وبدأ مسلسل الاتاري بالثمانيات منذ وصول الخميني إلى الحكم وتابع مع من اتى بعد الخميني بالبلاي ستايشن1 بالتسعينيات وبلاي ستايشن2 للعام2000وبالبلاي ستايشن3 2012 واليوم نزلت بلاي ستيشن4 يا ايران خخخخخخ