رجل دين إيراني: سوريا وغزة وجنوب لبنان في يد خامنئي

[الشامخ السني]

رجل دين إيراني: سوريا وغزة وجنوب لبنان في يد خامنئي
سليماني قدم تقريراً بشأن الوضع في سوريا ومصر ولبنان والعراق إلى مجلس الخبراء
الثلاثاء 13 شوال 1434هـ - 20 أغسطس 2013م

رجل الدين رضا تقوي

• 
  
  أعلن رئيس مجلس أئمة الجمعة في إيران، رجل الدين رضا تقوي، أن المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي يمسك بيده "إدارة" الأمور في الجنوب اللبناني وغزة وسوريا. وأكد تقوي في خطاب له بمدينة كرمان جنوبي إيران، نشرته وكالة فارس للأنباء القريبة من الحرس الثوري الإيراني، مساء أمس الاثنين، جاء فيه: "اليوم القائد (خامنئي) هو الذي يقود الوضع في جنوب لبنان، وهو الذي رفع رأس غزة بقيادته، ويمنح سوريا المناعة في تصديها للتكفيريين".

مصر بحاجة إلى "ولي فقيه"

وانهال رئيس مجلس أئمة الجمعة بالمديح على المرشد الإيراني الأعلى آية الله علي خامنئي، معتبراً إياه السبب في ما أسماه "تطور إيران العلمي". ووصف الوضع في مصر بالمجزرة التي قتل فيها "الآلاف"، حسب تعبيره، متهماً أتباع نظام مبارك بالوقوف خلفها، وعزا ذلك إلى عدم وجود "ولي فقيه" في مصر ليوقف "المجازر" ويقود البلاد.

يذكر أن "فيلق القدس"، الذراع الخارجية للحرس الثوري الإيراني بقيادة اللواء قاسم سليماني، الذي يتلقى أوامره مباشرة من علي خامنئي، له تواجد مشهود في كل من لبنان وسوريا والعراق، فضلاً عن بلدان أخرى في إفريقيا وأميركا اللاتينية، حسب مصادر إعلامية واستخباراتية.
وكان قاسم سليماني أكد في كلمة له أمام مؤتمر "الشباب والصحوة الإسلامية" في 17 يناير/كانون الثاني 2013، نفوذ الجمهورية الإسلامية الإيرانية في الجنوب اللبناني والعراق. وبعد أن سلطت "العربية.نت" الضوء على هذه التصريحات، ظهرت ردود فعل من قبل مسؤولين عراقيين ولبنانيين تجاه ذلك، مما دفع بممثليتي طهران في البلدين إلى نفي تصريحات سليماني.

تقرير حول سوريا إلى مجلس الخبراء الإيراني

قاسم سليماني في مجلس الخبراء

هذا ومن المقرر أن يلقي قاسم سليماني كلمة تحت عنوان "العالم الإسلامي" أمام مجلس خبراء القيادة خلال دورته الـ14، يقدم خلالها تقريراً حول الوضع الراهن في كل من سوريا ومصر والعراق ولبنان.

وذكر موقع "تسنيم"، القريب من الحرس الثوري والأجهزة الأمنية نقلاً عن أحمد خاتمي، إمام جمعة طهران، أن سليماني سيحل كـ"ضيف خاص" على المجلس.
وتتهم المعارضة السورية والإيرانية على حد سواء، قاسم سليماني، القائد العام لفيلق القدس، بالضلوع في إدارة الحرب في سوريا ضد معارضي بشار الأسد وجلب مقاتلين عراقيين وحوثيين وإيرانيين مدربين تحت إمرته إلى سوريا، تحت مسمى "مدافعي السيدة زينب"، وهي السيدة زينب بن علي بن أبي طالب، حيث يوجد لها ضريح في العاصمة السورية دمشق.

[اف 16]

الدولارات الايرانيه تعمل عمايل خاصه اذا كانت من يد الولي السفيه المباركه

موضوع القدس هذا شي ثاني بالنسبه لهم اهم شي السيطره على المنطقه واذا احد تكلم خلو جماعه غزه يردون يقولون لهم ايران هي من تدعم المقاومه وليس من اجل السيطره على المنطقه وبهذا يكون المشروع الايراني الصفوي التوسعي بغطاء المقاومه والممانعه

مثل الذي يستجير بالذئب لحمايه الغنم وكل يوم ياكل له راس واذا اجا صاحب الاغنام وسئل الذيب من اكل الغنم يقول له اكلها ذئب اخر من ذئاب محور الشر من دول الاستكبار العالمي من الذئاب الامريكيه البيضاء الضخمه الى ان ينتهي من اكل كل الاغنام وبعدها ياكل صاحب الغنم نفسه وبهذا يصبح حاميها حراميها

[بعيد المسافات]

