العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-03-12, 10:14 AM   رقم المشاركة : 1
الصقار الحر
عضو ماسي






الصقار الحر غير متصل

الصقار الحر is on a distinguished road


Wink "القول الفصل في حديث الاثناعشر خليفة"




"القول الفصل في حديث الاثناعشر خليفة"

"الاحاديث الواردة في كتب اهل السنة والجماعة"



صحيح البخاري - كتاب الأحكام - باب الإستخلاف


6796 - حدثني : ‏ ‏محمد بن المثنى ‏ ،حدثنا : ‏ ‏غندر ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏عبد الملك ‏ ‏سمعت ‏ ‏جابر بن سمرة‏ ‏قال : ‏سمعت النبي ‏ عليه الصلاة والسلام‏ ‏يقول ‏ ‏: يكون إثنا عشر أميراً‏، فقال : كلمةلم أسمعها ‏، ‏فقال أبي ‏: ‏إنه قال : ‏‏كلهم من ‏قريش.



الرابط:








صحيح مسلم - كتاب الإمارة - باب الناس تبع لقريش والخلافةفي قريش


1821 - حدثنا : ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ،حدثنا : ‏ ‏جرير ‏ ‏، عن ‏ ‏حصين ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏النبي‏ عليه الصلاة والسلام‏ ‏يقول ‏ ‏ ‏ ‏، وحدثنا : ‏‏رفاعة بن الهيثم الواسطي ‏، ‏واللفظ له ‏ ، حدثنا : ‏ ‏خالد يعني إبن عبد الله الطحان ‏ ‏، عن ‏ ‏حصين ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن سمرة ‏‏قال : ‏دخلت مع أبي على النبي ‏ عليه الصلاة والسلام‏ ‏‏فسمعته يقول ‏: ‏إن هذا الأمر لا ‏ ‏ينقضي حتى يمضي فيهم إثنا عشر خليفة،‏‏قال : ثم تكلم بكلام خفيعلي ، قال : فقلت ‏ ‏لأبي ‏: ‏ما قال : قال :‏كلهم من ‏قريش.


الرابط:







صحيح مسلم - كتاب الإمارة - باب الناس تبع لقريش والخلافة في قريش


1821 - حدثنا : ‏ ‏إبن أبي عمر ‏ ، حدثنا : ‏ ‏سفيان ‏ ‏، عن ‏ ‏عبد الملك بن عمير ‏ ‏، عن ‏جابر بن سمرة ‏ ‏قال : ‏سمعت النبي ‏عليه الصلاة والسلام ‏يقول ‏: لا يزال ‏‏أمر الناس ‏ ‏ماضياً ما وليهم إثنا عشر رجلاًًً‏،‏ثم تكلم النبي ‏ عليه الصلاة والسلام‏ ‏ ‏بكلمة خفيت علي ، فسألت ‏ ‏أبي :‏‏ماذا قال رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام‏ ،‏ ‏فقال :‏كلهم من ‏ ‏قريش، ‏وحدثنا : ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو عوانة ‏ ‏، عن ‏‏سماك ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏، عن النبي ‏ عليه الصلاة والسلام‏ ‏ ‏بهذا الحديث ولم يذكر لايزال أمر الناس ماضياً.


الرابط:







صحيح مسلم - كتاب الإمارة - باب الناس تبع لقريش والخلافة في قريش


1821 - حدثنا : ‏ ‏هداب بن خالد الأزدي ‏، حدثنا : ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏، عن ‏ ‏سماك بن حرب ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏جابر بن سمرة ‏‏يقول:‏ سمعت رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام‏ ‏‏يقول :‏‏لا يزال الإسلام عزيزاً إلى إثني عشر خليفة‏،ثم قال : كلمة لم أفهمها ، فقلت ‏ ‏لأبي ‏، ‏ما قال : فقال :‏‏كلهم من ‏ ‏قريش.


الرابط:







صحيح مسلم - كتاب الإمارة - بابالناس تبع لقريش والخلافة في قريش


1821 - حدثنا : ‏ ‏أبوبكر بن أبي شيبة ‏،حدثنا ‏أبو معاوية ‏ ‏، عن ‏ ‏داود ‏ ‏، عن ‏ ‏الشعبي ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن سمرة ‏‏قال : ‏قال النبي ‏ ‏عليه الصلاة والسلام‏ ‏لا يزال هذاالأمر عزيزاً إلى إثني عشر خليفة‏‏، قال : ثم تكلم بشيء لم أفهمه ، فقلت ‏ ‏لأبي ‏: ‏ما قال : فقال :‏‏كلهم من ‏ ‏قريش.


الرابط:







صحيح مسلم - كتاب الإمارة - باب لناس تبع لقريش والخلافة في قريش


1821 - حدثنا : ‏ ‏نصر بن علي الجهضمي ‏ ،حدثنا : ‏ ‏يزيد بن زريع ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبن عون ‏ ‏ح ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏أحمد بنعثمان النوفلي ‏ ‏واللفظ له ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أزهر ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبن عون ‏ ‏، عن ‏‏الشعبي ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏قال : ‏إنطلقت إلى رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام‏ ‏ومعي ‏ ‏أبي ‏ ‏فسمعته يقول ‏: ‏لايزال هذا الدين عزيزاً منيعاً إلى إثني عشر خليفة‏،فقال : كلمة ‏ ‏صمنيها ‏ ‏الناس ، فقلت لأبي : ما قال : قال :‏كلهم من ‏ ‏قريش.


الرابط:







صحيح مسلم - كتاب الإمارة - باب الناس تبع لقريش والخلافة في قريش


1822 - حدثنا : ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏وأبوبكربن أبي شيبة ‏قالا : ، حدثنا : ‏حاتم وهو إبن إسماعيل ‏، عن ‏المهاجر بن مسمار ‏،عن ‏عامر بن سعد بن أبي وقاص قال : ‏كتبت إلى ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏مع غلامي ‏ ‏نافع‏ ‏أن أخبرني : بشيء سمعته من رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام ،‏ ‏قال : فكتب إلي سمعت رسول الله ‏عليه الصلاة والسلام‏ ‏ ‏يوم جمعة عشية ‏ ‏رجم ‏ ‏الأسلمي‏يقول ‏: ‏لا يزال الدين قائماًً حتى تقوم الساعة أو يكون عليكم إثنا عشرخليفةكلهم من ‏ ‏قريش‏، وسمعته يقول ‏: ‏عصيبة ‏ ‏من المسلمين يفتتحون البيت الأبيض بيت ‏ ‏كسرى ‏ ‏أو آل ‏ ‏كسرى ‏، ‏وسمعته يقول : إن بين يدي الساعةكذابين فإحذروهم ، وسمعته يقول : إذا أعطى الله أحدكم خيراً فليبدأ بنفسه وأهلبيته ، وسمعته يقول : أنا الفرط ‏ ‏على الحوض.


الرابط:








مسندأحمد- مسند المكثرين من الصحابة - مسند عبدالله بن مسعود رضي الله عنه

3772 - حدثنا : ‏ ‏حسن بن موسى ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد بن زيد ‏ ‏، عن ‏ ‏المجالد ‏ ‏، عن ‏ ‏الشعبي ‏ ‏، عن ‏ ‏مسروق ‏، ‏قال : ‏كنا جلوساًعند ‏ ‏عبد الله بن مسعود ‏ ‏وهو يقرئنا القرآن ، فقال له رجل : يا ‏‏أبا عبد الرحمن ‏ ‏هل سألتم رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام‏ ‏ ‏كم تملك هذه الأمة من خليفة ، فقال عبد الله بن مسعود ‏: ‏ما سألني عنها أحد منذ قدمت ‏ ‏العراق ‏ ‏قبلك ، ثم قال : نعم ، ولقد سألنا رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام‏ ‏ ‏فقال :‏إثنا عشر كعدة ‏ ‏نقباء ‏ ‏بني إسرائيل.


الرابط:







مسندأحمد - مسند المكثرين من الصحابة - مسند عبد الله بن مسعود رضي الله عنه

3849 - حدثنا : ‏ ‏أبو النضر ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو عقيل ‏ ، حدثنا : ‏ ‏مجالد ‏ ‏، عن ‏ ‏الشعبي ‏ ‏، عن ‏ ‏مسروق ‏، ‏قال : ‏كنا مع ‏ ‏عبد الله ‏ ‏جلوساًً في المسجد يقرئنا فأتاه رجل ، فقال : يا ‏ ‏إبن مسعود ‏ ‏هل حدثكم نبيكم كم يكون من بعده خليفة ، قال : ‏نعم كعدة نقباء ‏ ‏بني إسرائيل.


الرابط:







مسند أحمد-أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه

20298 - حدثنا : عبد الله ، حدثني : أبي ، ثنا : حماد بن خالد ، ثنا : إبن أبي ذئب ، عنالمهاجر بن مسمار ، عن عامر بن سعد قال : سألت جابر بن سمرة ، عن حديث رسول الله عليه الصلاة والسلام‏ ، فقال : قال رسول الله عليه الصلاة والسلام‏ : لا يزال الدين قائماًحتى يكون إثنا عشر خليفة من قريش، ثم يخرج كذابون بين يدي الساعة ، ثم تخرج عصابة من المسلمين فيستخرجون كنز الأبيض كسرى وآل كسرى ، وإذا أعطى الله تبارك وتعالى أحدكم خيراً فليبدأ بنفسه وأهله أنا فرطكم على الحوض.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه

20290 - حدثنا : ‏ ‏حماد بن أسامة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏مجالد ‏ ‏،عن ‏ ‏عامر ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن سمرة السوائي ‏ ‏قال : ‏ سمعت رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام‏ ‏‏يقول في حجة الوداع ‏: ‏إن هذا الدين لن يزال ظاهراًً على من‏ ‏ناوئه ‏ ، ‏لا يضره مخالف ولا مفارق حتى يمضي من أمتي إثنا عشر خليفة ، قال : ثم تكلم بشيء لم أفهمه ، فقلت لأبي : ما قال : قال : كلهم من ‏‏قريش.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه

20293 - حدثنا : ‏ ‏إبن نمير ‏ ، حدثنا : ‏ ‏مجالد ‏ ‏، عن ‏‏عامر ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن سمرة السوائي ‏ ‏قال : سمعت رسول الله عليه الصلاة والسلام‏ ‏ ‏يقول في حجة الوداع :‏ ‏لا يزال هذا الدين ظاهراًً على من ‏ ‏ناوئه ‏ ‏لا يضره مخالف ولامفارق حتى يمضي من أمتي إثنا عشر أميراً كلهم، ثم خفي من قول رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام‏ ‏ ‏قال : وكان أبي أقرب إلى ‏ ‏راحلة ‏ ‏رسول الله ‏عليه الصلاة والسلام‏ ‏‏مني فقلت : يا أبتاه ما الذي خفي من قول رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام‏ ‏قال :يقول كلهم من ‏قريش.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه

20281 - حدثنا : ‏‏حماد بن خالد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبن أبي ذئب‏‏، عن ‏المهاجر بن مسمار ‏، عن ‏عامر بن سعد ‏‏قال : سألت ‏جابر بن سمرة ‏‏، عنحديث رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام‏ ‏ ‏قال : ‏قال رسول الله عليه الصلاة والسلام‏ ‏ ‏لا يزال الدين قائماًحتى يكون إثنا عشر خليفة من ‏قريش‏، ثم يخرج كذابون بين يديالساعة ، ثم يخرج عصابة من المسلمين يستخرجون كنز الأبيض ‏كسرى ‏وآل ‏‏كسرى ‏‏،وإذا أعطى الله تبارك وتعالى أحدكم خيراًًً فليبدأ بنفسه وأهله أنا فرطكم ‏على الحوض.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه

20290 - حدثنا : ‏ ‏حماد بن أسامة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏مجالد ‏ ‏،عن ‏ ‏عامر ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن سمرة السوائي ‏ ‏قال : ‏ سمعت رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام‏ ‏‏يقول في حجة الوداع :‏‏إن هذا الدين لن يزال ظاهراًعلى من‏ ‏ناوئه ‏ ‏لا يضره مخالف ولا مفارق حتى يمضي من أمتي إثنا عشر خليفة، قال : ثم تكلم بشيء لم أفهمه ، فقلت لأبي : ما قال : قال : كلهم من‏ ‏قريش.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه

20319 - حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن محمد ‏ ‏وسمعته ‏ ‏أنا من ‏‏عبد الله بن محمد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حاتم بن إسماعيل ‏ ‏، عن ‏ ‏المهاجر بن مسمار ‏‏، عن ‏ ‏عامر بن سعد بن أبي وقاص ، قال : ‏ كتبت إلى ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏مع غلامي أخبرني : بشيء سمعته من رسول الله ‏عليه الصلاة والسلام‏ ‏ ‏قال : فكتب إلي سمعت رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام‏ ‏‏يوم جمعة عشية رجم ‏ ‏الأسلمي ‏ ‏يقول :‏ ‏لا يزال الدين قائماً حتى تقوم الساعة أو يكون عليكم إثنا عشر خليفة كلهم من ‏ ‏قريش‏،‏وسمعته يقول ‏: ‏عصبة ‏ ‏المسلمين يفتتحون ‏ ‏البيت الأبيض ‏ ‏بيت ‏ ‏كسرى ‏ ‏وآل‏ ‏كسرى ‏، ‏وسمعته يقول : إن بين يدي الساعة كذابين فإحذروهم ، وسمعته يقول : إذاأعطى الله تبارك وتعالى أحدكم خيراًًً فليبدأ بنفسه وأهل بيته ، وسمعته يقول : أنافرطكم ‏ ‏على الحوض.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه

20325 - حدثنا : ‏ ‏محمد بن جعفر ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن‏ ‏سماك بن حرب ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏قال : ‏ سمعت نبي الله عليه الصلاة والسلام‏ ‏ ‏‏يقول ‏: يكون إثنا عشر أميراً ، فقال : كلمة لم أسمعها ، فقال القوم : كلهم من ‏ ‏قريش.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه

20327 - حدثنا : ‏‏بهز ، حدثنا : ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏سماك ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏يقول ‏: سمعت رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام‏ ‏ ‏يقول‏‏: لا يزال الإسلام عزيزاً إلى إثني عشر خليفة ، فقال : كلمةخفيفة لم أفهمها ، قال : قلت : لأبي : ما قال : قال : قال : كلهم من ‏‏قريش.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه

20330 - حدثنا : ‏ ‏إبن نمير ‏ ، حدثنا : ‏ ‏مجالد ‏ ‏، عن ‏‏عامر ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن سمرة السوائي ‏ ‏قال : ‏ سمعت رسول الله ‏ ‏عليه الصلاة والسلام‏ ‏يقول فيحجة الوداع ‏ ‏: لا يزال هذا الدين ظاهراًً على من ‏ ‏ناوئه ‏‏لا يضره مخالف ولا مفارق حتى يمضي من أمتي إثنا عشر أميراً كلهم من ‏ ‏قريش،‏ ‏قال : ثم خفي علي قول رسول الله ‏عليه الصلاة والسلام‏ ‏قال : وكان ‏ ‏أبي ‏ ‏أقرب إلى ‏‏راحلة ‏ ‏رسول الله ‏ ‏عليه الصلاة والسلام‏ ‏مني فقلت : يا أبتاه ما الذي خفي على من قول رسولالله ‏ عليه الصلاة والسلام‏ ‏قال : يقول : كلهم من ‏ ‏قريش ‏، ‏قال : فإشهد على إفهام أبي إياي ،قال : كلهم من ‏ ‏قريش .


