العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتـــــــــديات العـــــــــــامـــة > الــــحــــــــــــوار العــــــــــــــــــام

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-11-11, 10:23 AM   رقم المشاركة : 1
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


فضائح جنسية للبطريرك الماروني بشارة الراعي سجلها السوريين

الراعي ينفي معلومات الديار مع إحتمال صحتها ( المدونة )هل تعرّض بطريرك الموارنة ومطارنة سوريون لابتزاز أجهزة سورية ولبنانية؟




الراعي نفى: هل تعرّض بطريرك الموارنة ومطارنة سوريون لابتزاز أجهزة سورية ولبنانية؟


السبت 12 تشرين الثاني (نوفمبر) شفاف الشرق الاوسط
2011

المدونة : معلومات الفضائح الجنسية للبطرك بشارة الراعي حينما كان مطرانا على ابرشية جبيل مع بعضهن و وجود تسجيلات و صور من اجهزة زرعت في الابرشية ، معلومات كانت عند هذه المدونة من زمن سابق . و المدونة أشارت لها مرّة بطرف خفي ولا أذكر الان اين؟. على العموم فابو حسين الراعي كما ألقبه ،و اللقب مأخوذ من صحيفة الاخبار في معرض استقباله بالجنوب سابقا، هو ومن مارست معه ( المشهد الجنسي المصورالمقصود بمكتبه في جبيل )اعرف الناس بحقيقة الموضوع. لربما على ابوحسين الراعي ان يتصرف .فالوثائق ان كانت موجودة سوف تنشر في ايار القادم على ابعد تقدير.وإن لم يحصل سواء بسبب عدم صحة الموضوع اصلا او بسبب عدم التمكن من نشرها ،فابو حسين الراعي اضاع حضور رعيته في مستقبل لبنان كما اضاعها عون.
فاروق عيتاني

المعلومات التي نشرها السيد أنطوان بصبوص في كتابه الجديد "التسونامي العربي" حول البطريرك الراعي ليست جديدة! والواقع أنها كانت متداولة منذ 4 سنوات على الأقل، أي قبل سنوات من وصول المطران الراعي إلى سدّة البطريركية. ثم عادت نفس "الشائعات" إلى الظهور منذ أشهر! وكانت المصادر، في البداية، لبنانية.
وقد ربطت "شائعات" أخرى، لبنانية المصدر، البطريرك الراعي بـ"ملفّات" يملكها "أقذر" رئيس جهاز إستخبارات في التاريخ اللبناني. ونترك للقارئ أن يسمّيه...!
ثم عاد فأكّد نفس المعلومات مصدر سوري بات الآن معارضاً ولاجئاً خارج سوريا بعد أن كان من المقرّبين من الرئيس بشّار الأسد.
وحسب ما يقوله "المصدر السوري"، فإن الإستخبارات السورية تملك تسجيلات ضد البطريرك الجديد للموارنة أثناء زيارات غير معلنة قام بها إلى سوريا، في السنوات التي اتخذ خلالها البطريرك صفير موقفاً قاطعاً برفض تلبية دعوات النظام السوري المتكرّرة، إلى درجة أنه امتنع عن مرافقة "البابا" إلى سوريا!
ويضيف المصدر السوري نفسه أن هنالك تسجيلات مشابهة بحق أحد كبار مطارنة الكنيسة الأرثوذكسية في سوريا، وأن هدفها هو الضغط على البطريرك هزيم عبر التهديد بفضح مطران بارز تابعٍ له.
هذا كله كان معروفاً!
وقد امتنع "الشفاف" عن نشر هذه المعلومات لأنه، في مثل هذه الحالات، يتعذّر أو يستحيل إظهار "دليل" على صحّتها أو بطلانها. ونحن لا نملك هذا الدليل، سلباً أو إيجاباً، ونشكّ في أن أحداً غير الإستخبارات السورية يملكه، هذا إذا وُجِد..
من حيث المبدأ، لن تكون هذه أول مرة يلجأ فيها جهاز إستخبارات (خصوصاً أقذر جهاز إستخبارات عربي) إلى الضغط على شخصيات عامة عبر التلويح بكشف ما خفي من حياتها الخاصة. أي أن "التهمة" ممكنة من حيث المبدأ، ولكن لا يبدو أن أحدا قادر الآن (بانتظار سقوط الأسد وانكشاف أرشيفات أجهزته..) على إثباتها.
لذلك، اختار "الشفاف" أن يتصدّى لمواقف البطريرك الراعي، ومثله البطريرك هزيم، بالنقد "السياسي" الشديد. ويبدو أننا "لم نُقَصِّر"...
في جميع الأحوال، البطريرك الراعي لا يمثّل المسيحيين حينما يدافع عن طاغية دمشق، أو حينما يهاجم "الربيع العربي". إنه يمثّل رأيه الشخصي فقط. المسيحيون "مواطنون كاملو الأهلية"، وكل واحد منهم مؤهّل لكي يعبّر عن رأيه!
قرّاء "الشفاف" العرب، بأغلبيتهم الساحقة، من الشام إلى اليمن، وإلى ليبيا، ما زالوا يستخدمون تعبير "بطركنا صفير".. !
"الشفاف"
*