حياك الشامخ
لا تفرحوا ولا تكدسوا سلاحكم يا ايران، فالحروب لا تجلب الا الدمار، احفظوا ايران عن الحروب قبل ان تقصف طهران وقم وشيراز..الخ، والحرب البارده الايرانيه العربيه،وسباق التسلح لا يفيد احد، وماذا بعد القنابل النووويه، سوف يمتلك العالم العربي قنابل نووويه بمجرد اعلانكم عن امتلاك واحده والدمار متبادل. وربما تقوم امريكا او اسرائيل بضرب ايران وعندها ماذا ينفعكم الاستكبار وحيك المؤمرات، لا يصح الا الصحيح والصحيح هو السلام مع الجميع وعدم افتعال الازمات او الحروب، ليس ذكائا افتعال الحروب ولكن الذكاء هو كيف تحفظ السلام والود والعلاقات الطيبه مع الجيران والعالم مهما كان اختلافهم. ليس لايران مصالح استراتيجيه مع العالم العربي فالعالم العربي (عربي) وليس لايران التدخل، على ايران ان تنظر وتطور اقتصادها مع الخليج وشرق اسيا وتفك عزلتها الدوليه بدل التفكير في الحروب والمنازعات وحيك المؤمرات، فالشعب الايراني لن يصبر على الجوع والاقتصاد المنهار والحروب المستمره والعداوات التى لا مبرر لها. التي ليست دفاعا عن ايران فحدود ايران معروفه ليست في العراق ولا سوريا ولا لبنان ولا اليمن ولا البحرين..الخ. غيروا نظرتكم ..

[الشامخ السني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اف 16     الدولارات الايرانيه تعمل عمايل خاصه اذا كانت من يد الولي السفيه المباركه موضوع القدس هذا شي ثاني بالنسبه لهم اهم شي السيطره على المنطقه واذا احد تكلم خلو جماعه غزه يردون يقولون لهم ايران هي من تدعم المقاومه وليس من اجل السيطره على المنطقه وبهذا يكون المشروع الايراني الصفوي التوسعي بغطاء المقاومه والممانعه مثل الذي يستجير بالذئب لحمايه الغنم وكل يوم ياكل له راس واذا اجا صاحب الاغنام وسئل الذيب من اكل الغنم يقول له اكلها ذئب اخر من ذئاب محور الشر من دول الاستكبار العالمي من الذئاب الامريكيه البيضاء الضخمه الى ان ينتهي من اكل كل الاغنام وبعدها ياكل صاحب الغنم نفسه وبهذا يصبح حاميها حراميها

اهلا بك اخي اف 16 يوجد مبدأ موحد يعتمده أعداء الله والإسلام لمحاربة الإسلام وهو لا تقطع رأس الدين إلا بسيف الدين وهذا المبدأ يعمل عليه ملالي تهران الذين جاء بهم الغرب لمحاربة العروبة والإسلام
ملالي إيران يحاربون الإسلام بادعائهم الإسلام وهؤلاء الأشرار شرهم كبير على الإسلام
تخيلوا أن ملالي إيران يشترطون على فنادق مكة أيام العمرة والحج حذف القنوات الدينية من غرف الفنادق حتى لا يعرف الإيراني شيئا عن الإسلام وهذا موكد الملالي هم لصوص ومخربون باسم الإسلام وقتالهم والقضاء عليهم وعلى أدواتهم كالإرهابي بشار الأسد وشبيحته وحسن نصر اللات والعزي وأتباعه هو نصر للإسلام وللمسلمين فهؤلاء هم الخطر الحقيقي على الإسلام ...........

[شهد الشام]

سبحان الله لولاه عز وجل وما قدّره في سوريا لما انفضح أمرهم
ولما انكشفوا على حقيقتهم أمام الكثير والله المستعان
اللهم رد كيدهم وأرنا فيهم عجائب قدرتك
جزاكم الله خيرا

[ابوطيف2]

ليش زعلانين نعم هو صادق والسبب تخاذلنا عن نصرة المستضعفين

[عراقي بطل]

على اقل اشجع من بعض العلماء الذين يدعون السلفية والسلف منهم براء

[محب ابو بكر و عمر]

سبب قوة ايران وتدخلها في شؤون العرب هو غباء قادة العرب فقد حوصرت غزة وشن عليها حرب غير مسبوقة ومبارك وزبانيته منعوا انعقاد قمة عربية بشآن غزة.
ثم احداث مصر اليوم اثبتت من هم العرب.
والتشيع في غزة نسبته اقل بكثيرمن التشيع في مصر ايام مباك.
ونقولها بصراحة لولا قوة ايمان اهل غزة واسلاميوا مصر ربما تحالفوا مع الشيطان وليس ايران من اجل محاربة من حاربهم من العرب.
ايران دولة واحدة تقدم تضحيات اعظم بكثير من تضحيات العرب لنشر مذهبها.
ولو اراد العرب حل شكلة مصر ربما حلوها بدلا من محاربة اهل الاسلام فيها.
ثم كم مليار قدمت ايران لبشار منفردة وكم مليون قدمت الدول العربية للشعب السوري.
ربما يمر يوم علينا نخجل ان نقول اننا عرب.
وما يحز في النفس ان من كنا ندافع عنهم ونفضلهم على العالم اجمع احروجنا للغاية وجعلونالا نستطيع ان ندافع عنهم.