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه

20347 - حدثنا : ‏‏هاشم ، حدثنا : ‏‏زهير ، حدثنا : ‏ ‏زيادبن خيثمة ‏ ‏، عن ‏ ‏الأسود بن سعيد الهمداني ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏قال : ‏سمعت رسول الله ‏عليه الصلاة والسلام‏ ‏ ‏أو قال : قال رسول الله عليه الصلاة والسلام‏ ‏‏: يكون بعدي إثنا عشر خليفة كلهم من ‏قريش‏، قال : ثم رجع إلى منزله فأتته ‏قريش ،‏فقالوا : ثم يكون ماذا ، قال : ثم يكون ‏الهرج.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه

20349 - حدثنا : ‏ ‏أبو كامل ‏ ، حدثنا : ‏ ‏زهير ‏ ، حدثنا : ‏ ‏سماك بن حرب ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏جابر ‏ ‏أنه ‏ سمع رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام‏ ‏ ‏يقول ‏: يكون بعدي إثنا عشر أميراً ، ثم لا أدري ما قال : بعد ذلك فسألت القوم كلهم ، فقالوا : قال : كلهم من ‏ ‏قريش.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه

20359 - حدثنا : ‏ ‏محمد بن جعفر ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن‏ ‏عبد الملك بن عمير ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏يقول :‏ سمعت رسول الله ‏‏عليه الصلاة والسلام‏ ‏يقول ‏: يكون إثنا عشر أميراً ، قال : فقال : كلمة لم أسمعها ، قال أبي : إنه قال : كلهم من ‏ ‏قريش .


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه

20366 - حدثنا : ‏ ‏عبد الصمد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏داود ‏ ‏، عن ‏ ‏عامر ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏جابر بن سمرة السوائي ‏ ‏قال : ‏خطبنا رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام‏ ‏فقال : ‏‏إن هذا الدين لا يزال عزيزاً إلى إثني عشر خليفة ، قال : ثم تكلم بكلمة لم أفهمها وضج الناس ، فقلت لأبي : ما قال : قال : كلهم من ‏قريش.


الرابط:







يتبع






التوقيع :
من مواضيعي في المنتدى
»» 4 أسئلة للشيعة (الجزء الثاني)
»» أسئلة قادة شباب الشيعة للأسلام
»» لؤلؤ منثور 5 أسئلة بسيطة وسهلة
»» الكيوي عند الشيعة يعيش في البحر وله قرنان ويأكل لحم طازج غير مثلج هههه
»» 188سؤال للشيعة
 
قديم 29-03-12, 10:39 AM   رقم المشاركة : 2
الصقار الحر
عضو ماسي






الصقار الحر غير متصل

الصقار الحر is on a distinguished road





مسندأحمد - مسند المكثرين من الصحابة - مسند عبد الله بن مسعود رضي الله عنه

20367 - حدثنا : ‏ ‏يونس بن محمد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد يعنيإبن زيد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏مجالد ‏ ‏، عن ‏ ‏الشعبي ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏قال : ‏ خطبنا رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام ‏‏بعرفات ، فقال : لا يزال هذا الأمرعزيزاً منيعاً ظاهراًً على من ‏ناوئه ‏حتى يملك إثنا عشر كلهم ، قال : فلم أفهم مابعد ، قال : فقلت لأبي : ما قال : بعدما قال : كلهم ، قال : كلهم من ‏ ‏قريش‏ومن حديث ‏ ‏أبي عبد الرحمن ‏، عن مشايخه من حديث ‏جابر بن سمرة ‏ ‏، عن النبي عليه الصلاة والسلام

الرابط:







مسندأحمد - مسند المكثرين من الصحابة - مسند عبد الله بن مسعود رضي الله عنه


20377 - حدثنا : ‏ ‏حسن ‏ ، حدثنا : ‏ ‏زهير ‏ ، حدثنا : ‏‏سماك هو إبن حرب ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏أنه ‏ سمع رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام ‏‏يقول ‏: يكون بعدي إثنا عشر أميراً ، ثم لا أدري ما قال : بعدذلك فسألت القوم ، فقالوا قال : كلهم من ‏ ‏قريش .


الرابط:







مسندأحمد - مسند المكثرين من الصحابة - مسند عبد الله بن مسعود


20390 - حدثنا : ‏ ‏محمد بن جعفر ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن‏ ‏سماك بن حرب ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏قال : ‏سمعت نبي الله ‏ عليه الصلاة والسلام ‏‏يقول : يكونإثنا عشر أميراً ،فقال : كلمة لم أسمعها ، فقال القوم : كلهم من ‏ ‏قريش.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة


20399 - حدثنا : ‏ ‏عبد الله ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏خلف بن هشامالبزار المقري ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد بن زيد ‏ ‏، عن ‏ ‏مجالد ‏ ‏، عن ‏ ‏الشعبي ‏ ‏،عن ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏قال : ‏ خطبنا رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام ‏ ‏بعرفة ‏ ‏فقال : ‏ ‏لنيزال هذا الدين عزيزاً منيعاً ظاهراًً على من ‏ ‏ناوئه ‏ ‏لا يضره من فارقه أوخالفه حتى يملك إثنا عشر كلهم من ‏ ‏قريش‏ ‏أو كماقال.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه


20400 - حدثنا : ‏ ‏يونس بن محمد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد يعني إبن زيد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏مجالد ‏ ‏، عن ‏ ‏الشعبي ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏قال : ‏ خطبنا رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام ‏ ‏بعرفات ، فقال : ‏‏لن يزال هذاالأمر عزيزاً منيعاً ظاهراًً على من ‏ ‏ناوئه ‏ ‏حتى يملك إثنا عشر كلهم ، قال : فلم أفهم ما بعد قال : فقلت لأبي : ما بعد كلهم ، قال : كلهم من ‏‏قريش.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه


20416 - حدثنا : ‏ ‏عبد الرحمن بن مهدي ‏ ‏، عن ‏ ‏سفيان ‏ ‏،عن ‏ ‏عبد الملك بن عمير ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏قال : ‏جئت أنا وأبي إلى النبي‏ ‏ عليه الصلاة والسلام‏وهو يقول ‏: ‏لا يزال هذا الأمر صالحاًً حتى يكونإثنا عشر أميراً ، ثم قال كلمة لم أفهمها ، فقلت لأبي : ما قال : قال : كلهم من ‏‏قريش.


الرابط:







مسندأحمد - مسند المكثرين من الصحابة - مسند عبد الله بن مسعود رضي الله عنه


20417 - حدثنا : ‏ ‏سفيان بن عيينة ‏ ‏، عن ‏ ‏عبد الملك بنعمير ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏يقول ‏: سمعت رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام ‏ ‏يقول ‏: لا يزال هذا الأمر ماضياً حتى يقوم إثنا عشر أميراً ، ثم تكلم بكلمة خفيت علي فسألت عنها أبي : ما قال : قال : كلهم من ‏‏قريش.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه


20418 - حدثنا : ‏ ‏عبد الله ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو جعفر محمد بنعبد الله الرازي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو عبد الصمد العمي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الملك بنعمير ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن سمرة ‏، قال : ‏كنت مع أبي عند رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام ‏ ‏فقال رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام ‏: ‏لا يزال هذا الدين عزيزاً ‏، ‏أو قال : لايزال الناس بخير شك ‏ ‏أبو عبد الصمد ‏ ‏إلى إثني عشر خليفة، ثم قال كلمةخفية فقلت لأبي : ما قال : قال : كلهم من ‏ ‏قريش.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه


20420 - حدثنا : ‏ ‏عبد الله ‏ ، حدثنا : ‏ ‏محمد بن أبي بكربن علي المقدمي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يزيد بن زريع ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو عون ‏ ‏، عن ‏‏الشعبي ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن سمرة ، عن النبي ‏ ‏ عليه الصلاة والسلام ‏قال : ‏‏لا يزال هذا الأمر عزيزاً منيعاً ينصرون على من ‏ ‏ناوئهم ‏ ‏عليه إلى إثني عشر خليفة ، ثم قال : كلمة أصمنيها الناس ، فقلت لأبي : ما قال : قال : كلهم من ‏ ‏قريش.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه


20421 - حدثنا : ‏ ‏عبد الله ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏محمد بن أبي بكربن علي المقدمي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏زهير بن إسحاق ‏ ، حدثنا : ‏ ‏داود بن أبي هند ‏ ‏،عن ‏ ‏عامر يعني الشعبي ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏قال : ‏ سمعت رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام ‏‏يقول : لايزال هذا الأمر عزيزاًإلى إثني عشر خليفة فكبر الناس وضجوا وقال كلمة خفية قلت : لأبي : يا أبت ما قال : قال : كلهم من ‏ ‏قريش.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه


20430 - حدثنا : ‏ ‏عبد الله ‏ ‏، حدثني : ‏أبو الربيع الزهراني سليمان بن داود ‏ ‏وعبيد الله بن عمر القواريري ‏ومحمد بن أبي بكر المقدمي‏ ‏قالوا : ، حدثنا : ‏حماد بن زيد ‏ ، حدثنا : ‏مجالد بن سعيد ‏ ‏، عن ‏الشعبي ‏،عن ‏جابر بن سمرة ‏ ‏قال : ‏خطبنا رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام ‏‏بعرفات ‏‏وقال ‏المقدمي ‏ ‏فيحديثه : سمعت رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام ‏ ‏يخطب ‏ ‏بمنى ‏، ‏وهذا لفظ حديث ‏ ‏أبي الربيع ‏‏فسمعته يقول ‏: لن يزال هذا الأمر عزيزاً ظاهراًً حتى يملكإثنا عشر كلهم ، ثم لغط القوم وتكلموا فلم أفهم قوله بعد كلهم فقلت لأبي : يا أبتاه ما بعد كلهم ، قال : كلهم من ‏ ‏قريش‏، وقال ‏القواريري ‏ ‏في حديثه لايضره من خالفه أو فارقه حتى يملك إثنا عشر.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه


20432 - حدثنا : ‏ ‏عبد الله ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏عبيد الله القواريري ‏ ، حدثنا : ‏ ‏سليم بن أخضر ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عون ‏ ‏، عن ‏ ‏الشعبي ‏‏قال : سمعت ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏يقول :‏ قال رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام ‏: ‏لا يزال هذا الدين عزيزاً منيعاً ينصرون على من ‏ ‏ناوئهم ‏ ‏عليه إلى إثني عشر خليفة، قال : فجعل الناس يقومون ويقعدون.


الرابط:







مسندأحمد - مسند المكثرين من الصحابة - مسند عبد الله بن مسعود رضي الله عنه


20434 - حدثنا : ‏ ‏عبد الله ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏سريج بن يونس ‏‏، عن ‏ ‏عمر بن عبيد ‏ ‏، عن ‏ ‏سماك بن حرب ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏قال : ‏سمعت رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام ‏يقول ‏: يكون من بعدي إثنا عشر أميراً فتكلم فخفي علي فسألت الذي ‏ ‏يليني أو إلى جنبي ، فقال : كلهم من ‏ ‏قريش.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه20443 - حدثنا : ‏ ‏بهز بن أسد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد بن سلمة ‏، حدثنا : ‏ ‏سماك ، حدثنا : ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ يقول ‏سمعت النبي ‏ عليه الصلاة والسلام ‏يقول ‏: ‏لا يزال الإسلام عزيزاً إلى إثني عشر خليفة ، فقال كلمة خفيةلم أفهمها قال : فقلت لأبي : ما قال : قال : كلهم من ‏قريش.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه


20454 - حدثنا : ‏ ‏سفيان بن عيينة ‏ ‏، عن ‏ ‏عبد الملك بنعمير ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏جابر بن سمرة السوائي ‏يقول : ‏سمعت رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام ‏ ‏يقول :‏ ‏لا يزال هذا الأمر ماضياً حتى يقوم إثنا عشر أميراً ، ثمتكلم بكلمة خفيت علي فسألت أبي ما قال : قال : كلهم من ‏ ‏قريش.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه


20458 - حدثنا : ‏ ‏إسماعيل بن إبراهيم ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عون ‏‏، عن ‏ ‏الشعبي ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏قال : ‏كنت مع أبي ‏ ‏أو إبني ‏ ‏قال : وذكر النبي ‏ عليه الصلاة والسلام ‏ ‏فقال : ‏‏لا يزال هذا الأمر عزيزاًمنيعاً ينصرون على من ‏ ‏ناوئهم ‏ ‏عليه إلى إثني عشر خليفة ، ثم تكلم بكلمةأصمنيها الناس فقلت لأبي ‏ ‏أو لإبني ‏: ‏ما الكلمة التي أصمنيها الناس ، قال : كلهم من ‏ ‏قريش.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه


20508 - حدثنا : ‏ ‏مؤمل بن إسماعيل ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏داود بن أبي هند ‏ ‏، عن ‏ ‏الشعبي ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن سمرة ‏‏قال : ‏سمعت النبي ‏ ‏ عليه الصلاة والسلام ‏يقول : يكون لهذه الأمة إثنا عشر خليفة.


الرابط:







مسندأحمد - أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه20443 - حدثنا : ‏ ‏بهز بن أسد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد بن سلمة ‏، حدثنا : ‏ ‏سماك ، حدثنا : ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ يقول ‏سمعت النبي عليه الصلاة والسلام‏ ‏ ‏يقول : ‏لايزال الإسلام عزيزاً إلى إثني عشر خليفة فقال كلمة خفية لم أفهمها قال : فقلت لأبي : ما قال : قال : كلهم من‏قريش.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه


20528 - حدثنا : ‏ ‏وكيع ‏ ‏، عن ‏ ‏فطر ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي خالدالوالبي ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏قال : ‏قال رسول الله عليه الصلاة والسلام‏ ‏: لا يزال هذا الأمر مؤاتى أو مقارباً حتى يقوم إثنا عشر خليفة كلهم من‏ ‏قريش.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه20534 - حدثنا : ‏ ‏عبدالرحمن بن مهدي‏ ، عن سفيان ‏ ، عنعبدالملك بن عمير ، عن ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ قال : جئت أنا وأبي إلى النبي عليه الصلاة والسلام وهويقول : لا يزال هذا الأمر صالحاً حتى يكون إثنا عشر أميراً ، ثم قال كلمة لم أفهمها، قلت لأبي : ما قال ، قال : قال كلهم من قريش.


