خارجية ايران تعلق على الاحداث في العراق و سوريا وكل مكان و السعودية غائبة

[بحار400]

الجريدة:

«مجلس التعاون» يدين استهداف البحرين

المالكي يسحب الجيش من مدن الأنبار

بعد ردود الفعل السياسية القوية إزاء فض القوات الأمنية العراقية اعتصام الأنبار أمس الأول بالقوة مما أسفر عن مقتل 10 أشخاص، دعا رئيس وزراء العراق نوري المالكي أمس الجيش إلى الانسحاب من المدن وتسليمها للشرطة، في إشارة إلى مدينتي الرمادي والفلوجة في الأنبار، وهو مطلب رئيسي للنواب الـ44 الذي قدموا استقالاتهم احتجاجاً على فض اعتصام المحافظة السنية.وقال المالكي في بيان: 'لتتفرغ القوات المسلحة لإدامة زخم عملياتها في ملاحقة أوكار القاعدة في صحراء الأنبار، ولينصرف الجيش إلى مهمته مسلماً إدارة المدن بيد الشرطة المحلية والاتحادية'.واندلعت أمس اشتباكات محدودة في الأنبار أسفرت عن مقتل 4 أشخاص على الأقل، في حين ساد توتر حذر مدن وبلدات المحافظة التي تسكنها غالبية سنية.وأفاد مصدر في شرطة الأنبار بأن 'أغلب مدن المحافظة شهدت هدوءاً حذراً، وسط إطلاق نار متقطع بين الحين والآخر'، مشيراً الى وقوع اشتباكات محدودة قتل خلالها جندي وثلاثة مسلحين وأصيب ثلاثة مسلحين آخرين في مدينة الرمادي عاصمة محافظة الأنبار.وأكد المصدر أن قوات الأمن فرضت حظراً للتجوال في الرمادي، لافتاً إلى أنه تمت إعادة 'الاتصالات لطبيعتها في مدن الأنبار كافة'.


وعلق مساعد وزير الخارجية الإيرانية للشؤون العربية والإفريقية حسين أمير عبداللهيان أمس على ما جرى في العراق، معتبراً أن 'إجراءات الجيش العراقي تساعد علي تعزيز الأمن في العراق والمنطقة'، مضيفاً: 'لا مكان للإرهابيين في مستقبل المنطقة... وإننا علي ثقة بأن جميع قادة العراق يرحبون بمسار التصدي الحازم للإرهاب وعودة الأمن إلي کل مناطق هذا البلد'.ودعا رئيس 'هيئة العلماء المسلمين' في العراق حارث الضاري أمس العراقيين إلى دعم مطالب أهالي الأنبار، وقال في تصريحات خاصة لـ'سكاي نيوز عربية' إن 'مطالب أهالي الأنبار مشروعة'.وحث الضاري المالكي على أن 'يتصرف كرئيس حكومة وليس كشخص حقود لا يقبل النصيحة ويقصي كل من يخالفه الرأي'.

[أبو مصعب الحجازي]

والله شي يرفع ضغط وما لنا الا دعاء لهم
لكن السعوديه غير ايران
فيه فرق بين من يحترم اصول تعامل مع دول وبين من يشوف نفسه سي سيد ( مثل ما يقولون اخواننا )
دوله السعوديه مذ تاسيس وهي واضحه بمعالم تعاملات
و دول اللي تتدخل بشؤون غيرها
تعتبر ذو نزاعات هجوميه

[بحار400]

ارشيف 2010

مسؤل ايراني يتدخل في الصحافة المحلية و محاولة احتواء الصحافة الكويتية لاهداف بعيدة ونشاط مشبوه -

نشاط اعلامي ايراني مشبوه في الكويت


قامت ايران من فترة مضت بتنظيم سفرة لعدد من الصحفيين الي ايران تحت غطاء اعلامي لغرض احتواء الصحفيين على مبدىء اطعم الفم تستحي العين مع العلم ان ايران من الدول التي لديها سجناء من الصحافيين و بعضهم تعرض للقتل
و الزيارة التي قام بها الي الكويت استوقفني قول المسؤل الايراني الناطق باسم الخارجية الايرانية رامين مهمان برست
قائلا «اذا كان هناك موضوع يخص ايران مثلا فانه من المفترض ان ترجع وسائل الاعلام الكويتية الى نظيرتها الايرانية في تغطية هذا الموضوع وليس لأي مصدر آخر».

