الثورة الفيسبوكية آخر مآسي الأمة المحمدية ..
يبدو أن الغرب مرتاح للثورات العربية وكذالك الدول العربية خاصة بعد أن دققوا وتابعوا آراء وأفكار الشباب عبر مواقع التواصل الإجتماعي .
والمتابع المدقق لهذه الأفكار يلاحظ مايلي
1أهم شيئ الإفتقار المطلق للجدية
2 سيادة ثقافة الإحتجاج والمطالبة بالحقوق دون الخوض في الواجبات
3 رعونة مظاهر وأشكال الإحتجاج
4 سهولة السيطرة والتحكم فيها وخداعها
5 تماشيها والمخططات المرسومة
والحاصل يمكن إضافة هذه التجربة لسابقاتها من التجارب الفاشلة إلا إذا استفدنا منها أحسن إستفادة.
فيا حبذا لو أطلق شباب الفيسبوك حملة واسعة وثورة عامة لمحاربة الأمية والجهل وأن يتطوع المتعلم لتعليم الجاهل وثورة لإعمار المساجد مثلا