مادا لو كان الشيعة و السلفيون هم أهل الكتاب

[معتزلة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Bibers     السلام عليكم ورحمة الله وبركاته العضو معتزلة, و بعد أن أستأذن الاخوة, بما أنك تحاور في النصرانيات, فما رأيك في أن تناقشنا في هذا المنتدى. منتديات أتباع المرسلين الإسلامية http://www.ebnmaryam.com/vb/

كنت من اول المنتسبين للمنتدى نب مريم باسم ismael-y
و جمدت عضويتي للطعن في اليسوع و سبه رغم انه اسم من اسماء الجاهلية للسف شاركت لعدة سنين و يمكن أن تستفيد من مواضيعي هناك منها موضوع هدا عيسى بن مريم فمن يكون اليسوع

[جآبر المحمدي]

أخي معتزلة تذكر أنني أدعي لك من قلبي ،
وأتمنى لجميع المسلمين الهداية والنجاة من النار ،

[معتزلة]

اقتباس: أولاُ : قول أبن عمر قول خارج عن قول الجماعة، الذين تقوم بهم الحجة:

لم أكن أعرف أن ابن ليس من السلف الصالح و يمنع الفهم على فهمه و على كل فحجته قوبة و مدعمة بالقرآن و المنطق التي تعتقد عيسى أو كريشنا او اليسوع ربها كافرة و لا يحل نكاح الكافرات

اقتباس: - لأنه قد قال بتحليل نكاح نساء أهل الكتاب من الصحابة والتابعين جماعة، منهم: عثمان وطلحة وابن عباس وجابر وحذيفة، ومن التابعين سعيد بن المسيب وسعيد بن جبير والحسن ومجاهد وطاوس وعكرمة والشعبي والضحاك وفقهاء الأمصار.

ما دليلهم ان اللواتي يقلن ان عيسى ربهم و يقلن بالثليت لسن كافرات

اقتباس: أية البقرة هي أول ما نزل بالمدينة، والمائدة من آخر ما نزل، وإنما ينسخ الآخر الأول

.
و ان كان قضية النسخ لا و جود لها اصلا و هدا موضوع آخر الا أنه حتى الدين يقولون بالنسخ لا يقولون أن الاية منسوخة
رغم انك تعرف أن هناك خلاف شديد في المسألة فلا تلزمني بقول و احد
http://www.dralsherif.net/Fatwa.aspx...ID=4&RefID=954
فالاية التي في البقر ة تقول
{وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ
و التي في المائدة تقول
وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ

و كما ترى فلا علة للنسخ اصلا بل فقط تأكيد على عدم نكاح المشركات كانوا من أهل الكتاب أم لا
لَيْسُواْ سَوَاء مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَآئِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللّهِ آنَاء اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ [آل عمران : 113]
اما الدي دهب اليه الصحابة الآخرون فهم انهم سمعوا بالزواج بالكتابيات فاعتقدوا أنهم كل الكتابيات لكن دون التفريق بين المسلمات منهن و من الدين كفروا منهن

اقتباس: - حديث ابن عمر فلا حجة فيه، لأن ابن عمر رحمه الله كان رجلا متوقفا، فلما سمع الآيتين: في واحدة التحليل، وفي أخرى التحريم، ولم يبلغه النسخ توقف، ولم يؤخذ عنه ذكر النسخ، إنما تؤول عليه، وليس الناسخ والمنسوخ بالتأويل ،

مجرد كلام فلا نسخ في الاية و لا و جود لشيء اسمه النسخ كما سنرى في مواضيع أخرى النسخ اخترعه الفقهاء للخروج من ما ظاهره التناقض لا أقصد لفظ النسخ لكن اقصد ماهية و مفهوم النسخ
ثانياُ :

-

اقتباس: إن لفظ الشرك لايتناول أهل الكتاب في القرآن، لأن الله تعالى يذكرهما جميعا، كقوله تعالى: {مايود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربكم}، وقال: {لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين}.. انظر: تفسير القرطبي 3/67-69

بل قل لا يتناول كل أهل الكتاب و كأنك تريد القول أن الكفر أفضل من الشرك
َما كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيّاً وَلاَ نَصْرَانِيّاً وَلَكِن كَانَ حَنِيفاً مُّسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ [آل عمران : 67]
يعني و كأنك تقول يجوز نكاح الكافرات التي يقلن عيسى ربهن و لا يجوز نكاح المشركات التي يقلن ما نعبدهم الا ليقربونا الى الله زلفى
هل هدا قول يقره العقل و النص

