بسند صحيح: رسول الله يغضب لغضب (عائشة) إحذر ياسبئي ..!

[طلال الراوي]

حدثنا هارون بن عبد الله ، حدثنا أبو أسامة ، حدثنا مجالد ، عن عامر ، عن مسروق ، عن عائشة ، قالت : دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأنا أبكي ، فقال : ما يبكيك ؟ قلت : سبتني فاطمة ، فدعا فاطمة ، فقال : يا فاطمة سببت عائشة ؟ قالت : نعم يا رسول الله ، قال : يا فاطمة ، أليس تحبين من أحب ؟ قالت : نعم وتبغضين من أبغض ؟ قالت : بلى ، قال فإني أحب عائشة ، فأحبيها ، قالت فاطمة : لا أقول لعائشة شيئا يؤذيها أبدا

مسند أبي يعلى رضوان الله تعالى عنه ... وله شواهد كثيره

وقال الهيثمي في مجمع الزوائد : " رواه أبو يعلى والبزار باختصار وفيه مجالد وهو حسن الحديث، وبقية رجاله رجال الصحيح " .

[طرابلسي سني]

السلام عليكم

أخي طلال الراوي, لأني أحبك في الله أختلف معك في تصحيح الرواية.

أما هذا اللفظ فصحيح: فقال لها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليْهِ وسلَّمَ : أيْ بُنيَّةُ ألسْتِ تحبِّينَ من أحبُّ ؟ قالَتْ : بلى ! قال : فأحبِّي هذه.

و بالنسبة لغضب رسول الله صل الله عليه و سلم فقد صح عنه أنه غضب لأبي بكر و غيره.

أزيد, أن الشيعة يبغضون أم المؤمنين أساسا, و سيقولون أن هذا الحديث من أكاذيب عائشة لأنها هي من تروي الحديث, فلعنة الله عليهم في البر و البحر كلما اتهموها بالكذب.

أما مسألة السباب و الشتم فالصحيح أن زينب بنت جحش هي من شتمت عائشة ولكن عائشة قالت في نهاية الحديث:
فَلَمْ أَرَ امْرَأَةً خَيْرًا , وَلَا أَكْثَرَ صَدَقَةً , وَلَا أَوْصَلَ لِلرَّحِمِ , وَأَبْذَلَ لِنَفْسِهَا فِي كُلِّ شَيْءٍ يُتَقَرَّبُ بِهِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى مِنْ زَيْنَبَ , مَا عَدَا سَوْرَةً مِنْ حِدَّةٍ كَانَتْ فِيهَا تُوشِكُ مِنْهَا الْفَيْئَةَ.

[أسد من أسود السنة]

لولا ان في السند مجالد ولو توبع لاعتبرنا به بارك الله فيك


اتى بطرق اقوى بدون لفظ سب فاطمة لعائشه رضي الله عنهما لكنه امر بحب عائشه رضي الله عنه بكل الطرق


فمن ابغض من احبه النبي صلى الله عليه وسلم فهو مبغض للنبي صلى الله عليه وسلم

[طلال الراوي]

اخوي أسد

مجالد عن الشعبي من الطرق الجيده بل الصحيحه كما قال الحافظ بن عدي

فهو بصورة هكذا سند لايحتاج متابعه

هو في نفسه ثقة وثقة الكبار مثل ابن معين وابن المدنيي وغيرهم كثير

وأوافقك بكل ماقلته حول خطورة مبغض عائشة

[أسد من أسود السنة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طلال الراوي     اخوي أسد مجالد عن الشعبي من الطرق الجيده بل الصحيحه كما قال الحافظ بن عدي فهو بصورة هكذا سند لايحتاج متابعه هو في نفسه ثقة وثقة الكبار مثل ابن معين وابن المدنيي وغيرهم كثير وأوافقك بكل ماقلته حول خطورة مبغض عائشة

فائده جيده اخي الكريم لم التفت اليها

قول الحافظ ابن عدي نعم ربما يقوي الاسناد ليجعله بدرجة الحسن