الرابط:







مسند أحمد- أول مسند البصريين - حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه


20545 - حدثنا : ‏ ‏عمر بن عبيد أبو حفص ‏ ‏، عن ‏ ‏سماك ‏ ‏،عن ‏ ‏جابر ‏ ‏قال : ‏سمعت رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام‏ ‏يقول : يكون بعدي إثنا عشر أميراً قال : ثم تكلم فخفي علي : ما قال : قال : فسألت بعض القوم أوالذي ‏يليني ما قال : قال : كلهم من ‏ ‏قريش.


الرابط:








سنن الترمذي - كتاب الفتن عن رسول الله عليه الصلاة والسلام- باب ما جاء في الخلفاء



2223 - حدثنا : ‏‏أبو كريب محمد بن العلاء، حدثنا : ‏عمر بن عبيد الطنافسي ‏، عن ‏سماك بن حرب ‏، عن ‏جابر بن سمرة ‏ ‏قال : ‏قال رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام‏يكون من بعدي إثنا عشر أميراً قال : ثمتكلم بشيء لم أفهمه فسألت الذي ‏ ‏يليني ، فقال : كلهم من ‏قريش،قال ‏أبو عيسى ‏:هذا ‏‏حديث حسن صحيح.



،حدثنا : ‏ ‏أبو كريب ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عمر بن عبيد ‏ ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏، عن ‏ ‏أبيبكر بن أبي موسى ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏، عن النبي ‏ عليه الصلاة والسلام ‏ ‏مثل هذا الحديث ‏‏وقد روي من غير وجه ، عن ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏،قال ‏أبوعيسى ‏: هذا ‏ ‏حديث حسن صحيح غريب ‏، ‏يستغرب من حديث‏ ‏أبي بكر بن أبي موسى ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏وفي ‏ ‏الباب ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن مسعود ‏ ‏وعبد الله بن عمرو.



الرابط:






سنن أبي داود- كتاب المهدي


4279 - حدثنا : ‏ ‏عمرو بن عثمان ‏ ، حدثنا : ‏ ‏مروان بنمعاوية ‏ ‏، عن ‏ ‏إسماعيل يعني إبن أبي خالد ‏ ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بنسمرة ‏ ‏قال :‏سمعت رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام ‏يقول : ‏لا يزال هذا الدين قائماًً حتى يكون عليكم إثناعشر خليفةكلهم تجتمع عليه الأمة فسمعت كلاماً من النبي عليه الصلاة والسلام ‏‏لم أفهمه قلت : لأبي : ما يقول ، قال :كلهم من‏ ‏قريش.


الرابط:







سنن أبي داود- كتاب المهدي


‏‏4280 - حدثنا : ‏ ‏موسى بن إسماعيل ‏ ، حدثنا : ‏ ‏وهيب ‏ ،حدثنا : ‏ ‏داود ‏ ‏، عن ‏ ‏عامر ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏قال : ‏ ‏سمعت رسول الله ‏ عليه الصلاة والسلام ‏‏يقول : ‏لا يزال هذا الدين عزيزاً إلى إثني عشرخليفة ، قال : فكبر الناس وضجوا ، ثم قال : كلمة خفيفة قلت : لأبي : يا أبتما قال : قال : كلهم من ‏ ‏قريش ‏، حدثنا : ‏ ‏إبن نفيل ‏ ، حدثنا : ‏ ‏زهير ‏ ، حدثنا : ‏ ‏زياد بن خيثمة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏الأسود بنسعيد الهمداني ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر بن سمرة ‏ ‏بهذا الحديث زاد ‏ ‏فلما رجع إلى منزله أتته ‏ ‏قريش ‏، ‏فقالوا : ثم يكون ماذا قال : ثم يكون ‏ ‏الهرج.


الرابط:






مستدرك الحاكم- كتاب معرفة الصحابة رضي الله عنهم - ذكر جابر بن سمرة السوائي - رقم الحديث : ( 6645 )


6663- حدثني: محمد بن صالح بن هانئ ، ثنا : يحيى بن محمدبن يحيى (ح) ، وحدثنا : أبوبكر بن إسحاق،أنبأ: يوسف إبن يعقوب قالا : ، ثنا : أبو الربيع الزهراني ، ثنا : جرير ، عن المغيرة ، عن الشعبى ، عن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال : كنت عند رسول الله عليه الصلاة والسلام فسمعته يقول : لا يزال أمر هذه الأمة ظاهراًًحتى يقوم إثنا عشر خليفة،وقال كلمة خفيت علي وكان أبي أدنى إليه مجلساًً منى فقلت : ماقال : فقال : كلهم من قريش وقد روى جابر إبن سمرة ، عن أبيه ، حديثاآخر.


الرابط:







مستدرك الحاكم- كتاب معرفة الصحابة رضي الله عنهم- ذكر أبي جحيفة السوائي - رقم الحديث : ( 6648 )


6666- حدثنا : علي بن عيسى،أنبأ: أحمد بن نجدة القرشى ، ثنا : سعيد بن منصور ، ثنا : يونس بن أبي يعقوب ، عنعون إبن أبي جحيفة ، عن أبيه قال : كنت مع عمى عند النبي عليه الصلاة والسلام،فقال : لا يزال أمر أمتي صالحاًحتى يمضي إثنا عشر خليفة،ثم قال : كلمة وخفض بها صوته،فقلت لعمى وكان أمامى: ما قال : يا عم قال : قال : يا بني كلهم من قريش.


الرابط:







مستدرك الحاكم- كتاب الفتن والملاحم - ذكر ثلاث خلال لا بد منها لأمراء قريش - رقم الحديث : ( 8576 )


8669- حدثني: محمد بن صالح بن هانئ ، ثنا : الحسين بنالفضل ، ثنا : عفان ، ثنا : حماد بن زيد ، عن مجالد بن سعيد ، عن الشعبى ، عن مسروققال : كنا جلوساًً ليلة عند عبد الله يقرئنا القرآن فسأله رجل فقال : يا أبا عبدالرحمن هل سألتم رسول الله عليه الصلاة والسلام كم يملك هذه الأمة من خليفةفقال: عبد الله ما سألني عن هذا أحد منذ قدمت العراق قبلك، قال : سألناه،فقال : إثنا عشر عدة نقباء بنى إسرائيل.


الرابط:







الألباني - كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 376 )



نوع الحديث : صـحـيـح


- نص الحديث: لا يزال هذا الأمر عزيزاً إلى إثني عشرخليفة كلهم من قريش ،وفي لفظ : لا يزال هذاالأمر عزيزاً منيعاً ينصرون على من ناوئهم عليه إلى إثني عشر خليفة ، كلهم من قريش،أخرجه مسلم وأحمد وإبنه ،وله طريق أخرى بلفظ : لا يزال هذا الأمر ماضياً حتى يقوم إثنا عشر أميراًكلهم من قريش ،أخرجه أحمد وإسناده صحيح.


الرابط:







الألباني - كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث 1075 )



نوع الحديث : صـحـيـح


- نص الحديث: يكون من بعدي إثنا عشر أميراً كلهم من قريش،صحيح ،وله طريق أخرى بلفظ : يكون بعدي إثنا عشر خليفة كلهم من قريش ، ثم رجع إلى منزله فأتته قريش ، فقالوا : ثم يكون ماذا ؟ ، قال : ثم يكون الهرج ،وإسناده حسن.


الرابط:







الألباني- كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 3598 )



نوع الحديث : صـحـيـح


- نص الحديث : عن جابر بن سمرة قال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : لا يزال هذا الدين قائماًً حتى يكون عليكم إثنا عشر خليفة كلهم تجتمع عليهالأمة فسمعت كلاماً من النبي عليه الصلاة والسلام لم أفهمه قلت : لأبي : ما يقول ، قال : كلهم من قريش ،صحيح _ الترمذي 2337 : وأخرجه البخاري ومسلم دون قوله : تجتمع عليه الأمة _ الصحيحة 376 ،وإنظر الصحيحة أيضاًً رقم 651/1 فإن لأستاذنا بياناً.


الرابط:







الألباني - كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 3599 )



نوع الحديث : صـحـيـح


- نص الحديث عن جابر بن سمرة قال : سمعت رسول الله عليه الصلاة والسلام : يقول : لا يزال هذا الدين عزيزاً إلى إثني عشر خليفة ، قال : فكبر الناس وضجوا ، ثمقال : كلمة خفيفة قلت لأبي : يا أبت ما قال : قال : كلهم من قريش ،صحيح_ وأخرجه البخاري ومسلم إنظر ماقبله ،الكتاب.


الرابط:



يتبع






التوقيع :
من مواضيعي في المنتدى
»» الامم الاخلاق والجودي1 هل تصومون يوم عاشوراء ؟
»» "الدين الشيعي تحت المجهر"
»» "وثائق مهمة عن مهدي الشيعة المنتظر"
»» إفلاس المستبصر الامم الاخلاق
»» الله اكبر يامسلمين اتباع الدين الشيعي يصفون الرسول بانه احمق" الله اكبر
 
قديم 29-03-12, 11:02 AM   رقم المشاركة : 3
الصقار الحر
عضو ماسي






الصقار الحر غير متصل

الصقار الحر is on a distinguished road






الذهبي - سير أعلام النبلاء - الطبقة السابعة - زهير بن معاوية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 184 )


- وقع لي من عواليه : قرأت على أبي المعالي أحمد بن إسحاق الأبرقوهي، أخبركم : الفتح بن عبد السلام ببغداد ، أخبرنا : هبة الله بن الحسين،أخبرنا : أحمد بن محمد البزاز ، حدثنا : عيسى بن علي الوزير إملاءً سنة تسع وثمانين وثلاثمئة ، حدثنا : أبو القاسم عبدالله بن محمد إملاءً ، حدثنا : علي إبن الجعد ، أخبرنا : زهير ، عن سماك وزياد بن علاقة ، وحصين ، كلهم ، عن جابر بن سمرة ، أن رسول الله (عليه الصلاة والسلام قال : يكون بعدي إثنا عشر أميراً ،ثم تكلم بشئ لمأفهمه ، وقال بعضهم في حديثه : فسألت أبي ، وقال بعضهم : فسألت القوم ، فقالوا : كلهم من قريش.






الذهبي - سير أعلام النبلاء - الطبقة السابعة عشر - البغوي -الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 443 )


- أخبرنا : أبو المعالي أحمد بن إسحاق بمصر ، أخبرنا : الفتح بن عبدالله الكاتب ،أخبرنا : هبة الله بن أبي شريك ، أخبرنا : أبو الحسين أحمد بن محمد بن النقور قال : ، حدثنا : عيسى بن علي الوزير إملاءً ، حدثنا : أبو القاسم البغوي ، حدثنا : علي بن الجعد ، أخبرنا : زهير هو إبن معاوية ، عن سماك ، وزياد بن علاقة ، وحصين ، كلهم ،عن جابر بن سمرة رضي الله عنه : أن رسول الله عليه الصلاة والسلام قال : يكون بعدي إثناعشراًأميراً ،ثم تكلم بشئ لم أفهمه ، فسألت أبي وقال بعضهم في حديثه : فسألت القوم ، فقالوا : قال : كلهم من قريش، هذا حديث صحيح من العوالي لنا ولصاحب الترجمة.






يتبع






التوقيع :
من مواضيعي في المنتدى
»» العضو الشيعي الوحدة الاسلامية يقول انه لا يترضى عن الصحابة !!!!
»» هدية للمرتدين (للمستبصرين )انتشار المذهب السني في المانيا بل في العالم
»» كتاب الاسماعيلية تاريخ وعقائد
»» الله سبحانه وتعالى عاجز عند الشيعة
»» موقع للرد على الكذاب الحيدري
 
قديم 29-03-12, 11:19 AM   رقم المشاركة : 4
الصقار الحر
عضو ماسي






الصقار الحر غير متصل

الصقار الحر is on a distinguished road





إبن كثير - البدايةوالنهاية - قصة إبراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام - ذكر مولد إسماعيل عليه الصلاة والسلام من هاجر -


الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 355 )



[- .... وإجعله رئيساً لشعب عظيم ، وهذه أيضاًبشارة بهذه الأمة العظيمة ، وهؤلاء الإثنا عشر عظيماً هم الخلفاء الراشدون الإثناعشر المبشر بهم ، في حديث عبد الملك بن عمير ، عن جابر بن سمرة ، عن النبي عليه الصلاة والسلام قال : يكون إثنا عشر أميراً ،ثم قال : كلمة لم أفهمهافسألت أبي ما قال : قال : كلهم من قريش، أخرجاه في الصحيحين.



الرابط:






إبن كثير - البدايةوالنهاية - سنة إحدى عشرة من الهجرة - فصل إيراد ما بقي علينا من متعلقات السيرة الشريفة -


ما أخبر به عليه الصلاة والسلام من الكائنات المستقبلة في حياته وبعده - ترتيب الإخبار بالغيوب المستقبلة بعده (صلى الله عليه وسلم) - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 143 )


- .... وفي صحيح مسلم من حديث إبن أبي ذئب ، عن مهاجر بن مسمار ، عن عامر بن سعد ، عن جابر بن سمرةقال : سمعت رسول الله عليه الصلاة والسلام : يقول : لا يزال هذا الدين قائماًًما كان إثنا عشر خليفة كلهم من قريش، ثم يخرج كذابون بين يدي الساعة ،وليفتحن عصابة من المسلمين كنز القصر الأبيض ، قصر كسرى ، وأنا فرطكم على الحوض ،الحديث بمعناه.


الرابط:







إبن كثير - البدايةوالنهاية - كتاب الفتن والملاحم وأشراط الساعة والأمور العظام يوم القيامة -


حديث معاوية بن أبي سفيان في قتال الترك - الجزء : ( 19 ) - رقم الصفحة : ( 21 )


- وثبت في الصحيحين من رواية عبد الملك بن عمير ، عنجابر بن سمرة ، عن النبي عليه الصلاة والسلام قال : يكون إثنا عشر خليفة كلهم من قريش، ورواه أبو داود من طريق أخرى ، عن جابر بن سمرة ، قال : سمعت رسول الله عليه الصلاة والسلام يقول : لا يزال هذا الدين قائما حتى يكون اثنا عشرخليفة، وفي رواية : لا تزال هذه الأمة مستقيما أمرها ،ظاهرة على عدوها ، حتى يمضي منهم إثنا عشر خليفة كلهم من قريش، قالوا : ثميكون ماذا؟ قال : يكون الهرج.


الرابط:







إبن كثير - تفسير القرآن العظيم - تفسير سورة المائدة - تفسير قوله تعالى : ولقد أخذ الله ميثاق بني إسرائيل وبعثنا منهم اثني عشر نقيبا-


الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 65 )



- وقال الإمام أحمد : حدثنا : حسن بن موسى ،حدثنا : حماد بن زيد ، عن مجالد ، عن الشعبي ، عن مسروق قال : كنا جلوساًً عند عبدالله بن مسعود وهو يقرئنا القرآن فقال له رجل : يا أبا عبد الرحمن هل سألتم رسول الله عليه الصلاة والسلام كم يملك هذه الأمة من خليفة ؟ ، فقال عبد الله : ما سألني عنها أحد منذقدمت العراق قبلك ثم قال : نعم ، ولقد سألنا رسول الله عليه الصلاة والسلام، فقال : إثنا عشر كعدة نقباء بني إسرائيل، هذاحديث غريب ،من هذا الوجه.