-

اقتباس: ذكر الحافظ أبن كثير والمغني رحمة الله عليهما أنه لا تعارض بين قوله سبحانه في سورة البقرة : وَلا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ الآية ، وبين قوله عز وجل في سورة المائدة : الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ الآية ، لوجهين : أحدهما : أن أهل الكتاب غير داخلين في المشركين عند الإطلاق . لأن الله سبحانه فصل بينهم في آيات كثيرات مثل قوله عز وجل : لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنْفَكِّينَ الآية ، وقوله سبحانه : إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا الآية ، وقوله عز وجل : مَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ الآية ، إلى غير ذلك من الآيات المفرقة بين أهل الكتاب والمشركين وعلى هذا الوجه لا تكون المحصنات من أهل الكتاب داخلات في المشركات المنهي عن نكاحهن في سورة البقرة ، فلا يبقى بين الآيتين تعارض ،

لا حول و لا قوة الا بالله
يعني افهم يجوز نكاح الكافرات و لا يجوز نكاح المشركات طيب لمادا لا ننكح عابدات البقر و الحشرات وووو
انظر [البقرة : 221] فقد اتى لفظ المؤمنة في مقابل لفظ المشركة مما يفيد ان الكفرة و المشركة سواء
{اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَهًا وَاحِدًا لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ}
ولا تنحكوا المشركات حتى يؤمنَّ لمادا طلب منهن الايمان ان لم يكن كافرات
للمزيد
الشيخ الدكتور سفر بن عبدالرحمن الحوالي
من محاضرة: الممتاز في شرح بيان ابن باز

الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
أما بعــد:
السؤال: ما هو الفرق بين الكفر والشرك؟
الجواب: الأصل أن المعنى واحد، فكل كافر مشرك، وكل مشرك كافر
http://www.alhawali.com/index.cfm?me...*******ID=1284

اقتباس: قال أبن باز معلقا على الوجه الاول: هذا القول فيه نظر ، والأقرب أن أهل الكتاب داخلون في المشركين والمشركات عند الإطلاق رجالهم ونساؤهم؛ لأنهم كفار مشركون بلا شك ، ولهذا يصنعون من دخول المسجد الحرام لقوله عز وجل : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا الآية ،

لا تعقيب لأنك فندت دعواك بنفسك

اقتباس: ولو كان أهل الكتاب لا يدخلون في اسم المشركين عند الإطلاق لم تشملهم هذه الآية ، ولما ذكر سبحانه عقيدة اليهود والنصارى في سورة براءة قال بعد ذلك : ( وَمَا أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لا إِلَهَ إِلا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ فوصفهم جميعا بالشرك . لأن اليهود قالوا : عزير ابن الله ، والنصارى قالوا : المسيح ابن الله ، ولأنهم جميعا اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله وهذا كله من أقبح الشرك والآيات في هذا المعنى كثيرة

جميل
و لا تنكحوا المشركات = لا تنكحوا من تقول عيسلى ربها

اقتباس: أما الوجه الثاني لأبن كثير والمغني هو : أن آية المائدة مخصصة لآية البقرة ، والخاص يقضي على العام ويقدم عليه كما هو معروف في الأصول وهو مجمع عليه في الجملة ،

سيدي الكريم أنا لاحظت انك تنقل فقط و لا اريد أن احيلك على الصفحة التي نقل منها سطرا سطرا فالمرجو منك ان تفكر و تعي ما تنقله حرفيا
يتبع

[معتزلة]

اقتباس: وأما بخصوص قول الله تعالى ( الزاني الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك} فرجح القرطبي وابن العربي أن المراد بالنكاح في الآية: {الزاني لا ينكح}، أي يطأ، فتكون هذه الاية من الآيات التي ذكر فيها النكاح بمعنى الوطء، كما ورد في قوله تعالى: {حتى تنكح زوجاً غيره} ،

العديد من التفاسير تقول بالعقد اي النكاح يعني عقد الزواج
فلو كان الأمر لما دهبت اليه و هو من اللأقوال الشادة

اقتباس: فالزاني تحت حمأة الشهوة وشدتها لا يكترث فيطأ الزانية أو المشركة، فالمهم أن يلبي هذه العزيزة البهيمية عنده دون أن ينظر إلى الموطوءة كما ينظر الذي يريد الزوجة والولد، فالزاني لا يبحث إلا عن زانية أو مشركة، وكذلك الزانية لا تبحث الا عن زان أو مشرك، فالمراد بالآية الإخبار ،