جريدةجريدة "الديار" اللبنانية"

ترجمت المقاطع التالية من كتاب أنطوان بصبوص "التسونامي العربي":
لماذا خرج البطريرك الراعي عن مسار الموقف التقليدي للبطاركة الموارنة الذين لطالما قيل أن «مجد لبنان أعطي لهم»؟
الإجابة عن هذا السؤال تتطلب العودة الى الوراء حين كان اللواء غازي كنعان الحاكم الحقيقي في لبنان (1982 - 2002) قبل أن يعود الى سوريا ويستلم منصب وزير الداخلية لـ«ينتحر» بعدها في العام 2005. ففي العام 1998، قرر اللواء كنعان، الممسك بخيوط اللعبة اللبنانية والعارف بأسرار اللبنانيين ونقاط ضعفهم، أن يقف في وجه البطريرك صفير الذي لطالما كان يحلم بالاستقلال ويناهض الوجود السوري في لبنان. فحاول ان يخلق للبطريرك أخصاماً من داخل الكنيسة المارونية، وقام باستمالة ثلاث مطارنة وهم: إميل سعادة، ويوسف بشارة، وبشارة الراعي.
إلا أن محاولته مع اميل سعادة ويوسف بشارة باءت بالفشل حيث قام هذان الاخيران بإعلام البطريرك صفير بالموضوع. أما الراعي فقد رحّب بمبادرة كنعان، واستقبله مراراً في أسقفية عمشيت بالقرب من جبيل - وقد رافقته في احدى زياراته صحافية من اذاعة صوت لبنان. وكان ذلك الوقت الملائم لزرع أجهزة الكاميرا والتنصت في المكان وذلك تحت ذرائع أمنية.
وبعد أشهر قليلة، اثر تصريح للمطران الراعي لم يرق لكنعان، قام هذا الأخير بطلب المطران الى مقره في عنجر. فاستجاب المطران وتوجه الى عنجر مرفوع الرأس، إلا أنه صدم بتأنيب مضيفه الذي تمحور حول تسجيلات غير مشروعة سجّلت من دون علمه في ارجاء الأسقفية.
ولا شك ان محتواها كان مدمراً إذ أن الراعي، جاهشاً بالبكاء، أعلن انه سينتحر إذا ما نشرت هذه التسجيلات. ولم يخرج من محل إقامته لمدة ثلاثة أيام.
واليوم يرقد غازي كنعان في مثواه الاخير لكن ما زالت هذه التسجيلات بالحفظ والصون في الارشيف السوري.
وقبل زيارة البطريرك الى باريس، استقبلت شخصيات رفيعة المستوى في دمشق مطران من اصدقاء البطريرك المقربين. فهل جاءت هذه الزيارة لتحضير الخطاب الذي سيلقيه البطريرك أمام الرئيس الفرنسي؟ وحده الفاتيكان يعرف الجواب. أم كان هذا الاخير على علم بأعمال البطريرك «المشينة» قبل انتخابه رأساً للكنيسة المارونية في آذار 2011؟ أنا شخصياً لا أعلم، لكن يمكن للمؤمنين التساؤل عن حلول الروح القدس على بكركي.
أما اليوم فقد أصبح البطريرك في وضع حرج نتيجة قوة خارجية تحرّكه كالدمى.
وقد قامت الإدارة الاميركية بإلغاء الزيارات التقليدية الخاصة بالمراجع الروحية المارونية واحداها زيارة البطريرك رئيس البيت الابيض، ما جعل زيارة الراعي الى اميركا تحمل طابعاً رعوياً فحسب.
هذه الخطوة الاميركية لن تؤثر على مستقبل أوباما في الانتخابات المقبلة نظراً الى ان المجتمع الماروني الأميركي يختلف وسياسة البطريرك الانقلابية.
*