- وأصل هذا الحديث ثابت في الصحيحين من حديث جابر بن سمرة قال : سمعت النبي عليه الصلاة والسلام : يقول : لا يزال أمر الناس ماضياً ما وليهم إثنا عشر رجلاًًً ،ثمتكلم النبي عليه الصلاة والسلام بكلمة خفيت علي فسألت أي ماذا قال النبي عليه الصلاة والسلام ؟ ، قال : كلهم من قريش.


الرابط:







إبن كثير - تفسير القرآن العظيم - تفسير سورة النور - تفسير قوله تعالى : وعدالله الذين آمنوامنكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض -


الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 78 )


- قال الإمام مسلم بن الحجاج في صحيحه : حدثنا : إبن أبي عمر ، حدثنا : سفيان ، عن عبد الملك بن عمير ، عن جابر إبن سمرة قال : سمعت رسول الله عليه الصلاة والسلام يقو : لا يزال أمر الناس ماضياً ما وليهم إثنا عشر رجلاثم تكلم النبي عليه الصلاة والسلام بكلمة خفيت عني فسألت أبي ماذا قال رسول الله عليه الصلاة والسلام ، فقال : قال : كلهم من قريش، ورواه البخاري من حديث شعبة ، عن عبد الملك بن عمير به.

الرابط:







الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب الخلافة - باب الخلفاء الاثني عشر -الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 190 )



8968 - وعن أبي جحيفة قال : كنت مع عمي عندالنبي عليه الصلاة والسلام وهو يخطب فقال : لا يزال أمر أمتي صالحاًً حتى يمضي إثنا عشر خليفة وخفض بها صوته ، فقلت لعمى وكان أمامى ما قال : يا عم ، قال : كلهم من قريش،رواه الطبراني في الأوسط والكبير والبزارورجال الطبراني رجال الصحيح.



الرابط:








يتبع






التوقيع :
من مواضيعي في المنتدى
»» قال الشيعة" اهل مكة كفار واهل المدينة اخبث من اهل مكة المكرمة 70 ضعفا
»» معمم صفوي مجوسي يستهزء بالرسول الاعظم عليه الصلاة والسلام
»» "القول الفصل في آية المودة"
»» الشيعة هم العسل والجبال والاشجار
»» اين اتباع الا سماعيلية ليدافعو عن مذهبهم؟
 
قديم 29-03-12, 11:37 AM   رقم المشاركة : 5
الصقار الحر
عضو ماسي






الصقار الحر غير متصل

الصقار الحر is on a distinguished road



شرح حديث الاثناعشر والاجابة على بعض الشبهات


حديث الإثني عشر:



وهو أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( يكون بعدي إثناعشر خليفة كلهم من قريش ) وفي روايات أخرى لهذا الحديث عند أهل السنة والجماعة في الصحيحين وغيرهما ( لا يزال أمر هذا الدين قائماً حتى يلي إثنى عشر خليفة كلهم من قريش ) هذا الحديث يستدلون به على إمامة الأثني عشر عندهم , فهل الأثني عشر في الحديث الشريف هم الأثنى عشر الذين يقول الشيعة إنهم أئمتهم ؟! وإنهم هم المقصودون في هذا الحديث أو لا؟ .


هذه دعوى للنظر هل هذه الدعوى صحيحة أو غير صحيحة , من هم أئمة الشيعة الأثنى عشر نعدهم :

1.




علي بن أبي طالب .

2.


الحسن بن علي .

3.


الحسين بن علي .

4.


علي بن الحسين .

5.


محمد بن علي بن الحسين - الباقر .

6.


جعفر بن محمد - الصادق .

7.


موسى بن جعفر - الكاظم .

8.


علي بن موسى - الرضا .

9.


محمد بن علي - الجواد .

10.


علي بن محمد - الهادي .

11.


الحسن بن محمد العسكري .

12.


محمد بن الحسن وهو المهدي .


يقولون هؤلاء هم الذين قال فيهم النبي صلى الله عليه وسلم : ( يكون بعدي إثنى عشر خليفة ) قلنا فلننظر هل هذا الكلام صحيح أو غير صحيح ؟ .

نقول أولاًجاء في كتب القوم أن الأئمة ثلاثة عشر , في الكافي مثلاً عن أبي جعفر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعلي : ( إني وأثني عشر إماماً من ولدي وأنت يا علي سرالأرض ) الاثنى عشر غير علي أي ثلاثة عشر هؤلاء وهذا في الكافي ج 1 ص 534 .





وجاء كذلك عن جابر أنه قال دخلت على فاطمة وبين يديها لوح فيه أسماءالأوصياء من ولدها فعددت إثني عشر آخرهم قائمهم . إذا كلمة أثني عشر هذه كلمة غيرصحيحة ولذلك جاء في حديث جابر هذا أنه قال : ( فعددت إثني عشر آخرهم قائمهم ثلاثةمنهم محمد وثلاثة منهم علي ) من هم محمد , محمد الباقر , محمد بن علي ( الجواد), محمد بن الحسن ( المهدي ) , من هم الثلاثة علي ؟ , علي بن الحسين ( السجاد ) , عليبن موسى ( الرضا ) , علي بن محمد (الهادي ) وهذا في الكافي ص 532 .



إذاً همثلاثة عشر ولذلك ذكرت بعض كتب الشيعة التي تكلمت عن الفرق أن هناك فرقة من فرقا لشيعة تسمت بالثلاثة عشر يعني إعتقدت بثلاثة عشر إماماً من هذان الحديث ان الموجودان في الكافي يقولان أن الأئمة ثلاثة عشر وليسوا إثني عشر كما يقولون .



وهنا نقطة مهمة جداً في هذه المسألة , هم يقولون نحن الأثنى عشر وأئمتناهم فلان وفلان وفلان .. الذين ذكرناهم الآن .. طيب النبي صلى الله عليه وسلم أخبربهذا في زمنه بينما نجد أن كبار رواة الشيعة الذين عاصروا الباقر وعاصروا الصادق , الباقر قلنا هو الخامس والصادق هو السادس ولهما تلاميذ أتباع رواة ما كانوا يعرفون أن الأئمة أثنا عشر ولذلك كان الإختلاف يقع بينهم كآل زرارة لما حضره الموت قال ( ليس لي إمام وأشار إلا هذا الكتاب وأشار إلى القرآن ) رجال الكشي ص 139 .



ونجد أن أقطاب الشيعة الكبار زرارة بن أعين , هشام بن سالم الجواليقي ومحمد بن النعمان الأحول ( شيطان الطاق ) , عمار الساباطي هؤلاء يذهبون ويبايعون عبدالله بن جعفر !! ولم يبايعوا موسى بن جعفر بل بايعوا عبد الله بن جعفر الذي هوالأفطح , ولذلك ذكر النوبختي وغيره أن جل رواة الشيعة فطحية لأن جل الروايات عندهم عن جعفر الصادق ومحمد الباقر وجل أتباع محمد الباقر وجعفر الصادق إتبعوا بعد ذلك عبد الله بن جعفر وبايعوه وهو الأفطح ولذلك قالوا جل رواتنا فطحية , وهذا هشام بن سالم يقول : ( رجعنا من عبد الله بن جعفر ضلالاً لا ندري إلى أين نتوجه ولا من نقصد ) الكافي ج 1 ص 351 .



إذاً قضية أنهم إثنى عشر ومحسومون وأخبر بهم النبي صلى الله عليه وسلم هذا ما كان يعرفه الشيعة الكبار ولذلك فرق الشيعة لم تقل بالأثني عشر , متى جاءت تسمية فرقة الأثني عشر ؟ ..

الأمام جعفر الصادق ما فيه شيء إسمه الأثني عشر وقبله من باب أولى أيام محمد الباقر وعلي بن الحسين والحسن والحسين وعليما كان فيه شيء إسمه الفرقة الأثني عشرية .. فيه شيعة , أيام علي بن الحسين شيعة , أيام الباقر شيعة , أيام جعفر شيعة , أيام موسى الكاظم شيعة , أيام علي الرضا شيعةفقط ما فيه شيعة أثنا عشر أبداً وكذا في زمن الجواد والهادي وزمن العسكري شيعة , متى خرجت هذه الفرقة ؟ ..





لما مات الحسن العسكري ولم يكن له ولد صُدموا ماذانصنع ؟ ما عنده ولد ونحن قلنا الإمامة مستمرة ماذا نصنع ؟ ... قالوا ألفوا له ولد .. ألفوا له ولداً .. ما صدقهم أحد لذلك أخذت أمه الميراث مع أخيه جعفر , ما ظهر له ولد أصلاً , دعوى باطلة , ولذلك هم يردون على الإسماعيلية أنه ليس لإسماعيل بن جعفرولد ... ويردون على الفطحية والفطحية يردون عليهم وهكذا ..



فهنا كذلك يُقال لهم في دعوى أنه ليس له ولد , من يقول أنه ليس له ولد ؟ ولذلك نقول مت جاءت الفرقةالأثنا عشرية .. أيام علي بن أبي طالب مافيه شيء إسمه الفرقة الأثنا عشرية ولا أيامالحسن ولا أيام الحسين رضي الله عنهم أجمعين ولا كذلك أيام علي بن الحسين ولا محمدالبقر ولا جعفر الصادق رضي الله عنهم , بل ولا أيام موسى الكاظم ولا علي الرضا ولامحمد الجواد رضي الله عنهم مافيه شيء إسمه فرقة الأثنا عشرية , بعد الجواد علي الهادي والحسن العسكري لا توجد كذلك فرقة إثنا عشرية طيب لماذا لم يُتبنى هذاالحديث من النبي صلى الله عليه وسلم في بداية الأمر ! , لماذا تُبنيى بعد ذلك ؟أتدرون لماذا ؟ .. لأنه مات الحسن العسكري وليس له ولد .. ماذا يصنعون ؟ من أين يأتون له بولد , إدعوا ولداً .. ما صدقهم الناس ولذلك أخذت أمه ميراثه مع أخيه أعني ميراث الحسن العسكري , أين الولد قالوا ولد غائب , وطبيعي جداً أن يكون غائباً لأنهلا يمكن أن يحضر لأنه ليس موجوداً أصلاً , طيب هذا الولد أليس له ولد ؟ طبيعي جداًأن لا يكون له ولد لأنه أصلاً لم يُخلق فكيف يُخلق له ولد ؟ !! فكان لا بد إذاً أن يقفوا عند الأثني عشر .. ولذلك تسموا بالأثني عشرية , ثم بعد ذلك إما أن يكون سوللهم الشيطان – أعني شيطان الجن - أو شيطانهم من شياطينهم من شياطين الإنس فوجدحديثاً للنبي صلى الله عليه وسلم يخبر فيه صلوات الله وسلامه عليه أن يكون بعدهإثنا عشر خليفة فقالوا بس .. أثنا عشر وأثنا عشر الرقم نفس الرقم إذاً النبي يخبرعن الثاني عشر .. هذا لا شك أنه لعب بكتاب الله جل وعلا ولعب بسنة النبي صلى الله عليه وسلم ولعب على عقول الناس .



ولذلك جاءت روايات كثيرة عند الشيعة أن القائم ليس هو محمد بن الحسن المهدي هذه رواية مثلاً تقول : ( تابعون قائمون ) الكشي ص 373 وقال جعفر عن المهدي

(




سمي فالق البحر ) الغيبة 46 وقال أيضا ( إسمه على إسم حديدة الحلاق ) الغيبة 47

لو نظرنا من السابع ؟ موسى الكاظم عدوامعي :

علي

الحسن

الحسين

علي بن الحسين

محمد بن علي
جعفر
موسى













موسى هو السابع من هو سمي فالق البحر .. موسى نبي الله موسى , من الذي إسمه على إسم حديدة الحلاق الموس .. موسى إذاً هذا هو القائم , ماكان عندهم شيء إسمه الثاني عشر .. القائم السابع من اين جاء الثاني عشر ؟!!



وكذلك الحديث فيه يقول : ( لا يزال أمر هذا الدين قائماً ما ولي إثنى عشرخليفة ) الثاني عشر هم يزعمون و يدعون أنه موجود حالياً من سنة 260 ه , عندما مات الحسن العسكري هم يدعون أنه ولد عام 256 من سنة 260 هو موجود .. النبي صلى الله عليه وآله وسلم ماذا يقول ؟ قال (لا يزال أمر هذا الدين قائماً ) ( لا يزال الدين منيعاً ) ( لا يزال الدين عزيزاً ما ولي إثنا عشر خليفة ) طيب وين هذا هل ترون الآن منذ سقوط الخلافة إلى يومنا هذا هل الدين عزيز ؟؟!! انظروا إلى أحوال المسلمين اليوم .. هل الذين عزيز ؟ , هل الذين منيع ؟ هل الإسلام عالٍ في الأرض ... أين إذاًحديث النبي صلى الله عليه وسلم نكذب النبي أو نكذب الذين يزعمون هذه الدعوى يدعونهازوراً ويقولون إنه أخبر النبي بالإثني عشر بهذا الحديث ! .



كذلك هم يقولون أن أئمتهم كانوا يتقون وكانوا مستترين وكانوا خائفين والنبي صلى الله عليه وسلم يقول ( الدين منيع ) الدين قوي !!

أين الدين قوي والدين منيع مع خوف وإستتار .. إذا كان القائم على الدين خائفاً مستترا متقياً فكيف يكون الدين قائما عزيزا منيعاً؟! .





ثم إن الحديث ليس فيه حصر يخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنه في أثناءخلافة إثني عشر خليفتاً يكون الدين منيعاً , هل قال النبي صلى الله عليه وسلم ولنيحكم غيرهم , وسيتوقف الأمر عند هؤلاء وستقوم القيامة على الثاني عشر من هؤلاء , مافيه أي شيء من هذا الحديث أبداً , الحديث يتكلم بخبر عنه النبي صلى الله عليه وسلممن الأمور المستقبلية , وكما قال سبحانه وتعالى ** عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَايُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا 26 إِلَّا مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا 27 لِيَعْلَمَ أَن قَدْأَبْلَغُوا رِسَالَاتِ رَبِّهِمْ وَأَحَاطَ بِمَا لَدَيْهِمْ وَأَحْصَى كُلَّشَيْءٍ عَدَدًا 28 } فيخبر الله جل وعلا نبيه ببعض غيبه ويخبر النبي صلى الله عليهوسلم ببعض ما يقع , وهذا من علامات صدق النبي صلوات الله وسلامه عليه .