فان كانت الشهوة محركة للزاني فهل سيمز بين المشركة و الكافرة و لا حتى المسلمة
ادا رجعنا كابسط مثال لتفسير الزمخشري
الفاسق الخبيث الذي من شأنه الزنى والتقحب، لا يرغب في نكاح الصوالح من النساء اللاتي على خلاف صفته، وإنما يرغب في فاسقة خبيثة من شكله، أو في مشركة، والفاسقة الخبيثة المسافحة، كذلك لا يرغب في نكاحها الصلحاء من الرجال وينفرون عنها، وإنما يرغب فيها من هو من شكلها من الفسقة أو المشركين. ونكاح المؤمن الممدوح عند الله الزانية ورغبته فيها وانخراطه بذلك في سلك الفسقة المتسمين بالزنى: محرّم عليه محظور؛ لما فيه من التشبه بالفساق، وحضور موقع التهمة، والتسبب لسوء القالة فيه والغيبة وأنواع المفاسد. ومجالسة الخطائين كم فيها من التعرّض لاقتراف الآثام، فكيف بمزاوجة الزواني والقحاب؛ وقد نبه على ذلك بقوله:
{ وَأَنْكِحُواْ ٱلأَيَـٰمَىٰ مِنْكُمْ وَٱلصَّـٰلِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمائِكُمْ }
[النور: 32] وقيل: كان بالمدينة موسرات من بغايا المشركين، فرغب فقراء المهاجرين في نكاحهنّ، ( يعني الزواج بن لا و طئهن )فاستأذنوا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فنزلت. وعن عائشة رضي الله عنها أن الرجل إذا زنى بامرأة، ليس له أن يتزوجها لهذه الآية، وإذا باشرها كان زانياً. وقد أجازه ابن عباس رضي الله عنهما وشبهه بمن سرق ثمر شجرة ثم اشتراه.

اقتباس: ولا يجوز أن نستنبط من هذه الآية أنه يجوز أن يتزوج المشرك من المسلمة الزانية

نستبط أن المؤمن لا يجوز له الزواج بالفاسقات و ان كن مسلمات أو ادعين الاسلام
،

اقتباس: وإنما المراد الإخبار ولا يجوز أن نقول أن المسلم إذا زنا زكانت تحته امرأة ليست زانية، فلا نقول إنها لا تحل له، وأصبحت زوجته حراماً عليه

أو ليس ستحرم عليه غصبا عنهما بأن يرجم قتلا يعني سيطلق غصبا عنهما لأنه سيحد { الخبيثات للخبيثين } و المؤمنة مأمورة بتجنب الخبائث
يتبع

، فإنما المراد الإخبار بأن الزاني لا يبحث الا عن زانية أو مشركة، لا تقيم لشرفها وزناً، وكذلك الزانية لا تبحث إلا عن زان أو مشرك،

[معتزلة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جآبر المحمدي     أخي معتزلة تذكر أنني أدعي لك من قلبي ، وأتمنى لجميع المسلمين الهداية والنجاة من النار ،

بارك الله فيك
و الله ما قصدي الا الاصلاح ما استطعت حسب بضاعتي المتواضعة جدا
فكل ما أردت قوله و التركيز عليه اساسا هو مسألتين
1* المسيحيون و اليهود ليسوا أهل كتاب بل هم كفرة فلا نقاش و حوار معهم نبلغهم الدعوة دون الخوض في كتبهم و ايضا اقترفنا دنوب بالزواج بنسائهن فهو سفاح و ليس زواج
2*القول انا سلفي أو أنا شيعي أو صوفي أو ...هدا لم يأمرنا به الله نسمي انفسنا مسلمون و نأخد الجيد من كل فرقة و نلفظ الخبيث و الرديء منها و من كره تسميته بالمسلم نسميه أهل الكتاب و من هنا نطبق عليه أحكام أهل الكتاب و هما صنفان مسلمين منهم و كفار منهم فمن قال القرآن كتابي او الاسلام ديني ننظر هل يحكم به ام لا ان لم يحكم به او طعن فيه تحت اي شعار ديموقراطية لبيرالية نطبق عليه احكام اهل الكتاب حتى لا يلتبس علينا الأمر انهم مسلمون
و نصيحة لا تعصب الا للحق لا للشيوخ

