(حزب الله يحتضر، سقوط الأسد بات وشيكاً، إيران في مأزق، الهلال الشيعي سينكسر، نصر الله مرتبك، قتلى حزب الله 750 وليس 150)
كلها عبارت نسلي بها أنفسنا ونضمد بها جراحنا لنغطي على تقاعس قادة المسلمين والعرب عن سوريا
يا سيدتي الفاضلة هذه الأمور التي ذكرتيها لا تدل على أن حزب الله بموقف لا يُحسد عليه، ولا تعتبر علامة هزيمة
يا سيدتي الفاضلة هل تعلمين أن إيران أرسلت وترسل مئات الآلاف من المقاتلين من الحرس الثوري لسوريا؟
فقتل ألف أو ألفين من حزب الله في سوريا يعتبر شدخ بسيط في جبهة رجل قوي
سأتكلم بصراحة، يعجبني الموقف الشيعي (الإيراني ـ العربي)، انظروا إلى حزب الله كيف السلطة اللبنانية تخضع لسيطرته، انظروا لنفوذه وجرأته
أكبر الدول السنية لا تستطيع أن تفعل ما يفعله حزب اللات، ذلك لأن أهل السنة اليوم أصابهم الوهن فسلط الله عليهم من اتخذ البغاء ديناً
مئات الآلاف من الحرس الثوري وآلاف من حزب الله وكذلك من المليشيات الشيعية العراقية كلها تتجه نحو الجيش الحر في سوريا ولا يستطيعون القضاء عليه ولله الحمد
وقادة السنة يرتعدون
الحل: أن ترسل الدول السنية العربية جيوشاً للقتال بصف الجيش الحر
السعودية، قطر، الكويت، مصر، ليبيا، تونس، الأردن، المغرب، الإمارات
كل هذه الدول مسؤولة بشكل كامل عن تدهور الأوضاع بسوريا وتتحمل مسؤولية سيطرة الشيطان الشيعي الفارسي على دمشق، وليعلموا أنهم في قائمة الإنتظار بعد العراق وسوريا ولبنان
الحمدلله رب العالمين