كذلك النبي قال : ( كلهم من قريش ) وهم يقولون كلهم أولاد علي بن أبي طالب , نحن نعلم علم اليقين لا مرية عندنا في هذا أبداً أن النبي صلى الله عليه وسلم قال وصدق أنهأوتى جوامع الكلم , فهل الذي أوتى جوامع الكلم يقول كلهم من قريش وهم من أولاد علي أصلاً , وهو كما نعلم علم اليقين كذلك أنه أنصح الناس للناس صلوات الله وسلامه عليه , نصوح .. كيف يضيعنا ! كيف يقول من قريش وهو يريد علياً وأبناءه , كان يقول عليوأبناء علي وأنتهى الأمر , بل يذكر أسماءهم وينتهي الأمر لكن يقول كلهم من قريش ويكون الامر مخفي وغير واضح على الناس لماذا !؟ نحن لا نؤمن بذلك أبداّ .. لو كان النبي يريدعلياً وأولاده كان يقول علي وأولاده , .. أتريدون أن ننسب إلى النبي صلى الله عليهوسلم أنه قال ( كلهم من قريش ) وهو يريد علياً وأبناءه ؟! .. أليس كان من الأفضل أن يقول ( كلهم من بني هاشم ! ) وحتى هذه ما تصلح لإن بني هاشم كثيرون مشكلة هذه .. إذاً كان يجب على النبي صلى الله عليه وسلم أن يقول ( كلهم أولاد علي ) ويحددهم بأسماءهم يقول الحسن والحسين لإن علي له تسعة عشر ولداً رضي الله عنه وذرية الحسيندون الحسن حدد هكذا حتى نقول أوتى جوامع الكلم صلوات الله وسلامه عليه .. ولكنالأمر ليس كذلك .. الأمر أن النبي قال : ( كلهم من قريش ) ونحن نعتقد يقيناً أنالنبي أوتى جوامع الكلم وأن الذين زعموا على النبي أنه لم يؤتَ جوامع الكلم نؤمن يقيناً كذلك أن قولهم مردود لا نقبل قولهم أبداً لأنهم يريدون أن يطعنوا في نبيناونحن لا نقبل هذا في نبينا صلوات الله وسلامه عليه .



القضية إذاً هم استدلواالعدد على العدد فقط ! أثنى عشر خليفة ونحن نؤمن بإثني عشر إذاً هؤلاء هم هؤلاءإنتهى الأمر .. نقول فاتكم أنه جاء في حديث مسلم

(




سيكون في أمتي إثنا عشرمنافقاً ) .. هذه مشكلة إذا كانت قضية قضية العدد يوافق فكيف توفقون بين هذه وهذهوتلك إثني عشر خليفة وإثنى عشر إمام وإثنى عشر منافق ؟؟ هل كل إثنا عشر هي فيأ ئمتكم أو لا تدبروا هذا الأمر .


لو رجعنا إلى كتاب الله جل وعلا ما وجدناأن الله جل وعلا نص على إمامة أحد منهم أبداً , وقد مر بنا أدلتهم من القرآن وبين اأنه لا يصح منها شيء , أين كتاب الله جل وعلا عن الإمامة التي هي عندهم أهم منالصلاة وأهم من الزكاة وأهم من الحج وأهم من كل شيء ما ذكرها الله سبحانه وتعالىولا نص على هؤلاء الأئمة الإثني عشر في كتابه العزيز , لما لم ينص الله تبارك وتعالى على هذا مع أهمية هذا الأمر هو عندهم أهم ركن من أركان الإسلام .

ذكرالله جل وعلا الرسل ورسالاتهم , ذكر الله تبارك وتعالى أحوالهم مع أممهم ولم يذكرشيئاً أبداً عن هؤلاء الأئمة لا من قريب ولا من بعيد أتقصير من الله أو دعواهم باطلة إختر أي الأمرين شئت .





ولذلك زيد بن علي بن الحسين رضي الله عنه وزيدهذا أخو محمد الباقر عم جعفر الصادق , بن علي زين العابدين , تنتسب إليه طائفةالزيدية , زيد بن علي بن الحسين يقولون إنه جلس مع مؤمن الطاق , ويسميه أهل السنةشيطان الطاق محمد بن النعمان , فقال له : يا أبا جعفر , بعد أن بعث إليه وكان مستخفياً , أخرج معي ساعدني فيما خرجت إليه فقال له شيطان الطاق أو مؤمن الطاق كمايحبون أن يسموه قال : إن كان الخارج أباك أو أخاك فنعم خرجت معك أما أنت فلا . قاليا أبا جعفر – يعني الأحول هذا - : كنت أجلس مع أبي على الخيوان – طاولة الطعام - فيلقمني اللقمة السمينة ويبردها لي شفقة عليّ ولم يشفق علي من حر النار حيث أخبركبالإمامة ولم يخبرني أنا !!! – أن الإمام بعد علي محمد وبعد محمد جعفر – ما أخبرني أبي بهذا على شفقته عليّ وحبه لي , قال : جُعلت فداك من شفقته عليك من حر النار لم يخبرك , خاف عليك ألا تقبل فتدخل النار , وأخبرني أنا فإن قبلت نجوتُ وإن لم أقبل فلي ان أدخل .



هذا منطق !! , هذا عقل ! لا يخبر ولده بالإمامة لأهم ركن منأركان الدين ويخبر الأجنبي البعيد ! ولذلك أصاب أهل السنة عندما سموه شيطان الطاق , الذي يتكلم هكذا مع واحد من أئمة أهل البيت وهو زيد بن علي بن الحسين .



كذلك هناك قضية مهمة .. هناك شخص إسمه محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب هذا يُقال له النفس الزكية سنة 130 هـ خرج هذا الرجل وقال إنه هو المهدي وتبعه أقوام كثير ومن أهل البيت وهذا جد أبيه الحسن بن علي بن أبي طالب , ليست القضية في خروجه , القضية في أن جعفر الصادق الذي هو في منزلته أمر ولديه موسى الكاظم وعبدالله الأفطح أمرهما أن يخرجا معه تابعين له فإنظما إلى ثورته وهذا في مقاتل الطالبيين ص 244 , مع أنهم يروون ( أن كل بيعة قبل ظهور القائم فبيعته كفر ونفاقوخديعة لعن الله المبايِع والمبايَع له ) بحار الأنوار ج 53 ص 8 .



أحاديث المهدي لو نظرنا إليها في كتب الشيعة لوجدناها لا تُحصى من كثرتها لا أقول مئاتتت جاوز المئات ومع هذا نجد أن جل فرق الشيعة لا تؤمن بالمهدي لماذا ؟ خاصة القديمة , الفطحية لا تؤمن بالمهدي , الناووسية لا تؤمن بالمهدي , البترية لا تؤمن بالمهدي , الصالحية لا تؤمن بالمهدي , الكيسانية لا تؤمن بالمهدي , الإسماعيلية لا تؤمنبالمهدي , الجعفرية القديمة لا تؤمن بالمهدي , الموسوية القديمة لا تؤمن بالمهدي ..



هذه الأحاديث الكثيرة , لماذا كلهم يغفلون عنها بل رواة أحاديث الشيعةالكبار هذه أسمائهم :

عمار الساباطي , عبد الله بن أبي يعفور , أبان بن تغلب , هشام بن الحكم , جميل بن دراج , هشام بن سالم , محمد بن نعمان وظف إليهم زرارةوأسال إن شئت أو إقرأ في رجال الكشي عن هؤلاء ماذا يكونون في رواة الشيعة ؟ ! . كلهؤلاء يضيعون بعد جعفر الصادق لا يدرون إلى أين يتوجهون لماذا ؟ لأنه ما توجد مثلهذه الروايات كلها روايات متأخرة موضوعة بعد ذلك كُذبت بعد ذلك , ولذلك هذا البياضيمثلاً عالمهم يقول: ( إن علياً لم يذكر النص للصحابة على نفسه لسببين , لو ذكر ثم أنكروه لكفروا ولم يرد ذلك , أنهم قصدوا في الشورى تقديم الأفضل فشارك ليعترفوابأنه الأفضل فقط ) إذاً هذا البياضي يعترف أنه ما فيه نص لعلي , علي لم يذكر النص لنفسه فكيف يكون ذُكر النص لأحد عشر من ولده , وإذا كانت الإمامة نصاً في الإثنيعشر هؤلاء لماذا تنازل الحسن لمعاوية , إسألوا علمائكم ! والله نريد لكم الخيرإسألوهم لماذا تنازل الحسن لمعاوية وهو إمام منصوص من عند الله تبارك وتعالى لماذاتنازل يقولون لأن الإمامة ليست في الحكم ليس الحكم شرطاً يمكن أن يكون إمام وليسبحاكم , إذاً لماذا خرج الحسين على يزيد , كان الحسين إمام وليس بحاكم لماذا خرجعلى يزيد ؟! إذا كانت القصية الإمامة لا شأن لها بالحكم أو لايلزم من الإمامة الحكم , طيب الحسين يقول كذلك لا يلزمني الحكم ويظل إماماً بدون أ، يخرج على يزيد .. لماذا خرج على يزيد ؟! سلوهم ..





لكن أيضاً اسألوهم سؤالاً آخر , لماذا خرج الحسين على يزيد ولم يخرج على معاوية ؟ , مع أنه عاش خلافة معاوية بعد موت الحسنإحدى عشرة سنة بعد الحسن , سنة 49 توفي الحسن رضي الله عنه وأنتهت خلافة معاوية رضيالله عنه سنة 60هـ , من سنة 49 هـ إلى سنة 60 هـ الحسين لم يحرك ساكناً ضد معاويةوإنما خرج على يزيد ولم يخرج على معاوية ..

فكروا لماذا ؟

إما أن تقولوا أن معاوية كان رجلاً صالحاً فهذه جيدة نقبلها منكم , ويزيد ليس بصالح لاشيء فيها هناك كثير من علماء السنة يقولون يزيد ليس بصالح , أنا أقول لك يزيد ليس بصالح لكن لانسبه نحن لا نتقرب إلى الله بسبه , لكن بدون شك هناك بكثير من هم أصلح منه وأولى منه بالخلافة , لكن لماذا لم يخرج الحسين على معاوية .. ولماذا تنازل الحسن لمعاويةوالإمامة نص للأثني عشر ؟! , إما أن نقول إن فعلهم خطأ وإما أن نقول أنه لا يوجد نصوهذا هو الصحيح إنه لا يوجد نص صحيح على شيء إسمه إثني عشر .







إذاً كان الأمرشورى كما قال علي رضي الله عنه : ( إنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإن إجتمعوا علىرجل وكان لله إماماً كان ذلك لله رضا ) نهج البلاغة ص 367 .

وقال : ( بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد ) نهج البلاغة ص 366 .





وقال كذلك لمن جاءه يطلبه أن يكون خليفة قال : ( دعوني وألتمسوا غيري فإننا مستقبلون أمراً له وجوه وألوان لا تقوم له القلوب ولاتثبت عليه العقول وإن تركتموني فإني كأحدكم ولعلي أسمعُكم وأطوعُكم لمن وليتموه أمركم وأنا لكم وزيراً خير لكم مني أميراً ) نهج البلاغة ص 336 ..هل علي هنا يغش الناس ؟ لاوالله ما يغش الناس رضي الله عنه وأرضاه .





يتبع






التوقيع :
من مواضيعي في المنتدى
»» معمم شيعي كذاب يقول انه شاهد السيدة زينب عليها السلام
»» لا مانع شرعاً من تلقيح المرأة بنطفة رجل أجنبي !!!!!!
»» يقول الهارب 313 حديث عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين هل تنطبق على الصحابة ؟ والرد
»» سؤال لطفلة نجران
»» "نسف عصمة الأئمة عند الشيعة من القران ومما صح من كتب الشيعة"
 