[جآبر المحمدي]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معتزلة;1498953[quote     ]لم أكن أعرف أن ابن ليس من السلف الصالح و يمنع الفهم على فهمه و على كل فحجته قوبة و مدعمة بالقرآن و المنطق التي تعتقد عيسى أو كريشنا او اليسوع ربها كافرة و لا يحل نكاح الكافرات

أبن عباس أحل المتعة !! فهل نأخذ بقوله لانه من السلف ؟؟
وحجة أبن عمر ساقطة فقد روي عنه الكراهة،
كما روى عنه نافع أن كان لا يرى بأسا بطعام أهل الكتاب، وكره نكاح نسائهم، ولما سئل عن نكاح اليهودية والنصرانية، قال: إن الله حرم المشركات على المسلمين قال: فلا أعلم من الشرك شيئا أكبر – أو قال -: أعظم من أن تقول ربها عيسى وهو عبد ممن عباد الله ،
قال الجصاص: رحمه الله – بعد أن ساق الروايتين -: فكرهه في الحديث الأول ولم يذكر التحريم، وتلا في الحديث الثاني الآية ولم يقطع فيها بشيء، وإنما أخبر أن مذهب النصارى شرك، ثم ذَكَر عنه رواية أخرى استنبط منها أن ابن عمر رضي الله عنهما كان متوقفا في الحكم، فروى بسنده عن ميمون بن مهران قال: قلت لابن عمر: إنا بارض قوم يخالطنا فيها أهل الكتاب، فننكح نساءهم ونأكل طعامهم، قال: فقرأ عليَّ آية التحليل و آية التحريم. قال: قلت: إني أقرأ ما تقرأ، فننكح نساءهم ونأكل طعامهم، فأعاد عليَّ آية التحليل وآية التحريم. ثم قال الجصاص: قال أبو بكر: عُدُولُه بالجواب بالإباحة والحظر إلى تلاوة الآية دليل على أنه كان واقفا في الحكم، غير قاطع فيه بشيء.
وما ذكره عنه من الكراهة يدل على أنه ليس على وجه التحريم، كما يكره تزويج نساء أهل الحرب من الكتابيات. [أحكام القرآن (1/332-333)

اقتباس: ما دليلهم ان اللواتي يقلن ان عيسى ربهم و يقلن بالثليت لسن كافرات و ان كان قضية النسخ لا و جود لها اصلا و هدا موضوع آخر الا أنه حتى الدين يقولون بالنسخ لا يقولون أن الاية منسوخة رغم انك تعرف أن هناك خلاف شديد في المسألة فلا تلزمني بقول و احد http://www.dralsherif.net/fatwa.aspx...id=4&refid=954 فالاية التي في البقر ة تقول {وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ و التي في المائدة تقول وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ و كما ترى فلا علة للنسخ اصلا بل فقط تأكيد على عدم نكاح المشركات كانوا من أهل الكتاب أم لا لَيْسُواْ سَوَاء مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَآئِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللّهِ آنَاء اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ [آل عمران : 113] اما الدي دهب اليه الصحابة الآخرون فهم انهم سمعوا بالزواج بالكتابيات فاعتقدوا أنهم كل الكتابيات لكن دون التفريق بين المسلمات منهن و من الدين كفروا منهن

أذا الخلاف يتسع الان فأنت تنكر الناسخ والمنسوخ ؟؟ وما أمر الخمر ؟؟ هل هو حلال لأنه لايوجد نسخ ؟؟
وهل الصحابة عقولهم قاصرة حتى يصيرون الى ماقلته انت ؟؟
أخي هذا أجماع من الصحابة والعلماء ، واما الرابط الاية التي أتيت بها فالجواب عليها تعلمه وخصوصا أنك مشترك في أتباع المرسلين !! وهي من أكثر الشبه التي يلقونها النصارى !!

اقتباس: مجرد كلام فلا نسخ في الاية و لا و جود لشيء اسمه النسخ كما سنرى في مواضيع أخرى النسخ اخترعه الفقهاء للخروج من ما ظاهره التناقض لا أقصد لفظ النسخ لكن اقصد ماهية و مفهوم النسخ ثانياُ :

مشاء الله علامة زمانك !!