الراعي نفى أن يكون قد زار عنجر: صحيح أن كنعان زارني في مطرانية جبيل لكنني أبلغت صفير والمطارنة بالأمر في اليوم التالي
أبدى البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي أسفه لما صدر في مانشيت احدى الصحف اليوم، واصفاً اياه بـ"الكذب، وهو جاء لتضليل الرأي العام"، وسأل "الى أي حد يمكن إمتهان الكذب وتضليل الرأي العام؟ وكيف تسمح جريدة لنفسها بالصدور بمثل هذه المانشيت؟ ألا توجد كرامة لديها؟".
الراعي، وخلال لقائه رئيس تكتل "التغيير والإصلاح" النائب ميشال عون في الصرح البطريركي في بكركي، قال: "صحيح أن غازي كنعان زارني في مطرانية جبيل، إلا أنني في اليوم التالي أبلغت البطريرك مار نصرالله بطرس صفير والمطارنة، كما أطلعت الرؤساء الثلاثة آنذاك بمضمون اللقاء وبما تم التداول به، وانتهت القصة في حينه".
ونفى البطريرك "أن يكون قد زار عنجر"، مردداً "أن هذا الكلام هو كلام كاذب". وأضاف: "إن الإنسان يتهم حيث هو بريء. وكلامي ليس موجهاً ضد وسائل الإعلام، إنما ضد الجريدة التي نشرت هذا الخبر الكاذب".
واذ ختم الراعي بالقول: "كيف يمكن أن نقرأ مثل هذه الجريدة بعد اليوم"، رد عون ممازحاً: "أكيد فزعت يا سيدنا، أنا ما عدت رد عليهم ولا أقرأهم".


[IMG]https://blogger.googleuser****************************.com/tracker/4239120069176012277-1255355937006616145?l=faroukit.blogspot.com[/IMG]






 
قديم 03-12-11, 09:51 PM   رقم المشاركة : 2
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


في اخطر كتاب عن الربيع العربي…انطوان بصبوص: قصة البطريرك والكاسيت…المسيحيون للدفاع عن الأسد…وسنياريو الفوضى الدموية يتضمن اقامة قاعدة للحرس الثوري في اللاذقية واللجوء الى جبال العلويين!


:: طارق نجم ::