قديم 29-03-12, 01:32 PM   رقم المشاركة : 6
الصقار الحر
عضو ماسي






الصقار الحر غير متصل

الصقار الحر is on a distinguished road





الشورى نظرية أهل البيت السياسية


المؤلف احمد الكاتب


يشكل "الإمام المهدي محمد بن الحسن العسكري" الرقم الثاني عشر في سلسلة الأئمة المعصومين الذين يعتقد الشيعة الإثنا عشرية بتعيينهم من قبل الله، والذي يقولون إنه ولد في منتصف القرن الثالث الهجري، بصورة سرية واختفى بعد وفاة والده الإمام العسكري سنة 260 للهجرة، في سامراء.
والإثنا عشرية هم فريق من الإمامية الذين ولدوا في القرن الثاني الهجري من بين عدد من الفرق الشيعية التي كانت تحارب الدولة الأموية وتلتف حول عدد من الأئمة العلويين أو الفاطميين. وامتاز الإمامية بلقبهم هذا لأنهم طوروا ولاءهم لأهل البيت من ولاء سياسي إلى عقيدة دينية، واعتقدوا بأن الأئمة معصومين ومعينين من قبل الله. ورفضوا - بناء على ذلك- الشورى كطريق لانتخاب الإمام.
فقالوا رداً على ذلك بأحقية أهل البيت من الأمويين بالخلافة، وضرورة تداولها في أعقابهم. ولكن هذه النظرية لم تكن نظرية أهل البيت أنفسهم ولا عموم الشيعة في القرون الأولى.
وقد انطلق الإماميون في بناء نظريتهم من كون الإمام علي بن أبي طالب وصيا للنبي (ص) وهو أمر ثابت [2]ولكنه كان يتعلق بالأمور العادية والشخصية، ولم تكن له علاقة بالسياسة والإمامة أو الخلافة الدينية.[3]كما انطلقوا من "حديث الغدير" الذي ورد أن النبي قال فيه:"من كنت مولاه فهذا علي مولاه". وهو حديث يعترف المسلمون بصحته ولكنهم ينفون دلالته على الإمامة. ومن هنا فان الصحابة (رضي الله عنهم) لم يفهموا من حديث الغدير أو غيره من الأحاديث معنى النص والتعيين بالخلافة ، ولذلك اختاروا طريق الشورى ، وبايعوا أبا بكر كخليفة من بعد الرسول (ص). وكان منهم الإمام علي نفسه الذي بايع أبا بكر وعمر وعثمان. ولم يستلم الخلافة إلا بعد بيعة الناس له بيعة عامة في المسجد. وينقل الكليني رواية عن الإمام محمد الباقر يقول فيها­ إن الإمام علي لم يدع إلى نفسه وإنه أقر القوم على ما صنعوا وكتم أمره.[4] وعندما قتل عثمان وجاء المهاجرون والأنصار إلى الإمام علي يطالبونه بتولي الخلافة ، دفعهم ، وقال لهم: " دعوني والتمسوا غيري، واعلموا أنى إن أجبتكم ركبت بكم ما اعلم ، وان تركتموني فأنا كأحدكم ، ولعلي أسمعكم واطوعكم لمن وليتموه أمركم، وأنا لكم وزيراً خير لكم مني أميرا".[5]
وهناك رواية في (كتاب سليم بن قيس الهلالي) تكشف عن إيمان الإمام علي بنظرية الشورى وحق الأمة في اختيار الإمام ، حيث يقول في رسالة له:­" الواجب في حكم الله وحكم الإسلام على المسلمين بعدما يموت إمامهم أو يقتل .. أن لا يعملوا عملا ولا يحدثوا حدثا ولا يقدموا يدا ولا رجلا ولا يبدءوا بشيء قبل أن يختاروا لأنفسهم إماما عفيفا عالما ورعا عارفا بالقضاء والسنة".[6]
وعندما أصبح الإمام علي (ع) حاكما كان ينظر إلى نفسه كانسان عادي غير معصوم ، ويطالب المسلمين أن ينظروا إليه كذلك ، ويقول لهم:" إني لست في نفسي بفوق أن أخطئ ولا آمن ذلك من فعلي ، إلا أن يكفي الله من نفسي ما هو أملك به مني، فلا تكفوا عن مقالة بحق أو مشورة بعدل".[7]
وعندما ضربه عبد الرحمن بن ملجم ، دخل المسلمون على الإمام علي، وطلبوا منه أن يستخلف ابنه الحسن ، فقال­:" لا ، إنا دخلنا على رسول الله فقلنا­: استخلف ، فقال­: لا ،­ أخاف أن تفرقوا عنه كما تفرقت بنو إسرائيل عن هارون، ولكن إن يعلم الله في قلوبكم خيراً يختر لكم" . وسألوه أن يشير عليهم بأحد ، فما فعل ، فقالوا له­: إن فقدناك فلا نفقد أن نبايع الحسن . فقال­:" لا آمركم ولا أنهاكم . أنتم أبصر".[8]
وقد قام الإمام أمير المؤمنين (ع) بالوصية إلى الإمام الحسن وسائر أبنائه، ولكنه لم يتحدث فيها عن الإمامة أو الخلافة ، حيث كانت وصيته شخصية وروحية وأخلاقية.‌[9]
وذكر المؤرخون: انه لما توفي الإمام علي (ع) خرج عبد الله بن العباس بن عبد المطلب إلى الناس فقال: إن أمير المؤمنين توفي ، وقد ترك خلفا ، فان أحببتم خرج إليكم ، وان كرهتم فلا أحد على أحد. فبكى الناس وقالوا: بل يخرج إلينا.[10]
وبعد أن بايعه الناس قام الإمام الحسن بالتنازل عن الخلافة إلى معاوية، واشترط عليه العودة بعد وفاته إلى نظام الشورى، حيث قال في شروط الصلح­: "...على انه ليس لمعاوية أن يعهد لأحد من بعده، وأن يكون الأمر شورى بين المسلمين".[11]
ولو كانت الخلافة بالنص من الله والتعيين من الرسول ، كما تقول النظرية الامامية ، لم يكن يجوز للإمام الحسن أن يتنازل عنها لأي أحد تحت أي ظرف من الظروف ، ولم يكن يجوز له بعد ذلك أن يبايع معاوية أو أن يدعو أصحابه وشيعته لبيعته ، ولم يكن يجوز له أن يهمل الإمام الحسين وإنما كان يجب أن يشير إليه من بعده .. ولكن الإمام الحسن لم يفعل أي شيء من ذلك وسلك مسلكا يوحي بالتزامه بحق المسلمين في انتخاب خليفتهم عبر نظام الشورى.
وهكذا نجد ذات الفكر السياسي عند الإمام الحسين الذي خرج على يزيد بن معاوية سنة 60 للهجرة، حيث لا توجد أية آثار لنظرية النص في رسائله إلى شيعة الكوفة، ولم يكن يطالب بالخلافة كحق شخصي له "لأنه ابن الإمام علي أو انه معين من قبل الله". ولذلك فانه لم يفكر بنقل "الإمامة" إلى أحد من ولده ، ولم يوصِ إلى ابنه الوحيد الذي ظل على قيد الحياة (علي زين العابدين)، وإنما أوصى إلى أخته زينب أو ابنته فاطمة ، وكانت وصيته عادية جدا تتعلق بأموره الخاصة، ولا تتحدث أبدا عنموضوع الإمامة والخلافة.[12]
وقد اعتزل علي بن الحسين السياسة ، ورفض قيادة الشيعة الذين كانوا يطالبون بالثأر لمقتل أبيه الحسين، ويعدون للثورة ، ولم يدّعِ الإمامة ، ولم يتصدَّ لها ، ولم ينازع عمه محمد بن الحنفية فيها ، وكما يقول الشيخ الصدوق :" فانه انقبض عن الناس فلم يلق أحدا ولا كان يلقاه إلا خواص أصحابه ، وكان في نهاية العبادة ولم يخرج عنه من العلم إلا يسيرا".[13]
وعندما قام المختار بن عبيدة الثقفي بحركته في الكوفة ، كتب إلى علي بن الحسين يريده على أن يبايع له ويقول بإمامته ويظهر دعوته ، فأبى أن يجيبه عن كتابه ، فلما يئس المختار منه كتب إلى عمه محمد بن الحنفية يريده على مثل ذلك ، واخذ يدعو إلى إمامته.وقد استلم محمد بن الحنفية قيادة الشيعة فعلاً ، ورعى قيام دولة المختار بن عبيدة الثقفي في الكوفة.
لقد كان أئمة أهل البيت يعتقدون بحق الأمة الإسلامية في اختيار أوليائها، وبضرورة ممارسة الشورى ، ويدينون الاستيلاء على السلطة بالقوة. ولعلنا نجد في الحديث الذي يرويه الصدوق عن الإمام الرضا عن أبيه الكاظم عن أبيه جعفر الصادق عن أبيه محمد الباقر عن علي بن الحسين عن الحسين بن علي عن أبيه عن جده رسول الله (ص) والذي يقول فيه من جاءكم يريد أن يفرق الجماعة ويغصب الأمة أمرها ويتولى من غير مشورة فاقتلوه ، فان الله عز وجل قد أذن ذلك" [14].. لعلنا نجد في هذا الحديث افضل تعبير عن إيمان أهل البيت بالشورى والتزامهم بها. وإذا كانوا يدعون الناس إلى اتباعهم والانقياد إليهم فإنما كانوا يفعلون ذلك إيمانا بأفضليتهم وأولويتهم بالخلافة في مقابل الحكام الذين كانوا لا يتبعون الكتاب ولا يقيمون القسط ولا يدينون بالحق.
من هنا وتبعا لمفهوم (الأولوية) قالت أجيال من الشيعة الأوائل، وخاصة في القرن الأول الهجري:" إن عليا كان أولى الناس بعد رسول الله لفضله وسابقته وعلمه ، وهو افضل الناس كلهم بعده ، و أشجعهم و أشجاهم وأرعهم وأزهدهم" . وأجازوا مع ذلك إمامة أبى بكر وعمر وعدوهما أهلا لذلك المكان والمقام ، وذكروا: "إن عليا سلم لهما الأمر ورضي بذلك وبايعهما طائعا غير مكره وترك حقه لهما ، فنحن راضون كما رضي المسلمون له ، ولمن بايع ، لا يحل لنا غير ذلك، ولا يسع منا أحدا إلا ذلك ، وان ولاية أبى بكر صارت رشدا وهدى لتسليم علي ورضاه ".[15]
وكانت نظرتهم إلى الشيخين أبى بكر وعمر نظرة إيجابية ، إذ لم يكونوا يعتبرونهما "غاصبين" للخلافة التي تركها رسول الله شورى بين المسلمين، ولم ينص على أحد بالخصوص.

من الشورى إلى .. الحكم الوراثي

وحتى بداية القرن الثاني الهجري لم يكن الفكر السياسي الشيعي يعرف نظرية النص أو الإمامة الإلهية، حيث كان الإمام محمد الباقر يجادل منافسيه من أبناء علي والحسين بالعلم وامتلاك سلاح رسول الله وحق وراثة المظلوم ، اكثر مما كان يجادلهم بالنص الصريح أو الوصية الواضحة. وقد اعتمد الإمام الباقر في الدعوة إلى نفسه ، باعتباره أولى من الجميع ، للثأر من مقتل جده الإمام الحسين ، وبالتالي قيادة الشيعة لتحقيق هذا الهدف ، فكان يقول:"­ومن قُتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا" (الإسراء 17:33) [16] بينما كان أخوه الإمام زيد بن علي يعتمد في إمامته على الجهاد ويقول: ليس الإمام منا من جلس في بيته و أرخى ستره وثبط عن الجهاد ، ولكن الإمام منا من منع حوزته وجاهد في سبيل الله حق جهاده ودفع عن رعيته وذب عن حريمه.[17]
ولم يكن الإمام الصادق يطرح نفسه كإمام مفترض الطاعة من الله ، وإنما كزعيم من زعماء أهل البيت ، ولذلك فقد استنكر قول بعض الشيعة في الكوفة "إنه إمام مفترض الطاعة من الله". وقال لمن سأله: ما اعرف ذلك في أهل بيتي .[18] وقد استطاع الإمام الصادق أن يثبت إمامته وجدارته في قيادة الشيعة بما كان يتمتع به من خلق رفيع وعلم غزير ومحتد كريم . ولم يكن بحاجة ماسة للوصية أو الإشارة إليه لكي يتبوأ ذلك المقام العظيم الذي احتله في المجتمع والتاريخ. ولا توجد في التراث الشيعي أحاديث كثيرة عن موضوع النص عليه أو الوصية له من أبيه بالإمامة ، ما عدا رواية تتحدث عن وصية عادية جداً .[19]
ونتيجة لعدم تمتع الإمام الصادق بميزة "إلهية" خاصة ، وعدم معرفة الشيعة في ذلك الزمان بوجود أي نص إلهي حوله بالإمامة ، فقد قام عمه الإمام زيد بن علي بقيادة الشيعة، وفجر ثورة في الكوفة سنة 122هـ ، والتف الشيعة من بعده حول ابنه يحيى بن زيد الذي قام بثورة أخرى ضد النظام الأموي سنة 125هـ.. وبعد فشل هاتين الثورتين بثلاثة أعوام تفجرت ثورة شيعية أخرى واسعة عام ‍ 128 للهجرة ، بقيادة عبد الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر الطيار. وهي الثورة التي عصفت بجماهير الشيعة في مختلف مدن العراق وامتدت إلى الماهين وهمذان وقومس واصبهان والري وفارس ، وقد كان شعار الثورة : (إلى الرضا من آل محمد) وهي دعوة عموم الشيعة في ذلك الحين ، وقد اتخذ عبد الله ابن معاوية من اصبهان مركزا لدعوته وحركته ومناطق نفوذه ، وبعث إلى الهاشميين علويين وعباسيين يدعوهم إليه ليساهموا معه في إدارة البلاد التي سيطر عليها فقدم عليه عدد كبير منهم.[20]

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[1] - هذا ملخص الجزء الأول من كتاب "تطور الفكر السياسي الشيعي.. من الشورى إلى ولاية الفقيه" ومن أراد التفصيل فعليه مراجعة الطبعات السابقة للكتاب.


[2] - الكليني، الكافي، ج1 ، ص 236 عن محمد بن الحسين وعلي بن محمد عن سهل بن زياد عن محمد بن الوليد الصيرفي عن أبان بن عثمان عن أبي عبد الله (ع)

[3] - المفيد، الأمالي، ص220 ، المجلس رقم21، والمفيد، الإرشاد، ص 188

[4] - الكليني، روضة الكافي، ص 246

[5] - الطبري، تاريخ الرسل والملوك، ج 3 ، ص 450

[6] - كتاب سليم بن قيس الهلالي، ص 182، والمجلسي، بحار الأنوار، ج 8 ، ص 555 (الطبعة الحجرية)

[7] - الكليني، روضة الكافي، ص 292 و 293 والمجلسي، بحار الأنوار، ج 74 ، ص 302

[8] - المرتضى، الشافي، ج 3 ، ص 295 ، والمرتضى، تثبيت دلائل النبوة، ج 1 ، ص 212 و ابن أبي الدنيا، مقتل الإمام أمير المؤمنين، ص 43 و المجلسي، بحار الأنوار، ج 7 ، باب أحاديث تنسب إلى سليم غير موجودة في كتابه.

[9] - المفيد، الإرشاد، ص 187 و الحافظ أبو بكر بن أبي الدنيا، مقتل الإمام أمير المؤمنين، ص 41 – 42 ، تحقيق مصطفى القزويني، مركز الدراسات والبحوث العلمية، بيروت

[10] - المسعودي، مروج الذهب، ج 2 ، ص 44 وابن كثير ، البداية والنهاية، ج 8 ، ص 13، وابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة، ج 4 ، ص 8 و ج 16 ، ص 22

[11] - المجلسي، بحار الأنوار، ج 44، ص 65 ، باب : كيفية المصالحة، من تاريخ الإمام الحسن المجتبى.

[12] - راجع : الصدوق، الإمامة والتبصرة من الحيرة، ص 198، والصفار، بصائر الدرجات، ص 148 و 198

[13] - الصدوق، إكمال الدين، ص 91

[14] - الصدوق، عيون أخبار الرضا، ج 2 ، ص 62

[15] - النوبختي، فرق الشيعة، ص 22، والأشعري القمي، المقالات والفرق، ص 18

[16] - العياشي، التفسير، ج 2، ص 291

[17]- الكليني، الكافي، ج 1 ، 257 و 305

[18] - المصدر

[19] - الكليني، الكافي، ج 1 ، ص 307 والمفيد، الإرشاد، ص 272

[20] - الكليني، الكافي، ج1 ، ص 241
يتبع







التوقيع :
من مواضيعي في المنتدى
»» يقول الشيعة ان الرسول صلى الله عليه واله وسلم لا ينام حتى يضع وجهه بين ثديي فاطمة
»» رد الصقار الحر على الاخ صنهات المطيري
»» الرسول الاعظم عليه الصلاة والسلام يخرج عاريا ينصح النساء يوم العيد في كتب الشيعة
»» الشيعة يقولون ان العرش (نعال )لآال البيت عليهم السلام
»» نسف العصمة على ابن ابن ابي طالب رضي الله عنه يصلى بدون طهارة
 