-

اقتباس: بل قل لا يتناول كل أهل الكتاب و كأنك تريد القول أن الكفر أفضل من الشرك َما كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيّاً وَلاَ نَصْرَانِيّاً وَلَكِن كَانَ حَنِيفاً مُّسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ [آل عمران : 67] يعني و كأنك تقول يجوز نكاح الكافرات التي يقلن عيسى ربهن و لا يجوز نكاح المشركات التي يقلن ما نعبدهم الا ليقربونا الى الله زلفى هل هدا قول يقره العقل و النص

لقد تزوج عثمان بن عفان نائلة بنت الفرافصة الكلبية نصرانية ،
وتزوج طلحة بن عبد الله يهودية ، وتزوج حذيفة يهودية ، هل نقول أن هؤلاء خالفوا النص وليس عندهم عقول ؟؟

اقتباس: - لا حول و لا قوة الا بالله يعني افهم يجوز نكاح الكافرات و لا يجوز نكاح المشركات طيب لمادا لا ننكح عابدات البقر و الحشرات وووو انظر [البقرة : 221] فقد اتى لفظ المؤمنة في مقابل لفظ المشركة مما يفيد ان الكفرة و المشركة سواء {اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَهًا وَاحِدًا لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ} ولا تنحكوا المشركات حتى يؤمنَّ لمادا طلب منهن الايمان ان لم يكن كافرات للمزيد الشيخ الدكتور سفر بن عبدالرحمن الحوالي من محاضرة: الممتاز في شرح بيان ابن باز الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعــد: السؤال: ما هو الفرق بين الكفر والشرك؟ الجواب: الأصل أن المعنى واحد، فكل كافر مشرك، وكل مشرك كافر http://www.alhawali.com/index.cfm?me...*******id=1284

جميل أنت فقط تنقل قول الحوالي !!

اقتباس: لا تعقيب لأنك فندت دعواك بنفسك

أي دعوة ؟!

اقتباس: جميل و لا تنكحوا المشركات = لا تنكحوا من تقول عيسلى ربها

أخي لقد جاء أسثناء من الله عز وجل لأهل الكتاب (وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ) ولقد أجتمع على ذلك أكثر الصحابة والعلماء ،

اقتباس: سيدي الكريم أنا لاحظت انك تنقل فقط و لا اريد أن احيلك على الصفحة التي نقل منها سطرا سطرا فالمرجو منك ان تفكر و تعي ما تنقله حرفيا يتبع

لاضير في نقل الكلام مادام حقاُ ،وجميع المسلمين يستفيدون من بعضهم بعضا ،

[Bibers]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معتزلة     كنت من اول المنتسبين للمنتدى نب مريم باسم ismael-y و جمدت عضويتي للطعن في اليسوع و سبه رغم انه اسم من اسماء الجاهلية للسف شاركت لعدة سنين و يمكن أن تستفيد من مواضيعي هناك منها موضوع هدا عيسى بن مريم فمن يكون اليسوع

موضوع هل عيسى هو يسوع فيه اختلاف حتى بين كبار مناظري منتديات ابن مريم. فمنهم من يقول أنه هو ولكن حتى إسمه طالته أيادي المحرفين و منهم من يقول أن يسوع ليس هو عيسى. و لكل دلائله و لم أرى أي عضوية تجمد لأنه قالت بأحد هذين القولين.
إليك بعض المواضيع في هذا الشأن.
http://www.ebnmaryam.com/vb/t43077.html
http://www.ebnmaryam.com/vb/t42556.html


هدانا الله و إياكم إلى ما فيه خير لنا في ديننا و دنيانا و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[معتزلة]