وفي آخر حلقة من كتاب التسونامي العربي، يتطرق انطوان بصبوص إلى موقع المسيحيين تجاه الربيع العربي في سوريا وبالتحديد موقف البطريرك بشارة الراعي تحت عنوان “البطريرك والكاسيت”. في الصفحة 279 نقرأ التالي “لجأ الأسد الى استعمال المجتمعات المسيحية في الشرق للدفاع عن نظامه في مواجهة الغرب. فمنذ لقاء الحواري الأول في دمشق بتاريخ 7 تموز 2011 في دمشق تم وضع الأب الياس زحلاوزي في الواجهة وعلى شاشات التلفزيون. ومن اجل اكمال انجازه، عيّن الأسد محامي الدفاع عنه امام الغرب رئيس الطائفة المسيحية الرئيسية في الشرق أي البطريرك بشارة الراعي” بالرغم مما عاناه المسيحيون من الاحتلال السوري للبنان. ولكن المفاجأة حدثت في 5 ايلول 2011 حين دافع عن قضية الديكتاتور السوري وحزب الله أمام ساركوزي في الأليزيه بحجة “الخوف من توسع النزاع في سوريا واحتمال تطوره الى حرب اهلية تأتي بنظام اسلامي”. والغريب بالأمر ان البطريرك لا يمانع بقاء سلاح حزب الله حتى تحرير مزارع شبعا وعودة اللاجئين الفلسطينيين الى بلادهم “وبحسب تعبيره “علينا أن نفهم أن الجيش لدينا ضعيف!”.
وكان جواب الرئيس الفرنسي على البطريرك ” نحن لن نستطيع ان نقبل ديكتاتوريات باسم الاستقرار”. وعندما عاد الى بيروت استقبله حلفاؤه كأنه ىية الله العظمى (ص 281) وكان من اول زواره سفير سوريا في لبنان ومفتي دمشق. كما حل البطريرك لاحقاً ضيفاً مكرماً في البقاع التابع لحزب الله وتمت تسميته في الجنوب بأمام البطاركة…وبتحالفه هذا يكون البطريرك قد أعلن الحرب على 80% من المسلمين ! (وفق الكاتب)
وظهرت علامات الاستفهام الكبيرة وراء هذا ا الموقف الذي ربط رأس الكنيسة بنظام يتهاوى. (ص 282) خصوصاً ان ذلك كان انحرافاً عن الخط التقليدي للبطاركة الموارنة “الذين منحوا مجد لبنان”. وهنا يأتي التفسير وذلك من خلال العودة الى زمن اللواء غازي كنعان الحاكم الفعلي للبنان حتى العام 2002 قبل ان يستدعى الى سوريا لتعيينه وزيراً للداخلية وينتهي منتحراً في العام 2005! فقد قرر السورويون في العام 1998 الاحاطة بالبطريرك صفير الذي يعمل من اجل استقلال لبنان من خلال ايجاد اعداء له داخل الكنيسة المارونية وحاولوا في هذا الاطار استمالة 3 بطاركة هم: اميل سعادة، يوسف بشارة وبشارة الراعي.
المطرانين الأولين أخبرا البطريرك بالمحاولة وأفشلت بالتالي مهمة السوريين. أما الثالث أي الراعي فقد سار مع كنعان واستقبله في مقر المطرانية في عمشيت قرب جبيل حيث اصطحب في احدى زياراته احدى مذيعات صوت لبنان مع كاميرات وميكروفونات”.
بعد أسابيع على هذه الزيارة (كما جاء في الصفحة 283) وعلى أثر تصريح قام به الراعي، طلب كنعان من المطران زيارة مقره في عنجر حيث وصلها الراعي مرفوع الرأس ليفاجأ هناك بتسجيلات سرية من داخل مقر المطرانية عرضها عليه كنعان. وبحسب تعبير الكاتب فان محتواها كان لا ريب مدمر بالنسبة للمطران المصدوم الذي شرع بالبكاء وهدد بالانتحار في حال أعلن الأمر على الملأ وظل طوال 3 ايام لا يخرج من منزله! ويبدو ان الكاسيت الذي سجله كنعان لا يزال موجوداً بالرغم من أن الأخير توفى وبقي محفوظاً لدى الارشيف السوري. وهذا ما علم به أحد الأساقفة المقربين من الراعي والذي استدعي الى باريس لابلاغه الأمر قبيل سفر البطريرك الى باريس. ويضيف الكاتب ان البطريرك أصبح رهينة قوة اجنبية مما دفع الادارة الامريكية الى الغاء موعد للبطريرك في واشنطن خلال زيارته الاخيرة في وقت رفض معظم المسيحيين الموارنة الانقلاب الذي قام به البطريرك!
ويختم بصبوص (ص 284) يورد الكاتب كيف تم استدعاء اللواء محمد ناصيف على وجه السرعة الى طهران في حزيران 2011 حيث ناقش امكانية انشاء قاعدة بحرية في اللاذقية في قلب بلاد العلويين من اجل استقبل الباسدران فيها أي الحرس الثوري. وهذا يدل على القلق الذي يعتلي الفريقين لجهة الحفاظ على خط الامدادات في حال سقوط بغداد والاضطرار الى الإنطواء الى جبال العلويين. وبعد أن ابتعد عنه الجميع وأصبح ظهره الى الحائط متروكاً معزولاً على الساحة العربية والدولية، ظلّ امام الأسد السير سيناريو دموي فوضوي تصاحبه كارثة اقتصادية خصوصاً انه لم يتبق لديه سوى الدعم الايراني الثمين بالرغم من محدوديته في وقت لا تبخل ايران على حليفها بالمساعدة العسكرية والعملياتية الضرورية من اجل ايصال السلاح الى “حزب الله لاند” ضمن بلاد الأرز.
المصدر : موقع 14 آذار







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:07 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "