منقول
يلعن الشيعة الاثني عشرية بني امية و حفيد النبي محمد صلى الله عليه وسلم من بني امية
محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان بن عفان رضي الله عنهم
أمه فاطمة بنت الحسين بن علي بن أبي طالب رضوان الله تعالى عنهم
وجدته فاطمة الزهراء بنت محمد بن عبد الله عليهما صلوات الله وسلامه
وجده علي بن ابي طالب
وجده الحسين بن علي
وجده سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه
وهنا المعضلة والطامة الكبرى
فهل يصح أن يكون لعليا وفاطمة حفيدا ملعونا؟!!!
ستبقى هذه المعلومات أعلاه شوكة في حلوق سادتك وملاليك ونحلتك إلى يوم الدين مثل شوكة (ثاني إثنين) و(محمد رسول الله والذين معه) ليموتو-وأنتم- حقدا وحسدا.. وغيظا سرمديا أبديا إلى يوم يبعثون.. ألم يقل المولى عز وجل (ليغيظ بهم الكفار)
فموتوا بغيضكم
ويسمي الشيعة بني امية الشجرة الملعونة و سنورد الرد ادناه
الشجرة من كتب اهل السنة و الجماعة
هذا هو معنى الشجرة من صحيح البخاري:
(3801) ــ حدَّثنا الحُميديُّ حدَّثنا سفيانُ حدَّثنا عمرُو عن عِكرمةَ عنِ ابن عبّاس رضيَ اللّهُ عنهما في قوله تعالى: {وما جَعلنا الرُّؤيا التي أرَيناكَ إلاَّ فتنة للناس} (الإسراء: 60) قال: هي رؤيا عين أُرِيَها رسولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم ليلةَ أسرِيَ به إلى بيتِ المقدِس. قال: والشجرة الملعونةَ في القرآنِ هي شجرةُ الزقُّوم».البخاري
قال الحافظ ابن حجر « هذا هو الصحيح» (فتح الباري8/399).
و هذا تفسير الآية من فتح القدير:
أخرج ابن جرير عن سهل بن سعد قال: رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم بني فلان ينزون على منبره نزو القردة فساءه ذلك فما استجمع ضاحكاً حتى مات، فأنزل الله “وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس”. قال ابن كثير بعد أن ساق إسناده: وهذا السند ضعيف جداً، وذكر من جملة رجال السند محمد بن الحسن بن
زبان وهو متروك وشيخه عبد المهيمن بن عباس ابن سهل بن سعد ضعيف جداً. وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عمرو أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “رأيت ولد الحكم بن أبي العاص على المنابر كأنهم القردة، فأنزل الله “وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس، والشجرة الملعونة”"، يعني الحكم وولده. وأخرج ابن أبي حاتم عن يعلى بن مرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “رأيت بني أمية على منابر الأرض وسيملكونكم فتجدونهم أرباب سوء”، واهتم رسول الله صلى الله عليه وسلم لذلك، فأنزل الله الآية. وأخرج ابن مردويه عن الحسين بن علي نحوه مرفوعاً وهو مرسل. وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه والبيهقي وابن عساكر عن سعيد بن المسيب نحوه وهو مرسل. وأخرج ابن مردويه عن عائشة أنها قالت لمروان بن الحكم:” سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لأبيك وجدك إنكم الشجرة الملعونة في القرآن” وفي هذا نكارة لقولها يقول لأبيك وجدك ولعل جد مروان لم يدرك زمن النبوة
و هذا هو تفسير بن كثير:
وقوله: “وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس” الاية, قال البخاري : حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان عن عمرو عن عكرمة , عن ابن عباس “وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس” قال: هي رؤيا عين أريها رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة أسري به, “والشجرة الملعونة في القرآن” شجرة الزقوم, وكذا رواه أحمد وعبد الرزاق وغيرهما عن سفيان بن عيينة به. وكذا رواه العوفي عن ابن عباس .
وكل من قال إنها ليلة الإسراء, فسره كذلك بشجرة الزقوم.
وقيل: المراد بالشجرة الملعونة بنو أمية, وهو غريب ضعيف.