اقتباس: وَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُون

صحيح هنا يتحدت عن التحريف الكتابي يكتبون كتابا و يقولون هدا هو الكتاب المقدس مثلا
اما هنا
كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِـلاًّ لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلاَّ مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَى نَفْسِهِ مِن قَبْلِ أَن تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ قُلْ فَأْتُواْ بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ [آل عمران : 93]
يعني عندهم أحكام في الكتاب لكن لا يحكمونها و يعملون بضجه كما في حديث الرجم
أمر الله بإقامة الحدود في التوراة المنزلة على موسى عليه السلام، فعن نافعٍ عن ابن عمر أنه قال: «إن اليهود جاءوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكروا أن رجلاً منهم وامرأةً زنيا فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما تجدون في التوراة في شأن الرجم ؟" قالوا: نفضحهم ويجلدن, قال عبد الله بن سلامٍ: إن فيها لآية الرجم, فأتوا التوراة فنشروها, فوضع أحدهم يده على آية الرجم, فقرأ ما بعدها وما قبلها, فقال له عبد الله بن سلامٍ: ارفع يدك, فرفع يده, فإذا فيها آية الرجم، فقالوا: صدق يا محمد فيها آية الرجم، فأمر بهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فرجما, قال عبد الله بن عمر: فرأيته رجلاً يجنأ على المرأة يقيها الحجارة
ادن هنا مادا فعلوا هم حرفوا الكتاب أو الفرض عن موضعه رغم بقاء الرجم في كتابهم(بالمناسبة الرجم هنا يختلف كما هو مدون في العهدة القديم فهناك خلاف في الشروط حتى قيل أن بنت االكاهن تحرق و هدا تحريف لفظي الان في العهد القديم)
في تفسير الخازن
وقال ابن عباس: كانت اليهود يأتون رسول الله صلى الله عليه وسلم فيسألونه عن الأمر فيخبرهم به فيرى أنهم يأخذون بقوله فإذا خرجوا من عنده حرفوا كلامه، وقيل المراد بالتحريف إلقاء الشبهة الباطلة والتأويلات الفاسدة وهو تحريف اللفظ عن معناه الحق إلى معنى الباطل
http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1
و في تفسير ابو حيان
وفي المائدة جاء:
{ عَن مواضعه }
[المائدة: 13] وجاء
{ من بعد مواضعه }
[المائدة: 41].

قال الزمخشري: أما عن مواضعه فعلى ما فسرنا من إزالته عن مواضعه التي أوجبت حكمة الله وضعه فيها بما اقتضت شهواتهم من إبدال غيره مكانه. وأما من بعد مواضعه: فالمعنى أنه كانت له مواضع هو قمن بأن يكون فيها، فحين حرفوه تركوه كالغريب الذي لا موضع له بعد مواضعه ومقاره، والمعنيان متقاربان انتهى.
http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...1&LanguageId=1
قلت
و االقرآتان صحيحتان فتحريفهم كان تحريف كتاب ( يكتبون الكتاب بأيدهم و ايضا عن موضاعه) و ايضا تحريف تأويلي و معنى دون تحريف كتاب ( اي من بعد موضاعه= كما في قصة الرجم
لسان العرب -
والتحريف في القرآن والكلمة: تغيير الحرفِ عن معناه والكلمة عن معناها وهي قريبة الشبه كما كانت اليهود تُغَيِّرُ مَعانَي التوراة بالأَشباه، فوصَفَهم اللّه بفعلهم فقال تعالى: يُحَرِّفُون الكَلِمَ
عن مواضعه.
http://www.baheth.info/all.jsp?term=...B1%D9%8A%D9%81
خلاصة أن التحريف عندهم كان تحريف كتابي و هو الخطير و يضا كان عندهم تحريف الحكم و المعنى دون المس بالللفظ أو أن يكون تحرف كتابي
و للسف قرآننا محفوظ من التحريف الكتاب لكن التحريف 2 اي تحريف الحكم و التأويل لا يزال في هده الأمة

[احمد مؤمن]

أنت واصل بن عطاء ؟

الله حكم بكفر أهل الكتاب في سورة البينة فهل تقول بتكفير السلفية ؟

أما الشيعة الإثنى عشرية فهم كفار لاجدال في ذلك.

[معتزلة]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Bibers     موضوع هل عيسى هو يسوع فيه اختلاف حتى بين كبار مناظري منتديات ابن مريم. فمنهم من يقول أنه هو ولكن حتى إسمه طالته أيادي المحرفين و منهم من يقول أن يسوع ليس هو عيسى. و لكل دلائله و لم أرى أي عضوية تجمد لأنه قالت بأحد هذين القولين. إليك بعض المواضيع في هذا الشأن. http://www.ebnmaryam.com/vb/t43077.html http://www.ebnmaryam.com/vb/t42556.html هدانا الله و إياكم إلى ما فيه خير لنا في ديننا و دنيانا و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

و لمادا اثارو موضوع هل يجوز سب اليسوع
لأني كنت بفضل الله أول من اتار هده المواضيع حينما جل و صال عباد الخروف في سب نبينا محمد و لله الحمد و فقت بحججي في تبيان الفرق بينهما و هدا ما اثار حفيظة شيوخهم الى تكفير من يسب اليسوع فانظر الى الجهل
على كل حال
يمكن لك أن تنقر على اسمي هنا ISMAEL-y
http://www.ebnmaryam.com/vb/t33408.html
و تقرأ مشاركتي و مواضيعي
و عندما اقول لك جمدت عضويتي فهي كدلك لكن لم يعلنوها لمعرفة محبة الكثير من المحاورين لي