الشيعة يرجعون من الحج متأثرين بالسنة أرجوكم لا تسمعوهم

[محمد المبارك]

الكلب رضوان درويش يقول :
الشيعة يرجعون من الحج متأثرين بالسنة أرجوكم لا تسمعوهم

https://www.youtube.com/watch?v=jpqX...eature=related

[أبو سناء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد المبارك     الكلب رضوان درويش يقول : الشيعة يرجعون من الحج متأثرين بالسنة أرجوكم لا تسمعوهم https://www.youtube.com/watch?v=jpqx...eature=related

يرجعون متأثرين بما سمعوه من كلام الله المحجوب عنهم بالتأويلات الشيطانية الإنسية الذين يحرفون الكلم عن مواضعه لهم فحينما يقرأون كتاب التوحيد ويسمعون كلام الله لا يستطيعون تكذيبه فكلام الله صريح وواضح يقول لهم الله تعالى( فلا تدعوا مع الله أحدا)....
فماذا ينفعهم كذب رضوان درويش عندما يقول لهم قولوا ياعلي.... والله يقول لهم لا تدعوا مع الله أحدا.... فماهو العذر والجواب على سؤال الله تعالى عندما يقول لهم الله تعالى( ألم تكن آياتي تتلى عليكم فكنتم بها تكذبون)... وقد كذبوا قول ربهم ودعوا معه علي ...
سؤال ليس عند رضوان درويش ولا من على شاكلته جواب ينجيهم من عذاب الله والخلود في جهنم مهما حاول من تحريف الكلم عن مواضعه ليردهم الى الباطل وتكذيب كلام ربهم ...فهم بين خيارين أم يصدقوا الله القائل ( ومن اصدق من الله قيلا)... فيصدقون الله ويكونوا مع الصادقين من أهل السنة والجماعة الذين لم يدعوا مع الله أحدا ... ويدعون ربهم قائلين يا الله يارحمان ... وإما يبقون مشركين في دعائهم مع الله من هو دونه وداعين ياعلي ويكونون مع المكذبين قول ربهم القائل ( اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ (13) إِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ (14...
فشياطين المعممين الإنسية كشياطين المشركين تشابهت قلوبهم عندما قالوا لصد الناس عن سماع القرآن(وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ
فَلَنُذِيقَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا عَذَابًا شَدِيدًا وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ.
ذَلِكَ جَزَاءُ أَعْدَاءِ اللَّهِ النَّارُ لَهُمْ فِيهَا دَارُ الْخُلْدِ جَزَاءً بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ)...
فشيء طبيعي أن ينزعج هذا الشيطان الإنسي المسمى رضوان درويش لخسارته خمس الغنائم التي يغنمها من الجاهلون الشيعة بكلام ربهم وقد هرب من المناظرة مع الشيخ عدنان العرعور أوالشيخ خالد الوصابي لأنه ليس لديه حق يدمغ به الباطل فولى هارباً بعد أن تبجح أمام جماهير الجاهلين من الشيعة.... ولم يوفي بتحديه لمناظرة العرعور على قناة صفا الفضائية ... فقدمت له قناة صفا الدعوة على حسابها الخاص فولى هارباً عن مناظرة العرعور فعرف الشيعة أنه أكذب الكاذبين ولله الحمد والمنه الذي فضحه أما جهلاء الشيعة بكلام ربهم ...
وقد قامت الحجة على الشيعة فليس لديهم عذر يقبله الله بعد تكذيبهم لكلامه وتصديقهم لكلام ساداتهم .

[أبو سناء]

تهدأ العواطف ويعود العقل ويجدون كلام ربهم غضاًطرياً يسمعونه من أتباع سنة محمدٍصلى الله عليه وسلم في الحرمين الشريفين المسجد النبوي والمسجدالحرام وتعرض عليهم كتب ليس فيها تحريف لكلام الله عن مواضعه في غفلة من شياطينهم المعممين الإنسية التي تبعدهم عن التحدث مع أهل الذكرفيدخل شغاف قلوبهم فلا يملكون إلَّا التصديق به لوضوحه وصدقه ويجدون ربهم يأمرهم ويسألهم وينهاهم . .... ولا يجدون جواب على سؤال ربهم لهم .....بعد سماعهم قول ربهم (فلا تدعوا مع الله أحدا) من مخادعيهم إلَّا اللف والدوران والمخادعة بالقول والكلام المتشابه الذي لا يشفي غليلهم . ... ويكتشفون كذب سادتهم وأنهم كذبة فجرة يعاندون كلام الله ويكذبونه ويضربون به عرض الخائط فيسألون شياطينهم الإنسية بقولهم لا تقول يا علي ولكن قل يا الله طاعة لقول الله تعالى (وقال ربكم ادعوني استجب لكم) وتصديقاً وإيماناً بقوله الله تعالى( أُجيبُ دعوة الداعِ إذا دعان) فيطيعون الله ويدعونه قائلين يا الله بدلاً من يا علي ياحسين لكي يستجيب الله لهم كما وعدهم في هذه الآية.... فأمرهم الله بقوله تعالى( فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون). فيستجيبون ويؤمنون بكلام ربهم طلباً للرشاد وإجابة الدعاء فالله قريب يجيب دعوة الداع إذا دعاه كما بيَّنه بقوله تعالى( ( وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون ( 186 ) ) فيعودون من الحج مؤمنين بكلام ربهم وهذا ما يسميه المعمم الشيعي رضوان درويش شبهات وهابية ويريد مخادعة الحجاج القادمين من الحج بقوله لا تعير أُذُنَيك للكلاب النواصب فالحجاج سمعوا كلام ربهم وءامنوا به ولم يسمعوا كلام غيره ويسمي كلام الله بكلام كلاب النواصب ليخدع المغفلين ويريد منهم أن يعيروا أذنيهم له ليجرهم لتكذيب كلام ربهم ليقعوا في الشرك الذي حذرهم الله ورسوله من الوقوع فيه وبينه الله في كتابه ....