قديم 29-03-12, 01:59 PM   رقم المشاركة : 7
الصقار الحر
عضو ماسي






الصقار الحر غير متصل

الصقار الحر is on a distinguished road





وبعد فشل هذه الثورة ذهب الشيعة إلى اتباع الإمام محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن ذي النفس الزكية الذي ظهر في المدينة في أول رجب سنة 145هـ، في أيام المنصور العباسي. [21]
بوادر الفكر الإمامي
وفي تلك الأثناء، قام فريق صغير من المتكلمين الشيعة بالغلو في أهل البيت، وادعى بعضهم كهشام بن الحكم الكندي وهشام بن سالم الجواليقي ومحمد بن علي النعمان ، الملقب بمؤمن الطاق، وعلي بن إسماعيل بن شعيب بن ميثم التمار ، وحمران بن أعين ، وأبي بصير المرادي :" أن الإمامة مفروضة من الله ، وهي في أهل البيت ، وإنها متوارثة في ذرية الحسين بصورة عمودية إلى يوم القيامة ، وإنها تثبت بالنص أو الوصية أو المعاجز الغيبية".[22] وكانوا يغلفون أقوالهم بلفائف من الكتمان ، ويدعون أن الأئمة كانوا يسرون لهم بذلك، خلافا لما كانوا يعلنون ، ويفسرون نفيهم لهذه النظرية بالخوف والتقية.
فلسفة العصمة
وقد انطلق أولئك المتكلمون في بناء نظريتهم "الإمامية" من ضرورة "العصمة" في الإمام (أي الرئيس أو الخليفة أو السلطان) وذلك بناء على مفهوم الإطلاق في الطاعة لأولي الأمر، وعدم جواز النسبية فيها. وهو المفهوم الذي كان الحكام الأمويون يدأبون على ترويجه، ويطالبون المسلمين بطاعتهم طاعة مطلقة في الخير والشر ، على أساسه. وهو ما أوقع فلاسفة الإمامية والمتكلمين في شبهة التناقض بين ضرورة طاعة الله الذي يأمر بطاعة أولى الأمر، كما في الآية الكريمة: ( يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول و أولي الأمر منكم ) النساء 59، وضرورة طاعة الحكام بصورة مطلقة حتى في المعاصي والمحرمات. فقال المتكلمون بضرورة أن يكون الإمام (مطلق الإمام) "معصوماً من الله" حتى لا يأمر بمعصية ولا يقع المسلمون في حرج التناقض بين طاعته في ذلك وعصيان الله ، أو معصيته وعصيان الله الذي يأمر بطاعته.[23]
وبالإضافة إلى قضية الطاعة وضرورة أن يكون الوالي أو صاحب الأمر معصوماً ، ادعى بعض المتكلمين­ الشيعة عدم استطاعة المسلمين التعامل مع القرآن والاستفادة منه مباشرة، وقالوا بوجود حاجة إلى مفسر للقرآن الكريم يستقي علمه من الله.[24] ورفضوا طريق الاجتهاد للحصول على العلم الشرعي.[25] ورأى بعضهم ضرورة توفر شروط أخرى في الإمام ، وهي وجوب أن يكون أفضل المسلمين ، وعدم جواز إمامة المفضول.[26]
وبعد تقرير ضرورة اتصاف الإمام ، مطلق الإمام ، بالعصمة والأفضلية، وعدم جواز إمامة غير المعصوم أو الجاهل أو المفضول ، وهو ما لا يوجد طريق للتعرف عليه سوى إرشاد الله تعالى إليه، قام الفكر الإمامي بإسقاط الشورى طريقا لاختيار الإمام ، ليحل محلها النص أو الوصية أو المعاجز الغيبية التي تميز الإمام المختار من قبل الله تعالى عن غيره من البشر.[27]
يقول الشريف المرتضى­:" إذا ثبت وجوب كون الإمام عالما بكل الأحكام استحال اختياره ووجب النص عليه... وإذا ثبت أن الإمام لنا في جميع الدين وعلومه وأحكامه ، وجب أن يكون افضل منا في جميع ذلك ، وفي ثبوت كونه افضل واكثر ثوابا وجوب النص عليه ، لأن ذلك مما لا طريق إلى معرفته بالاختيار".[28] ويضيف:" اعلم أن كلامنا في وجوب النص ، وانه لا بد منه ولا يقوم غيره في الإمامة مقامه ، تقدم ، وذلك كافٍ في فساد الاختيار ، لأن كل شيء أوجب النص بعينه فهو مبطل للاختيار".[29]
وبعد أن يبطل الفكر الإمامي قانون الشورى والانتخاب، ينتقل إلى ضرورة النص على الإمام من الله كطريق وحيد لمعرفته ، ثم يحصر الإمامة في الأئمة المعصومين من أهل البيت ، وهم الإمام علي بن أبى طالب والحسن والحسين والأئمة من ذرية الحسين "الذين نصّبهم الله تعالى قادة لخلقه إلى يوم القيامة". ولكن الفكر الإمامي يعجز عن إثبات النصوص على الأئمة الإثني عشر‍ ، وخاصة الإمام علي بن الحسين ، الذي يشكل حلقة الوصل بين الإمام الحسين ، وبين بقية أبنائه إلى يوم القيامة. ولذلك يذهب إلى الاعتماد على وسائل أخرى غير النص في إثبات الإمامة للأئمة الآخرين ، وهي الوصية والعقل والمعاجز وما إلى ذلك. [30]

انحصار الإمامة في ذرية الحسين

واختلف الشيعة الأوائل في امتداد الإمامة في البيتين الحسني أو الحسيني، فقال بعضهم كالجارودية: إن حديث الثقلين يشمل الجميع. وبنوا نظريتهم في جواز الإمامة في أبناء الحسن والحسين على ذلك الحديث ‍‍.[31] وفضل بعضهم أبناءَ الحسن على أولاد الحسين، وذهبوا إلى كون المهدي المنتظر منهم. فيما قام فريق ثالث بحصر الإمامة في ذرية الحسين فقط دون دليل ظاهر. وقد ادعى هشام بن سالم الجواليقي انه سأل الإمام الصادق­ كيف صارت الإمامة من بعد الحسين في عقبه دون ولد الحسن ؟.. فقال:"إن الله تبارك وتعالى أحب أن يجعل سنة موسى وهارون جارية في الحسن والحسين، ألا ترى انهما شريكين في النبوة كما كان الحسن والحسين شريكين في الإمامة".[32] ولكن الشيعة ظلوا يتساءلون عن سر حصر الإمامة في ذرية الحسين مع قيام أبناء الحسن بقيادة الشيعة عمليا وتفجيرهم للثورات المختلفة هنا وهناك.[33] وكان عبد الله بن الحسن بن الحسن ينكر حصر الإمامة في البيت الحسيني ، ويقول مستنكرا: "كيف صارت الإمامة في ولد الحسين دون الحسن وهما سيدا شباب أهل الجنة ؟! وهما في الفضل سواء، إلا ان للحسن على الحسين فضلا بالكبر، وكان الواجب أن تكون الإمامة إذن في الأفضل".[34]‍‌


الوراثة العمودية

وإضافة إلى ذلك قال الامامية بامتداد الإمامة في أولاد الحسين بصورة عمودية حتى قيام الساعة، وذلك في الأكبر فالأكبر ، وعدم جواز انتقالها إلى أخ أو ابن أخ ، أو عم أو ابن عم.[35] وقد روى الكليني والصدوق والمفيد والطوسي أحاديث عن الإمام الصادق تشير إلى قانون الوراثة العمودية وامتداد الإمامة في الأعقاب وأعقاب الأعقاب ، هكذا أبداً إلى يوم القيامة.[36]

استمرار الإمامة إلى يوم القيامة

وبعد سقوط نظرية الشورى، عند فلاسفة نظرية الإمامة الإلهية، كطريق لانتخاب الإمام ، كان لا بد أن تمتد هذه النظرية من يوم وفاة الرسول الأعظم (ص) إلى يوم القيامة ، ولا تتحدد في فترة معينة. ومن هنا قال هشام بن الحكم في حواره مع ضرار:"لا بد من أن يكون في كل زمان قائم بهذه الصفة (العصمة) إلى أن تقوم الساعة‌". وروى أبو بصير عن الإمام الباقر أن الإمامة في ولد علي وفاطمة إلى أن تقوم الساعة". [37] وروى إسحاق بن غالب عن أبى عبد الله الصادق:".. كلما مضى منهم إمام نصب لخلقه من عقبه إماما".[38]

وفي الحقيقة لم تكن هناك قائمة مسبقة بأسماء الأئمة القادمين ، وإنما كانت هذه القضية متروكة للزمن، وهناك أحاديث عديدة تقول:­ إن الأئمة لم يكونوا يعرفون بخلفهم من قبل، وانهم كانوا يعلمون بذلك في اللحظات الأخيرة من حياتهم، حيث يروي الصفار عن الإمام الصادق انه قال­: "إن الإمام السابق لا يموت حتى يعلمه الله إلى من يوصي، و إن الإمام التالي يعرف إمامته في آخر دقيقة من حياة الأول".[39]

ونظرا لعدم وجود قائمة مسبقة بأسماء الأئمة، معدة من قبل ، فقد كانت قضية معرفة هوية الإمام الجديد تعتبر قضية هامة عند الامامية. وكانوا يسألون الأئمة دائما عن مواصفات الأئمة القادمين، وكان الأئمة يجيبونهم بالعلامات لا الأسماء، كالسكينة والوقار والعلم والكبر والوصية.[40] وكثيراً ما كان الأئمة يرفضون إخبارهم بذلك.[41] وهناك أحاديث كثيرة تصرح بإمكانية جهل الشيعة بالإمام، وترسم لهم الموقف في ذلك الظرف، كالتمسك بالأول حتى يستبين الآخر.[42]

ــــــــــــــــــ

[21] - النوبختي، فرق الشيعة، ص 62 والمفيد، الإرشاد، ص 268، والأصفهاني، مقاتل الطالبيين، ص 167

[22] - الكليني، الكافي، ج 1، ص 174، والطبرسي، الاحتجاج، ج 2، ص 141


[23] - الطوسي، تلخيص الشافي، ج 1 ، ص 192

[24] - الكليني، الكافي، ص 169 و المرتضى، الشافي، ج1، ص14 - 15

[25] - المصدر، ج 1 ، ص 236

[26] - المصدر ، ج 1، ص 199 - 211


[27]- المفيد، الثقلان، ص 179



[28] - المرتضى، الشافي، ج 2 ، ص 17 و 42

[29] - المرتضى، الشافي، ج 4 ، ص 6

[30] - المفيد، الإرشاد، ص 278 – 279 والحلي، نهج الحق، ص 168


[31] - المفيد، الثقلان، ص 10

[32] - الصدوق، إكمال الدين، ص 416

[33] - الصدوق، إكمال الدين، ص 120

[34] - الصدوق، إكمال الدين، ص 210

35] - الصدوق، علي بن بابويه، الإمامة والتبصرة من الحيرة، ص 177 و المفيد، الرسائل العشر، مختصر من الكلام على الزيدية، ص 157


[36] - الكليني، الكافي، ج 1، ص 286 ، والمفيد، الإرشاد، ص 289، والصدوق، إكمال الدين، ص 414، والطوسي، الغيبة، ص 118


[37] - الصدوق، إكمال الدين، ص 222

[38] - الكليني، الكافي، ج 1 ، ص 204 و الصدوق، إكمال الدين، ص 245 و الصدوق، عيون أخبار الرضا، ج 1، ص261، وج 2 ، ص 131 ، والعطاردي، مسند الرضا، ص 108


[39] - الصفار، بصائر الدرجات، ص 473 – 474 و 477 - 478

[40] - الصفار، بصائر الدرجات، ص 489 وابن بابويه الصدوق، الإمامة والتبصرة من الحيرة، ص 226 و الكليني، الكافي، ج 1 ، ص 284، والصدوق، الخصال، ص 116

[41] - الصفار ، بصائر الدرجات، ص 236، و239

[42] - الكليني، الكافي، ج 1 ، ص 342 و الصدوق، إكمال الدين، ص 348 و 350 - 351

يتبع







التوقيع :
من مواضيعي في المنتدى
»» مذهب أهل السنة والجماعة ينتشر بسرعة في العالم
»» 10 اسئلة للمختار الامامي
»» هريقة مريقة حتى يجيب الطريقة ) بوتا بوتا برتاتا ههههههههه اضحك على الشيعة
»» يقول الشيعة ان الرسول صلى الله عليه واله وسلم لا ينام حتى يضع وجهه بين ثديي فاطمة
»» اسماعيلي يامي تفضل للحوار
 
قديم 29-03-12, 02:26 PM   رقم المشاركة : 8
الصقار الحر
عضو ماسي






الصقار الحر غير متصل

الصقار الحر is on a distinguished road






وقد روى الكليني والصدوق والمفيد حديثا عن عيسى بن عبد الله العلوي العمري عن أبى عبد الله جعفر بن محمد، قال قلت له:"جعلت فداك : إن كان كونٌ ولا أراني الله يومك فبمن أأتم ؟ قال: قال فأومأ إلى موسى ، فقلت : فإن مضى موسى فبمن أأتم ؟.. قال : بولده ، قلت فان مضى ولده وترك أخا كبيرا وابنا صغيرا فبمن أأتم ؟.. قال: بولده ، ثم هكذا أبدا ، قلت: فان أنا لم اعرفه ولم اعرف موضعه فما اصنع ؟.. قال:تقول: اللهم إني أتولى من بقي من حججك من ولد الإمام الماضي، فان ذلك يجزئ
"[43]
سرية نظرية الإمامة

إن نظرية الإمامة الإلهية القائمة على العصمة والنص، لم تكن شائعة ومعروفة في أوساط الشيعة أو أهل البيت أنفسهم في القرن الأول الهجري ، ولم تكن لها رائحة في المدينة، وإنما بدأت تدب تحت الأرض في الكوفة في بداية القرن الثاني، وكان المتكلمون الذين ابتدعوها يلفونها بستار من التقية والكتمان.[44] وبما أن الأئمة من أهل البيت كانوا ينفون نظرية الإمامة الإلهية وينفون علمهم بالغيب، فقد أطلق المتكلمون الإماميون على هذه الحالة اسم "التقية". وذلك لكي يفسروا ظاهرة التناقض بين أقوال الأئمة وسيرتهم العلنية القائمة على الشورى والعلم الطبيعي ، وبين دعوى "الإمامة الإلهية القائمة على النص والتعيين والعلم الإلهي الغيبي" ، والتي كان ينسبها الاماميون إلى أهل البيت سراً.