هل يعقل صحيفة تنشد المصداقية تاخذ خبرها من نظام سجله اسود اتجاه حرية الصحافة و اعتقال وقتل الصحفيين بل اشتهر باختلاق الاكاذيب كما في خبر الادعاء ان الشيخ احمد الفهد اعتذر لايران بسبب التسمية الخليج العربي في دورة الصين وكذلك الكذبة الاخرى التي تعلقت بالخبير النووي الايراني الذي لجأ الي اميركا و ادعت ايران ان السعوديةواميركا خطفته و بعد ان ظهر بعد فترة ادعت ان الخبير النووي الايراني عميل مزدوج وكذلك كذبة الكبرى و هي تزوير الانتخابات وان المعارضة الاصلاحية ورائها اميركا و الصهيونية

و للتذكير ان رامين مهمان برست قد صدر على لسانه تهديد لدولة الامارات العربية المتحدة
رفضت طهران - على لسان المتحدث باسم وزارة الخارجية، رامين مهمانبرست - تصريحات لوزير خارجية الإمارات، الشيخ عبد الله بن زايد، شبه فيها احتلال إيران لجزر بلاده الثلاث بالاحتلال الإسرائيلي، محذرة من تكرار «تصريحات غير مدروسة»، وأن الشعب الإيراني هو من سيواجه هذه التصريحات «برد شديد» في المرات المقبلة

=======



رامين نودهي زار الوطن ضمن وفد ضم عدداً من الإعلاميين وأركان السفارة

المتحدث باسم الخارجية الإيرانية: نحتاج إلى تعزيز وسائل الإعلام الإيرانية والكويتية وتبادل المعلومات
الشيخ خليفة الصباح: الجيرة ووحدة الدين تجمعان الكويت وإيران.. والتعاون مطلوب ودافعه ليس الخطر الصهيوني وحده
وليد الجاسم: يجب أن تتفهم السفارة الإيرانية أن ما ينشر في الوطن ليس عدائياً بل هو منهجنا الإعلامي

كتب عباس دشتي وأحمد زكريا:

أكد الناطق الرسمي لوزارة الخارجية الإيرانية رامين مهمان برست نودهي حرص بلاده على توطيد العلاقات بين المؤسسات الاعلامية الايرانية ونظيرتها الكويتية، مشددا على ان الاعلام له دور مؤثر في كل مكان، وان بإمكان المؤسسات الايرانية والكويتية ان تشهد مزيدا من التعاون في تبادل الاخبار والصور والمعلومات.
تصريحات نودهي جاءت خلال زيارة قام بها لجريدة «الوطن» ضمن وفد ضم عددا كبيرا من الاعلاميين الايرانيين واركان السفارة الايرانية في الكويت حيث كان في استقبالهم رئيس التحرير الشيخ خليفة علي الخليفة الصباح ونائب رئيس التحرير وليد جاسم الجاسم ومدير التحرير حسام فتحي.
وفيما اعرب نودهي عن تقبله التام لأي نوع من انواع النقد على اعتبار ان المجتمعات الخالية من النقد لا يمكن لها ان تتقدم، شدد في الوقت ذاته على اهمية التحقق وتوخي الدقة.
واعتبر ان مسؤولية وسائل الاعلام كبيرة وحساسة، مشبها الدور الذي تقوم به وسائل الاعلام بذلك الدور المنوط بالمعلم الذي يحمل على عاتقه اعباء التنوير والتوجيه.
وتمنى على وسائل الاعلام الا تطرح المواضيع التي لا تتأكد منها لان نقل الامور غير المؤكدة يؤدي الى التضليل ومن ثم فإن تلك الوسائل الاعلامية مطالبة بتحري الدقة والحديث عن الحقائق.
تواصل مباشر
واعرب عن امله في ان يكون هناك تواصل مباشر بين وسائل الاعلام الكويتية والايرانية حتى يكون هناك مجال لتبادل الاخبار والتحليلات والصور الصحافية، واردف قائلا «اذا كان هناك موضوع يخص ايران مثلا فانه من المفترض ان ترجع وسائل الاعلام الكويتية الى نظيرتها الايرانية في تغطية هذا الموضوع وليس لأي مصدر آخر».
واوضح ان التعاون الاعلامي بين الكويت وايران من شأنه ان يساهم في تعزيز التواصل بين البلدين على المستويين الشعبي والرسمي، مشيرا الى ان الزيارات المتبادلة هي احدى الطرق للتعاون الاعلامي بين البلدين.
وتابع «نحن نعيش في عالم مفعم بالاخبار، ولابد لنا من البحث عن آليات وطرق توصلنا للاخبار الصحيحة والدقيقة، وهذه التوصية موجهة لوسائل الاعلام الايرانية ونظيراتها في دول المنطقة».
وشدد على ان منطقتنا تواجه الاخطار، معتبرا ان اي عمل يثير الخلاف بين المسلمين يصب في صالح العدو الصهيوني مما يحتم على الحكومات الاسلامية ان تسعى الى مساعدة بعضها البعض وتسخير طاقاتها لصالح شعوبها.
سعة صدر
وقال في رده على مناقشات تمت معه ان ثمة سعة صدر ايرانية تجاه ما يكتب من نقد في وسائل الاعلام، معتبرا ان زيارته لمؤسسة اعلامية كويتية دليل على هذه السعة.
من جانبه رحب رئيس التحرير الشيخ خليفة علي الخليفة الصباح بالوفد الايراني، مشيرا الى ان ثمة امورا مشتركة تجمع الكويت وايران من بينها الجيرة ووحدة الدين.
تطوير العلاقات
ودعا الشيخ خليفة الى تطوير العلاقات الثنائية وتقليص حجم الخلافات، معتبرا ان مسألة توحيد الصفوف والتعاون الثنائي امر مستقل عما يقوم به العدو الصهيوني، جاء ذلك تعليقا على ما قاله المتحدث الايراني حول ضرورة تعزيز التعاون لمواجهة الخطر الصهيوني، اذ اكد الشيخ خليفة ان التعاون وتعزيزه مطلوبان سواء وجد التهديد الصهيوني أم لم يوجد ان الجيرة والروابط المشتركة وحدها كفيلة بتعزيز العلاقات.
بدوره اعرب نائب رئيس التحرير وليد جاسم الجاسم عن سعادته بزيارة الوفد الايراني، متمنيا ان تشهد العلاقات الثنائية مزيدا من التطور والازدهار وان تتمكن المؤسسات الاعلامية من لعب الدور المطلوب في سبيل ايضاح التواصل والروابط المشتركة.
نجاحات
واستعرض الجاسم النجاحات الاعلامية التي حققتها جريدة «الوطن» وانجازات تلفزيون «الوطن» بقنواته فضلا عن موقع «الوطن» الالكتروني الذي حصل أخيرا على المركز الاول كويتيا وخليجيا والثاني عربيا بين اكثر المواقع الاخبارية تأثيرا في الشرق الاوسط والعالم العربي، كما استعرض مع الوفد المطبوعات التي تصدرها دار «الوطن» ونوه بصحيفة «الوطن ديلي» التي تصدر باللغة الانجليزية.
وقال الجاسم ان جريدة «الوطن» تقف دائما الى جانب الحرية الاعلامية المسؤولة، معربا عن امله في ان تساهم جريدة «الوطن» بإمكانياتها الاعلامية في تعزيز التفاهم بين الكويت ودول الجوار، ودعا الوفد الايراني الى سعة الصدر وتفهم طبيعة «الوطن» الاعلامية اذ تميل الى الصراحة في الطرح، مشيرا الى ان السفارة الايرانية اتخذت في وقت سابق مواقف تجاه «الوطن» لأنها لم تتقبل بعض ما ينشر من اخبار أو مقالات رأي، وان ما ينشر في «الوطن» ليس له منطلق عدائي تجاه ايران بقدر ان هذا هو المنهج الاعلامي الذي تتخذه «الوطن» تجاه ايران وغيرها من الدول، بل وحتى تجاه القضايا الكويتية نفسها.
يذكر ان الوفد المرافق للمتحدث باسم الخارجية الايرانية ضم القائم بالاعمال الايراني سيد محمد شهابي والخبير في الشؤون العربية علي أحسن وممثل صحيفة «همشهري» حميد ضيائي برور وممثل وكالة فارس للانباء حبيب الله موسوي وممثلي شبكة العالم ناجي جناني وفريدون اشكاني نجاد وممثل صحيفة القدس أرش خليل خانة وممثل صحيفة الوفاق وحيد خاوئي وممثلي نادي الصحافيين حسن فيصل آبادي ومحمد رضا فرهنك وممثل ادارة الاعلام حميد بابايي.
وقام الوفد بجولة في اروقة جريدة «الوطن» تم خلالها زيارة اقسام الجريدة المختلفة والمطابع حيث ابدى اعضاء الوفد اعجابهم بدقة وآلية العمل داخل الجريدة، كما اهتم الوفد بطرح الاسئلة حول جوانب الطباعة وكمياتها في الكويت وخارج الكويت.
وامتدح الناطق الايراني كذلك صحيفة «الوطن» الالكترونية بعدما استمع الى شرح قدمه الزميل حسين عاشور.
الوفد الايراني عقد مؤتمرا صحافيا في جمعية الصحافيين نفى فيه الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الايرانية مهمان برست وجود أي شبكات تجسس ايرانية في الكويت أو منطقة الخليج عموما، مشيرا الى ان مثل هذه الاخبار مجرد اشاعات تهدف لاثارة الفتن وزعزعة المنطقة للتغطية على الجرائم الصهيونية ضد الفلسطينيين.
كما جدد برست، نفي وجود المواطن الكويتي حسين الفضالة على الاراضي الايرانية، مؤكدا الاستعداد للتعاون في هذا المجال للكشف عن مصيره واعادته الى بلاده.
واشاد برست في البداية بمتانة العلاقات الكويتية – الايرانية وبأن هذه العلاقات كفيلة بحل الكثير من القضايا لأنها تحمل امكانيات كبيرة، مشيرا الى انه بغض النظر عن العلاقات السياسية فهناك مجالات في الشأن الاقتصادي والثقافي والعلمي، وانه يتطلب وجود رجال لتفعيل هذه الامكانيات والعلاقات ورجال الاعلام هم الاقرب ومن هذا المنطلق يجب ان يكون هناك تواصل اعلامي مباشر واجراء التحقيقات لزيادة العلاقات الثنائية المباشرة.
وقال ان زيارة الوفد الاعلامي الكويتي الى مدينة مشهد المقدسة والذي ضم 50 شخصية اعلامية كانت ناجحة بكل المقاييس واليوم نحن في الكويت مع مجموعة من الاعلاميين لرد الزيارة، حيث ان تبادل الزيارات هو السبيل الوحيد للتعاون والتعاضد.

الوطن الكويتية

2010/11/24

[بحار400]

ايران تؤكد دعمها لحكومة العراق في مكافحة الإرهاب وتعتبر الحوار الآلية الوحيدة لحل الخلافات


الأربعاء 01.01.2014

المتحدثة باسم الخارجية المتحدثة باسم الخارجية الإيرانية مرضية أفخم
طهران أ ش أ

أكدت المتحدثة باسم الخارجية الإيرانية مرضية أفخم على دعم بلادها لجهود الحكومة العراقية في مكافحة الجماعات الإرهابية في غرب البلاد.

وقالت أفخم في تصريحات صحفية أوردتها وكالة أنباء فارس الإيرانية إن ايران والمجتمع الدولي فضلا عن القوى السياسية والشعب العراقي يدعمون خطوات الحكومة العراقية في التصدي للجماعات الإرهابية المسلحة التي نفذت من سوريا وشنت هجماتها على الأبرياء في العراق.

وأضافت أن الجماعات الإرهابية تسعى لضرب العملية السياسية في العراق لاسيما وأن القوى والاحزاب العراقية تستعد لخوض الانتخابات البرلمانية المقبلة، معتبرة أن تلك الجماعات تخطط لزعزعة الاستقرار وتصعيد التوتر في العراق.

وشددت على أن إيران تؤكد مرة أخرى على ضرورة اللجوء للحوار باعتباره السبيل الوحيد لحل الخلافات السياسية في العراق، موضحة أن إيران تعتبر أن الحل الاساسي في عملية مكافحة ظاهرة الارهاب المشؤومة واقتلاعها من الجذور في العراق يكمن في الوحدة والتكاتف بين كافة الطوائف والقوميات في هذا البلد إضافة إلى التعاون الواسع بين جميع بلدان المنطقة مع الحكومة العراقية.

يشار إلى أن مساعد وزير الخارجية الإيراني للشئون العربية والإفريقية، حسين أميرعبداللهيان،قد أشاد أمس الثلاثاء بعمليات الجيش العراقي في مكافحة الإرهاب.. وقال "إن هذه العمليات من شأنها تعزيز الأمن في العراق والمنطقة .. مؤكدا أن الوحدة الوطنية تمهد الطريق لتطور العراق".

وشدد المسئول الإيراني على أن الارهابيين لا مكان لهم في مستقبل المنطقة .. معربا عن ثقته بان كافة القادة العراقيين يؤيدون عملية مكافحة الإرهاب الحازمة ويرحبون بعودة الأمن بشكل كامل الى جميع ربوع العراق.

وتشهد محافظة الانبار العراقية عملية عسكرية واسعة النطاق منذ 22 من الشهر الماضي اطلق عليها عملية «ثأر القائد محمد» تستهدف تنظيم القاعدة والجماعات المسلحة في صحراء الأنبار.

http://www.inewsarabia.com/434/%D8%A...8%A7%D8%AA.htm