وقال ابن جرير : حدثت عن محمد بن الحسن بن زبالة , حدثنا عبد المهيمن بن عباس بن سهل بن سعد , حدثني أبي عن جدي قال: رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم بني فلان ينزون على منبره نزو القرود, فساءه ذلك, فما استجمع ضاحكاً حتى مات, قال: وأنزل الله في ذلك “وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس” الاية, وهذا السند ضعيف جداً فإن محمد بن الحسن بن زبالة متروك , وشيخه أيضاً ضعيف بالكلية, ولهذا اختار ابن جرير أن المراد بذلك ليلة الإسراء, وأن الشجرة الملعونة هي شجرة الزقوم, قال لإجماع الحجة من أهل التأويل على ذلك أي في الرؤيا والشجرة, وقوله: “ونخوفهم” أي الكفار بالوعيد والعذاب والنكال, “فما يزيدهم إلا طغياناً كبيراً” أي تمادياً فيما هم فيه من الكفر والضلال, وذلك من خذلان الله لهم.
وهذا هو تفسير الجلالين:
الإسراء
“والشجرة الملعونة في القرآن” وهي الزقوم التي تنبت في أصل الجحيم
وهذا هو تفسير البغوي:
أنبأنا عبد الواحد المليحي ، حدثنا أحمد بن عبد الله النعيمي ، حدثنا محمد بن يوسف ، حدثنا محمد بن إسماعيل ، حدثنا الحميدي ، حدثنا سفيان ، حدثنا عمرو ، عن عكرمة ، عن ابن عباس في قوله : ” ” وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس “، قال : هي رؤيا عين أريها النبي صلى الله عليه وسلم ليلة أسرى به إلى بيت المقدس . قال : والشجرة الملعونة في القرآن قال : هي شجرة الزقوم “.
وهذا هو تفسير البيضاوي:
سورة الإسراء
“والشجرة الملعونة في القرآن”
عطف على”الرؤيا”وهي شجرة الزقوم.
و هذا هو تفسير القرطبي:
سورة الإسراء. الآية 60
قوله تعالى: “وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس” لما بين أن إنزال آيات القرآن تتضمن التخويف ضم إليه ذكر آية الإسراء، وهي المذكورة في صدر السورة. وفي البخاري والترمذي عن ابن عباس قوله تعالى:
“وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس” قال: هي رؤيا عين أريها النبي صلى الله عليه وسلم ليلة أسري به إلى بيت المقدس. قال: “والشجرة الملعونة في القرآن” هي شجرة الزقوم. قال أبو عيسى الترمذي: هذا حديث صحيح.
و هذا هو تفسير البيضاوي:
سوة الإسراء . الآية الستون
وأما قوله : ” والشجرة الملعونة في القرآن ” فإن أهل التأويل اختلفوا فيها، فقال بعضهم : هي شجرة الزقوم .
ذكر من قال ذلك :
حدثنا أبو كريب ، قال : ثنا مالك بن إسماعيل ، قال : ثنا أبو عبيدة ، عن عمرو ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ” والشجرة الملعونة في القرآن ” قال : شجرة الزقوم .
حدثني محمد بن سعد ، قال : ثني أبي ، قال : ثني عمي ، قال : ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس ، قوله :” والشجرة الملعونة في القرآن ” قال : هي شجرة الزقوم .
حدثني أبو السائب و يعقوب ، قالا: ثنا ابن إدريس ، عن الحسن بن عبيد الله ، عن أبي الضحى ، عن مسروق ” والشجرة الملعونة في القرآن ” قال : شجرة الزقوم .
حدتنا ابن بشار، قال : ثنا عبد الرحمن ، قال : ثنا سفيان ، عن الحسن بن عبيد الله ، عن أبي الضحى ، عن مسروق ، مثله .
حدثني عبد الله بن أحمد بن يونس ، قال : ثنا عبثر ، قال : ثنا حصين ، عن أبي مالك في هذه الآية ” و الشجرة الملعونة في القرآن ” قال : هي شجرة الزقوم .
حدثنا ابن بشار ، قال : ثنا عبد الرحمن ، قال : ثنا هشيم ، عن حصين ، عن أبي مالك ، تال في قوله ” و الشجرة الملعونة في القرآن ” قال : هي شجرة الزقوم .
حدثنا ابن بشار ، قال : ثنا عبد الرحمن ، قال : ثنا عبد الله بن المبارك ، عن رجل يقال له بدر، عن عكرمة ، قال : شجرة الزقوم .
حدثنا ابن بشار ، قال : ثنا عبد الرحمن ، قال : ثنا إسرائيل ، عن فرات القزاز ، قال : سئل سعيد بن جبير عن الشجرة الملعونة، قال : شجرة الزقوم.
حدثنا ابن بشار ، قال : ثنا عبد الرحمن ، قال : ثنا هشيم ، عن عبد الملك العزرقي ، عن سعيد بن جبير ” و الشجرة الملعونة ” قال : شجرة الزقوم .
حدثنا ابن بشار ، قال : ثنا عبد الرحمن ، قال : ثنا سفيان ، عن منصور ، عن إبراهيم ، مثله .
حدثني محمد بن عمرو ، قال : ثنا أبو عاصم ، قال : ثنا عيسى وحدثني الحارث ، قال : ثني الحسن ، قال : ثنا ورقاء ، جميعا عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد ” والشجرة الملعونة في القرآن ” قال : الزقرم .
حدثنا القاسم ، قال : ثنا الحسين ، قال : ثني حجاج ، عن ابن جريج ، عن مجاهد ، مثله .
حدثنا ابن حميد ، قال : ثنا جرير ، عن أبي المحجل ، عن أبي معشر ، عن إبراهيم ، أنه كان يحلف ما يستثني ، أن الشجرة الملعونة : شجرة الزقوم.
حدثنا الحسن بن يحيى ، قال : أخبرنا عبد الرزاق ، قال : أخبرنا إسرائيل ، عن فرات القزاز ، قال : سألت سعيد بن جبير ، عن الشجرة الملعونة في القرآن ، قال : شجرة الزقوم .
حدثنا الحسن بن يحيى ، قال : أخبرنا عبد الرزاق ، قال : أخبرنا ابن عيينة ، عن عمرو ، عن عكرمة عن ابن عباس ، قال : هي الزقوم .
حدثنا بشر ، قال : ثنا يزيد ، قال : ثنا سعيد ، عن قتادة ، قوله : ” و الشجرة الملعونة في القرآن ونخوفهم فما يزيدهم إلا طغياناً كبيرا ” وهي شجرة الزقوم…………………………………….. ………………حدثت عن الحسين بن الفرج ، قال : سمعت أبا معاذ يقول : ثنا عبيد بن سليمان ، قال : سمعت الضحاك يقول في قوله : ” والشجرة الملعونة في القرآن ” قال : شجرة الزقوم ……………………….وقال آخرون : ير الكشوث .
و هذا هو تفسير الوجيز في تفسير القران العزيز:
سورة الإسراء، الآية الستين
“والشجرة الملعونة في القرآن” وهي شجرة الزقوم
في كتب الرافضة الشجرة الملعونة هي الزقوم
ففي بحار الأنوار ج9 ص119
“قيل إن الشجرة الملعونة هي شجرة الزقوم ,وإنما سميت فتنة لأن المشركين قالوا: إن النار تحرق الشجر فكيف تنبت الشجر في النار ؟وصدق به المؤمنون
وفي تفسير مجمع البيان ج6 ص266 لطبرسي
وتقدير الآية “وما جعلنا الرؤيا التي أريناك والشجرة الملعونة إلا فتنة للناس ” قالوا إنما سمى شجرة الزقوم فتنة ,لأن المشركين قالوا :إن النار تحرق الشجر فكيف تنبت الشجرة في النار ؟وصدق بها المؤمنون
وروى أن أبا جهل قال :إن محمد يوعدكم بنار تحرق الحجارة , ثم يزعم أنه تنبت فيها الشجرة وقوله “في القرآن “ة معناها التي ذكرت في القرآن