نظرية الإمامة في مواجهة التحديات
نقد فلسفة العصمة
لم تكد نظرية الإمامة الإلهية تولد، حتى واجهت سلسلة من التحديات التي وضعتها على محك الاختبار، وأثبتت استحالتها ، فمن جهة كان مبدأ اشتراط "العصمة" في الإمام، الذي قامت عليه، مبدأ حادثاً، مرفوضا من قبل أهل البيت وعموم الشيعة ، حيث كانت فلسفة العصمة تقوم على مبدأ الإطلاق في الطاعة لولي الأمر، وعدم جواز أو إمكانية النسبية فيها ، وذلك مثل الرد على الإمام ورفض إطاعته في المعاصي والمنكرات لو أمر بها ، والأخذ على يده عند ظهور فسقه وانحرافه . وهو المبدأ الذي كان الحكام الأمويون يدأبون على ترويجه ومطالبة المسلمين بطاعتهم على أساسه طاعة مطلقة في الخير والشر ، وهو ما أوقع فلاسفة الامامية في شبهة التناقض بين ضرورة طاعة الله الذي يأمر بطاعة أولى الأمر في الآية الكريمة: (يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم) النساء 59 ، وضرورة طاعة الحكام بصورة مطلقة حتى في المعاصي والمحرمات.[45]
لكن هذا الأمر لم يثبت من إطلاق الآية الشريفة ، التي قد تفهم أيضا على أساس النسبية ، بل إن هذا ما يوحي به العرف والعقل والآيات الأخرى في القرآن الكريم ، التي تؤكد على مبدأ :" لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ". ومع إن آية (أولي الأمر) كانت تنطبق على أولي الأمر والولاة والقادة الذين كان يعينهم الرسول الأكرم في حياته ، فان المسلمين الأوائل لم يكونوا يفهمون منها : معنى الإطلاق ، والطاعة لأولي الأمر حتى في المعاصي والمنكرات، وقد رفضت جماعة من المسلمين كان الرسول الأكرم قد أرسلها في سرية وأمّر عليها رجلا ، طاعة ذلك الرجل عندما أمر الجماعة في وسط الطريق بدخول نار أشعلها ، وطالبهم بالامتثال لأوامره ، وقالوا له: لقد فررنا من النار فكيف ندخل فيها . وفهموا الطاعة في حدود العرف والعقل والشرع ، وليس خارج ذلك ، وعادوا فأخبروا الرسول بما فعل القائد ، فأقرّهم على موقفهم العقلائي ،وحذرهم قائلا: لو دخلتم فيها للبثتم فيها.
وهذا ما يؤيد إمكانية الفهم النسبي لآيات القرآن الكريم في حدود العقل والعرف والسيرة والشرع، وعدم جواز فهمها فهما مطلقا دائما حتى في حالات التعارض مع أحكام أخرى عقلية أو شرعية.
وإذا انتفى الإطلاق وثبتت النسبية في الطاعة لأولي الأمر؛ لا تبقى حاجة إلى اشتراط العصمة في الإمام ، ويمكن للمسلمين انتخاب قائد لهم على أساس العدالة الظاهرية والتقوى والكفاءة، ليطبق لهم الدين ويأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر. وإذا انحرف هذا القائد (الإمام) فان لهم الحق في عصيانه ومخالفة أوامره وإسقاطه عن منصب الإمامة ، ولا طاعة له من الله في أعناقهم. ولكن المتكلمين الامامية رفضوا النسبية رفضا مطلقا وأصروا على مفهوم الإطلاق من الآية ، ولذلك بنوا نظريتهم في العصمة على هذا الأساس ، ثم أقاموا سائر المقولات على قاعدة العصمة.[46]
وكان أهل البيت أنفسهم يرفضون "العصمة " أشد الرفض ، ويصرحون أمام الجماهير بأنهم أناس عاديون قد يخطئون وقد يصيبون وأنهم ليسوا معصومين من الذنوب ، ويطالبون الناس بنقدهم وإرشادهم واتخاذ موقف المعارضة منهم لو صدر منهم أي خطأ أو أمروا بمنكر لا سمح الله . وقد وقف الإمام أمير المؤمنين علي بن أبى طالب في مسجد الكوفة وخاطب الجموع قائلا­: "لا تكلموني بما تكلم به الجبابرة ولا تتحفظوا مني بما يتحفظ به عند أهل البادرة ولا تخالطوني بالمصانعة ولا تظنوا بي استثقالا في حق قيل لي ولا التماس إعظام لنفسي لما لا يصلح لي ، فانه من استثقل الحق أن يقال له أو العدل أن يعرض عليه كان العمل بهما اثقل عليه .. فلا تكفوا عن مقالة بحق أو مشورة بعدل ، فإني لست في نفسي بفوق أن أخطيء ولا آمن ذلك من فعلي ، إلا أن يكفي الله من نفسي ما هو أملك به مني . فإنما أنا وانتم عبيد مملوكون لرب لا رب غيره يملك منا ما لا نملك من أنفسنا ، وأخرجنا مما كنا فيه إلى ما صلحنا عليه، فأبدلنا بعد الضلالة بالهدى وأعطانا البصيرة بعد العمى".[47]
وقال الإمام الصادق: " والله ما نحن إلا عبيد ... ما نقدر على ضرّ ولا نفع ، إن رحمنا فبرحمته، وان عذبنا فبذنوبنا ، والله مالنا على الله من حجة ولا معنا من الله براءة ، وإنا لميتون ومقبورون ومنشورون ومبعوثون ومسئولون .. أشهدكم أنى امرئ ولدني رسول الله وما معي براءة من الله ، إن أطعت رحمني وان عصيته عذبني عذابا شديدا".[48]
أزمة البداء
ومن جهة أخرى أصيبت النظرية الامامية الوليدة ، في منتصف القرن الثاني الهجري، بنكسة شديدة عندما توفي إسماعيل بن جعفر الصادق ، وكان الاماميون في الكوفة قد التفوا حوله ونقلوا عن أبيه: أن إسماعيل خليفته من بعده ، فلما توفي في حياة أبيه تبين أن تعيينه ليس من الله ، وإلا فانه لم يكن ليموت قبل أبيه ، أو كان الإمام يوصي إلى من يعلم من الله انه سوف يبقى بعده. ولكن الإمامية غطوا على هذه المشكلة، بالقول بالبداء ، والزعم بتغير إرادة الله بشأن إسماعيل ، بعد أن كان الإمام الصادق ، حسب قولهم، قد أشار إليه وعينه إماما من بعده.
ورفض الإمام الصادق بعد ذلك تحديد هوية الإمام من بعده، فتوفي زرارة بن أعين ، وهو من أكبر أصحاب الإمامين الباقر والصادق ، دون أن يعرف هوية الإمام الجديد ، فوضع القرآن على صدره وقال: اللهم اشهد أني أأتم بمن أثبت إمامته هذا المصحف.[49] ولكن معظم الشيعة ذهبوا إلى القول بإمامة عبد الله الأفطح بن الصادق، باعتباره أكبر أولاد الإمام.[50] وكاد أن يحضى بإجماع الشيعة عليه بالرغم من عدم وجود نص واضح وصريح عليه من أبيه الإمام الصادق.[51] إلا أن عبد الله توفي بعد حوالي سبعين يوما من وفاة أبيه الصادق ، دون ان يخلف ولدا تستمر الإمامة في ذريته ، وهذا ما خلق أزمة جديدة في صفوف الامامية الذين كانوا يعتقدون أن الإمامة من الله ، وانها لا بد ان تستمر في الأعقاب وأعقاب الأعقاب هكذا أبدا إلى يوم القيامة، فانقسموا إلى ثلاث فرق ، حيث تراجع قسم منهم وهم "الموسوية" عن القول بإمامته وشطبوا اسمه من لائحة الأئمة. وانتقل قسم آخر إلى القول بإمامة أخيه موسى من بعده ، وعرف هؤلاء بالفطحية، وكانوا من كبار أصحاب الإمام الصادق وبقية الأئمة اللاحقين .[52] وقد تجاوز هؤلاء مسألة الوراثة العمودية ، وأجازوا القول بإمامة الأخوين إذا لم يكن للسابق ولد. بينما أصر فريق ثالث على ادعاء وجود ولد لعبد الله الأفطح ، في السر ، وقد أخفاه للتقية ، وقالوا إن اسمه ( محمد بن عبد الله) وانه المهدي المنتظر ، وانه غائب في اليمن.
وقد كشفت هذه الأزمة عن شاشة وغموض نظرية النص في الإمامة ، وصعوبة تحديد الامامية أو معرفتهم بالإمام المنصوص عليه من الله، أو اتفاقهم عليه، وإمكانية القول بإمام لا تتوفر فيه شروط الإمامة ، ثم التراجع عنه بعد ذلك ، مثل عبد الله الأفطح.
دليل المعاجز
ولما لم يكن الإمام موسى الكاظم يدعو إلى نفسه، ولم يكن يوجد عليه أي نص خاص من الله أو من أبيه ، فقد لجأ الامامية إلى سلاح "المعاجز وعلم الغيب" ليثبتوا وجود الارتباط الخاص بالسماء للإمام الكاظم ، وتحديده من بين اخوته كوريث شرعي ووحيد للإمام الصادق.[53]ويقول الكليني:"إن الإمام الكاظم كان يعلم متى يموت الرجل ويخبر أصحابه بذلك ، كما يخبرهم بمصائرهم في المستقبل.[54] إلا ان هذا "الدليل" كان يعاني من مشكلة صعوبة إثباته لأي أحد، خاصة في ظل نفي الإمام الكاظم له وإنكاره لمعرفة علم الغيب .
ولم تكد نظرية الإمامة تلتقط أنفاسها بعد أزمة الوصية إلى إسماعيل والبداء فيه ، وأزمة عبد الله الأفطح ووفاته دون عقب ، ثم أزمة إثبات إمامة الكاظم، حتى وقعت في أزمة جديدة هي: وفاة الإمام موسى الكاظم في سجن هارون الرشيد في بغداد سنة 183هـ بصورة غامضة ، وقول عامة الشيعة الموسوية بهروب الإمام من السجن وغيبته ، وإنكار وفاته. وقد كانت وفاة الكاظم غامضة حقاً بحيث التبس الأمر على معظم أبنائه و تلامذته وأصحابه.[55] وكان السبب الرئيسي في (وقوف) الشيعة الموسوية على الإمام الكاظم ، ورفض الاعتراف بإمامة ابنه الرضا ، هو وجود روايات كثيرة متداولة تلك الأيام بمهدوية الكاظم وحتمية قيامه قبل موته.[56]
وقد تشبث الاماميون في عملية إثبات "الإمامة" للرضا، بوصية الإمام الكاظم إليه ، ولكن الوصية كانت غامضة أيضا ، و غير صريحة بالإمامة ، خاصة وان الكاظم أشرك فيها بقية بنيه مع الرضا.[57] ونتيجة لغموض النص حول الإمام الرضا ، وعدم شيوع نظرية الإمامة الإلهية بين أوساط الشيعة في عهده، فقد برز عدد من الزعماء العلويين الآخرين كقادة للحركة الشيعية المعارضة ، كعلي بن عبيد الله بن الحسن بن علي بن الحسين بن علي بن أبى طالب ، و عبد الله بن موسى ، و محمد بن إبراهيم ابن طبطبا بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبى طالب. وأعلن محمد الديباج بن الإمام الصادق، نفسه: "أميرا للمؤمنين" في الحجاز ، وأخذ البيعة بعد صلاة الجمعة لست خلون من ربيع الآخر سنة 200 للهجرة،‌‌ وقد رجا أن يكون المهدي القائم .. ولكنه سرعان ما فشل وتنازل عن الخلافة ، وبايع المأمون.[58]
وما يهمنا من أمر محمد الديباج ، هو موقف الطالبيين والشيعة عموما من حركته، وحشر الناس لبيعته ، وهو ما يدل على حجم التأييد له بالنسبة إلى ابن أخيه الرضا ، وجهل عامة الشيعة بنظرية الإمامة الإلهية القائمة على العصمة والنص التي كان يقول بها جماعة من المتكلمين في الكوفة بصورة سرية.
وعندما عرض المأمون العباسي الخلافة على الإمام علي بن موسى الرضا عام 201 للهجرة ، فانه لم يعرضها عليه باعتباره الإمام الثامن في سلسلة الأئمة الاثني عشر ، وإنما بناء على فضله وجلالته ، وكان المأمون قد عاهد الله ، خلال صراعه مع أخيه الأمين، أن ينقل الخلافة إلى افضل آل أبى طالب، ثم أعلن: ان علي الرضا هو افضل العلويين. [59] وقد دعا المأمون الإمام الرضا لاستلام الخلافة منه ، وعندما رفض الإمام ذلك ، عرض عليه ولاية العهد فقبلها.[60]
ومهما اختلف المؤرخون في تحليل موقف المأمون ، فان مبايعة الإمام الرضا له وقبوله بولاية العهد، يكشفان عن موقف أيديولوجي ظاهر بشرعية خلافة المأمون وواقعية إمامة الرضا، بعيدا عن نظرية "الإمامة الإلهية الخاصة في أولاد علي والحسين" .
وقد تحدث الإمام الرضا عن نظرية الشورى بصراحة وروى عن آبائه وأجداده الأطهار ، حديثا عن رسول الله (ص) أنه قال­:" من جاءكم يريد أن يفرق الجماعة ويغصب الأمة أمرها ويتولى من غير مشورة فاقتلوه فان الله قد أذن ذلك".[61] وهو ما يكشف عن نظرية الإمام الرضا السياسية الحقيقة المنسجمة مع الخط العام لأهل البيت ، والتي تؤكد حق الأمة في الشورى واختيار حكامها وتدعو إلى قتل كل من يغتصبها حقها ويستولي عليها بدون إرادتها ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[43] - الكليني، الكافي، ج 1 ، ص86 ، والصدوق، إكمال الدين، ص 350 ، والمفيد، الإرشاد، ص 289


[44] - الكليني، روضة الكافي، ص 10

[45] - الكراجكي، كنز العرفان، ص 449، والطوسي، تلخيص الشافي، ج 1 ، ص 192، والحلي، منهاج الكرامة في إثبات الإمامة، ص 51 ونهج الحق، ص 164


[46] - الصدوق، إكمال الدين، ص 362 – 368 والمفيد، شرح عقائد الصدوق، ص 106 ، والنكت الاعتقادية، ص 48 – 49 ، والحلي، كشف المراد، ص 365 ، والمجلسي، بحار الأنوار، ج 11، ص 291

[47] - انظر الخطبة كاملة في: روضة الكافي للكليني، ص 292 – 293 ، وبحار الأنوار للمجلسي، ج 74 ، ص 309

[48] - الكليني، الكافي، ، الروضة، ص 312 ، والحر العاملي، إثبات الهداة، ص 770

[49] - الصدوق، إكمال الدين، ص 75 - 76

[50] - الكليني، الكافي، ج1 ، ص 351 – 352 ، والمفيد، الإرشاد، ص 291، والصفار، بصائر الدرجات، ص 250 – 252 ، والكشي، الرجال، ترجمة هشام بن سالم

[51] - الأشعري، المقالات والفرق، ص 87

[52] - المفيد، الفصول المختارة، ص 253، والإرشاد، ص 285 و291 والصدوق، الإمامة والتبصرة من الحيرة، ص 205 ، والنوبختي، فرق الشيعة، ص 77 – 78 ، والأشعري القمي، المقالات والفرق، ص 87

[53] - الكليني، الكافي، ج 1 ، ص 285، والمفيد، الإرشاد، ص 307

[54] - الكليني، الكافي، ج 1 ، ص 484

[55] - الطوسي، الغيبة، ص 47، والكليني، الكافي، ج1 ، والصدوق، عيون أخبار الرضا، ص 39

[56] - الطوسي، الغيبة، ص 29 - 40

[57] - القرشي، باقر شريف، حياة الإمام موسى بن جعفر، ص 410 – 411 (نقلا عن تحفة العالم للسيد جعفر آل بحر العلوم، ج 2 ، ص 87)

[58] - ابن الأثير، الكامل، ج 6، ص 121، والأصفهاني، مقاتل الطالبيين، ص 353 ، وتاريخ الطبري، ج 3 ، ص 989

[59] - الأصفهاني، مقاتل الطالبيين، ص 563

[60] - الصدوق، عيون أخبار الرضا، ص 246

[61] - الصدوق، عيون أخبار الرضا، ج 2 ، ص 62
يتبع






التوقيع :
من مواضيعي في المنتدى
»» اسئلة سهلة وبسيطة للأسماعيلي مجادل
»» كتاب الله الصامت وكتاب الله الناطق ( القرآن ليس حجة عند الشيعة)
»» الوحدة الاسلامية سؤال بسيط وسهل جدا جدا عن مهدي الشيعة عجل الله تعالى ...
»» يزيد لم يقتل الحسين عليه السلام ولم يأمر بقتله ومن كتب الشيعة
»» ماذا يقول هذا المعمم الشيعي هههههههههههههههههههههههه
 
قديم 29-03-12, 08:50 PM   رقم المشاركة : 10
أبو أحمد الجزائري
عضو فضي






أبو أحمد الجزائري غير متصل

أبو أحمد الجزائري is on a distinguished road


جهد نسأل الله أن يضاعف لك الأجر عليه بارك الله فيك أخي الحبيب







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:19 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "